مرحبا جميعا

[MODERATOREDIT]لقد كانت لي صولات وجولات مع من تسمي نفسها الملكة،وهي للأسف تدعي انها سورية...وتزاود على شرف الناس وحبهم لأوطانهم منذ ان رأيتها اول مرة....ولا أريد نقاشها مرة اخرى،نظرا لهبوط المستوى الانساني والثقافي والعلمي الموجود في طرفها...[/MODERATOREDIT]

الاخوة اللبنانيون...ان استقلالكم من الحكم البعثي الفاشي سارق قوتكم وديمقراطيتكم وحضارتكم هو سرقة تتم من قبل فئة او ظائفة سياسية معينة،ولا تمثل الشعب السوري...

-واقولها وانا مواطن سوري...تمتد جذوري الى عمق تاريخ سورية،ان النظام البعثي الفاشي في لبنان هو المسؤول عن جميع الاخفاقات التي جرت وتجري في لبنان...


-ولا اقول هذا الكلام كرها بالنظام السوري،او دفاعا عن هذا الطرف او ذاك...لكن اقولها انسانيا واخويا...والاهم من ذلك منطقيا:

فلبنان دولة ديمقراطية ولا يمكن ان تكون الا ديمقراطية نظرا للتنوع الطائفي القائم على السلاح،بينما النظام السوري نظام قمعي ...

لبنان بلد صاحب اقتصاد مفتوح،بينماالنظام المتخلف في سوريا نظام اشتراكي ينتمي الى الثورة البلشفية في العشرينات من القرن العشرين..


اما عسكريا (وهي الحجة الجاهزة) التي تقول ان لبنان خاصرة سوريا "ملا خاصرة":10:،فان هذه الخاصرة المزعومة ساقطة عسكريا،فاذا كانت الطائرات الاسرائيلية تجوب سماء دمشق الطاهرة كما تجوب سماء تل أبيب،واذا كانت عناصر الموساد تعبث في دمشق كما تعبث في غزة المحتلة،ومن جهة اخرى الطائرات الاسرائيلية تخترق ايا الاجواء اللبنانية وتقصف وتضرب...لا [SIZE=6]والمصيبة يقولون ان اسرائيل هي من قتلت الحريري...وهذا ما كشفهم وساهم في فضحهم....فاذا كانت عناصر الموساد تقوم بعملية تفجيرية بحجم عملية اغتيال الرئيس المرحوم الحريري (مع التنبه الى حجم الحماية الشخصية التي يتمتع بها)،وادخال 350 كيلو متفجرات الى وسط بيروت...اذن ما الفائدة من البقاء في لبنان...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!-وهذان وجهان فقط للخلافات الجوهرية بين الدوليتن والتي تحول دون امكانية تدخل دولة في شؤون الاخرى (السياسة والاقتصاد)...



ولكن على كل حال...[MODERATOREDIT]هذه [/MODERATOREDIT]الملكة لا تمثل الا نفسها،وقد دخلت هنا حتى اصحح الصورة امام الاخوة اللبنانيين،حتى لا يشعروا ان [MODERATOREDIT]هذه [/MODERATOREDIT]تمثل السوريون،بل هناك من السوريين من هو تواق الى حرية اللبنانيين اكثر من اللبنانيين انفسهم....


لذلك دخلنا لنقول...
عذرا لبنان...
عذرا ايها الشهيد الحريري...
عذرا اخوتنا اللبنانيين...

خلفيات وأبعاد اغتيال الرئيس رفيق الحريري


خليل حسين

مهما اختلفت الآراء والأفكار المسبقة برجل مثل الرئيس رفيق الحريري، سيظل علامة فارقة في تاريخ لبنان، ونقطة فاصلة في خريطته السياسية. وبصرف النظر عن هوية المخطط والمنفذ والمستفيد من اغتياله بل ومن تغييبه في هذه الظروف بالذات، يبقى لرحيله أثرا ربما ستمضي سنوات كثيرة قبل الإجابة عليها بدقة نظرا للموقع والحجم والدور الذي لعبه في الحياة السياسية اللبنانية والإقليمية والدولية. وهو بهذا المعنى ليس مجرد رجل سياسة ودولة مر في تاريخ لبنان السياسي المعاصر، بقدر ما هو حقبة سياسية من الصعب ملؤها بسهولة وبوقت يسي.

