Array ياريت تحدثنا اكثر عن تجربتك فى الزواج , هل تجد ان زوجتك كافية بالنسبة لك؟ ام تشتهى نساء اخريات ..
وعذرا على الصراحة.[/quote]

عزيزي أتماكا:

تحياتي الخالصة لك...

زوجتي هي كل عالمي وكل ما أريد. تكفيني جداً. ماذا أريد أكثر منها؟ إنسانة حنونة معطاءة تسعى بقدر الإمكان للوفاق والسلام تحب الخير للجميع ويكفي أنها اختارتني على باقي أبناء شعبها وليس الغريب عن البلد كـ إبن البلد؛ ومع ذلك هي فضلتني على كل هؤلاء وتراني على أني كل الدنيا بالنسبة لها. وبالتالي فهي كل الدنيا بالنسبة لي قطعاً.

من جهة "الاشتهاء"، بصراحة يا صديقي أنا لست مراهق والجنس هو الجنس والفتحة المهبلية واحدة عند كل الحريم. ما الذي يدفعني لأشتهي واحدة أخرى وعندي زوجتي وفيها كل ما أريد؟

نقطة أخرى، وبخصوص "الاشتهاء"، لو أنا رأيت صورة عارية وسرحت بها أشعر بتأنيب شديد داخلي وبعدم إخلاص لها، فما بالك بأن "أشتهي" إنسانة "أخرى" بخلاف زوجتي؟ هذه هي الخيانة. أنا سبق أن ذقت مرارة خيانة الأصدقاء لي ولا أحب أن أذيق العذاب لغيري.

لي أصدقاء رجال وسيدات وهؤلاء دائما أفضل أن يكون أصدقائها كذلك وبالتالي هم "أصدقاؤنا" نحن وليست حميمية من نوعٍ خاص أنفرد بها وإلا صارت خيانة. راسلتني مؤخراً صديقة إيطالية أو لنقل بتعبيرنا المصري "أخت إيطالية" وكثيراً ما كلمت زوجتي عنها وبمراعاة عدم الإفراط في الحديث من باب الاحترام. عملت بحث عن المدينة التي تأتي منها هذه الصديقة الإيطالية والتي أرادت أن ترسل لي كتب عن مدينتها.. وإذ بي أكتشف أن هذه المدينة متفننة في صناعة الشيكولاتة. فلم أحب أن أفوت الفرصة وقلت لصديقتنا الإيطالية أن زوجتي تحب الشيكولاتة.. هل أطمع في قطعة شيكولاتة صغيرة لها؟ وكنت خجلان. طبعاً أرسلت من الشيكولاتة ما يكفي ويزيد. وكما ترى، حتى في صداقتي مع هذه الأخت والتي هي صداقة مراسلة وتشجيع على الإيمان فيما بيننا كانت زوجتي دائماً في المقدمة.

وخذ راحتك تسألني أي سؤال. تحت أمرك.

Arrayالانسان الطبيعى من المفروض انه يحب معرفة كل شىء عن الاخر الذى يريد الارتباط به والذى سيقضى معه ما تبقى من عمره سواء كانت معرفة حياة شخصية او جنسية , والا سنلجأ حينها الى زواج "البطيخة" ولنرى حمراء هى ام ....[/quote]

للأسف يا عزيزي اتماكاا لا بديل عن (زواج البطيخة) كما تسميه .. فظروف الزواج ضمن البيئة الشرقية القائمة على فكرة الخطبة والمبنية بالفعل على التصنع كما ذكرت في مداخلتك لا تؤدي إلا الى البطيخة .. وحظك يا بو الحظوظ ..

بل ازيدك في الشؤم بيتا :blink: : حتى الطرق الأخرى غير التقليدية المبنية على الفهم العميق والمتأني لا تؤدي بالضرورة الى نتيجة أفضل حالا من البطيخة !! لسبب بسيطة ألا وهو أن المساكنة (بمعنى الاقامة اليومية بين شخصين) هي وحدها التي تكشف معادن الناس ..

يروى أن عمر طلب تزكية رجل، فأحضر الرجل شاهدين ليزكياه أمام عمر، فسأل عمر الرجلين: هل سافرتما معه ؟ قالا : لا .. سأل عمر مرة أخرى: هل تعاملتما معه بالأبيض والأصفر (يقصد بالمال) فقالا : لا .. فأجاب عمر بحزم: اذهبا .. فأنتما لا تعرفانه ! ..

