{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
fancyhoney
واحد من الناس
المشاركات: 2,545
الانضمام: Apr 2005
|
كم نحتاج لمثل هذه البحوث
لا بأس مسلم
و اعذر تقصيري
في مثل هذا الموضوع تدور القضية الاساسية حول ( كان الكلمة الله ) يو 1 : 1
ثم يضيف بعض التحابيش المكرورة حول ( اللوغوس في الثقافات الاخرى )
و هي قضية اكبر من ( هذا الشيخ ) لذا نكتفي بالنص
كان الكلمة الله
في لغتها الاصلية ( الله ) غير معرفة
فاراد ( الشيخ ) ان تكون ( كان الكلمة الها )
و هذا لان ( الكتاب المقدس محرف لصالح لاهوت المسيح ) فيجب ان تصحح الي ( الكلمة الها )
الرد
بعد ان ناقشنا هذه المسألة في النادي نخرج بالبيانات التالية
1- اول من اشار الي هذه القضية هو المسيحي ( اوريجين ) 185 - 247
اي قبل 1800 سنة من ( الشيخ )
و اشار اليها ايضا ( ذهبي الفم ) و تتابع المسيحيون على ذكرها ( ذكر ان الكلمة غير معرفة )
2- في عصر الدراسات الكتابية بدأ ( مراهقوا العلم ) بتعديل الصياغة
بعد فترة معينة من النضج , عادت الي ما كانت عليه اعتمادا على الحقائق التاريخية الادبية التى تم اكتشافها
الكلمة بالفعل ( نكرة ) لكنها تعبر عن ( معرفة )
و اصل هذه القاعدة ان عقيدة ( التوحيد ) قد اخذت في الاستقرار بحيث استقر معها اصطلاح ( الاله ) على انه الله الواحد
ووجدوا هذه الظاهرة بشدة في ( الترجمة السبعينية ) و التى تمثل 3 قرون قبل المسيحية تقريبا
اي انه قبل المسيحية ب 300 سنة كان ( الاله ) = ( الله )
فلما جاء القديس يوحنا استخدم هذا الاصطلاح , حتى في نفس مقدمته للانجيل
فقال ( كان انسان مرسل من الله اسمه يوحنا ) يو 1 : 6
جاءت الله فيها نكرة
لكنك لو تأملت المعنى لوجدت انها يقينا يتحدث عن ( الله ) الذي ارسل ( يحيي ) الي الناس
و تكرر هذا الاصطلاح في انجيل يوحنا
و عليه , فان هذه المعلومات توضح صحة الصياغة الحالية ( الله ) في كل انجيل يوحنا
3- و احترازا لمن ظن ان ( الله ) لا تطلق على ( الكلمة ) بينت الكنيسة المواضع التى سمي فيها الاب ( اله ) و سمي فيها الكلمة ( الله ) معرفة مثل ( تي 2 : 13 ) , لتبقى العقيدة ثابتة صلبة لا شك فيها
فلا الصواب ( اله ) ولا تحتاج المسيحية الي هذا النص لتقوم , بل هي قائمة على روح النصوص و حرفها جزءا و كلا , و بشكل متعدد غير متوقف على نص واحد ..
فقد جاء ( الشيخ ) متاخرا 1800 سنة , ليخدعك باننا نحتاج الي ( مثل هذه البحوث )
و هو يجترها من هنا و هناك
و كم من الحقائق يخفيها , و كم من الاكاذيب يعلنها لا مجال لاكشفها لك ان كنت تود المعلومة لا صياغة حجم هذا ( الشيخ ) حجما حقيقيا يستحقه .
و هذا مثال ان اردت ان اعقبه بغيره , فمرني ...
تحياتي
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-24-2008, 08:40 PM بواسطة fancyhoney.)
|
|
08-24-2008, 08:38 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم
بين شجوٍ وحنين
المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
|
كم نحتاج لمثل هذه البحوث
Array
صديقي ابراهيم
إن اكثر ما يهمني هو التعلم ومعرفة المزيد حول اي دين كان
لا يهمني الانتصار ولا العقلية الانتصارية
يهمني ان ارى بحوثا على هذه الشاكلة
موضوع معين يتم فيه النقد بالاستشهاد بالمصادر وكل ما يمكن ان يكون له قيمة في النقد
وطبعا يسعدني ان ارى تفنيدا لما كتبه الشيخ عربا من الجانب المسيحي
فلإن قرائتي لبحث معين لا يعني التسليم بما فيه وتقبله ككلام منزل
بل انتظر وجهة النظر المعاكسة للمقارنة
طبعا تهمني الكتب النقدية
ولكن لو لاحظت أنني اتحدث هنا عن بحث حول موضوع واحد فقط وهذا ما هو موجود بالرابط
وسؤال اخير للزملاء المسيحيين هنا
هل يوجد من فند ما تم ذكره في المواضيع السابقة وبنفس الطريقة.