ومن هنا تطرح علامات استفهام كثيرة حول مستقبل لبنان كموقع ودور وحتى كتركيبة اجتماعية سياسية قابلة للحياة، ولا نجد غضاضة في القول إن الفراغ الذي تركه سيرخي بظلال كثيفة على مستقبل الكثير من المواقع السياسية في المنطقة، بل من الممكن القول إن رحيله سيعيد خلط أوراق كثيرة ومتنوعة تعيد تركيب الجغرافيا السياسية للمنطقة.

ففي تنفيذ الجريمة لا يبدو أن الأمر مجرد عملية تفجير عادية، بل خطط لها بعناية فائقة توقيتا وتنفيذا، وفي هذا المجال يمكن إدراج العديد من الملاحظات منها:

- الجريمة نفذت بأدوات محترفة ذات إمكانات عالية لا مجال للخطأ فيها، فالبيئة الأمنية التي كانت تحيط بالرئيس الراحل صعبة الاختراق بوسائل عادية، وبالتالي لا يصح الركون إلى أدلة عادية لا يمكن أن تكون مقنعة أو توصل إلى نهايات محددة كما يفترض بالتحقيق أن يسير.

"
أتت جريمة اغتيال الحريري وسط تقاطع العديد من الخيوط والمصالح، ففي لبنان الفرز السياسي بات واضحا وممنهجا بين الموالاة والمعارضة, وإقليميا انتهى الملفان الانتخابيان الفلسطيني والعراقي, ودوليا بدأت الأمم المتحدة بالمسار التنفيذي للقرار 1559
"
- لقد دبرت الجريمة وسط تقاطع مصالح العديد من القوى الإقليمية والدولية، ما يزيد الأمر تعقيدا وتشويشا على أي اتجاه منطقي لتحديد المسؤوليات وكشفها، وبالتالي فإن نقطة البداية في التحقيق ينبغي أن تبدأ من منطق الانفتاح على كافة الاحتمالات والمصادر المتنوعة التي يمكن أن تساعد في كشف الحقائق، وعدم الانكفاء وراء مقولة لبننة التحقيق باعتبار أن سوابق كثيرة لم يكشف النقاب عن منفذيها، وهذا لا يعني بالضرورة الانجرار كليا وراء تدويل جريمة الاغتيال، باعتبار أن تدويل التحقيق من السهل اختراقه وتجييره في اتجاهات ليست لمصلحة لبنان. والدلائل هنا كثيرة على الصعيد الدولي بدءا بحادثة اغتيال المبعوث الدولي الكونت برنادوت وانتهاء بالعديد من الجرائم السياسية التي ارتكبت في غيرما مكان في العالم وبخاصة منطقة الشرق الأوسط.

- لقد أتت الجريمة وسط تقاطع العديد من الخيوط والمصالح المتنوعة والمتعددة داخليا وخارجيا، ففي لبنان الفرز السياسي بات واضحا وممنهجا بين الموالاة والمعارضة بحيث لم يعد هناك حُرمة لأي سلاح، بل إن الانقسام طاول هذه المرة بنية النظام والكيان على حد سواء وبذلك فإن تراجع أي طرف عن طرحه سيشكل خسائر كبيرة لا تعوض.

وإقليميا انتهى الملفان الانتخابيان العراقي والفلسطيني بعدما تدعم الأخير بمقررات مؤتمر شرم الشيخ الذي ستنسحب نتائجه على لبنان عاجلا أم آجلا.

ودوليا بدأت الأمم المتحدة بالمسار التنفيذي للقرار 1559 عبر جولات تيري رود لارسن في المنطقة وسط تصميم ودعم فرنسي أميركي واضح، مترافقا مع ضغوط هائلة على المعنيين فيه.

أما في أهداف جريمة الاغتيال وخلفياتها، فتظهر العديد منها التي تتعلق بالوضع اللبناني تحديدا وما يمكن أن تستغل خارجيا ومنها:

- الحجم السياسي والاقتصادي والمالي والاجتماعي الذي تمتع به الرئيس الحريري على الصعيد الداخلي قد أثر بشكل واضح وكبير على التركيبة السياسية اللبنانية، بحيث بات من الصعب إعادة التوازن إلى نظام الحكم في لبنان في غياب رجل بهذا الحجم والدور، وفي ظل غياب قطب سياسي قادر فعليا على لعب مثل هذا الدور داخليا وخارجيا.

