Arrayلاني كما قلت المسألة في الجينات فالمسؤل عن المرور في مصر مصري وقائد المركبة مصري ولكن في الامارات المسؤل اماراتي وقادة المركبات من كل بقاع الارض.[/quote]
حاولت أن أوضح لك في المداخلة الأخيرة أنت وصديقك خبير الهندسة الوراثية أنك إذا إنتقدت نسقا ثقافيا أو إجتماعيا سنحاورك ولكن عندما يبلغ الأمر إلى حديث عن جينات فأنا من موقع المتخصص بشكل ما أرفض الحديث لعدم التكافؤ المعرفي على الأقل..
هل تعرف كم إختلط الناس وخصوصا في قلب العالم القديم؟ ماذا تعرف عن جينات المصريين بل ماذا تعرف عن جينات أبناء جلدتك؟ هل تعرف أي خليط في قد تجد في مادتك الوراثية أنت؟؟؟
هذه المواضيع معقدة ولا يتحدث بها جاهل أو مغرض أو من يأتي من نسق ثقافي يؤطر للزينوفوبيا و العنصرية حتى في داخل المجتمع الواحد...
ونسيبك تلعب قدامنا مع شلبي إبن نيوترال :D

تحية للجميع
من الجدير ذكرة ان صاحب الموقع الذي نقلت منة المقال "مصري الجنسية" وهو صريح جدا ولا يهاب من توجية النقد . اليكم هذا الأقتباس لنفس الكاتب من صفحة أخرى في الموقع:-

(الساسة المصريون يجلبون لنا سخرية العالم حين يتحدثون عن دور مصر الستراتيچى بينما الكل يعلم أن مصر صفر تاريخى كبير ، فجوة ستراتيچية يتوالى عليها المحتلون لا أكثر ( المغتصبون لو كنت تفضل المدلول الجنسى لكلمة فجوة . ولا نريد أن نذهب أبعد من هذا ونذكرك بكيف اعتاد عموم المصريين تمثل خريطة النيل امرأة ترفع ساقيها لأعلى ، وأنهم اختاروا وضع العاصمة فى المكان الأكثر إغراء للقادمين . هذه الصورة الإدراكية الرمزية بالغة الذيوع ، التى لم نخترعها نحن ولم يخترعها أى أحد محدد ، إنما فقط ترسخت لقرون فى الوجدان الفلكلورى للمصريين تترجم بجلاء تصورهم الإداركى لأنفسهم ولبلدهم ولتاريخهم كمجرد خنوع خالص لا أكثر . أقصى ما فى الأمر أن يقولوا لك إن مصر ، الفجوة ، قد ابتلعت أو استوعبت كل الغزاة وطبعتهم بطبعها ، وتأكيدا ما هذه إلا بأكذوبة لحفظ ماء الوجه ولمداراة تاريخ كامل من استمراء الهزيمة والاستعباد ! ) . عامة وبالذات الآن أنت لا تستطيع أن تلعب دورا إقليميا أو غير إقليمى دون أن تنتج تقنية . وباستثناء براعتنا فى تحنيط الجثث وبناء المقابر لها ، ذلك ما لم نفعله أبدا . الطبيعى بعد ذلك أن المرة الوحيدة التى لعبت فيها مصر دورا إقليميا بالفعل كان دور زعيمة قطاع الطرق فى المنطقة وكل العالم . وهذا الذى حدث بعد 1952 كان بالتحديد قطع طريق فى ذات الوقت على إرهاصات وليدة لنهضة اقتصادية ومن ثم دور إقليمى إيجابى تنويرى وحقيقى ، هو الإشعاع الثقافى لتجربة الليبرالية المصرية ، الذى نشر الحداثة والفنون المصرية لدرجة أن كاد يجعل العامية المصرية لغة لكل العرب ، لكنها التجربة التى وأدها هؤلاء أنفسهم بالشعارات السوداوية لما أسموه ثورتى 1919 و1952 . والحقيقة الأبعد والواضحة تماما أن تجربة الليبرالية المصرية برمتها لم تكن لتوجد أبدا لولا احتلال الإنجليز لمصر ، فكانت ‑وهذا مما لا يقلل من شأنها بالمرة‑ مجرد المرآة التى تعكس حضارة المستعمر ونور الاستعمار .

