Array
:yes:قطقط
كتبت اللى كنت هقوله(f)
لكن ليا تعليق صغير اوى ان مش شرط الملحد الحاده يرتبط مباشرة بالحرية الجنسية
[/quote]

الأستاذة الفاضلة بسنت :redrose:

تحية طيبة (f)

الكتاب بيقول : قال الجاهل فى قلبه ليس إله .. فسقوا ورجسوا فى أفعالهم ، وهنا بيربط بين الإلحاد والرذيلة ( وهى مايسمونه الحرية الجنسية )

فيه ناس يقولوا العلمانية حاجة والإلحاد حاجة تانية ، أنا اؤمن إنهم حاجة واحدة .. لأنى إذا كنت اؤمن أن الرب يسوع محرر ومخلص فكيف لاأرتضيه ملكاً للمجتمع كله ، وكيف أرى خلاص المجتمع بدون وجود المخلص ، العلمانية بتقول أن الدين المسيحى هو بلاء للمجتمع ، والعلمانية إخترعها ملحدين لتشويه صورة الدين المسيحى ، ناموس الرب هو ناموس الحرية ، وشريعته هى شريعة الكمال ، فمن يقول بخلاص المجتمع بدون مخلص البشر الرب يسوع المسيح فهو غير مؤمن ، وليس فقط أنهم لايؤمنوا بخلاص الرب بل يؤمنوا أن الرب هو مستعبد للبشر ، وهذا تجديف وكفر

والرب معك ومع الجميع آمين :wr:

Array
الأستاذ ألبير (f)
قبل العصيان وضع الله آدم فى الفردوس حيث كل شىء متناغم ، والكائنات كلها فى تعاون وإئتلاف ، لكن بعد الخطية وبعد عصيان آدم ، تمردت الطبيعة على آدم ، فالطبيعة تتألم وتئن بسبب الخطية

وبعد المصالحة والتقديس وعودة الإنسان لطاعة الله والخضوع له ستنفتح أبواب الفردوس مرة أخرى حيث لا ألم ولا معاناة ولا حزن

المشكلة ليست دوس الكائنات وقتلها لكن المشكلة هى رفض الله وإهانته والتجديف عليه وعصيانه ، وهذه التى تجسدت فى قتل الرب يسوع

ومازال الناس يرفضوا الرب ويعصونه ، لكن فى يوم محدد سيقفوا أمام الله ليحاسبوا على أعمالهم وأقوالهم

بالنسبة لكلمتك : أراكم بعد حين .. فهى موجودة فى الإنجيل حيث قال الرب : أراكم فتفرح قلوبكم ولاينزع أحد فرحكم منكم
[/quote]

شكراً على ردك يا قطقط ،
وأنا فقط دخلت لكي أقول لك : أنت إنسان جميل وأنا أحترمك (f)
Array
الأستاذ ألبير (f)
[/quote]

وحياة يسوعك يا شيخ ... أنت اللي أستاذ وتستاهل الكلمة دي عن جدارة(f)

الى الزميله الرقيقه الرقراقه عصفورة النادى و طائرة المغرد الزميله الجميله بسنت ، أعتذر كنت اكتب اسمك غلط باسانت كنت اكتبه كما اقراه و لكن تعلمت الكتابه الصحيحه من الزملاء ، تحياتى و إعتذارى للجميله بسنت:98:

Array
الأستاذة الفاضلة بسنت :redrose:

تحية طيبة (f)

الكتاب بيقول : قال الجاهل فى قلبه ليس إله .. فسقوا ورجسوا فى أفعالهم ، وهنا بيربط بين الإلحاد والرذيلة ( وهى مايسمونه الحرية الجنسية )

