التلذذ بالجسد والجنس واحد سواء كان بالكلام أو المشاهدة أو الممارسة ، وبالتالى الكلام الفاحش والبورنو والدعارة الفعلية هم شىء واحد

البرنو هو دعارة مصورة

كلام طارق عن عبودية الإنسان للدخان أو الكحول أو الجنس صحيح ، والحل للخلاص هو الإيمان بالرب يسوع المسيح مخلص البشر ومحررهم ، وقال عن نفسه : تعالوا إلىّ ياجميع المتعبين وثقيلى الأحمال وأنا اريحكم ، إحملوا نيرى وتعلموا منى لأنى وديع ومتواضع القلب فتجدوا راحة لنفسى لأن نيرى هين وحملى خفيف

حكاية أن البرنو صناعة ناجحة يشبه من يقول لإمرأة أو لرجل : لتعمل فى تجارة الجنس لآن أرباحها مرتفعة ، لكن ماذا تفعل المرأة عندما تكبر ولاتستطيع العمل ، وتتسرب المدخرات ، ويضيع المال بسهولة لأن : easy come easy go

Arrayوالحل للخلاص هو الإيمان بالرب يسوع المسيح مخلص البشر ومحررهم ، وقال عن نفسه : تعالوا إلىّ ياجميع المتعبين وثقيلى الأحمال وأنا اريحكم ، إحملوا نيرى وتعلموا منى لأنى وديع ومتواضع القلب فتجدوا راحة لنفسى لأن نيرى هين وحملى خفيف
[/quote]


ودخلك ما عندك غير هالحل ؟؟!!

Array
أعتقد أيضا أن الاستناد إلى البحث العلمى والدراسات الأكاديمية هو من ضروريات الالحاد حيث هناك رفض مطلق للإله والدين والشريعة والمعتفدات الثقافية المعتادة وبالتالى لابد من الاستناد لشىء ما لتنظيم الحياة وهو المنهج العلمى فى تلك الحالة
أين الردود العلمية على ما يطرحه كامو؟؟؟ هل المسألة رفض لمجرد الهوى الشخصى فى ممارسة الجنس دون قيد أو شرط أو هو اختلاط فى فهم الليبرالية والعلمانية والالحاد وتصور أن المسألة مباحة تماما
نعم الدعارة مقننة فى العالم الغربى وهناك صناعة ضخمة جدا وعوائدها رهيبة لكن هل هى مرغوبة لسبب غير المال
هل هناك من يريد التجارة بجسده وانتهاك خصوصياته لمجرد المتعة، أعتقد أن فى تلك الحالة يصبح مرض وفى أمريكا قبلة الحرية والحلم الأمريكى هناك مراكز متخصصة لعلاج حالات الهوس الجنسى تلك
هل يقبل أحد من الزملاء المدافعين بشدة عن الدعارة والبورنوجرافى (فارس، ابراهيم، بهاء، طنطاوى، مايند سابقا) على عرض صور لهم وهو يتموضوع لممارسة الجنس؟؟؟ أشك... حتى فى أقصى حالة الاحتياج الشديد للمال
هلل يقبل وجود الزوجة أو الأخت أو الجيرل فريند فى ذلك الوضع
ما أراه فى هذا الموضوع هو ناس منسحبة بحجة عدم وجود الوقت على الرغم من انهم لاجئين نت وأتذكر زميلان هنا (الزميل بهاء خريج خدمة اجتماعية والزميل ابراهيم خريج أداب فلسفة) عملهم الأساسى هو البحث الاجتماعى والأثار الناجمة عن الممارسات الاجتماعية والثقافية السلبية
لا أريد شخصنة الموضوع لكن أليس ذلك تخصص
[/quote]

انا لا ادافع انا فقط اتعامل مع واقع , وماذا بعد الإدانه هل ستنتهي الظواهر , ومن يري عدد الصفحات وعدد المشاركات يعتقد اني اعمل في أحدي عصابات مافيا خطف وتهريب النساء , والحقيقه انا لي اعتراض واحد فقط علي ما يقوله كامو
Array

تزداد أعداد الفتيات اللواتي يتم خطفهن وتعريتيهن حتى يتمتع متفرج مكبوت في دولة عربية ، ويدفع من جيبه المال من أجل المشاهدة.
[/quote]

ممثلات البورنو لا يعملن تحت التهديد والأكراه .

