{myadvertisements[zone_3]}
Awarfie
متفرد ، و ليس ظاهرة .
المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
|
الضربة قادمة !
البنتاغون": إذا أغلقت المضيق ستمنى بالهزيمة
القذافي: إيران تكابر وستواجه مصير العراق
طهران, واشنطن, تونس - وكالات: اكدت وزارة الدفاع الاميركية "البنتاغون", مساء امس, ان أي محاولة من جانب طهران لاغلاق مضيق هرمز "لن تكون في مصلحتها لأنها بذلك ستلحق الهزيمة بنفسها", فيما انتقد الزعيم الليبي معمر القذافي موقف إيران "المكابر" متوقعاً ان يكون مصيرها مماثلاً لمصير العراق ابان حكم صدام حسين, تزامنا مع اعلان واشنطن ان الدول الست الكبرى المعنية بالمفاوضات ستجري مباحثات اليوم, لتحديد الخطوات المقبلة إثر عدم رد ايران على عرض التعاون.
وفي رد على إعلان "الحرس الثوري", اول من امس, ان طهران باستطاعتها اغلاق مضيق هرمز "بسهولة" و"لفترة غير محددة", اكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الاميركية "البنتاغون" جيف موريل, مساء امس, ان أي محاولة من جانب طهران لاغلاق مضيق هرمز لن تكون في مصلحتها, لأنها بذلك ستلحق الهزيمة بنفسها بسبب اعتماد اقتصادها على النفط.
وقال موريل "ان إغلاق المضائق وإغلاق الخليج الفارسي سيكون نوعا من إلحاق الهزيمة بالذات, ولا أعتقد أن ذلك في مصلحة ايران".
وفي موقف لافت, انتقد الزعيم الليبي معمر القذافي, موقف إيران "المكابر" بشأن ملفها النووي, معتبرا "لو ان هناك قرارا بالهجوم ضد ايران سيكون مصيرها نفس مصير العراق, فإيران وحدها ليست اقوى من العراق ولا يمكنها ان تصمد".
واكد القذافي, خلال تسلمه دكتوراه فخرية من المعهد الوطني للعلوم التطبيقية والتكنولوجيا, خلال زيارته الى تونس, ان "التحديات اكبر من قدرة ايران على مواجهتها", متوقعاً ان لا يكون بمقدور ايران الصمود في حال اتخاذ قرار دولي ضدها.
ونصح طهران بالتخلي عن مساعيها لامتلاك أسلحة نووية, متوقعًا فرض المزيد من العقوبات الدولية عليها, إذا استمرت على هذا النهج.
وقد تطرق القذافي الى موضوع ايران, أثناء حديثه عن ضرورة قيام "دول قومية" عبارة عن تكتلات قوية تجمع دولا عدة, مضيفا ان "الدول الوطنية التي لا تندمج في فضاءات اقليمية ستندثر", كما استدل بمصير يوغوسلافيا السابقة نتيجة عزلتها الدولية, قائلا "من كان يتصور ان يوغوسلافيا يمكن ان تختفي في رمشة عين".
في غضون ذلك, لم ترد ايران في رسالة سلمتها الى الاتحاد الاوروبي, امس, على عرض الدول الست الكبرى لتسوية ازمة برنامجها النووي, ما يمهد الطريق امام النظر في عقوبات جديدة لارغامها على تعليق برنامج تخصيب اليورانيوم.
واعلن مصدر في المجلس الاعلى الايراني للامن القومي, طالبا عدم كشف هويته, ان "الرسالة ليست رد ايران على الدول الست", موضحا ان الرسالة التي سلمت الى الممثل الاعلى لسياسة الاتحاد الاوروبي الخارجية خافيير سولانا, تتضمن محضر المكالمة الهاتفية التي جرت, اول من امس, بين سولانا وكبير المفاوضين في الملف النووي سكرتير المجلس سعيد جليلي, الذي كان اكد للمسؤول الاوروبي ان طهران سترد على العرض أمس الثلاثاء.
وفي بروكسل, اكد موظف في مكتب سولانا, ان الاخير تلقى, مساء امس, رسالة خطية من ايران, مشيرا الى ان المسؤول الاوروبي سيناقش مضمونها اليوم الاربعاء, مع ممثلي الدول الست الكبرى المعنية بالمفاوضات.
من جانبه, اعلن الناطق باسم الخارجية الاميركية غونزالو غاليغوس, ان الدول الست الكبرى ستجري مباحثات اليوم الاربعاء, خلال مكالمة هاتفية, بشأن الخطوة المقبلة, إثر عدم رد ايران على عرضها للتعاون.
وجدد غاليغوس التأكيد, في تصريح الى الصحافيين على انه في حال عدم تلقي رسالة واضحة من طهران, لن يكون امام الدول الكبرى خيار إلا بحث اتخاذ اجراءات اضافية, واذ ذكر بأن مجلس الامن الدولي سبق ان اصدر ثلاثة قرارات تتضمن عقوبات محدودة بحق ايران, لفت غاليغوس الى ان الدول الكبرى تنوي مواصلة هذا النهج.
