طارق الطوزي
عضو فعّال
  
المشاركات: 78
الانضمام: Mar 2007
|
عزازيل...هل من لينك
سنقدم قريبا علي النت رواية تيس عزازيل في مكة
16/08/2008
بقلم : الاب يوتا
لماذا لايستمع المسلمون لصوت العقل ولماذا يستمرون في الاعتداء علي غير المسلمين سواء كان هذا الاعتداء ماديآ اومعنويآ ولماذا لايريد المسلمون التعلم من اخطاءهم السابقة في هذا المجال رغم انهم هم الخاسرون في كل الاحوال ؟؟؟!!! اقول هذا وأود ان اذكر هؤلاء المسلمون كيف انهم الان يدفعون ثمنآ غاليآ لعدم قبولهم النصيحة ولعدم سماعهم صوت العقل والحق واضرب مثلا واحدآ لذلك عندما بدأ ما يسمي بامام الدعاة محمد متولي الشعراوي في الاساءة الي العقيدة المسيحية في التليفزيون المصري وطلبت الكنيسة من الدولة وقف هذه الاساءة والعبث بالمقدسات لم يستمع احد من المسئولين المسلمين لصوت العقل ونظر هؤلاء المسلمين تحت ارجلهم فقط ولم يكن لديهم بعد نظر وكانوا متصورين بسذاجة وغباء شديد أن احدآ من المسيحيين لن يجد في يوم من الايام الوسيلة للرد علي متولي الشعراوي ولن تكون هناك شاشة تليفزيون تمكن احدآ من المسيحيين من مهاجمة الاسلام اوبمعني ادق كشف مساوئه ونقائصه وها الايام تكشف وتثبت قصور تفكيرهم وظهر ما ليس في الحسبان وظهرت قناة الحياة وبرامجها وظهر العلامة المحبوب القمص ذكريا بطرس وزلزل كيان الاسلام وقلب المواجع علي المسلمين واطار النوم من عيونهم وكشف الحقائق الغائبة عنهم بدلائل وبراهين من قرأنهم ومن كتبهم ( وهاهم يصرخون ويتأوهون متالمين من القمص زكريا بطرس دون أن يهتم احدآ بصراخهم ) ورغم أن مافعله الشعراوي ومشايخ المسلمين هو تزيف الحقائق وبث الاكاذيب والمغالطات عن عقائد المسيحيين وعدم اعطاء الفرصة لاحد من المسيحيين للرد والتوضيح الا أن العكس حدث من العلامة القمص زكريا بطرس فهو يذكر حقائق بأدلة قوية وبراهين ليس هذا فحسب انما طالب مشايخ المسلمين بالدفاع عن دينهم واعطائهم الفرصة كاملة وبح صوته في ذلك ولم يستطيع احدآ منهم أن يرد اويدافع عن شبهات ونقائص واخطاء الاسلام والمسلمين ومع كل هذا لم يتعلم المسلمون من هذا الخطأ بل علي العكس زادت اخطاءهم في حق الاقباط وفي حق عقائدهم ومقدساتهم ومازالت الصحف القومية تفسح المجال لكل من هب ودب للاساءة الي الكتاب المقدس وعقائد ومقدسات الاقباط وتحت سمع وبصر المسئولين المسلمين مازال زغلول النجار يكتب والارهابي المسلم محمد عمارة في الصحف المملوكة للدولة ليس هذا فحسب انما رأينا الافلام والمسلسلات التي تجرح مشاعر الاقباط وتسئ الي عقائدهم ورأينا الكتب الصادرة عن المؤسسات الحكومية وعن الجامعات التي تسئ الي مقدساتنا ورأينا الكتب في معرض الكتاب الذي يفتتحه رئيس الجمهورية وبه قذارات واوساخ سميت بالكتب تطعن وتجرح مشاعر الاقباط وتزدري بمقاساتهم واخيرآ خرج علينا الدكتور يوسف زيدان استاذ الثقافة والفلسفة الاسلامية وامين قسم المخطوطات بمكتبة الاسكندرية برواية سماها ( عزازيل ) استخدمها للاساءة الي العقيدة المسيحية وخلط الحقائق بالخيال واختلق امور واحداث لم تحدث وانتصر للفكر المعادي للعقيدة المسيحية الصحيحة ولفق اتهامات واكاذيب لشخصيات مسيحية لها قداستها ومكانتها في نفوس الاقباط واساء الي هذه الشخصيات بشكل متعمد يدل علي سوء نية مبيتة وهو يفعل ذلك لانه متاكد ان احدآ من المسئولين لن يمنعه من ذلك بل انه متأكد 100 % انه سوف يجد العون والمساندة من كثيرين من المثقفين المسلمين المتعصبين ( الذين يصرخون مطالبين بالابداع وحرية التعيبروعدم الحجر علي الافكار ) ؟؟؟!!! هذا اذا كان الابداع موجه ضد مقدسات وعقائد الاقباط ( ملاحظة رواية ايات شيطانية للكاتب المبدع سلمان رشدي لاقت معارضة واحتجاج كل المسلمين علي وجه الارض لدرجة اصدار فتوي باهدار دمه ) فلماذا لا يوافقون علي مثل هذا الابداع