وحالما يسلم (كامو) بهذه الحقيقه نستطيع ان ننتقل للأضرار الناتجه عن مشاهدة البورنو , ثم بعد ذلك مشكلة الدعارة .

بعد فتح هذا الموضوع .. قمت بفتح بعض من مواقع البورنو الشهيرة ..
لقد وجدت الكثير من الوصلات والروابط .. فيه رجال يقومون بممارسة ما يريدون مع فتيات لم يتجاوزن ال12 عشر عاما ..

في الحقيقة صعقت لهذ الكم الهائل من المواد التي أثارت انزعاجي ..

هناك جملة أعجبتني كثيرا ذكرها طارق ..
ليس كل من يلجأ للدعارة أو لنسميها ممارسة الجنس بشكل بعيد عن الإرتباطات العميقة كالحب والزواج .. هو سعيد داخليا .. فهو لجأ لذلك لأنه لم يجد بديلا ..

أتضامن مع كامو في ما جاء به من دراسات .. وما قدمه ..
وأتفهم انزعاجه بسبب تسليع الجنس والمرأة وتحويلهما لأداة تجارية


أنا مع الجنس إذا ارتبط بالحب فقط .. أنا مع الروح والجسد معا .. وعدم توسيع الهوة بينهما ..

Array
أورانوس، أنت ليش معصب؟

قلت بالحكم على الأشخاص.
ما علينا.

زميلك الكريم، قال لك عدة مرات، وأعيدها عليك، التدخين أيضاً مقنن، هل انتبهت لمفردة "تقنين"؟ تجارة الجنس مقننة، لأنها فعلاً واقع، والتدخين واقع أيضاً، لذا هي مقننة، والكحول مقننة. ولكلها أذىَ معروف ومدروس، يعرف المشرع أنه لا يستطيع أن يجبر الآخرين على عدم ممارسة التدخين، ولا تعاطي الكحول ولا استمرار الناس بمشاهدة البورنو أو تجارة الرقيق الأبيض، لذا فهو واقعي، يقننه، يعرف أذاه، ولكنه يقنن، لكي يستطيع المراقبة.
هذا لا يعني أن نقول: التدخين غير مضر، والكحول وإدمانه آخر حلاوة، والدعارة والبورنو غاية في الجمال والأبهة. كل ما يقوم به المشرع أنه بتعاطى مع الواقع ويحاول تخفيف الأثر، ريثما يستطيع المجتمع بذاته تصحيح نفسه.
الناس ليسوا سعداء بممارسة الجنس خارج إطار الزواج (أو علاقات الحب)، وليسوا سعداء بالتدخين، وليسوا سعداء بتعاطي الكحول، هم غير قادرين على أفضل من ذلك .. يرغبون بشي أفضل، ولكنهم غير قادرين عليه، على المجتمع ككل وكحالة، تقديم الأفضل وتصحيح المسار، ليس بالقمع ولكن بالفكر. لذا ترى المشرع يشرع ولكنه يضع على "باكيت" الدخان (سم قاتل)، ويضع على قنينة الويسكي: الإكثار من الكحول يضر بالصحة.. وعليه أن يضع على فرج امرأة: هل أنت سعيد، هل ترى كم أنت تعيس؟
لا عزيزي، لا الممارس للتدخين سعيد، ولا المدمن على الكحول، ولا من يذهب للعاهرات ويرتاد العلب الحمراء. ولكن المشرع يتسامح، ريثما يصحح المجتمع نفسه، فلا يصبح لك ولغيرك الحاجة لتعاطي هذا أو ذاك من المؤذيات، وتدري أن هذه المرأة أو تلك، ليست مجرد جسد بل أحاسيس ومشاعر، وأنت لن تنال هذه الأحاسيس والمشاعر، رغم أن هذا ما تبحث عنه في حقيقة الأمر. وما فعلت إلا أنك زدت بمأساة هذه العاهرة ومأساتك وقمعك الداخلي، بينما تعتقد بكل ذكورية أنها مبسوطة جداً بوضعها وأنك سعيد.
طبعاً فالعبيد أيضاً كانوا أيضاً أحياناً من يدافع عن وضعهم كعبيد في الكثير من الحالات، لأنه لا بديل لهم.