لا اريد أن اثبط من عزيمة المقبيلن على الزواج .. ولكنه بالفعل : بطيخة ! .. وحظك يا ابو الحظوظ ! ..

مع التحية لك من مر هنا .. وخصوصا : ابراهيم وعاشق الكلمة وبهاء(f).

Array
عاشق الكلمة.. قطبي مسلم.. أنت إنسان لا يكفيني الانحناء والسجود له مدى الدهر على أخلاق كهذه :109:
[/quote]


شكرا يا ابراهيم على هذا الاطراء ولو انى اكره ان اقرا كلمات مثل الانحناء والسجود لغير الله الخالق سبحانه , انا اقدر مشاعرك الجميله وطريقه تعبيرك عنها , الا ان تعبيرك هذا قد اثار خجلى .

اخلاقى انت تعلمها يا ابراهيم قبلا , وتعلم انى من الداعين الى نبذ الخلافات الدينيه والمذهبيه , وحريص كل الحرص على وحده مصر والمصريين بعيدا عن معتقداتهم.

انا قبطى مسلم , وتعنى مصرى مسلم , وتعمدت ان اعبر عن مصريتى قبل اسلامى , ولاؤكد للاخوه المسيحيين انهم ليسوا وحدهم الاقباط وانما كلنا كمسيحيين ومسلمين اقباط , كلنا مصريون.

تقبل تحياتى. (f)



Array

عاشق الكلمة وعاشق النساء:D
( امزح عشان متزعلش ) ..

الموضوع شكله هيخش الانعاش بعد قليل ههههههههههه
امراة واحدة تكفى وتفيض وتطفح ان توفرت شروط معينة كما اوضح الاعزاء ..
معرفة بأحاطة .. اختيار موفق .. الخ .
ياريت تقول لنا رأيك وتجاربك فى هذا الموضوع بصراحة .

لا اخفيك - وان كان هذا معارضًا لرأيك - ارى ان الزواج على الزوجة لمجرد ان الرجل يريد تجربة الوان اخرى هى خيانة من الزوج واهانة لكرامة المرأة وانتقاص من قدرها خصوصًا وان كان هناك اولاد مساكين فى الموضوع! ومن يفعل ذلك يجب ان يحاكم فى رأيى المتواضع !

واحب من هذا المزنق :D انى احمد ربنا على نعمة العزوبية ومع ذلك ادعوه مخلصًا ان يرزقنى بزوجة صالحة تتوفر فيها شروط الاحاطة بالشخصية وبالاهتمامات الى اخره , احبها وتحبنى , وننزل حب فى بعض طوال الاسبوع بدلًا من شغل البرمجة اللى أكلت دماغى ! أريد تجربة برمجة من نوع آخر !

كل الود والتقدير ..
اخوكم اتماكا.
[/quote]

خليك فى شغل البرمجه احسن ......
هههههههههههههههه

صعب فى الزمن ده تلاقى اللى بتدور عليه , انت ببحثك هذا كمن يبحث عن ابره فى كومه من القش .
كما ان رايك هذا نابع من التاثر بالافلام العاطفيه , والعربى منها كمان :lol: ( تلاقيك بتتفرج كتير على فيلم حبيبى دائما ).... انت لم تدخل المعترك ولم تحيا التجربه .

الزميل شهاب الدمشقى بمداخلته الاولى اصاب لب الموضوع بالنسبه لى , ولهذا قدمت له التحيه اعجابا برؤيته , وكما تحدثت معك على الماسنجر وكما قال ابراهيم وكما يقول المثل انه( عندما تطفىء الانوار تتساوى النساء ) فالمساله ليست مساله تجربه الوان اخرى من النساء ,بقدر ماهى بحث عن الحب الضائع او المفقود , فعندما يكون الزواج زواج بطيخه كما تقول فدائما بتطلع البطيخه قرعه ههههههههههه

المقطع التالى من مداخله الزميل شهاب يلخص القصه برمتها........

Array

هل تكفي امرأة واحدة ؟ ..

بثقة شديدة أقول: نــــــــــــــــــــــــــــعم ! .. تكفي .. ولكن بشرطين:
1- أن يكون الزواج منذ بدايته مبنيا على قناعة تامة عقلية وعاطفية.
2- أن تستمر هذه القناعة طوال مدة الزواج دون منغصات او معكرات .