وبالتالي فإن نظام الحكم في لبنان الذي استند إلى اتفاق الطائف والذي كان الرئيس الحريري أحد مهندسيه بات في دائرة الخطر، بعد سلسلة عمليات التصويب عليه تصريحا وتلميحا، وصولا إلى الدعوة التي سميت من قبل البعض بالعودة إلى الجذور أي إلى ما قبل اتفاق الطائف، وهذا ما كان الرئيس الحريري يقف ضده بقوة ويدعو إلى التمسك به نصا وروحا داخليا وخارجيا، وهذا ما ميّز به نفسه عن باقي أطراف المعارضة.

- تغييب الرئيس الحريري في هذه الظروف بالذات له مؤشرات سلبية كثيرة على الوضع اللبناني بالذات، فالفرز بات واضحا كما أسلفنا، وإسقاط اتفاق الطائف يعني العودة إلى الجذور كما يسميه البعض، وبالتالي إقحام لبنان في دائرة المجهول كما العراق وغيره، وبالتالي فإن مصير الكيان اللبناني كموقع ودور بات تحت وطأة علامات استفهام كثيرة لا يملك أحدا إلا الإجابات السوداء عليها.

"
تدويل الوضع اللبناني برمته سيفسح المجال واسعا لتحييد لبنان عن الصراع العربي الإسرائيلي، أي بمعنى فصل المسارين اللبناني والسوري وهذا لن ترتضيه سوريا ولا قسم من اللبنانيين
"
- تغييب الرئيس الحريري يأتي في منعطف خطر جدا في المنطقة، فالملفان العراقي والفلسطيني أحكمت عليهما واشنطن وتل أبيب، وما جولة وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس في المنطقة مؤخرا إلا مؤشر واضح على تحريك الملف اللبناني من بوابة القرار الدولي 1559 الذي شكل محطة انقسام حادة بين اللبنانيين. وبهذا المعنى فإن تغييب صوت الاعتدال الذي مثله الرئيس الحريري في هذا المجال سيتيح المجال واسعا لكل الأصوات المعارضة أو الداعمة للقرار أن تُستغل بشكل أو بآخر للتدخل في الشؤون اللبنانية، وبذلك سيكون مدخلا مناسبا لتدويل الأزمة اللبنانية لاحقا خصوصا إذا أفلتت الأمور من عقالها، لا سيما الانتخابات النيابية أو غيرها من المحطات والاستحقاقات الداخلية.

- تدويل الوضع اللبناني برمته سيفسح المجال واسعا لتحييد لبنان عن الصراع العربي الإسرائيلي، أي بمعنى فصل المسارين اللبناني والسوري وهذا لن ترتضيه سوريا ولا قسم من اللبنانيين، الأمر الذي سيشكل مناسبة أخرى لإقحام لبنان في دائرة الصراعات الداخلية ذات الأبعاد الخارجية المؤثرة داخليا.

- وصول الرئيس الحريري إلى السلطة عام 1992 ترافق مع مشاريع السلم في المنطقة بدءا من مؤتمر مدريد والمفاوضات الثنائية والمتعددة وما أعقبها من مشروع الشرق الأوسط الجديد وما أثير من دور للبنان في المنطقة بعد السلام، واليوم هل يمكن الربط بين تغييب الرئيس الحريري ومشروع الشرق الأوسط الكبير الذي تقوده واشنطن في المنطقة؟ وهل يمكن التساؤل أيضا حول دور وموقع لبنان في هذا المشروع إذا كتب له النجاح في غياب الرئيس الحريري؟ وبالتالي هل كان الحريري عقبة لهذا المشروع أم كان تغييبه بمثابة وسيلة لخلط الأوراق في المنطقة لتمريره؟ وما حدود التوافق والاختلاف بين باريس وواشنطن على دور لبنان المستقبلي؟ وما حدود الحجم الذي يمثله الحريري للأحلام الفرنسية القديمة الجديدة في المنطقة؟