مع ذلك نقول إن ربما يوجد بالفعل ما يبرر لدى ساستنا الحاليين توهمهم بأن لمصر دورا إقليميا . فمصر تقوم بتوصيل خمس أو ست رسائل سنويا من أميركا لخصومها فى المنطقة ، مقابل أجر قدره 3 بلايين دولار . أما مجموعة الرسائل التى وجهت لصدام حسين قبيل حرب تحرير الكويت ، فهى مهمة خاصة خارج نطاق المرتب السنوى الثابت ، وحصلت فى مقابلها على إلغاء ديون بأربعين بليون دولار . المؤكد شيئان : أن مصر المعاصرة هى أغلى بوسطجى فى التاريخ ، وأن أميركا طيبة القلب وفيرة الموارد راضية جدا عن خدماتها !)

http://www.everyscreen.com/views/culture...uibMahfouz

ويكمل قائلا :

(اليوم ، بقى الدين موجودا فقط فى الشرق الأوسط ، تماما كما بدأ منه . والسبب فى هذا الارتداد أنه يرقى فى هذه المنطقة لمستوى الخصيصة الچيينية ، بحكم آلاف السنين التى فرضت عليها الكسل وزرعته فى چييناتها ببطء وانتخاب طبيعى لا يرحم ، إنما لو حدث وولد فى مصر المحروسة شاب نشط بدنيا متحرر عقليا يكون منبوذا تلقائيا ، وليس أمامه إلا أن يموت كمدا أو يهاجر ، والمؤكد فى كلتا الحالتين لن يتزوج وينجب ويعزز چيين النشاط أبدا . إن التدعيم الچيينى ككرة جليد لا يتراجع أبدا . صحيح أن تغيير مساره ليس مستحيلا من حيث المبدأ وحدث لكل الشعوب تقريبا ، لكن هذه قصة أخرى . قصة تتطلب الفرض القسرى من قوة خارجية لسلوكيات مختلفة بعزم وصرامة لقرون طويلة ، هنا يبدأ التعزيز الچيينى يشتغل على صفات مختلفة ، وتدريجيا يحدث ببطء شديد الانتخاب ’ الطبيعى ‘ ( أو بالأحرى القسرى ) العكسى . المشكلة الأفدح أن هذا لا يسرى على أهالى الهمزة المفقودة مصر . هنا يأتى دور الوجه الآخر لعبقرية مصر ، إجهاض كل شىء من محتواه والتحايل عليه بذكاء خاص جدا من نوعه ، ذلك الذى يسميه المصريون الفهلوة . هذا رأينا من منذ عقود : عبقرية مصر عمله وجهاها الكسل والفهلوة ! والعبقرية فى اللغة هى التفرد )
http://www.everyscreen.com/views/secular...#Akhenaton

Array

و من النغمات الشديدة الغباء هي معايرة العرب ببداوتهم و صحرائهم مع ان العكس هو الصحيح فمن يعيش في بيئة شديدة الفقر من كل النواحي ويكون له اثر واضح على تاريخ وحضارة العالم اميز بكثير ممن يعيش في بيئة تتوفر فيها كل امكانيات بناء الحضارة ولكنه لا يستطيع ان يستغلها بالشكل الصحيح.[/quote]

:lol2::lol2:

المشكلة فى اعتقادى ، هى العكس مما يقوله نايپول ، ليست فى المرتدين ، إنما فى الأصليين . ولا أبالغ حتى لو قلت إن السعودية نفسها ليست من الأصليين جدا ، وإن لديها من الأمل والفرصة فى الانضمام لعالم المستقبل ما يفوق بكثير مركز العالم ، أم الدنيا وأم الدين ، وأشد بؤره تجذرا فيه —مصر ، ذلك على الأقل باعتبار ماضى أهل الجزيرة التجارى النشط ومترباته الچيينية . البعض يقول إن تحرير شمال غرب أفريقيا من الاحتلال العربى قد بدأ ، وأن تلك الشعوب ستستعيد إن آجلا أو عاجلا هويتها الأمازيغية الوثنية الأكثر تحضرا . جائز . لكن من غير الجائز ذلك ما يحلم به بعض المصريين من أن يتحرروا يوما من هذا الغزو الدينى . والسبب ببساطة أن ما أتى به عمرو بن العاص للمصريين هو بضاعتهم وقد ردت لهم . إن المقصود بالتدين هنا وهناك ليس المظاهر فقد تكون معكوسة بين مصر والسعودية ، إنما فى الإيمان العميق بالقدرية والذى يؤثر بشدة على كل تفاصيل الحياة اليومية للمصريين ، على نحو لا مثيل له فى أى مكان آخر فى العالم . هذه القدرية بل الاعتصام بالماضى ككل كنقيض لقبول المستقبل ناهيك عن اختراعه ، أو ككل أكبر المكون الثقافى والتيمايوسى العالى لدى شعوب بعينها فى مقابل الحس الدنيوى لغيرها ، هى جميعا ما اعتدنا من قدم تسميته بالخصائص الچينية للشعوب ، هى الطبقة العميقة جدا وراء هذا الدين.

بينما كان الانطباع الذى كان يخلفه السوريون لدى الجنود الرومان أنهم مخنثون رقعاء ، فإن الذى يخلفه المصريون أنهم كئيبون متخلفون . وإن روما الوثنية ازدرت المصريين لتخلفهم العقلى والحياتى ، وكانوا آخر من سمح له بدخول السيناتو وبعد 230 سنة كاملة من دحر كليوپاترا . أما حظ المصريين مع روما المسيحية فكان أسوا فيما يبدو ، فالواضح مما بين السطور أنهم لم ينسوا ما حدث لأبى الآباء أخناتون ، فراحوا ينتقمون له بتدمير معابد سيراپيس وإيزيس !
http://www.everyscreen.com/views/secular...#Akhenaton

Array
تحية للجميع
من الجدير ذكرة ان صاحب الموقع الذي نقلت منة المقال "مصري الجنسية" وهو صريح جدا ولا يهاب من توجية النقد . اليكم هذا الأقتباس لنفس الكاتب من صفحة أخرى في الموقع:-

(الساسة المصريون يجلبون لنا سخرية العالم حين يتحدثون عن دور مصر الستراتيچى بينما الكل يعلم أن مصر صفر تاريخى كبير ، فجوة ستراتيچية يتوالى عليها المحتلون لا أكثر ( المغتصبون لو كنت تفضل المدلول الجنسى لكلمة فجوة . ولا نريد أن نذهب أبعد من هذا ونذكرك بكيف اعتاد عموم المصريين تمثل خريطة النيل امرأة ترفع ساقيها لأعلى ، وأنهم اختاروا وضع العاصمة فى المكان الأكثر إغراء للقادمين . هذه الصورة الإدراكية الرمزية بالغة الذيوع ، التى لم نخترعها نحن ولم يخترعها أى أحد محدد ، إنما فقط ترسخت لقرون فى الوجدان الفلكلورى للمصريين تترجم بجلاء تصورهم الإداركى لأنفسهم ولبلدهم ولتاريخهم كمجرد خنوع خالص لا أكثر . أقصى ما فى الأمر أن يقولوا لك إن مصر ، الفجوة ، قد ابتلعت أو استوعبت كل الغزاة وطبعتهم بطبعها ، وتأكيدا ما هذه إلا بأكذوبة لحفظ ماء الوجه ولمداراة تاريخ كامل من استمراء الهزيمة والاستعباد ! ) . عامة وبالذات الآن أنت لا تستطيع أن تلعب دورا إقليميا أو غير إقليمى دون أن تنتج تقنية . وباستثناء براعتنا فى تحنيط الجثث وبناء المقابر لها ، ذلك ما لم نفعله أبدا . الطبيعى بعد ذلك أن المرة الوحيدة التى لعبت فيها مصر دورا إقليميا بالفعل كان دور زعيمة قطاع الطرق فى المنطقة وكل العالم . وهذا الذى حدث بعد 1952 كان بالتحديد قطع طريق فى ذات الوقت على إرهاصات وليدة لنهضة اقتصادية ومن ثم دور إقليمى إيجابى تنويرى وحقيقى ، هو الإشعاع الثقافى لتجربة الليبرالية المصرية ، الذى نشر الحداثة والفنون المصرية لدرجة أن كاد يجعل العامية المصرية لغة لكل العرب ، لكنها التجربة التى وأدها هؤلاء أنفسهم بالشعارات السوداوية لما أسموه ثورتى 1919 و1952 . والحقيقة الأبعد والواضحة تماما أن تجربة الليبرالية المصرية برمتها لم تكن لتوجد أبدا لولا احتلال الإنجليز لمصر ، فكانت ‑وهذا مما لا يقلل من شأنها بالمرة‑ مجرد المرآة التى تعكس حضارة المستعمر ونور الاستعمار .