وصدقني من النادر أن يتحقق الشرطان .. أو يستمرا طوال فترة الزواج !! .. فظروف الزواج ضمن البيئة الشرقية والقائمة على الخطبة التقليدية لا تحقق – في الغالب – شرط التفاهم والقناعة الكاملة .. أضف إلى ذلك أن نظرة الرجل للمرأة هي في الاساس مشدودة إلى الشكليات فقط، فأول ما يستوقف الرجل في المرأة هو شكلها الخارجي (جمال الوجه، تضاريس الجسد !! ) وبالتالي فهو في الغالب يتخذ قرار الزواج والارتباط بناء على الشكل الخارجي بالدرجة الأولى، مع المامة سريعة لما يفسره الرجل على أنه (سبر لأخلاق الفتاة وفهم لطباعها وتفكيرها !) ولا شك أن الرجل واهم إذا ظن أنه بامكانه فهم الطرف الأخر أثناء دردشات الخطبة ..

[/quote]


اللى كان نصيبه فى بطيخه قرعه يعمل ايه حتى ولو كان هناك اولاد؟؟

سؤال مهم :

ليه دايما بنشوف وبنسمع عن حالات زواج تمت بعد حب عنيف , وبعد اعوام قليله جدا ينفصل الطرفان ؟؟ وهناك حالات كثيره بين اثرياء ومشاهير شرقيين وغربيين على السواء؟؟

تحياتى :redrose:

تحية للداعية المهندس والمبرمج :10:أتماكا(f)
موضوع ماتع (رغم أن زميل عزيز وغالي أخبرني أن كلمة ماتع ملبسة فلا داعي لاستعمالها)
أولا :
عنوان الموضوع يعبر عن كيفية تعاطينا مع العلاقة بين الرجل والمرأة ، فلا زلنا نعتبر المرأة كقطعة الحلوى ( تاخد كام قطعة سكر للشاي واحدة أم اثنين أم ثلاث وتساع) وهو عنوان لصاحب الموضوع الحرية في اختياره ، لكني أمجه ..(متزعلش يا اتماكا ولا تجهز سيف :lol:).
عقليتنا لا زلت رهينه بفهوم ونصوص ومشاعر خوف ونفاق اجتماعي ، في بناء العلاقات الإجتماعية ، وتلك مصيبة كبرى ، تنشر في مجتمعاتنا أمراضًا نراها تستشري كل يوم ، ونحاول أن نغض الطرف عنها ، وكأنها غير موجودة ، وكأن من حولنا أعمى ، ونسلط الأضواء وتعلو الأصوات منددة بالغرب الكافر الماجن السائب لما سببته انفتاحيته المضادة للفطرة والشاذة والعياذ بالله ، ولا ننظر كعادتنا إلى محاسن غيرنا ، ومن امتلك موهبة النظر ببصر ثاقب وبصيرة نقية وعادلة... قليل قليل ..
في علاقتي مع المرأة لا أستدعي نصوص الشريعة التي أنتمي إليها ، ولا أحاكم فعالي عليها ، وبعيد عنها ، وسبب ذلك راجع إلى نفاق من يعمل بها أمام عيني ، خصوصًا في بناء العلاقة ، (أعتذر إن لم أر إلا الوجه المظلم أينما توجهت وما أكثر الطرق التي أرتادها) تحدثك المرأة (فتاة .. سيدة) بالله.. وما هي إلا أوقات فلا تر من فعالها إلا شريعة الشيطان بحسب دينها .. فتردد شعارات وحينما تنظر للفعل تخرج بمحصلة صفرية كبيرة ..
حينما يعجبني في فتاة أسلوب كلامها ، وما تسرده من أفكار ، أتوجه للحديث معها مباشرة ، ونتجاذب أطراف الحديث ، وإن كان من وفاق نتفق على مواعيد أخرى للقاءات ، فنلتقي .. ونتحدث .. طبيعي أن تتطور العلاقة بحسب الراحة إلى الفضفضة والضحك والمداعبات القولية لا العملية .. فليست كل علاقة مع امرأة تنتهي حتما للسرير ، وهذا ما لا يفهمه الداعية المسلم في خطابه الذي يتمسك بأحاديث من مثل الشيطان ثالثهما والخلوة ..
أذكر حديثًا عن سيدة صوفية كانت تعلم مريدًا لها ولم يكن يحضر زوجها في الجلسة وتوالت الجلسات ، لكن في يوم قطع المريد كلام السيدة سائلا عن الحناء التي وضعتها المرأة في يديها ، فردت السيدة الآن وجب حضور الزوج في الجلسة ، لأن المريد تحول مما اجتمعا لأجله إلى مشاهدة اليد ومن ثم فالفخذ وخلافه .. الشاهد .. ينظر المسلم المسكون بأن المرأة فتنة إلى الشطر الثاني للعلاقة ، فيحرم الجلوس مع المرأة ، ومن ثم تأتي العلاقة الجديدة له محددة برؤية أولى وثانية !!
من بعدها يتم العلاقة أو يبتعد ، ويلف لفة أخرى باحثًا عن فتاة يراها مرة أو مرتين فيجد قبول ، ويعقد عقدة يظل بعضهم يلعن يومه وغده عليها .. وبعضهم يهنأ بها ...
هل الشباب المسلم ينظر للعلاقة من منظور الله قال أو محمد قال ؟ أغلب من تشاهدهم في الجامعة كمثال ، وعلى الكورنيش ، وفي الملاهي ، والمقاهي ، ومن لا تشاهدهم لأنهم في بيوتات ، يقيمون علاقات إما عاطفية موتورة ، كل همها إشباع رغبة إصبع البطن والسهلوب ، إما بلمسات يد ، أو حكة فخذ ، أو تحسيس ، والليوث من تتوافر لهم فرص الاجتماع بإناث الليوث في بيت ، وذاك مقام لا يحظى به إلا المهرة سياحة ولفا وصياعة ، أو ذوي القدرة المالية ، أو المدبرون لهذا ، وهي نسبة ليست قليلة ..