- وإذا جازت فرضية المصالح الدولية على تغييب الرئيس الحريري فإنها تجوز في المقابل على الأطراف الإقليمية التي توجه إليها عادة الاتهامات، فهل من مصلحة سوريا تغييب الحريري في هذه الظروف والضغوط الهائلة التي تتعرض لها وهي الموضوعة أصلا مع لبنان تحت المجهر الدولي؟ وما حدود الأذية -إذا وجدت- التي تسبب فيها الحريري ليكون من مصلحتها تغييبه؟ إن القراءة الدقيقة لآخر تصريح له يثبت حقيقة توجهات الرئيس الراحل وهي تحديدا وقوفه تحت سقف الطائف الذي يمثل مصلحة سورية لبنانية مشتركة بكل تفاصيلها حتى المملة منها. ومن هذا الافتراض لماذا لا يجوز التساؤل عن الجهة المتضررة من هذا الموقف الأخير تحديدا؟

"
لبنان اليوم في أمس الحاجة إلى لغة العقل والاحتكام إلى الضمير للخلاص من هذا القَطوع الكبير الذي لم يمر لبنان يوما بمثله. صحيح أن خسارة الحريري لا تعوض إلا أن قدر العظماء في لبنان أن يظلوا في خانة الشهداء
"
- وتبقى فرضية المصلحة الإسرائيلية في تغييبه، وهنا ليست بالضرورة التنظير لنظرية المؤامرة التي يحلو للكثيرين التندر بها، ولسنا هنا لاستعراض اللوائح الطويلة التي لليد الإسرائيلية باع طويلة بها، بل للتذكير فقط بما يمثله لبنان -سلما أهليا وإعماريا بقيادة الحريري ومشاريعه الطموحة- من خطر على إسرائيل تحديدا، أي بمعنى هل يهم إسرائيل أن يكون رجل بحجم ودور الحريري موجودا في ظل ما يحاك من مشاريع خرائط سياسية جديدة للمنطقة؟

ويبقى أخيرا موقف الحكم والحكومة في لبنان من كل ما جرى، فهل يعقل أن يعالج موضوع كجريمة الاغتيال بهذا الشكل وبهذا الأسلوب؟ وإلى متى ستظل المواقف ذات البعد الوطني ملتبسة وغير مفهومة لدى الكثيرين من اللبنانيين؟ وإلى متى ستظل القضايا الاستثنائية تعالج بمنطق القضايا العابرة؟ وإلى متى سنظل نحن اللبنانيين أسيري رد الفعل لا الفعل في تقرير مصيرنا؟ أسئلة يجب أن نسمع إجابة واضحة عنها.

إننا اليوم في أمس الحاجة إلى لغة العقل والاحتكام إلى الضمير موالاة ومعارضة، حكما وحكومة، شعبا وسلطة، للخلاص من هذا القَطوع الكبير الذي لم يمر لبنان يوما بمثله. صحيح أن خسارة الرئيس الحريري لا تعوض ولن يكون لمثل وجوده في لبنان شيء، إلا أن قدر العظماء في لبنان أن يظلوا في خانة الشهداء الكبار، وقد سبقه كثيرون. لكن المهم أن نعرف كيف نحافظ على مَن مِن أجله استشهد آخرهم، فهل نحن اللبنانيين قادرون على ذلك؟
ـــــــــــ
كاتب لبناني

اقتلوا القتيل وقولوا قدر
من قتل دوري شمعون
من قتل كمال جنبلاط
من قتل رينيه معوض والخ...
ولان سوف تقلولين لي ان اسرائيل او امريكا وراء الاغتيال.كف رجاءا عن هدة السخريه .اد كانت اسرائيل وراء الحدث فلا مانع ان تكون شهادته مقابل خروجكم من لبنان.

فسؤال لك:ما سبب بقائكم لحد الان في لبنان؟

اسرائيل فلا نريد ان نقاتل اسرائيل فلمادا؟
ارض ليس لدينا ارض مغتصبه!
امن قادرين ان نحفض امننا بانفسنا, عندما تكونون بعدين عنا بزرع الفتن!

ترودون ان تفاوضوا بسلامكم مع اسرائيل علي حسابنا فهادا لا نقبل به بعد! فلقد استغليتونا كل فتره الاحداث ولا نقبل بان تستغلونا في فتره السلم.
ادهبوا وافتحوا جبهت الجولان يا مرابع الاسود حتي التاريخ يكتب عنكم شئ يحفض ماء وجهكم.



نسامح ولكن لا ننسي
[MODERATOREDIT]يا خونه[/MODERATOREDIT]

[MODERATOREDIT]عندما يذيب * الكلب يعض اليد الممتدة اليه ..[/MODERATOREDIT]



وهذا حال طارق الجاهل حتى النحيب ..