وكان المديرون السياسيون في وزارات خارجية الدول الست, اتفقوا في مكالمة هاتفية, اول من امس, على "اتخاذ جميع الاجراءات ضد ايران", اذا لم تقدم طهران ردا ايجابيا "واضحا" على عرضها التعاون.
من جانب آخر, ذكرت وكالة الأنباء الايرانية "إرنا", امس, أن كبير مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية أولي هاينونن سيصل طهران غداً الخميس, في زيارة تستمر ثلاثة أيام, لإجراء محادثات مع مسؤولين إيرانيين نيابة عن المدير العام للوكالة محمد البرادعي.
ولم تحدد ما إذا كان هاينونن وفريقه سيقومون بتفتيش المواقع النووية في إيران.
|
|
08-06-2008, 12:50 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Awarfie
متفرد ، و ليس ظاهرة .
المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
|
RE: الضربة قادمة !
أوباما ونتانياهو حددا "ساعة الصفر" لضرب المنشآت النووية الإيرانية إذا فشلت المفاوضات أواخر 2009
لندن - كتب حميد غريافي:
كشف نائب في لجنة العلاقات الخارجية والدفاع الاميركية في الكونغرس النقاب أمس في واشنطن عن أن اللقاء الذي عقد في البيت الأبيض بين الرئيس باراك اوباما ورئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتانياهو في 18 الجاري "قد يكون أهم وأخطر لقاء حدث بين القيادتين الاميركية والعبرية منذ سنوات طويلة لانه حدد على ما يبدو السياسة الاميركية الجديدة التي لا تختلف عن سياسة جورج بوش الابن السابق الا في الشكليات, للسنوات المقبلة, كما حدد اهداف البلدين في منطقة الشرق الاوسط الواقفة على كف عفريت ايراني يخرب في العراق ولبنان وفلسطين ومصر والسعودية ودول مجلس التعاون الخليجي ويعيث ارهابا في أماكن ابعد من تلك المنطقة, ويضع لنفسه خطة واضحة ومعلنة للقضاء على اسرائيل".
ونقل أحد قادة اللوبي اللبناني في العاصمة الاميركية عن نائب الكونغرس "الديمقراطي القريب جدا من اوباما" قوله ان "خطورة هذا اللقاء بين الرئيس الاميركي ورئيس وزراء اسرائيل اتضحت في عدم الاختلاف على منع حصول الايرانيين على أسلحة نووية يتحولون بها الى الهيمنة التامة على المنطقة, وان كانت حدثت فوارق في بعض وجهات النظر حول معالجة القضية الفلسطينية - الاسرائيلية, بدليل ان نتانياهو اعلنها صراحة بعد اللقاء "انني لم اتعهد أمام الرئيس (الأميركي) عدم شن هجوم على ايران وان اسرائيل تحتفظ لنفسها بالحق في العمل في الوقت المناسب", كما ان اوباما لم يطلب اصلا من ضيفه العبري اي تعهد في هذا المجال, بل على العكس من ذلك فقد اكد له التزام الولايات المتحدة "وقتا محددا" ينتهي في أواخر هذا العام, باتخاذ الموقف المناسب من البرنامج النووي الايراني سلبا او ايجابا استنادا الى نتائج المفاوضات المزمع اجراؤها مع طهران في هذا الموضوع".وقال النائب الاميركي ان "اشارتي نتانياهو الى عدم التعهد بالامتناع عن مهاجمة ايران في اواخر هذه السنة وموافقة اوباما على "تحديد مهلة زمنية لانهاء مفاوضاته معها اعطى المراقبين السياسيين والعسكريين في واشنطن وتل ابيب وفي معظم العواصم المعنية انطباعا بأن الرجلين قد يكونان من دون اعلان حددا ساعة الصفر للخلاص من البرنامج النووي الايراني في اكتوبر أو نوفمبر المقبلين وذلك بشن حرب مشتركة أو على الاقل اسرائيلية مدعومة من القوات الاميركية لاعادة الامور الى هدوئها في الشرق الأوسط وازالة السيف النووي الايراني المصلت على اعناق الدول الاسلامية السنية المعتدلة فيه حيث تحاول فئة اقلية شيعية هناك السيطرة على عالم بكامله".
وأعرب قيادي اللوبي اللبناني ل¯ "السياسة" في واشنطن عن اعتقاده نسبة "الى ما قرأته بين سطور أقوال نائب الكونغرس", ان اوباما ونتانياهو "قد يكونان بالفعل حددا اطار عمل عسكري واسع النطاق ومفرط في استخدام القوة ضد ايران في حال لم تمتثل خلال الشهور الخمسة او الستة المقبلة للارادة الدولية في وقف اندفاع برنامجها النووي العسكري, اذ يعتقد الطرفان الاميركي والاسرائيلي انه يجب عدم تكرار اخطاء اجتياحي افغانستان والعراق التي ادت تداعياتهما الى استمرارهما بشكل او بآخر حتى الان دون ان ينتهيا بالنصر الكامل اذ ان الموضوع النووي الايراني هو اشد خطورة من نظامي "طالبان" وصدام حسين, وبالتالي فإن اي ضربة لايران يجب ان تنهي هذا الموضوع من دون مضاعفات مستقبلية".