لذلك والكلام لعاشق من يحب مثلا في العمل ، في الجامعة ، بنت الجيران ، أخت صاحبه ! تلك علاقات خالية من العقلنة للعلاقة ، فالحب عندنا مرادف للفوضى ، مش بتحبيني يبقى ثقي في كلامي ، هيه بوسه ومش هيجرى حاجه ، والبوسه قال يعني هتحصل وهم ايدهم ورا ضهرهم ، فتجيب حضن خفيف ومن ثم تتطور عند المخطوبين مثلا الى اهتبال اي فرصة عند غلق الستائر أو مواربة الباب أو أمي مش هنا ، إلى غمس ... في .... ، وهلما جرا ، ويتبارى الرجل الليث بما فعله من نصر مؤزار ، ولا بأس بعدها من الاغتسال لآداء صلاة الجمعة .. سائق ميكروباص من السيدة عايشة (مصر القديمة) سألني خاطب .. قلت لأ .. نسيت الأول أنا اللي جبته لنفسي لما اديتوه سيجاره.. قال يا عمي انت مش شايف النسوان امال عايش ازاي دنا مجوز ومش عارف اتلم على نفسي من اللي بشوفوه .. قلتله يعني انت شايف ايه ..قال همه 700 ...900 جنيه .. تشتري دبله واللا حاجه تخطب اي وحده ، وتروح تاكل وتشرب وتهيص وتدلع نفسك لمدة شهرين تلاته ، وتفكك بعدها من كـ ....مهم واديك اتكيفت لمدة شهرين بملبغ مش كبير .. قلت والله ممتاز هفكر ، قال يا عمي تفكر ايه اسمع الكلام .. طبعا صحبي اللي كان معايا فرج علينا الدنيا من الضحك .. اهو السواق ده فيه كام واحد بيفكر زيه وبيعمل كده ،
اعرف واحد راح يفصل بدله عشان هيجوز اداله الترزي ميعاد بعيد ، فخطب بنته ! عشان يخلص البدلة !! وبعد مار اح استلم البدله نفضلهم وفكه منهم ، مش نكته دي بجد ، الشخص ده اجوز فعليا 5 مرات ، خطب عدد مرات هو نفسه لا يذكرها ، كنت ازوره بالبيت ، الاقي القعده فيها نسوان زباله من اللي على كيف التعبان ومراته كانت بتبقى موجوده !! امرأة واحدة هنا أكيد كفيته ...
صديق اجوز اخت في الله ، رشحها له أخ في الله ، يقلها عاوز اكل ربنا ما أمرنيش اني اعملك اكل .. ربنا مأمرنيش اغسلك ربنا مأمرنيش ارد ع التليفون .. المهم ظبطته وخدت العفش وفلوس المؤخر اللي ربنا كتبهالها بعد شهر جواز واجوزت اخ في الله واديها بتسترزق ..
صديق اجوز اخت في الله تحفظ قران رشحها له اخوة في الله طلعت دين امه 7 شهور وحملت منه وشطبت عليه واتطلقت وللان الاخ الغلبان في الله لا يزال في قضايا مع المحاكم
صديقة اجوزت ابن عمها وهو برضوه اخ في الله قعدوا خمس سنين مع بعض بعد قصة حب احلى من البسبوسة المهم الست مش بتخلف الاخ استجاب لرغبة الاهل طلقها يا ابني فطلقها وبحث عن مزرعة اخرى يضع فيها نضفته ، وللان بعد انفصالهم عن بعض بعشر سنين تحبه !
صديقة تانية ارتبطت بواد ابن حلال ، قالها متخافيش دي بوسه وده حضن وديه مسكة ايد ورهرطها ورهرط اللي جابوها وسابها وخلع واللي تسلملك تسلم لغيرك يا عـــــــــــــــــم امال وانا ايه ضمني