وليتك تتذكر ياطارق أن فضل سوريا عليكم دائم ومتكرر وأن سوريا احتضن الشعب اللبناني في محن لبنان ابتداء من 1962 - حتى اللحظة

طارق لا أريد أن أجرح أحد لأنك بجهلك لاتحب لبنان ولا تعي الدرس أو تعيه وتقبض الثمن ..

مايحصل ياطرق هو لدعس كل لبنان شعب ودولة ..

ومفاوضة سوريا على سلام جبناء ولاحظ الفرق بين الثمن ..


أنا لن اعامل كل الشعب اللبناني من خلال قمعة جهل وعدم دراية لآن أشراف لبنان لم ينكروا أفضال سوريا عليكم .


والأن لاشيء لديك إلا الوقوف خلف عون[MODERATOREDIT] ومن ينبح [/MODERATOREDIT]

فيفا اسرائيل

وسوريا اوت
[MODERATOREDIT]
وهو
وهو
هو هو [/MODERATOREDIT]ولن انسى أن اهرب بيدي كي لا تقطع بأنياب من ذيب على الحريري الذي كان بالأمس القريب حرامي وناهب البلد على حد قول الجهلة والعملاء ولا أقول إلا

رحم الله الحريري ولعن كل من استخدمه في حياته ومماته مطية :angry:


____________
[MODERATOREDIT]ذيب : اي تحول لذئب جبان وهو مرض يصيب الكلاب يشبه الكلب لكنه غير معدي والحمد لله :loveya[/MODERATOREDIT]:

عزيزي المقاتل الاحمر..
عزيزي طارق...

بما انكما من لبنان الحبيب..لبنان الحضارة والجمال...فاسمحا لي ان اغوص قليلا في شجني الوطني المتمثل بما اصاب سوريا الحبيبة مهد البشرية..

سوريا يا اعزائي هي تلك الوطن المخطوف من قبل عصابة من اللصوص الافاقين...عصابة اجرامية من مرتزقات الدول البوليسية المقبورة من النظام العالمي المتحضر منذ الاف السنين...


-لقد كانت التجربة الديمقراطية السورية في الخمسينات شاهدة على قدرة اهلنا في سوريا على محاكاة الديمقراطية،لكن ما لبث ان جاء الى الحكم نظام طائفي استفاد من الظرف الدولي انذاك لكي يقمع الشعب السوري،ويقيم دولة توتاليتية عسكرية امنية،قتلت كل مظاهر الجمال والتنوع في سوريا،وحولت سوريا الى زاوية مظلمة في الوطن العربي،وتم ذلك من خلال عمليات ممنهجة احرقت الأبيض واليابس من سوريا...

فالجيش في سوريا منهك ولا يقوي عن "هش" الطائرات الاسرائيلية التي تجوب ليل نهار في سماء دمشق..

والاقتصاد في سوريا اقتصاد منهك متهالك لايقوى على مواجهة اي هزة مثلما حدث حينما انهار احد السدود الصغيرة في مدينة حماة منذ سنوات قليلة،اضطر حينها النظام الى تسول المساعدات من المجتمع الدولي..(ولم اقصد النظام الاشتراكي بحد ذاته ايها المقاتل الاحمخر،بل ان النظام الاشتراكي في سوريا مطبق،الا انه يتم ادخال انتاج الدولة في جيب "<القيادة")

والحياة السياسية في سورية ميتة،فلا مؤسسات ولا حريات وحوق انسان باستثناء اجهزة مخابرات تعيث الفساد هنا وهناك،وتوظف اوسخ خلق الله في استفزاز الناس..

...الخ ...الخ...الخ (والحديث طويل)

-هذه الظروف الدولية هي ذاتها التي ادخلت النظام البعثي الى لبنان في السبعينات،والنظام السوري دخل باذن وضوء اخضر من امريكا حتى ينهي ميراث الحلفاء لفرنسا في لبنان (فلتذهب الملكة وامثالها الى كتب التاريخ الحديث وتتأكد خير من المزاودة على الناس،ومن ثم تطرح على نفسها هذا السؤال:
لماذا حلال على البعثيين ورئيسها ان يكونوا عملاء في السر لأمريكا،ويحرمون على الشعوب ان تتحالف مع امريكا لاسقاط هؤلاء اللصوص؟؟؟)

-لا..والانكى من ذلك يأتي الينا كلاب البعث ويصمون الناس بالخيانة والعمالة وهم اول العملاء:....