ويوافقون عليه طالما كان ابداع ضد عقائد غير المسلمين !!! وهنا لابد أن اذكر الجميع كيف أن الدولة تحركت سريعآ عندما وضع الدكتور يوسف زيدان بروتوكولات صهيون في مكان بارز في مكتبة الاسكندرية وكان يقصد من ذلك الاساءة الي اليهود ولم تمضي ساعات حتي تم رفعها من مكانها وتم محاسبته علي فعلته الشنيعة هذه اما الاقباط فلن نجد مسئولا يتحرك مثلمآ حدث مع قضية بروتوكولات صهيون .... ورغم أن الكنيسة حذرت من تداعيات رواية عزازيل فأن الكاتب استمر حتي اتمها دون تصحيح مابها من اخطاء ومغالطات في حق المسيحية وايضآ دافع عنها كل المسلمين بدعوي الابداع لذلك فاننا من حقنا كاقباط ايضآ أن نبدع وجاري كتابة رواية ( تيس عزازيل في مكة ) تتناول الشآن الاسلامي وهذا ابسط رد علي الرواية لان المسيحية لا تهدر دماء احد حتي لو اساءة الي عقائدنا بعكس الاسلام الذي يستبيح دماء وارواح المفكرين وليس امامنا سوي الرد علي الفكر بالفكر وطالما ناديت في معظم مقالاتي جميع الاقباط بالرد والكتابة ضد اي اساءة توجه الي عقائدنا فانني قصدت من كتابة هذه الرواية ان اشجع كل قبطي الا يتهاون في الرد علي اي اساءة متعمدة من المسلمين كما قصدت ايضا ان اوضح للمسلمين ان اساءتهم الي مقدساتنا وعقائدنا المتعمده لن تمر مرور الكرام وعليهم ان يتحملو نتيجة قيامهم بالاساءة الي عقائدنا واللوم يقع اولا واخيرا عليهم لعدم تعقلهم وتوقفهم عن هذا الخطأ الذي يرتكبوه في حق الاقباط وان حجة الابداع سيرد عليها بنفس الحجة والمنطق فليكتب المسلمون كما يشاءون وعليهم ان يتحملوا الرد علي ما يكتبون ...
هذا المقال يعبر عن رأيي الشخصي فقط ...
الاب يوتا ...
المصدر : منظمة أقباط الولايات المتحدة.
|
|
08-21-2008, 12:00 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
طارق الطوزي
عضو فعّال
  
المشاركات: 78
الانضمام: Mar 2007
|
عزازيل...هل من لينك
جدل حول الرد على رواية "عزازيل" بـ "تيس عزازيل في مكة".. مثقفون مصريون يحذرون من تحول الأعمال الأدبية لساحة معركة بين المسلمين والأقباط
كتب صموئيل سويحة (المصريون): : بتاريخ 19 - 8 - 2008
أثارت رواية "تيس عزازيل في مكة" التي يستعد لإصدارها شخص مستعار تحت اسم الأب يوتا، ردود فعل واسعة في أوساط المثقفين المصريين من المسلمين والأقباط، واعتبروها بمثابة "مؤامرة" مكتملة الأركان على وحدة مصر لدعم التدخل الأجنبي الاستعماري في الأراضي المصرية.
يأتي ذلك بعد أن نشرت "المصريون" في عددها الصادر أمس عن اعتزام شخص يطلق على نفسه "الأب يوتا" تأليف رواية سيطلق عليها اسم: "تيس عزازيل في مكة"، ردا على رواية "عزازيل" الدكتور يوسف زيدان أستاذ الثقافة والفلسفة الإسلامية وأمين قسم المخطوطات بمكتبة الإسكندرية، التي يقوم مثقفون أقباط بفحصها، بدعوى أنها تحتوى على إساءات للعقيدة المسيحية.
وقال كمال زاخر المنسق العام لجبهة العلمانيين الأقباط،: رواية "عزازيل" التي ألفها يوسف زيدان رواية أدبية مكتملة الأركان، تعبر عن رأى الكاتب وإبداعه، ولا يمكن نقدها على أساس مرجعيه دينية، إنما وفقا للأدوات الأدبية ورؤية المتخصصون في المجال.
أما عن الرواية الأخرى، فقد انتقد زاخر فكرة الرد على عمل أدبي بعمل أدبي مماثل، قائلا: "نحن نعرف جيدا أن الأب يوتا هو اسم لشخص مستعار وربما يكون اسمه في حد ذاته نوعا من الإبداع، وأن يخرج لنا عمل أدبي يثرى الحقل الأدبي".
وتابع: "أرفض قيام شخصيات مسيحية أو إسلامية بالإساءة إلى المقدسات الدينية"، واضعا القمص زكريا بطرس في قائمة واحدة مع الدكتور زغلول النجار والمفكر الإسلامي محمد سليم العوا والكاتب الصحفي أبو إسلام أحمد عبد الله، ناعتا هؤلاء بـ "التطرف" وبأنهم يحاولون "كسب شعبية على حساب الوطن الذي يتفكك بسببهم" من خلال "خلق حالة من الكراهية بين أتباع الأديان"، على حد قوله.