فيه ناس يقولوا العلمانية حاجة والإلحاد حاجة تانية ، أنا اؤمن إنهم حاجة واحدة .. لأنى إذا كنت اؤمن أن الرب يسوع محرر ومخلص فكيف لاأرتضيه ملكاً للمجتمع كله ، وكيف أرى خلاص المجتمع بدون وجود المخلص ، العلمانية بتقول أن الدين المسيحى هو بلاء للمجتمع ، والعلمانية إخترعها ملحدين لتشويه صورة الدين المسيحى ، ناموس الرب هو ناموس الحرية ، وشريعته هى شريعة الكمال ، فمن يقول بخلاص المجتمع بدون مخلص البشر الرب يسوع المسيح فهو غير مؤمن ، وليس فقط أنهم لايؤمنوا بخلاص الرب بل يؤمنوا أن الرب هو مستعبد للبشر ، وهذا تجديف وكفر

والرب معك ومع الجميع آمين :wr:
[/quote]
لالالالا فى فرق كبير يا قطقوط:)
الالحاد انكار وجود الله من الاساس لكن العلمانية ممكن تكون مؤمن بدين لكن لا تنكر من يؤمن بأديان اخرى يعنى حرية الاعتناق و الهدف الاساسى ابعاد الدين عن الدولة
بالنسبة للمسيحية لى اصدقاء اقباط رايهم ان المسيح هو المؤسس الاول للعلمانية و التى تمثلت فى قبول الآخر مثل قوله احبوا اعدائكم و فى الكتاب المقدس مظاهر اخرى مثل ان الشمس تشرق على الاشرار و الابرار

Array
الى الزميله الرقيقه الرقراقه عصفورة النادى و طائرة المغرد الزميله الجميله بسنت ، أعتذر كنت اكتب اسمك غلط باسانت كنت اكتبه كما اقراه و لكن تعلمت الكتابه الصحيحه من الزملاء ، تحياتى و إعتذارى للجميله بسنت:98:
[/quote]
:yes:
و لا يهمك:)
:redrose:

Array

و انا لم اتعرف على الكاماسوترا بعد و انا امارس الجنس بالطريقه الاعتياديه دون اى طرق اخرى و حسب مزاج و تفاعل الانثى معى تكون النشوه فتوجد بعض الاناث الكسولات لا تتحرك الواحده منهم اى حركه و تتركك انت تعمل كل حاجه و نوع تانى من الاول يقولك اعمل كذا و كذا و نوع ثالث يبقى متجاوب معاك و يحس انت عاوز ايه و يكمل عليه و نوع رابع يشدد على طلبات معينه
[/quote]

كثير من وضعيات الكاماسوترا قد تعجبك وخاصة تلك التي فيها استخدام للكرسي. ما أتمناه مخلصاً أن لا تمارس الجنس سوى مع إنسانة تحبها حب شديد وهي كذلك وأكثر؛ عندها يكون للجنس طعم آخر.

نهارك سعيد عزيزي أورانوس.

Array
لالالالا فى فرق كبير يا قطقوط:)
الالحاد انكار وجود الله من الاساس لكن العلمانية ممكن تكون مؤمن بدين لكن لا تنكر من يؤمن بأديان اخرى يعنى حرية الاعتناق و الهدف الاساسى ابعاد الدين عن الدولة
بالنسبة للمسيحية لى اصدقاء اقباط رايهم ان المسيح هو المؤسس الاول للعلمانية و التى تمثلت فى قبول الآخر مثل قوله احبوا اعدائكم و فى الكتاب المقدس مظاهر اخرى مثل ان الشمس تشرق على الاشرار و الابرار
[/quote]


الصديقة الرائعة بسنت:

مش ضروري أن يكون الإلحاد هو "إنكار" لـ "الله" أو "الاعتراف" به. مجرد أن يقر الإنسان بوجوده الذاتي وتحمله الكامل لمسئولية نفسه/ نفسها هو في تعريف بعض الفلاسفة بل واللاهوتيين مثل جان لاكروا وغيره معنى الإلحاد. قولنا إنه ينكر الإلحاد يعني أنه سبق واعترف به وهذا غير صحيح وغير عادل لأنه لا ينكر و لا يقر بشيء. نحن المؤمنين نقر بالله ونطالب الناس بالإيمان به لمجرد أننا نؤمن به. نحن افترضنا وجوده ودعونا الناس إلى الإيمان به. شخص آخر لم يفترض هذا الوجود من الأساس وبالتالي لم يقر به أو ينكره. افترضي معي أني سأقول لك إن هناك في قلب البحر كائن ضخم عريض المنكعين اسمه الـ جوجو وأني مؤمن به. رأيت الأدلة على عجائبه وعظائمه. ثم أطالب الناس بالإيمان به والإقرار بجلاله فـ سبحانه من جوجو وعجائبه ما أقواها وعظائمه ما أسماها. ما ذنب غيري أن يقبل شيء أنا مـُسّـلم بفرضيته؟! مش ذمبه! وردة بتقول: وإذا كنت خاصمت البوسطان إيه زمب الورد إيه زمب الورد!

