Array


يوحنا 1 : 1 1فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللَّهَ. 2هَذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللَّهِ.

في البدء كان السيد المسيح : أي أنه أزلي

[/quote]

فى البدء لا تعنى الازليه بل تفيد عند البداية و هذا يوضح بشده عدم الازليه

لان النص المفيد للازليه هو قبل البدء و ليس فى البدء

Array


يوحنا 1 : 1 1فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللَّهَ. 2هَذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللَّهِ.

الكلمة كان عند الله : أي أنه كان في داخل ذات الآب .

[/quote]

هل تخترع لغة عربيه جديده يا عبد المسيح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كلمة عند معناها فى داخل

طبعا كلام غلط

عند لا تفيد الداخل مطلقا

إلعب غيرها

Array

يوحنا 1 : 1 1فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللَّهَ. 2هَذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللَّهِ.

و كان الكلمة الله : أي انه من نفس طبيعة الله و لاهوته .
[/quote]


كان الكلمه الله لا تعنى طبيعة و لا لاهوت بل تعنى ان هناك كلمه اسمها الله

و بالمناسبة يا عبد المسيح

االفقره تبع البدء و الكلمه من سفر التكوين العهد القديم

و اليهود هم اهل و اصحاب العهد القديم و لم يقولوا بما تقول ...فمن اين لك هذا يا عبد المسيح ؟

الزميل عبد المسيح
كتبت
كذلك الدوامات و التيارات مازالت تقع في داخل المحيط لا تنفصل عنه حتى لو تميزت عن باقي المحيط في الشكل

------
و هذا اقرار واضح بان الدوامات متميزة عن باقى المحيط
اى ان المسيح اذن متميز عن (( باقى الاله ))

فهل الهكم له ( باقى ) ؟!

انتم تؤمنون بتركب الذات الالهية و هذا لا يمكن ان يكون توحيدا
و تولد الدوامة من المحيط كما تعترف هو تولد لشىء متميز عن اصل المحيط اى اننا امام ولادة مادية واضحة

Array
كلمة عند معناها فى داخل

طبعا كلام غلط

عند لا تفيد الداخل مطلقا

إلعب غيرها
[/quote]

لهذا ننصح دائما بقراءة كامل الاصحاح و كامل السفر ليتضح المعنى من وراء الكلام


يوحنا 1 : 18اَللَّهُ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ قَطُّ. اَلاِبْنُ الْوَحِيدُ الَّذِي هُوَ فِي حِضْنِ الآبِ[u] هُوَ خَبَّرَ.


Array
كان الكلمه الله لا تعنى طبيعة و لا لاهوت بل تعنى ان هناك كلمه اسمها الله
[/quote]

كالعادة تفسر الكتاب المقدس بطريقة قرآنية و تقرآه بنظارة اسلامية و هو قمة الخطأ .

الكتاب المقدس له اسلوبه و له فكره المختلف تماما عن آراء ابن كثير و الطبري و القرطبي .

الكلمة هنا ذات و شخص صار جسدا و ليس مجرد كلمة مقروءة أو مكتوبة و حتى القرآن نقل هذا الكلام بدون فهم و قال عن عيسى
بن مريم القرآني أنه كلمة من الله اسمه المسيح و لم يقل كلمة من الله اسمها المسيح .

عبد المسيح

عزيزي كميل , الاخوة الافاضل

أهلين , أزيك , شلونك , أهلا و سهلا فيك .

Array
و هذا اقرار واضح بان الدوامات متميزة عن باقى المحيط
اى ان المسيح اذن متميز عن (( باقى الاله ))
[/quote]

هو تميز في الدور و الوظيفة مع وحدة الذات

Array
فهل الهكم له ( باقى ) ؟!
[/quote]

بالطبع لا لان الله لا يتجزأ

Array
انتم تؤمنون بتركب الذات الالهية و هذا لا يمكن ان يكون توحيدا
و تولد الدوامة من المحيط كما تعترف هو تولد لشىء متميز عن اصل المحيط اى اننا امام ولادة مادية واضحة
[/quote]

سامحني , انت لا تعرف بماذا نؤمن بل مازلت تتعرف على الايمان و الفكر المسيحي فلا تتسرع في أصدار الاحكام .

ولادة التيارات و الدوامات من المحيط هي حركة داخلية ذاتية لم تنفصل عن جسم المحيط و أن كانت تميزت عنه .