وكلهم إخوة في الله يقيمون علاقات جيدة لكنها علاقات الخصيان وأصحاب البيضان لا عقول ولا قلوب
إن وافقنا الزميل شهاب الدمشقي في علاقات الفراش ، معاشرة، معايشة ، اختلاط فعلي غير مقنع .. تاكلوا مع بعض وتشربوا مع بعض .. تلعبوا .. تسبوا وتلعنوا .. الراجل يدخل الحمام ويطلق ريح تارك لخياله العنان ولا يحبس شيء ببطنه .. الست تنضف مناخيرها وتف وتنف في الحوض عادي ... مفيش تجمل .. وتبان الأمور كلـــــــــــها طبيعية وعادي ... لن يسمينا الناس إلا دعاة للزناء والفجور ...
لذا ننصح بالبعد عما يزعج وبتر الخصيتين ، وطمس فتحة ...
أو التوقف واستعمال زيت الكافور للرجل وكأنه في المدينة الجامعية أو الجيش
هذا وبالله التوفيق لحسن تعبت من الكتابه الان ونكمل بحسب المتاح ..

Array سؤال مهم :

ليه دايما بنشوف وبنسمع عن حالات زواج تمت بعد حب عنيف , وبعد اعوام قليله جدا ينفصل الطرفان ؟؟ وهناك حالات كثيره بين اثرياء ومشاهير شرقيين وغربيين على السواء؟؟
[/quote]

لأن الرجل أثناء الحب رومانسي ويبذل النفس والنفيس أثناء الحب....

ولكن ما إن يتم الزواج تبدأ مرحلة أخرى...طور آخر وهو "التملك". الآن يتملكها. الآن هي له. لن تفلت من يديه وستعمل ما يريد وهو الزوج وكلمته مطاعة ولها السبق لمجرد أنه الزوج. لن يتخاصما خصام العشاق ولكن الآن لابد أن يعمل عليها "دكر" وبالتالي يتحول الحب من حرية العاشقين إلى اختناق الزوجية بما يسوده من جو تملك واستبداد على وجوه ليست بقليلة. في الزواج لا أخشى المرأة وإنما نفسي أخشى.

Array
لا اريد أن اثبط من عزيمة المقبيلن على الزواج .. ولكنه بالفعل : بطيخة ! .. وحظك يا ابو الحظوظ ! .[/quote]

لاسف مضطر أوافق عمو شهاب , لكن فى حالة العرب ذكور او اناث
عشان كده قرار دكتاتورى رقم مائة وثلاثة ( ممنوع اقامة علاقة مع عربيات سواء فى الداخل او فى الخارج )

امرأة واحدة لا تكفي ،، ( إلا حميميا ) ..

وهذا ليس ما أحبذه ، بل ما أراه جليا في الحياة الواقعية .. بعيدا عن المثاليات ..

مهما كان الرجل مخلصا لزوجته أو مقتنعا بأنها تناسبه وتلبي جميع رغائبه .. فإنه في حاجة ملحة للتفرس في ملامح الجارات الجميلات ، والاطمئنان على أخبار القريبات الدلوعات , والخوض عميقا في حورات شائقة مع الزميلات المثقفات ، والتواصل فكريا مع صديقات الزوجة أو الحبيبة .. ( دون مقاصد أو أهداف محرمة ) ..والتغزل بالمأكولات اللذيذة التي تحضرها أم فلان وعلان من زوجات الأصدقاء ، وأحيانا الاستمتاع بصوت مغنية رقيقة أو الذوبان في أنغام ترقص علها غانية من الغواني ,,


أرأيتم .. بشكل أو آخر .. امرأة واحدة لا تكفي لاشباع الأحاسيس المرهفة المتنوعة لدى الذكور ,,


وهذا ليس عيبا في الرجال ، بل إن سببه أن النساء الكاملات قليلات .. وشحيح وجودهن ..