-اعزائي...اريد منكم ان تعرفوا ان الشعب السوري تواق الى حريته كما انتم تواقين للتخلص من هذا النظام القذر...

-بل نشعر بغيرة حقيقية منكم (وهي غيرة محبة ) لأنكم تسبنون استقلالكم بيدكم،وتكاتف المجتمع الدولي بجميع اطيافه لتحريركم، وننظر الى انفسنا بكثير من الشفقة لأننا سنبقى في السجن البعثي وحدنا،مختنقين باكيين ننظر الى الشعوب الحرة مثلكم بكثير من التمنى والامل ان نعيش هذه الحرية...

-ونتمنى ان يكون لبنان هو المنطلق لتحرير سوريا من الاحتلال البعثي الغاشم لارضنافي سوريا...





[MODERATOREDIT]-وبالمناسبة الملكة ليست بعثية...بل لو كنات بعثية لاحترمنا منطلقاتها،هي طائفية وتتكلم عن النظام من منطلق جاهلي طائفي ...بل لو سألتها ما هي ايدولوجية حزب البعث لما عرفت...:10::10:
هي لا تعدو ان تكون شخصا مبتزا اخذ البعث كحمار ليركب عليه...:cool2::cool2:[/MODERATOREDIT]

-لكم تحيتي ايها الاخوة اللبنانيين،واقسم انني اتابع اخباركم ساعة بساعة ولحظة بلحظة،وانتظر ذلك اليوم الذي سأشرب فيه نخب الشمبانيا انا وبعض اخوتي السوريين احتفالا بتحريركم من رجس البعث الفاشستي...

لكم مجددا تحيتي...طارق والمقاتل الاحمر(f)(f)

لسان طويل وسورية التي أصبحت مملكة تورث فيها السلطة أبا عن جد ومافياتها تقتل الناس كالحريري ، أساءت لسمعة العرب على المستوى الدولي لأن العرب يلصق بهم العار عندما تدعم سورية الإرهاب.
سورية عليها أن تتغير لكي نصبح سعداء
منها لله وسوريا جعلتنا نخجل أمام الناس

[ forat


-لا..والانكى من ذلك يأتي الينا كلاب البعث ويصمون الناس بالخيانة والعمالة وهم اول العملاء:....


-اعزائي...اريد منكم ان تعرفوا ان الشعب السوري تواق الى حريته كما انتم تواقين للتخلص من هذا النظام القذر...

-بل نشعر بغيرة حقيقية منكم (وهي غيرة محبة ) لأنكم تسبنون استقلالكم بيدكم،وتكاتف المجتمع الدولي بجميع اطيافه لتحريركم، وننظر الى انفسنا بكثير من الشفقة لأننا سنبقى في السجن البعثي وحدنا،مختنقين باكيين ننظر الى الشعوب الحرة مثلكم بكثير من التمنى والامل ان نعيش هذه الحرية...

-ونتمنى ان يكون لبنان هو المنطلق لتحرير سوريا من الاحتلال البعثي الغاشم لارضنافي سوريا..
...............................................................

اخي العزيز forat اشكر كل مواطن سوري حر وطني مخلص ديمقراطي شريف مثلك. هده صفات العربي الجار الصديق .

بعد مداخلتك شعرت بالحزن والاسي علي شعب السوري الشقيق مما تعانوه من حزب دكتاتوري الله يكون بعونكن.

سوف ياتي يوم وتتحرروا بادن الله

اما الملكه الله يسامحك لانك انت الجاهله
لو تعرفي ما شفت من قرف بوجودكم بلبنان لكنت عدرتيني, لو تدركي كم من امهات بكت دم علي اطفالها بسبب جهلكم وقلت اخلاقكم .
لو تدركي ما اقترفتموه من سرقات واغتصابات وقتل وتشبيح وادلال وفتن واعتقالات لاسباب مال او نسوان والخ....لكنت بلعتي لسانك

لو تدركي كم من اناس تاركين وطنهم لبنان او سوريا سنين خوفتا من نظامك الدكتاتوري لسبب فقط عبروا عن حريتهم.
لو تدركى كيف كان حزب البعث يزرع الفتن بلبنان ويخلف الاخ باخاه والام بابنائها .
ارحلوا عن لبنان لو اقتضي الامر سوف احمل السلاح لادافع ليس عن بلدي بل عن حريتي حتي انتزع هدا الكابوس حزب البعث

عندما دخلوا الاسرائيلين لبنان كانوا يعتقلوا بعض الشبان اللدين يقاومونهم فكانت معاملتهم لهم ارحم من معامله السوريين القتله.