تحياتي
(f)
[/quote]

الى الزميل العزيز طارق القداح ، الواقع يقول أن التدخين يضر الصحه و يستنزف الاموال فى علاج المدخنين و عندما تقوم بمعارضة التدخين تبقى انت صح لان عندك المبرر العملى الواقعى الذى يبرر صحة كلامك و لكن لان التدخين شئ شخصى بالتدخين مسئولية كل مدخن و لهذا يبيحه القانون و ينظم العلاقه بين المدخن و الغير مدخن و بين المدخن و شركات التبغ و على كل حال فالواقع يثبت ان للتدخين مضار و معارض التدخين عنده دليل واقعى ملموس
بخلاف الجنس فهو شئ جميل و طبيعى مثل الطعام و الشراب و ليس له مضار و الفتيات العاملات فى مجال الجنس سواء دعاره او افلام يتمتعن بالجنس و يتقاضين الأموال و و تحقق الشركات ارباح و يتمتع المتفرجين اى ان منظومة تجارة الجنس سواء دعاره او سواء مشاهدة الافلام هى منظومه تصب فى صالح الجميع الفتيات و اصحاب الشركات و المتفرجين و هذا هو الواقع الملموس
الزميلاء الذين لا كلام عندهم الا حكاية الخطف و الاغتصاب فتلك حالات شاذه لا يمكن الحكم على منظومة تجارة الجنس من خلالها ، الكلام هنا عن تجارة الجنس الطبيعيه برضا جميع الاطراف لا يوجد منها اى ضرر بالعكس جميل جدا و من يجربه و يتذوقه يحبه و يرتاح بالحياه معه و تزداد انتاجيته
الواقع الملموس يقول بان الاعتداء على حرية الاخرين و الاغتصاب شئ ضار و مؤلم و لا يؤيده احد و لهذا فانا اعارض و ارفض الاغتصاب و الاختطاف و لم و لا اشاهد افلام بورنو تحتوى هذه الحالات ، فانا اشاهد الافلام للممثلات الشهيرات للمتجين المعروفين و عندما أمارس الجنس يكون بطريقه لطيفه و دون الضغط على الفتاه حتى لو احسست انها ترفض ممارسة الجنس معى و كل ما يهمها هو المال اعطيها المال و ادع لها الاختيار فان اختارت المغادره لا مشكله يوجد غيرها و الامر تمشى و كل شئ بالتراضى

Array

ما أراه فى هذا الموضوع هو ناس منسحبة بحجة عدم وجود الوقت على الرغم من انهم لاجئين نت وأتذكر زميلان هنا (الزميل بهاء خريج خدمة اجتماعية والزميل ابراهيم خريج أداب فلسفة) عملهم الأساسى هو البحث الاجتماعى والأثار الناجمة عن الممارسات الاجتماعية والثقافية السلبية
لا أريد شخصنة الموضوع لكن أليس ذلك تخصص
[/quote]

يا زميلة انا لا باحث اجتماعى ولا بدنجان - هو فى حد فى مصر بيدرس اللى بيحبوه عشان تيجى تتهمنى بأنى بهرب من الموضوع .. اصلا انا فقدت الرغبة فى الكتابة فى الموضوع لانه مهما طال الكلام فيه , هتبقى مسألة شخصية ( وأفضل ولا أفضل ) . لحد ما جاه سامى الذكر " حرنكش بيه " وشخص وجاب اسمى , دخلت كتبتله كلمتين ..راح ما جاش ؟

بحث ايه وبدنجان ايه اللى انتوا مفكرين نفسكم بتعملوه هنا , عشان بس تعرفى ان البحث الاجتماعى ده مش شوية لنيكات من على النت وأنا أؤيد وانا ارفض .. لو ان فى الباحث فكرة وهو بيعمل بحث , هيجد لا شعوريا طلعت فى البحث بدون ان يشعر حتى . لكن مش معنى كده انى برفض مسألة البحث فى الاساس .. لكن لان الهدف منها مش موجود .