Arrayليه دايما بنشوف وبنسمع عن حالات زواج تمت بعد حب عنيف , وبعد اعوام قليله جدا ينفصل الطرفان ؟؟ وهناك حالات كثيره بين اثرياء ومشاهير شرقيين وغربيين على السواء؟؟[/quote]

فعلا .. شهدت الكثير من أمثال هذه الحالات .. ربما كان تفسير ذلك لتضخم البعد العاطفي المرافق لمثل هذه الحالات، اذ تجد العاشقان يضخمان الايجابيات ويتجاهلان تماما السلبيات .. وبعد الزواج (ووقع الفاس في الراس) يصحوان على ركام من التناقضات التي اختفت وراء الكلام المعسول ! ..

ولكن الانصاف القول : ان ما سبق ليس حالة عامة، فكثيرا ما شهدنا حالات حب اثمرت زواجا ناجحا .. وبالمقابل شهدنا حالات زواج تقليدي اثمرت حبا قويا ..

Array
تحية للداعية المهندس والمبرمج :10:أتماكا(f)
موضوع ماتع (رغم أن زميل عزيز وغالي أخبرني أن كلمة ماتع ملبسة فلا داعي لاستعمالها)
أولا :
عنوان الموضوع يعبر عن كيفية تعاطينا مع العلاقة بين الرجل والمرأة ، فلا زلنا نعتبر المرأة كقطعة الحلوى ( تاخد كام قطعة سكر للشاي واحدة أم اثنين أم ثلاث وتساع) وهو عنوان لصاحب الموضوع الحرية في اختياره ، لكني أمجه ..(متزعلش يا اتماكا ولا تجهز سيف :lol:).
عقليتنا لا زلت رهينه بفهوم ونصوص ومشاعر خوف ونفاق اجتماعي ، في بناء العلاقات الإجتماعية ، وتلك مصيبة كبرى ، تنشر في مجتمعاتنا أمراضًا نراها تستشري كل يوم ، ونحاول أن نغض الطرف عنها ، وكأنها غير موجودة ، وكأن من حولنا أعمى ، ونسلط الأضواء وتعلو الأصوات منددة بالغرب الكافر الماجن السائب لما سببته انفتاحيته المضادة للفطرة والشاذة والعياذ بالله ، ولا ننظر كعادتنا إلى محاسن غيرنا ، ومن امتلك موهبة النظر ببصر ثاقب وبصيرة نقية وعادلة... قليل قليل ..
في علاقتي مع المرأة لا أستدعي نصوص الشريعة التي أنتمي إليها ، ولا أحاكم فعالي عليها ، وبعيد عنها ، وسبب ذلك راجع إلى نفاق من يعمل بها أمام عيني ، خصوصًا في بناء العلاقة ، (أعتذر إن لم أر إلا الوجه المظلم أينما توجهت وما أكثر الطرق التي أرتادها) تحدثك المرأة (فتاة .. سيدة) بالله.. وما هي إلا أوقات فلا تر من فعالها إلا شريعة الشيطان بحسب دينها .. فتردد شعارات وحينما تنظر للفعل تخرج بمحصلة صفرية كبيرة ..
حينما يعجبني في فتاة أسلوب كلامها ، وما تسرده من أفكار ، أتوجه للحديث معها مباشرة ، ونتجاذب أطراف الحديث ، وإن كان من وفاق نتفق على مواعيد أخرى للقاءات ، فنلتقي .. ونتحدث .. طبيعي أن تتطور العلاقة بحسب الراحة إلى الفضفضة والضحك والمداعبات القولية لا العملية .. فليست كل علاقة مع امرأة تنتهي حتما للسرير ، وهذا ما لا يفهمه الداعية المسلم في خطابه الذي يتمسك بأحاديث من مثل الشيطان ثالثهما والخلوة ..
أذكر حديثًا عن سيدة صوفية كانت تعلم مريدًا لها ولم يكن يحضر زوجها في الجلسة وتوالت الجلسات ، لكن في يوم قطع المريد كلام السيدة سائلا عن الحناء التي وضعتها المرأة في يديها ، فردت السيدة الآن وجب حضور الزوج في الجلسة ، لأن المريد تحول مما اجتمعا لأجله إلى مشاهدة اليد ومن ثم فالفخذ وخلافه .. الشاهد .. ينظر المسلم المسكون بأن المرأة فتنة إلى الشطر الثاني للعلاقة ، فيحرم الجلوس مع المرأة ، ومن ثم تأتي العلاقة الجديدة له محددة برؤية أولى وثانية !!
من بعدها يتم العلاقة أو يبتعد ، ويلف لفة أخرى باحثًا عن فتاة يراها مرة أو مرتين فيجد قبول ، ويعقد عقدة يظل بعضهم يلعن يومه وغده عليها .. وبعضهم يهنأ بها ...
هل الشباب المسلم ينظر للعلاقة من منظور الله قال أو محمد قال ؟ أغلب من تشاهدهم في الجامعة كمثال ، وعلى الكورنيش ، وفي الملاهي ، والمقاهي ، ومن لا تشاهدهم لأنهم في بيوتات ، يقيمون علاقات إما عاطفية موتورة ، كل همها إشباع رغبة إصبع البطن والسهلوب ، إما بلمسات يد ، أو حكة فخذ ، أو تحسيس ، والليوث من تتوافر لهم فرص الاجتماع بإناث الليوث في بيت ، وذاك مقام لا يحظى به إلا المهرة سياحة ولفا وصياعة ، أو ذوي القدرة المالية ، أو المدبرون لهذا ، وهي نسبة ليست قليلة ..