مع ذلك نقول إن ربما يوجد بالفعل ما يبرر لدى ساستنا الحاليين توهمهم بأن لمصر دورا إقليميا . فمصر تقوم بتوصيل خمس أو ست رسائل سنويا من أميركا لخصومها فى المنطقة ، مقابل أجر قدره 3 بلايين دولار . أما مجموعة الرسائل التى وجهت لصدام حسين قبيل حرب تحرير الكويت ، فهى مهمة خاصة خارج نطاق المرتب السنوى الثابت ، وحصلت فى مقابلها على إلغاء ديون بأربعين بليون دولار .


20 مليار

المؤكد شيئان : أن مصر المعاصرة هى أغلى بوسطجى فى التاريخ ، وأن أميركا طيبة القلب وفيرة الموارد راضية جدا عن خدماتها !)

أمريكا مش غبية لكن إعتقادى إنها تدفع جزية لإخراج مصر من الجهاد ، وربما أن هذه الأموال رحمة للمصريين بعد أن أنهكنا الغزاة وطحنونا طحن ، وطبعاً كل شىء يعمل للخير أى إعادة مصر للمسيحية فى النهاية

لكن المشكلة أن هذه الأموال تصب لصالح أولاد المدارس العقيمين ، وهذا يثبتهم على ما هم فيه من كسل وإستهلاك ، وإعتقاد فى ثقافة الغزو والغزاة


http://www.everyscreen.com/views/culture...uibMahfouz

ويكمل قائلا :

(اليوم ، بقى الدين موجودا فقط فى الشرق الأوسط ، تماما كما بدأ منه . والسبب فى هذا الارتداد أنه يرقى فى هذه المنطقة لمستوى الخصيصة الچيينية ، بحكم آلاف السنين التى فرضت عليها الكسل وزرعته فى چييناتها ببطء وانتخاب طبيعى لا يرحم ، إنما لو حدث وولد فى مصر المحروسة شاب نشط بدنيا متحرر عقليا يكون منبوذا تلقائيا ، وليس أمامه إلا أن يموت كمدا أو يهاجر ، والمؤكد فى كلتا الحالتين لن يتزوج وينجب ويعزز چيين النشاط أبدا . إن التدعيم الچيينى ككرة جليد لا يتراجع أبدا . صحيح أن تغيير مساره ليس مستحيلا من حيث المبدأ وحدث لكل الشعوب تقريبا ، لكن هذه قصة أخرى . قصة تتطلب الفرض القسرى من قوة خارجية لسلوكيات مختلفة بعزم وصرامة لقرون طويلة ، هنا يبدأ التعزيز الچيينى يشتغل على صفات مختلفة ، وتدريجيا يحدث ببطء شديد الانتخاب ’ الطبيعى ‘ ( أو بالأحرى القسرى ) العكسى . المشكلة الأفدح أن هذا لا يسرى على أهالى الهمزة المفقودة مصر . هنا يأتى دور الوجه الآخر لعبقرية مصر ، إجهاض كل شىء من محتواه والتحايل عليه بذكاء خاص جدا من نوعه ، ذلك الذى يسميه المصريون الفهلوة . هذا رأينا من منذ عقود : عبقرية مصر عمله وجهاها الكسل والفهلوة ! والعبقرية فى اللغة هى التفرد )