فالله يخليكم يعنى ايه مش ناقصة تشخيص , ونشر معلومات شخصية , واتهامات فاضية بالتهرب - وواحدة داخلة تكيل مدحا لرسول بتؤمن بايه وتقولى الحاد على أدلة علمية , مش بصراحة اقول ايه ؟

شوية internet surfing هيخلى الموضوع علمى

يلا هطل

الى الزميل العزيز البرت كاموس ، هل يوجد عندك اى سبب اخر لمعارضة تجارة الجنس سوى الاختطاف و الاغتصاب ؟ لو عندك قول ، و هل يوجد عندك اى سبب تانى غير حكاية الاكبت و الالم النفسى ؟ الحقيقه و الواقع انه لا كبت و لا الم نفسى مع الحريه الجنسيه بل كل المتعه و كل الحياه ، و هل لى بسؤالك كم مره مارست الجنس ؟ و مع كم فتاه مختلفه ؟ ربما فى الرد حسم للخلاف
اتذكر من حوالى خمس سنين كنت فى الغردقه ، و تعرفت على واحده أوكرانيه ، كانت متخرجه من كلية العلوم قسم فيزياء و كانت تعمل فى القريه السيايحه اللى كنت فيها ( جولدن فايف ) كانت تشتغل فى التسويق الداخلى للانشطه بالقريه و لما عرفت انها خريجة علوم مثلى فتحنا الكلام و قالت انه لا عمل و لا مسقبل لها فى بلدها و انها هنا تكسب كويس
و بالكلام معها قالت لى انها تمارس الجنس بالطلب بمقابل مالى و انها غير مرتبطه باى مواعيد حاليا و لو انا عاوز او حد من اصدقائى هى مستعده ، و البنت كانت جميله و جذابه وواضح انها تفهم فى الجنس ، فاتفقت معها و فعلا فى الميعاد المحدد جاءت الى كانت ترتدى ملابس اخرى خلاف ما قابلته بها على البيتش و مظهرها مناسب جدا لطبيعة العمل اى انها انسانه تحترم الميعاد و تحترم رغبة العميل و تبذل الجهد من اجل تحسين و تسويق نفسها ، و بقت معى ليله كامله ثم انصرفت على الصبح بعد ان تقاضت المتفق عليه
تانى يوم قابلتها على البيتش و قالت لى انها مفيش عندها اى مواعيد و انها مستعده تقضى معى الليله كادو يعنى مجانا لكن لو جاء حد من صحابى هاتخد منه لانه هى احترمت انى عاملتها بلطف و دفعت المبلغ المتفق عليه و زياده شويه فهى تعطينى ليله اخرى مجانا
المفاجأه ان الليله وصلت الى ثلاث ليالى مجانا ، و انا خليت عندى دم و اشتريت لها هديه جميله تقديرا لذوقها و احترامها لعملها ، و الحقيقه ان هذه الفتاه كسب من ورائى زبائن كثيره لانى كنت احكى لصحابى فيروحوا عليها و يسوقوها و هى تكسب و حاليا هى تعمل فى دبى و انقطعت الاتصال بها
هذا نموذج لكيفية التعامل العملى الواقعى مع تجارة الجنس و كيف ان انسانه مثقفه تحترم الميعاد و تهتم بالعميل تنجح فى تحقيق المكسب و تامين حياتها دون تعقيد ،لم يقع ضرر على اى طرف و الكل سعيد و راضى هى تتقاضى و انا استمتع معها بل و تكسب عملاء اخرين و البزنس بيتعها ماشى
فين الزعل و فين الضرر و فين التعصب و الغضب من هذا الشئ السهل الجميل الممتع ، الحقيقه ان المرض النفسى يوجد عند اصحاب العقد و المعراضين عمال على بطال
المعراضين دول عباره عن ناس لسه الدين عايش جواهم مش قادرين ينسوا ايام الدين و كلام الدين النظرى انما الواقع العملى الملموس بالنسبه لهم ولا حاجه لسه عند كلامهم بتاع الدين زى حرنكش و قطقط اللى مفيش عندهم غير كده غلط و كده ممنوع و علامات ذهول و تعجب ، و لكن الواقع و الحقيقه الملموسه تدر عليهم بسهوله و تقول لهم ان ممارسة الجنس سواء بمقابل او بدون مقابل شئ ممتع و مربح لجميع الاطراف

Array
بعد فتح هذا الموضوع .. قمت بفتح بعض من مواقع البورنو الشهيرة ..
لقد وجدت الكثير من الوصلات والروابط .. فيه رجال يقومون بممارسة ما يريدون مع فتيات لم يتجاوزن ال12 عشر عاما ..

في الحقيقة صعقت لهذ الكم الهائل من المواد التي أثارت انزعاجي ..