شكرا على الكتب ابراهيم.
[/quote]
أخي الحبيب مسلم:
لو أنا ناقشت الإسلام من وجهة نظر مسيحية فمن المؤكد أني سأكتب بشكل انتصاري وبعقلية انتصارية triumphal mindset وهذا لا يمت للعقل النقدي النزيه بكثير أو قليل. عندما أقرأ في الإسلام من وجهة نظر نقدية أميل لقراءة كتب الملحدين في المقام الأول وبالأخص الدراسات المكتوبة بالانكليزي ولتأخذ دار النشر هذه كنموذج:
http://www.prometheusbooks.com/cat.html
لأني مؤمن؛ أعرف أني غير نزيه في نقدي وستلعب العاطفة دورها في استمالة السامع لطرف ما دون الوقوف على الحياد. حقيقة أننا نؤمن معناها أننا نتحزب بشكل أو بآخر لحقائق تمثل كياننا وهذا يلغي التفكير الحيادي. ولذلك الدراسة النقدية للدين لا تأخذها عن قسس أو مشايخ ولكن من رجال المؤسسات الأكاديمية بالأحرى. لو أردت دراسات نقدية بالعربية فعليك بكتب هشام جعيط كمثال. هو يضع نقاط ويتركك لتنطلق منها وربما تصل لجواب وربما لا؛ وهذه حلاوة التفكير النقدي.
لو أردت أن تقرأ لقس مسيحي يكتب بشكل نقدي في الإسلام فهناك كتب الأب جوزف قزي. توجد بعض كتبه على الانترنت ويمكن أن تقرأ المتيسر. لو أردت المزيد فيمكن أن أرسل لك على الإيميل المزيد ولكني في هذه الحالة سأطلب منك أن ترسل لي إيميل آخر حتى أرسل لك ما قد يتوفر لدي. للأسف فقدت إيميلك عندما تم ضرب الكمبيوتر بفيروس وعدة فيروسات فراح مني الـ آدرس بوك.
التفكير النقدي هو منهج. أنت شخصياً يمكن أن تصبح هو هؤلاء المفكرين النقديين وبأن تبني لنفسك منهج. عليك بقراءة كتب إبراهيم محمود مثلا وكتب دار الطليعة وستصبح أنت بحاثة مثلك مثلهم ولا تقل في شيء. نهارك سعيد.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-24-2008, 09:49 PM بواسطة إبراهيم.)
|
|
08-24-2008, 09:49 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
nooor
عضو مشارك
المشاركات: 31
الانضمام: May 2008
|
كم نحتاج لمثل هذه البحوث
فونسي
أحسنت عندما أقررت ان الاصل في كلمة "اله" أنها غير معرفة
لكن تبريرك لذلك بانها تعني الكلمة المعرفة فهذا لا دليل عليه بل الدليل عكسه
الفكملة اليونانية theos" ثيوس" والتي تترجم بالانجليزية god تختلف تماما في المعني والسياق عن الكلمة اليونانية هوثيوس والتي تترجم بالانجليزية God
فالاولى تعني اله
ولم تطلق على الله ولو مرة واحدة في اكتاب المقدس بل اطلقت على بشر مثل موسى
« أنا جعلتك إلهاً لفرعون » (خروج 1:7)
بينما الكملة المعرفة هوثيوس والتي تكتب كابيتال G
لا تطلق إلا على الاله الخالق وحده
النص الذي نناقشه هو أكبر دليل على هذا
فقد استخدم ثيوس ليدل على الكلمة
لكنه عندما تحدث عن الله استخدم اللفظ المعرف فقط
اختم بما قاله الاب متى المسكين في تفسيره لهذه الفقرة من إنجيل يوحنا حين حذر من الفهم الخاطئ لكلم ثيوس انها تعني هوثيوس
فقال انه هذه هرطقة سابيلوس الذي ان الكلمة هي نفسها ذات الله ولا فارق بينهما
بنما تؤمن الكنائس ان الابن هو الذي تجسد فقط وليس الاب
الاستاذ إبراهيم
بخصوص استشهادك بالقس قزي كنموذج للنقد العلمي
اهديك هذا الموضوع
http://www.nadyelfikr.net/index.php?showtopic=55553
تحياتي
|
|
08-25-2008, 12:18 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}