من ناحيته، حذر رجب هلال حميدة عضو مجلس الشعب من خطورة الأعمال الأدبية التي أن تؤدى لإشعال الحروب بين الدول وبعضها، وتثير الفتنة بين أبناء الوطن الواحد، حيث أن الرواية المزعومة التي يجرى إصدارها ربما تثير مسلمي العالم كله، على حد توقعه.
وقال حميدة، إن التطرف سمه متكررة وغالبة في كل العصور والأزمنة ولم ينجو منها حتى عصر الأنبياء، وإن هذا الأمر سوف يستمر إلى أن يرث الله الأرض وما عليها، مقدما الشكر للمثقفين الأقباط على تصديهم إلى الرواية المسيئة للإسلام، وطالب المثقفين المسلمين بالتصدي للراوية المسيحية المزمعة.
وتساءل حميدة: "الذين يسيئون للإسلام والمسيحية ما هي أهدافهم الحقيقية وإلى شيء يريدون السير بنا"، وتابع: "هناك كتبا كثيرة تحمل آراء متطرفة تسيء للأديان، فماذا أفاد أصحابها، هل استطاعوا القضاء على الأديان؟".
وحث حميدة "منظمة العالم الإسلامي" و"الفاتيكان" على مواجهة توجه الأفكار المتطرفة من الجانبين المسلم والمسيحي، مشددا على أهمية دور المنظمات العالمية المسيحية في العالم أجمع وعلى قيامها بشجب هذا السلوك بالشكل العملي الذي يرضي المسلمين، وأن يكون هناك تقارب حقيقي بين المسلمين والمسيحيين.
فيما عقب الداعية الإسلامي الشيخ يوسف البدري، قائلا "بعيدا عن كوننا جميعا مصريين مسلمين وأقباط، فان الإساءة لطرف من الأطراف تعد مؤامرة على مصر خبيثة يدبها الشيطان سواء كان يسكن أنسيا أو جنيا".
وطالب البدري من مؤلف راوية "عزازيل " يوسف زيدان بأن يقرأ القران الكريم، ليرى كيف أنه كرم المسيحيين، واختص منهم مسيحي مصر، وقال إن زيدان ورغم أنه مسلم إلا أنه خالف القران الكريم بإساءته للمسيحيين، وكذلك الحال في حال رد شخص قبطي برواية أخرى مسيئة للمسلمين.
واتهم البدري، ما دعاها بـ "أيد خفية مدفوعة الأجر بمكر شديد" قال إنها تعمل على إحداث فجوة بين المسلمين والأقباط في مصر، لتسهيل دخول الدول الاستعمارية إلى مصر تحت حجة الفتن الطائفية.
ويرى القمص صليب متى ساويرس وكيل المجلس الملي وكاهن كنيسة الجيوشى، أن الكنيسة مثلها مثل المؤسسة الأزهرية لها الحق في أن تطالب بمصادرة أي كتاب يهدم في الأسس الدينية، أو يتطاول على الأديان، كما يعطي للكنيسة الحق في أن تطالب بمصادرة أي عمل إبداعي أو رواية تعدت على القيم المجتمعية والدينية أو الموروث الثقافي.
وهو ما يرفضه الباحث والصحفي سامح فوزي، قائلا إنه ضد فكرة مصادرة أي عمل إبداعي مشاهدا أو مكتوبا على المطلق، لعدة أسباب أهمها: أنها تعطي مشروعية وانتشارا للعمل المصادر، وأن حدود النشر ومساحات الحرية لنقل الأفكار هي من الاتساع بمكان بحيث صار من الصعوبة على أي جهة رقابية أن تصادر أي عمل بشكل كامل في وجود فضاء إنترنتي، وانتشار هائل للفضائيات.
وأشار فوزي إلى أنه في فترة ظهور الأديان الأولى -حيث كان أتباع الأديان حينها في حالة عالية من الرخاوة- لم تكن هناك مصادرة أو قمع للآخر، بل كان هناك المجادلة والمقارعات الفكرية بين أتباع الدين وبين غير المؤمنين وكانت تنتهي دائما بتعزيز الإيمان داخل المؤمنين بالدين، وهزيمة المنطق الضعيف وتلاشيه.
وأضاف: إن جمهور الديانة الذي سيتأثر إيمانه بعمل إبداعي ليس أهلا لأن يعتنق هذه الديانة، وإيمانه بها محل شك، وأن الحاكم الوحيد على العمل الإبداعي هو قواعد العمل الإبداعي فقط لا غير، واعتبر أنه من الخطأ تقييم الأشياء والحكم عليها بوجهة نظر غير القواعد الفنية التي ينتمي إليها العمل أيا كان لونه أدبي، مسرحي، درامي.. إلخ.
المصدر : المصريون: صحيفة يومية مستقلة
|
|
08-21-2008, 12:03 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
احمد هارون
عضو مشارك
 
المشاركات: 17
الانضمام: Mar 2007
|
|
08-31-2008, 05:18 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}