لذلك والكلام لعاشق من يحب مثلا في العمل ، في الجامعة ، بنت الجيران ، أخت صاحبه ! تلك علاقات خالية من العقلنة للعلاقة ، فالحب عندنا مرادف للفوضى ، مش بتحبيني يبقى ثقي في كلامي ، هيه بوسه ومش هيجرى حاجه ، والبوسه قال يعني هتحصل وهم ايدهم ورا ضهرهم ، فتجيب حضن خفيف ومن ثم تتطور عند المخطوبين مثلا الى اهتبال اي فرصة عند غلق الستائر أو مواربة الباب أو أمي مش هنا ، إلى غمس ... في .... ، وهلما جرا ، ويتبارى الرجل الليث بما فعله من نصر مؤزار ، ولا بأس بعدها من الاغتسال لآداء صلاة الجمعة .. سائق ميكروباص من السيدة عايشة (مصر القديمة) سألني خاطب .. قلت لأ .. نسيت الأول أنا اللي جبته لنفسي لما اديتوه سيجاره.. قال يا عمي انت مش شايف النسوان امال عايش ازاي دنا مجوز ومش عارف اتلم على نفسي من اللي بشوفوه .. قلتله يعني انت شايف ايه ..قال همه 700 ...900 جنيه .. تشتري دبله واللا حاجه تخطب اي وحده ، وتروح تاكل وتشرب وتهيص وتدلع نفسك لمدة شهرين تلاته ، وتفكك بعدها من كـ ....مهم واديك اتكيفت لمدة شهرين بملبغ مش كبير .. قلت والله ممتاز هفكر ، قال يا عمي تفكر ايه اسمع الكلام .. طبعا صحبي اللي كان معايا فرج علينا الدنيا من الضحك .. اهو السواق ده فيه كام واحد بيفكر زيه وبيعمل كده ،
اعرف واحد راح يفصل بدله عشان هيجوز اداله الترزي ميعاد بعيد ، فخطب بنته ! عشان يخلص البدلة !! وبعد مار اح استلم البدله نفضلهم وفكه منهم ، مش نكته دي بجد ، الشخص ده اجوز فعليا 5 مرات ، خطب عدد مرات هو نفسه لا يذكرها ، كنت ازوره بالبيت ، الاقي القعده فيها نسوان زباله من اللي على كيف التعبان ومراته كانت بتبقى موجوده !! امرأة واحدة هنا أكيد كفيته ...
صديق اجوز اخت في الله ، رشحها له أخ في الله ، يقلها عاوز اكل ربنا ما أمرنيش اني اعملك اكل .. ربنا مأمرنيش اغسلك ربنا مأمرنيش ارد ع التليفون .. المهم ظبطته وخدت العفش وفلوس المؤخر اللي ربنا كتبهالها بعد شهر جواز واجوزت اخ في الله واديها بتسترزق ..
صديق اجوز اخت في الله تحفظ قران رشحها له اخوة في الله طلعت دين امه 7 شهور وحملت منه وشطبت عليه واتطلقت وللان الاخ الغلبان في الله لا يزال في قضايا مع المحاكم
صديقة اجوزت ابن عمها وهو برضوه اخ في الله قعدوا خمس سنين مع بعض بعد قصة حب احلى من البسبوسة المهم الست مش بتخلف الاخ استجاب لرغبة الاهل طلقها يا ابني فطلقها وبحث عن مزرعة اخرى يضع فيها نضفته ، وللان بعد انفصالهم عن بعض بعشر سنين تحبه !
صديقة تانية ارتبطت بواد ابن حلال ، قالها متخافيش دي بوسه وده حضن وديه مسكة ايد ورهرطها ورهرط اللي جابوها وسابها وخلع واللي تسلملك تسلم لغيرك يا عـــــــــــــــــم امال وانا ايه ضمني

