{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
MINDMUSCLES
عضو فعّال
المشاركات: 201
الانضمام: Apr 2008
|
الحداثة بعد فوات الاوان
قال الزميل إنكي :
Arrayاذا لاحظت ما اود الدعوة اليه فستجد انه الديموقراطية التعددية...والديموقراطية بصورة عامة ليست مجرد تنظيرات وقوانين وتنظيمات وانما ممارسة وخبرات...فشكل الدولة الديموقراطي ينضج بممارسة الشعب لهذه العملية وتراكم خبراته في ايجاد التركيبة السياسية التي تحقق التوازن في مجتمعه.
وعليه فان كل مجتمع سيؤلف تركيبة مختلفة عن تركيبة باقي الدول والمجتمعات بحسب طبيعة القوى السياسية السائدة في ذلك المجتمع.
فالدولة الديموقراطية ليس لها شكل واحد وطريقة واحدة للتحقيق[/quote]
هنا نقطة أحب أن أعيد الإشارة إليها و التأكيد عليها لأهميتها :
الديمقراطية التعددية ليست حكراً على الليبرالية , و لن أستشهد بأحزاب اليسار في ألمانيا و فرنسا لأنها مثال غاية في الوضوح و معروف للغالبية , بل سأستشهد بمثالين من واقعنا العربي :
1- الحزب الشيوعي السوري : فهو بجناحيه سواء جناح الراحل الكبير خالد بكداش أو جناح يوسف فيصل داخل في ائتلاف حاكم مع أحزاب من مختلف الأشكال و الانتماءات
تحت عنوان الجبهة الوطنية التقدمية :
مع قوميين عرب : الاتحاد الاشتراكي-الوحدويين الاشتراكيين-حركة الاشتراكيين العرب..
مع قوميين سوريين ممثلين بالحزب القومي السوري الاجتماعي..
و هناك حديث قوي عن دخول أحزاب كردية معتدلة غير انفصالية إلى الجبهة قريباً ,
و حديث عن حزب إسلامي معتدل على نمط العدالة و التنمية التركي قد يقوم بتشكيله عضو مجلس الشعب د-محمد حبش و بالطبع سيدخل الجبهة.فالماركسيون إذاً في بلدي سورية مقتنعون بالتعددية السياسية و ليسوا إقصائيين كما يحاول زملاؤنا الليبراليون تصويرهم في كثير من الأحيان.
2-حزب التجمع في مصر : و هو الحزب اليساري الذي شكل مع ناصريين و إسلاميين تجربة من أجمل تجارب التعددية في الحراك السياسي هو حركة كفاية.
فلذلك :
توقفوا عن اتهامنا كيساريين بأننا إقصائيون و رافضون للآخر.
يقول زميلي العزيز فرناس :
Arrayاعتقد ان ما ذكرته قد يثير الاشكال, اولها على الاقل فيما ذكر عن " التجاوز " القومي والديني لاوروبا, حيث الامر ليس بهذا العمق الذي تظنه, فالحرب اليوغسلافية هي بامتياز حرب قومية- دينية, كذلك تشهد اوروبا بشكل عام واوروبا الشرقية صحوة قومية انعزالية نتيجة لاختفاء " الخصوصية " التي يفرضها الاتحاد الاوروبي, ولا اعرف كيف يتماشى هذا مع الشعبية الهائلة للاحزاب اليمينية ( القومية ) في اوروبا. اعتقد ان الوقت ما زال مبكرا للرقص فوق جثمان القومية او الدين في اوروبا.[/quote]
اتفق معي الزميل اورفاي حين ذكرت في مشاركتي بأننا يجب أن نمر بما مر به من سبقونا على سلم الحضارة حين قال :
Arrayكل المجتمعات قابلة للتطور . وما مرت به اوروبا ستمر به حتما منطقة الشرق الاوسط . فقد سبقونا بالحروب الطائفية ، و لحقناهم ، و سبقونا بالحروب القومية ، و لحقناهم بحروبنا القطرية ، و سبقونا بالانقلابات القومية ، و لحقناهم ، ولم نقصر . ثك سبقونا بالعلمانية ، ثم الحداثة ، و آن لنا ان نلحق بهم و ندرك اهمية تلك المراحل التاريخية التي يسبقنا بها الغرب كل فترة .[/quote]
لكن ما تقوله يا زميلي فرناس هو كذلك وجهة نظر معتبرة لها شواهد على أرض الواقع..
لي صديقة قديمة مسلمة محجبة تعيش في روسيا , و ما أكثر ما حدثتني عن الرعب الذي تعيشه بسبب ارتدائها للحجاب خاصة في الربيع , حيث شتاءً يخفي المانطو السميك غطاء الرأس فلا يلفت النظر , و في الصيف تأتي إلى سورية , أما في الربيع فهو واضح للعيان مما يجعلها هدفاً لسخرية و أحياناً مضايقة من تسميهم حليقي الرؤوس هناك..
الشاهد هنا هو أنني بت أخشى بعدما قرأت كلامك من أن يحدث عكس ما توقعناه!!
أي أن يعيد تخلفنا دول العالم المتقدمة خطوات للوراء بدل أن يشدنا تقدمهم للأمام ..
و يلوح امام عيني ذلك الطرح الذي تحدث عن حرب دينية أصولية قادمة..:ninja:
تحياتي للجميع(f)
|
|
08-07-2008, 09:43 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}