ولفت النائب الاميركي الى انه "لمجرد شك الزعيمين الاميركي والاسرائيلي بقابلية طهران على التجاوب مع المطالب الدولية بتفكيك برنامجها النووي قبل نهاية هذا العام فإن هذا يعني انهما شبه مقتنعين باستمرارها في تحدي العالم ورفض التخلي عن برنامجها هذا وبالتالي فإن قول نتانياهو ان بلده يحتفظ لنفسه بالحق في العمل في الوقت المناسب يفسر قوة هذه الشكوك".
ونقل القياديي اللبناني - الأميركي في واشنطن عن مسؤول في وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون) قوله امس تعقيبا على تجربة الصاروخ الايراني من طراز "سجيل 2" البالغ مداه 2000 كيلومتر قبل مضي 24 ساعة على لقاء الزعيمين الاميركي والاسرائيلي في البيت الابيض بواشنطن, وتهديدات محمود أحمدي نجاد بمواصلة برنامجه النووي وبتحويل اسرائيل والقوات الاميركية في العراق ومناطق اخرى في الشرق الاوسط الى "جحيم مستعر" في حال وقوع هجوم على بلده "تؤكد مخاوف ايران الفعلية من نتائج هذا اللقاء ومن الاتفاقات التي جرت خلاله حول كيفية انهاء هذا البرنامج والوسائل العسكرية التي يمكن ان يكون اوباما ونتانياهو تطرقا اليها من دون تفاصيل نهائية, ومن هنا ايضا ارتفاع اصوات حلفاء ايران في المنطقة وفي طليعتهم حسن نصر الله (حزب الله) الذي تجاوب فورا مع نجاد بالقول ان اسقاط التحالف الاميركي - الاسرائيلي في المنطقة هو ضرورة حيوية لاعلان طهران النصر الكامل فيها والذي يحاول منذ أسابيع تصوير المناورات العسكرية الاسرائيلية "العملاقة" المزمع اجراؤها بين 31 مايو الجاري و4 يونيو المقبل بأنها خطر داهم على دول المنطقة وقد تكون تحمل في خلفياتها نية مبيتة للهجوم عليه في لبنان قبل انتقالها الى ايران نفسها".
[color]وقال مسؤول البنتاغون ان "امتناع روسيا اخيرا عن تنفيذ عقود وقعتها خلال العامين الماضيين مع كل من ايران لتزويدها بشبكة صواريخ ارض - جو دفاعية من طراز "اس - 300" الاكثر تطورا في العالم وسورية لبيعها ثماني مقاتلات من طراز "ميغ 31 اي" المنافس القوي لسلاح الجو الاميركي, وصواريخ من طراز "اسكندر" تحت ضغوط اميركية واسرائيلية هائلة على حكومة فلاديمير بوتين, يؤكد (الامتناع) ان الروس يتوقعون حربا على ايران باتت وشيكة وبالتالي فإنهم يحجمون عن التدخل في هذه الحرب لصالح طهران مقابل خسارتهم الولايات المتحدة وأوروبا والدولة العبرية".[/color]
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 05-26-2009, 11:05 AM بواسطة Awarfie.)
|
|
05-26-2009, 11:03 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Awarfie
متفرد ، و ليس ظاهرة .
المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
|
RE: الضربة قادمة !
(05-26-2009, 02:46 PM)بسام الخوري كتب: 02-05-2007, 02:04 AM
المشاركة الأولى قبل عامين والبعض لايزال يمني النفس بضرب إيران وكأن هذه الضربة ستكون لمصلحته
و شرف الستربتيز التي تسكن في آخر الشارع ، انت لم تقرأ آخر مداخلة لي يا بسام . و كتبت ردك كالعادة دون ان تفكر او تقرأ .
انضج يا ولدي ، انضج ، أما آن للحرارة الثقافية في هذا النادي، ان تنضج فيك ولو نسبة مئوية صغيرة من الادراك النقدي !!
يا ولدي ، نحن نقيم الامور و نحلل بناءا على معطيات عالمية و مواقف سياسية ،و ليس بناءا على رغبة داخلية او تفسير غيبي .و عسى ان تنضج ولو بعد الخمسين .
|
|
05-26-2009, 04:26 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
|
05-26-2009, 06:09 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Awarfie
متفرد ، و ليس ظاهرة .
المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
|
RE: الضربة قادمة !
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 05-26-2009, 06:47 PM بواسطة Awarfie.)
|
|
05-26-2009, 06:45 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|