وكلهم إخوة في الله يقيمون علاقات جيدة لكنها علاقات الخصيان وأصحاب البيضان لا عقول ولا قلوب
إن وافقنا الزميل شهاب الدمشقي في علاقات الفراش ، معاشرة، معايشة ، اختلاط فعلي غير مقنع .. تاكلوا مع بعض وتشربوا مع بعض .. تلعبوا .. تسبوا وتلعنوا .. الراجل يدخل الحمام ويطلق ريح تارك لخياله العنان ولا يحبس شيء ببطنه .. الست تنضف مناخيرها وتف وتنف في الحوض عادي ... مفيش تجمل .. وتبان الأمور كلـــــــــــها طبيعية وعادي ... لن يسمينا الناس إلا دعاة للزناء والفجور ...
لذا ننصح بالبعد عما يزعج وبتر الخصيتين ، وطمس فتحة ...
أو التوقف واستعمال زيت الكافور للرجل وكأنه في المدينة الجامعية أو الجيش
هذا وبالله التوفيق لحسن تعبت من الكتابه الان ونكمل بحسب المتاح ..
[/quote]

كلام في الصميم :thumbup:

و ... ماتع :D

الزواج من امرأتين لم يك وارداً عندي، فأنا "لا أدري" من أصل "مسيحي"، وتعدد النساء - بالحلال:)- ليس موجوداً في "ثقافتي" التي ربيت عليها !!!

أميل من خلال ملاحظاتي العامة واحتكاكي بالناس ومخالطتهم، إلى تقسيم الرجال إلى قسمين: قسم يحب واحدة ويخلص لها وقسم يحب "التنويع". مثل الأول "المطبخي" الأعلى هو "طبخة اليوم"؛ فتجده لا يسأل عن ألوان الطعام في "البرّاد" (الثلاجة)، ولكنه يضع رأسه في الصحن ويأكل حتى يشبع. ومثل الثاني "كأس العرق ومازاته" فتراه لا يقنع من "البابا غنوج" إلا " بصحن التبولة"، ويضمر محبة خالصة "للحمص بالطحينة" ولكنه لا يمتنع عن تذوق "لحم الخنزير الإيطالي المدخن" (بروشوتو) بلذة ونهم (بالمناسبة، من أدركه حتفه ولم يتذوق بعد "بروشوتو دي بارما" فإنه يكون قد مات ميتة جاهلية).

الأول، امرأة واحدة تكفيه و"زياده"، وهو يجد عندها ما يجد الزاهد في صومعته والشاعر في قصيدته والسكير في حانته. الثاني، لا يستطيع أن يكون إلا "كالعصفور الدوري" في "ردّة" الشاعر الزجلي القائل: "بيتنقل من غصن لغصن، ومن مرجوحه للثاني". الأول هو "جميل بثينة" و"كثيّر عزة" و"مجنون ليلى" في الأدب العربي. أما الثاني فهو "عمر بن أبي ربيعة" قديماً و"نزار قباني" حديثاً.
الأول هو لسان حال من يقول:
أهيم بدعدٍ ما حييتُ، وإن أمتْ
أوكّل بدعدٍ من يهيم بها بعدي

أما الثاني فتراه يصرح قائلاً:
لم يبق نهد أبيض أو أسمر
إلا ورفّت فوقه راياتي (مع الاعتذار لنزار لو أخطأت بالبيت، فهو من الذاكرة).

أخيراً، عندي إذاً أن القضية قضية "جينات" ولا علاقة لها بالإرادة. فنحن مبرمجون منذ ولادتنا على أن نكون "العباس بن الأحنف" أو "بشار بن برد" و"لا راد لقضاء الله" ... والسلام على من اتبع الهدى!!!

واسلموا لي
العلماني