Array
لالالالا فى فرق كبير يا قطقوط:)
الالحاد انكار وجود الله من الاساس لكن العلمانية ممكن تكون مؤمن بدين لكن لا تنكر من يؤمن بأديان اخرى يعنى حرية الاعتناق و الهدف الاساسى ابعاد الدين عن الدولة
بالنسبة للمسيحية لى اصدقاء اقباط رايهم ان المسيح هو المؤسس الاول للعلمانية و التى تمثلت فى قبول الآخر مثل قوله احبوا اعدائكم و فى الكتاب المقدس مظاهر اخرى مثل ان الشمس تشرق على الاشرار و الابرار
[/quote]

الأستاذة بسنت (f)

الكتاب بيقول : كان الله مع يوسف فكان رجلاً ناجحاً ، ويقول مامعناه : أن من يمشى مع الله ويحفظ وصاياه يباركه الله ، ومكتوب : إن حرركم الإبن تكونون أحراراً

ففصل الدولة عن الدين المسيحى وعن الله يعنى أنها ستكون دولة فاشلة ، وغير مباركة ولاتحوى الحرية الحقيقية ، فإزاى مسيحى يؤمن بعمل الله ووجوده يطلب إنشاء دولة ناجحة بدون الله ؟

الدولة المسيحية التى قامت منذ زمن قسطنطين وحتى الثورة الفرنسية وبعدها ، مازال فيه دول فيها تأثير مسيحى قوى ، فكل ماإقتربت الدولة من المسيح ستكون ناجحة ومباركة وحرة وأناسها أحرار

Array
الدولة المسيحية التى قامت منذ زمن قسطنطين وحتى الثورة الفرنسية وبعدها ، مازال فيه دول فيها تأثير مسيحى قوى ، فكل ماإقتربت الدولة من المسيح ستكون ناجحة ومباركة وحرة وأناسها أحرار[/quote]
ديه كانت دولة مهببه يا عزيزي قطقط....
سيبك من غنيوة الحروب الصليبية وصكوك الغفران....
قرأت رواية لا أذكر اسمها لكاتبة بولندية...هي عبارة عن يوميات فلاحة في كراكوف في العصور الوسطى عندما فرضت عليهم المسيحية قهرا كجزء من صفقة سياسية بين الملك ميشكو روما... لتقدم روما الحماية مقابل الولاء....
تتابع في الكتاب كيف تحولت ألهتها الوثنية الطبيعية البسيطة من أشجار أو أقزام تترك لهم الطعام أمام الباب كل ليلة إلى شياطين و أرواح شريرة بأمر البابا بين ليلة وضحاها...لا تعرف يا قطط عدد من أحرقوا لتشكك السلطات من قوة إيمانهم..كم أحرقت نسوة بتهمة السحر لحيازتهن تمائم لألهة الأمس.... إذا نظرت للأمر بعقل مفتوح ولم تترك قلبك يقود قرارتك.. فعقلك سيرشدك حتما إلى أن تعطي ما لقيصر ليقصر و ما لله لله.....
تحياتي يا قطط

فى المقال هنا .. الفقرة الرابعة
http://www.asharqalawsat.com/leader.asp?se...p;issueno=10892

بيقول أن المعتقدات الدينية المسيحية عن كرامة الحياة البشرية هى التى أدت لحركات الحقوق المدنية وتحرير العبيد ، وأن معتقد وجود صورة إلهية فى الإنسان هو أصل إحترام البشر على إختلاف معتقداتهم ومحبتهم وخدمتهم