ممكن اسألك سؤالين :

قبل أن تتولد الدوامات أين كانت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ما هي طبيعة الدوامات و التيارات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هي مكونة من ماء مالح كبقية المحيط أم ان طبيعتها تختلف عنه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عبد المسيح

يا عزيزى انا لا انكر ان طبيعة ماء الدوامة هو نفس طبيعة ماء المحيط لكننا لا نتحدث عن طبيعة المسيح و مدى اختلافها عن طبيعة الله
بل نتحدث عن الولادة و التركيب
الدوامة هى جزء من المحيط و هذا من اوضح الواضحات فليس كل المحيط دوامات بل تحدث الدوامات فى اجزاء منه
فهل المسيح جزء من الله ؟
الامر الثانى انك تقر بحدوث ما تسميه ( حركة ) فى ذات الله اى ان ذات الله عندكم محل و مكان للحركات و التغيرات و هذا يبطل الالوهية فكما ان الله لا يمكن ان يتجزا كذلك لا يمكن ان تحدث فى ذاته تغيرات

Array
لهذا ننصح دائما بقراءة كامل الاصحاح و كامل السفر ليتضح المعنى من وراء الكلام
يوحنا 1 : 18اَللَّهُ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ قَطُّ. اَلاِبْنُ الْوَحِيدُ الَّذِي هُوَ فِي حِضْنِ الآبِ[u] هُوَ خَبَّرَ.
[/quote]

يا سلام

و بقى حضن الاب تعنى داخل الاب

يعنى لما واحد يقول إن ابنه فى حضنه يبقى إبنه داخله ؟

طيب يا عبد المسيح

هذا النص الذى ترفقه من يوحنا يقول ان المسيح ليس فى داخل الاب بل فى حضنه و الحضن فى الخارج

و ما سبق يؤكد خطأ كلامك ان عند الله تفيد فى داخل الله


و فى إنتظار تعليقك القادم

Array
و كان الكلمة الله : أي انه من نفس طبيعة الله و لاهوته .و كان الكلمة الله : أي انه من نفس طبيعة الله و لاهوته .كالعادة تفسر الكتاب المقدس بطريقة قرآنية و تقرآه بنظارة اسلامية و هو قمة الخطأ .

الكتاب المقدس له اسلوبه و له فكره المختلف تماما عن آراء ابن كثير و الطبري و القرطبي .

الكلمة هنا ذات و شخص صار جسدا و ليس مجرد كلمة مقروءة أو مكتوبة و حتى القرآن نقل هذا الكلام بدون فهم و قال عن عيسى
بن مريم القرآني أنه كلمة من الله اسمه المسيح و لم يقل كلمة من الله اسمها المسيح .

عبد المسيح
[/quote]

اولا انت الذى تقول اسلام و قران و ليس انا و لهذا فلا علاقه لنا بالاسلام و لا بقران هنا لانك تطلب عدم التفسير بعيون اسلاميه

بل نتكلم طبقا للغه العربيه

و العباره محل النقاش


و كان الكلمة اللهه

و انت تفسرها

: أي انه من نفس طبيعة الله و لاهوته

ما سبق هو تفسيرك الخاص

و ما اقوله لك ان كان الكلمه الله تعنى ان هناك كلمه اسمها الله و لا تعنى مطلقا لا لاهوت و لا كهنوت و لا طبيعه و هذا كلام لا مكان للاسلام فيه و لا للقران

بل كل الحكايه انك تريد ان تلبس الكلمات معانى لا تحتمها و تفرض علينا رأيك بحجة أننا مسلمون

طيب يا عبد المسيح

نحن مسلمون

و لكننا عرب قبل الاسلام

و نتكلم العربيه قبل الاسلام

و تلك العربيه التى تتكلم بها انت و نحن بالرغم من إسلامنا و عدم إسلامك لا تعنى ما تقول

و الا ففهمنا كيف ان عبارة كان الكلمه الله تعنى لاهوت و طبيعه و كل القصه دى

عزيزي كميل , الاخوة الافاضل

أهلا بك

Array
يا عزيزى انا لا انكر ان طبيعة ماء الدوامة هو نفس طبيعة ماء المحيط لكننا لا نتحدث عن طبيعة المسيح و مدى اختلافها عن طبيعة الله
بل نتحدث عن الولادة و التركيب
[/quote]

بل على العكس عزيزي , هذا هو محور و أساس حوارنا , طبيعة المسيح الآلهية أو ما نسميه نحن باللاهوت هي من نفس ذات و طبيعة الله لهذا سمي بهذا التعبير : ابن الله

ليس لان الله يحب و ينجب بل لانه يحمل نفس طبيعة الله كما يسمى الشخص الذي لا بيت له بأنه ابن السبيل و كما يسمى
الشخص الذي تربى في الخلاء بابن الطبيعة و كما يسمى الشخص الكريم بابن البلد لانه يحمل صفاتها .