المصريين كانوا دائماً يعملون لإعالة أنفسهم وإعالة جيوش الغزاة وإعالة عواصم الغزاة ، لكنهم تبنوا فى ال 50 سنة الأخيرة ثقافة الغزاة والنوم فى العسل على حساب إستهلاك المال الموجود والمدخر من أزمنة العمل والإنتاج


http://www.everyscreen.com/views/secular...#Akhenaton
[/quote]

اظن ان الطرفين وجهان لعملة واحدة
من يزين الماضي ومن يشتمه
الاثنان يراوحان مكانهما
يعني سوفسطائيين بامتياز يرافعان لدحض بعضهما ولا يتقدم اي منهما خطوة
الثورة المضادة استيقظت في العالم العربي كله وهي تمتلك التكنولوجيا التي تستخدمها لادامة التخلف وهذا ما افهمه من مؤتمرات التنمية المستدامة التي يعقدها زعماء العرب كل شوية
سيكون هناك صلح (اقتسام الامتيازات) بين بقايا انظمة الحكم الانقلابية والقوى الكهنوتية القادمة وليس لكم ايها المستنيرون الا الهجرة او الموت او الذوبان تحت نار روح الملح Esprit de sel de l'intégrisme islamiste الحارقة
والدليل تحول الذي انقلب على الملكية بالامس الى مجرد Roitelet يحكي انتفاخا صولة امبراطور

نريد خارطة طريق ياخواننا

http://www.freecopts.net/arabic/arabic/c...ew/4130/9/


واحد صاحبى قالى : " مصر أغنى دولة فى العالم لأنها بتتسرق من 2000 سنة ومازالت موجودة " ، لكن للأسف اللى سرقوها ودمروها فى ال 50 سنة الأخير هم اولادها

Array
لكن للأسف اللى سرقوها ودمروها فى ال 50 سنة الأخير هم اولادها
[/quote]

ودول يطلعوا بالصلاة على النبي حسب تصنيف سلمك يا قطقط غزاة ولا أهالي .

تعليق الزميلhomo ergaster حول جنسية صاحب المقالة يؤكد التحسس الفطري للمصريين من الغرباء المحيطين بهم من(الاخوة العرب العاربة والمستعربة والمتعربة) وهو يقوم بذلك لطمئنة القراء المصريين ان اللي بيكتب مش غريب ومننا وفينا.


استفدت كثيراً من كتابة الرجل وهو يؤكد مرئياتي حول الجينات وكيف انها تنقل الصفات الخلقية كما الخلقية واتمنى ان اجد الوقت الكافي الذي يفسر كثيراً التباين السلوكي بين مجتمعات العالم و داخل المجتمع الواحد الهجين و دور (البيئة) في ذلك.

كما اشيد بملاحظته حول دور الاستعمار في النهوض بالمجتمعات المستعمرة في كل الجوانب وكذب مقولة ان الاستعمار شر كله وحتى في آخر مستعمرة موجودة اليوم في منطقتنا وهي اسرائيل لو قارنا بين اوضاع الفلسطينين في مجتمعاتهم داخل حدود 48 مع ليس فلسطيني الضفة وغزة وحسب بل و بقية دول الشرق الاوسط من كل النواحي خصوصاً ما يتعلق بالحريات لوجدناه افضل بمئة مرة ذلك لإن اسرائيل قامت على اكتاف يهود الغرب وليس الشرق ولا زالت السيطرة لهم.




ملاحظة للجميع

لم ادرس فلسفة او علم اجتماع او اجناس او اقتصاد او سياسة او دين او لغة كما ان قراءاتي قليلة جداً وكل اعتقد به واقوله هو ناتج عن استخدامي لادوات المعرفة الاساسية والحقيقية وهي الرصد ثم المقارنة فالاستنتاج.

يعني لست حماراً يحمل اسفاره

وعندي قناعة ان لا شيء يقيني بل كل رأي لي يحتمل الخطأ.