هناك جملة أعجبتني كثيرا ذكرها طارق ..
ليس كل من يلجأ للدعارة أو لنسميها ممارسة الجنس بشكل بعيد عن الإرتباطات العميقة كالحب والزواج .. هو سعيد داخليا .. فهو لجأ لذلك لأنه لم يجد بديلا ..

أتضامن مع كامو في ما جاء به من دراسات .. وما قدمه ..
وأتفهم انزعاجه بسبب تسليع الجنس والمرأة وتحويلهما لأداة تجارية
أنا مع الجنس إذا ارتبط بالحب فقط .. أنا مع الروح والجسد معا .. وعدم توسيع الهوة بينهما ..
[/quote]

الى الزميل العزيز ازبشيال ، موضوع ممارسة الجنس مع فتيات فى عمر 12 عام هو موضوع ذو صله بما نتكلم عنه و هو الدعاره و لكن لم اعرف رايكم و لا تعليقاتكم عن هذا النوع من الجنس و هل انت معه ام تعارضه و لماذا ؟
و الى موضوعنا الاساسى و جملة الزميل العزيز طارق القداح ، بان ممارسة الجنس الحر تسعد لعدم وجود البديل ، فليكن عدم وجود البديل هو المبرر للجنس الحر دون حب و لا ارتباط ، اين توجد المشكله ؟ ، هل تريد انت و الزميل طارق استنباط تركيبه جديده تجعل ممارسة الجنس دون ارتباط غلط ؟ حتى لو كان المبرر هو عدم وجود بديل فهذا لا يعطك الحق فى الرفض ، بالعكس هنا اصبح الجنس الحر حل لمشكله او وضع ما ، و هو يحقق لغير المرتبط جزء مما يتمناه على سبيل المثال و هنا كنت انتظر منك و منه تأييد الجنس الحر و ليس المعارضه
و هذا لا يجعلنا نغفل حقائق كثيره منها ان ممارسة الجنس الحر لا تعتمد بالخاص على عدم وجود بديل لان هناك الكثير ممن يحبون و يتمتعون بالجنس الحر دون ارتباط و لا حب كتعته و غايته هى الجنس الحر و حياته تمشى و تسير و هو سعيد جدا و يتلذذ بتبديل الفتيات كل اسوبع او شهر حسب الظروف
و استخدامك لعبارات مثل تسليع المراه و تحويلها لاداه يظلم اطراف عديده فانت لم تذكر ان المراه هى باختيارها تقوم بممارسة الجنس بالمال و هى تحب هذا الطريق الذى يفتح لها باب العمل ن و لا تنكر ايضا ان شركات افلام البورونو و منظمات الدعاره تؤمن ابواب العمل للفتيات و تحميهم من التشرد و من البطاله و تفتح لهم باب الربح
و لما تقول انك مع الجنس اذا ارتبط بالحب فقط فهذا يعود اليك و شئ خاص بك انت لا يجعلك و لا يبرر ان تنتقد الجنس الحر لانك تفضل غيره ، فانا مع الجنس الحر على اطلاقه بمنتهى الحريه و دون اى ارتباط و فى نفس الوقت لا اقول ان الجنس بالارتباط غلط لانى احب الجنس الحر بل الادق هو ان المضوع يعود للمزاج و الرغبه الشخصيه و لا دخل للاخرين فيه