أما عن تعبير : المولود من الآب ( قبل ) كل الدهور فهو كما أوضحت لك أنه تعبير يوضح أمرين هامين :

أزلية السيد المسيح و أنه واحد مع الآب أيضا منذ الازل كما قال هو بنفسه : انا و الآب واحد و أيضا أنا في الآب و الآب في .


Array
الدوامة هى جزء من المحيط و هذا من اوضح الواضحات فليس كل المحيط دوامات بل تحدث الدوامات فى اجزاء منه
فهل المسيح جزء من الله ؟
[/quote]

تعبير جزء هو تعبير غير دقيق لان اللغة تعجز عن وصف العلاقة بين الآب و الابن في ذات الله فأسميناهم أقانيم أو شخصيات
أو وظائف أو ادوار يؤديها الله و كل دور أو وظيفة له اسمه .



Array
الامر الثانى انك تقر بحدوث ما تسميه ( حركة ) فى ذات الله اى ان ذات الله عندكم محل و مكان للحركات و التغيرات و هذا يبطل الالوهية فكما ان الله لا يمكن ان يتجزا كذلك لا يمكن ان تحدث فى ذاته تغيرات
[/quote]

هذه الحركة الداخلية لا تبطل اللاهوت و لا تعني التغير و الا لقلنا أن التيارات و الدوامات أنفصلت عن المحيط و خرجت خارجها أو أنها من طبيعة مختلفة عنه فيقال مثلا أن التيارات بالمحيط الهندي هي ماء عذب بنهر النيل و هذا غير صحيح .

ثم هناك سؤال لم تجاوبني عليه :

أين كانت التيارات و الدوامات قبل ان تتولد ؟؟؟؟؟؟ هل كانت داخل المحيط أم خارجه ؟؟؟؟؟؟؟؟

أين كانت الريح قبل ان تهب من الهواء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل كانت داخل الهواء أم خارجه ؟؟؟؟

عبد المسيح

Array
يا سلام

و بقى حضن الاب تعنى داخل الاب

يعنى لما واحد يقول إن ابنه فى حضنه يبقى إبنه داخله ؟

طيب يا عبد المسيح

هذا النص الذى ترفقه من يوحنا يقول ان المسيح ليس فى داخل الاب بل فى حضنه و الحضن فى الخارج

و ما سبق يؤكد خطأ كلامك ان عند الله تفيد فى داخل الله
و فى إنتظار تعليقك القادم
[/quote]

الآب يا عزيزي ليس له داخل أو خارج لانه غير محدود فكل الاشياء فيه و منه لان خالق كل شئ , الابن في حضن الآب تعبير بسيط لتأكيد وحدانية لاهوت الآب و الابن كآله واحد منذ الازل .

عبده

Array


الآب يا عزيزي ليس له داخل أو خارج لانه غير محدود فكل الاشياء فيه و منه لان خالق كل شئ , الابن في حضن الآب تعبير بسيط لتأكيد وحدانية لاهوت الآب و الابن كآله واحد منذ الازل .

عبده
[/quote]


طيب

لما الاب ليس له داخل و لا خارج يبقى انا و انت فيه و منه مثلنا مثل الابن

مع العلم بقى أن حكاية حضن الاب دى لا تعنى وحدانيه بل تعنى تقارب دون وحدانيه

الله = ابن الله ، هل هي معادلة موزونة ؟

وأين الروح القدس في تلك المعادلة وأين هو من الأزلية " في البدء كان الكلمة " ؟
يعني الله مذكور ، والكلمة ( يسوع ) مذكور ( الكلمة عند الله ) ، أين الروح القدس ؟

هل الله في حضن نفسه ؟

لوكان الأب والإبن واحد فمن الذي مات ومن الذي موته ؟