كلا يا زميل لن ينتهى شىء ولن ينتهى الجدل
لكن... هل يقبل كل المدافعون على التجارة بهم هم أيضا
هل تقبل ذلك لشخص عزيز عليك
أتفق مع الزميل طارق ليس كل من يمارس الجنس حتى فى الزواج يريده وهذا شكل آخر من الاغتصاب
دوافعك التى تكلمت عنها المال والشهرة... وترفض البحث العلمى وتعتبره سفسطائية وتكبر
حسنا لنتكلم عن الأمثلة الحياتية البسيطة والتى رآها معظمنا إن لم يكن الكل
مارلين مونروقنبلة الإغراء من القرن الماضى وذات العلاقات المتشعبة جدا ما بين زوجها الأول مجند البحرية ثم زواجها بآرثر ميللر الأديب الأمريكى الشهير وعلاقاتها بآل كينيدى ووصولها لقمة المجد هل كانت سعيدة؟؟؟ كيف ماتت ألم تكن ضحية للعبة المخابرات وتعاساتها الشخصية؟؟ ألم ترى لها صور وهى تتخفى من الصحافة بحثا عن شىء من الخصوصية؟ ألم تبكى بحرقة مثلها مثل أى امرأة عند اجهاضها وفقدهه لجنينها 3 مرات؟
آنا نيكول سميث رمز الجنس للقرن الحالى... كيف كانت حياتها وهى المتزوجة بملياردير وكل أسباب الرفاهية متوفرة تماما لها
كيف كانت تقضى يومها أليست بين أنواع المخدرات المختلفة لنسيان واقعها
ألم تبكى بحرقة مثل أى أم عند وفاة ابنها وتمنت وجودها فى التابوت مكانه ولم يمض شهران حتى توفت بجرعة زائدة من المخدرات
ألم يصل ذلك النموذاجان لقمة الشهرة والرغبة من الجنس الآخر وقمة الحسد والغيرة من النساء
هل كانوا سعداء؟ ألم تصلان إلى ما تطمح إليه أى امرأة فى تلك الصناعة؟ الشهرة والمال
الاثنان كانا يومهما بين المخدرات والمهلوسات والرغبة فى الانتحار(تتبع حياتهما إذا لم تصدقنى) وكانا مثل أى امرأة أخرى تبحث عن الحب والأمان العاطفى والمادى

Array
أعتقد أيضا أن الاستناد إلى البحث العلمى والدراسات الأكاديمية هو من ضروريات الالحاد حيث هناك رفض مطلق للإله والدين والشريعة والمعتفدات الثقافية المعتادة وبالتالى لابد من الاستناد لشىء ما لتنظيم الحياة وهو المنهج العلمى فى تلك الحالة
أين الردود العلمية على ما يطرحه كامو؟؟؟ هل المسألة رفض لمجرد الهوى الشخصى فى ممارسة الجنس دون قيد أو شرط أو هو اختلاط فى فهم الليبرالية والعلمانية والالحاد وتصور أن المسألة مباحة تماما
نعم الدعارة مقننة فى العالم الغربى وهناك صناعة ضخمة جدا وعوائدها رهيبة لكن هل هى مرغوبة لسبب غير المال
هل هناك من يريد التجارة بجسده وانتهاك خصوصياته لمجرد المتعة، أعتقد أن فى تلك الحالة يصبح مرض وفى أمريكا قبلة الحرية والحلم الأمريكى هناك مراكز متخصصة لعلاج حالات الهوس الجنسى تلك
هل يقبل أحد من الزملاء المدافعين بشدة عن الدعارة والبورنوجرافى (فارس، ابراهيم، بهاء، طنطاوى، مايند سابقا) على عرض صور لهم وهو يتموضوع لممارسة الجنس؟؟؟ أشك... حتى فى أقصى حالة الاحتياج الشديد للمال
هلل يقبل وجود الزوجة أو الأخت أو الجيرل فريند فى ذلك الوضع
ما أراه فى هذا الموضوع هو ناس منسحبة بحجة عدم وجود الوقت على الرغم من انهم لاجئين نت وأتذكر زميلان هنا (الزميل بهاء خريج خدمة اجتماعية والزميل ابراهيم خريج أداب فلسفة) عملهم الأساسى هو البحث الاجتماعى والأثار الناجمة عن الممارسات الاجتماعية والثقافية السلبية
لا أريد شخصنة الموضوع لكن أليس ذلك تخصص
[/quote]
للزميل العزيز دوا ، للاسف ان الزميل البرت كاموس لم يطرح ادله علميه و حتى الادله بتاعته لا تتعلق بالموضوع فهو يناقش الاغتصاب و الخطف و انا اتكلم فى افلام الجنس الجميله من انتاج الشركات المعروفه و الاستدويوهات العريقه فى مجال افلام الجدنس
و لى عندك سؤال زميلى العزيز دوا ، لماذا انت عاوز يكون ممارسة الجنس لها شروط و قيود ؟ هل هناك قيود على التنفس و هل هناك قيود على الاكل عند الجوع ؟ الجائع طلاما يمتلك ثمن الطعام يشترى و ياكل لما يكون عطشان يشترى و يشرب و لما يكون عاوز جنس يمارس و يدفع و كلها امور طبيعيه و لكن ينقصنا التخلص من قيد الاديان الذى يتغلغل فى دمنا