الله يخلين شوف فيهم يوم مثل ما شفنا بصدام حسين

<:aplaudit::aplaudit:طبعا لحزب البعث وال الاسد>

[CENTER]قصيدة إخوة الدم للشاعر سليمان سمارة، ألقيت في مدينة أم الفحم، بتاريخ 17122004، أثناء زيارة التضامن مع اسرى الأقصى التي قام بها وفد من الفعاليات الوطنية في الجولان.

يا فلسطين استشيطي غضبا

شرعة الأمجاد في أن تغضبي
أعرضت عنك نفوس ضعفت
وتنحى كل مسؤول غبي
يخجل التاريخ في شرذمة
طغمة تحمل أعلى الرتب
هل بدا , يا قدس, مما قطعوا
من وعود غير يرق خلب
ينبذ الإسلام عربا أحجموا
عن نضال دون معراج النبي
يا فلسطين نفيراً طالما
بين جنبيك دخيل أجنبي
حسبك الأحرار عشاق الحمى
وهوى المجد وفخر الحسب
كم جريء لم تزل وقفاته
جمرة في الموقف الملتهب
وشهيد قذف الروح دماً
وهو يرمي قاذفات اللهب
درج الحر على جفن العلا
وبأحضان المروءات ربى
بوركت سورية إذا دافعت
عن فلسطين دفاع النجب
قدمت شوسا ً مغاوير مضوا
شهداء الأمل المرتقب
سلمت شام الندى وهابةً
ملء ثدييها رحيق الحلب
نحن من سورية الجزء الذي
ضُم للمستوطن المستلب
نحن في الجولان أسرى مثلكم
حقنا في قبضة المغتصب
حق شعب ينبغي تحريره
من أذى الناب وشر المخلب
أيها الأبرار يا إخواننا
في دم حر نقي يعربي
انتم الأهل الألى يجمعنا
ومزاياكم صريح النسب
أنكم أمثولة ميمونة
قمة الإيثار في شعب أبى
رسخت في أرضها جلمودة
تتحدى ضاريات النوب
كرمت خلقا وطابت عنصراً
وجنى شأن كروم العنب
أيكة عر باء إسلامية
وجنة العلم وعين الأدب
رائد نجل صلاح شيخها
غرة تعلو الجبين العرب



___________



لفران

:bye:[/CENTER]

[MODERATOREDIT]مع احترامي للملكة أو عدم احترامي لا فرق .. إلا أنني منذ عرفتها ما شفتها عم تحكي جالس ، فكيف اكتشفت ذلك أنت لا أدري :D

ما علينا ..[/MODERATOREDIT]
تريد أن تعرف لماذا القوات السورية في لبنان؟
اسأل أمريكا ، واذا أردنا أن نعرف ماذا في أمريكا علينا ان نعرف ماذا في إيران ، وإذا أردنا أن نعرف ماذا في إيران علينا أن نعرف ماذا في بحسيتا ، وإذا أردنا أن نعرف ماذا في بحسيتا فعلينا أن نعرف ماذا في النجف الأشرف ، وإذا أردنا أن نعرف ماذا في النجف علينا أن نعرف ماذا في جبل عامل ، واذا أردنا أن نعرف ماذا في الجبل علينا أن نعرف ماذا في تنورين حيث يخرب بيت عيونك يا عليا شو حلوين .. وكان الله يحب المحسنين ..

أما عن القبلة : فهاك مقابلها :kiss2: .. مع أنني متوضي :emb:

تحياتي

الأسباب الرئيسة لقتل الحريري وإتهام سوريا :


1- الفتنة بين السنة والشيعة ( جماعة نصر الله وجماعة الحريري )

2- الفتنة بين دروز جنبلاط العميل وبين دروز أرسلان ..

3- الفتنة بين أنصار عون وأنصار لحود

كل هذه الفتن ليست من صالح سوريا وليس كما يلفق العملاء وأغبياء السياسة .

مرفق طية /
آراء من يقرأ الواقع ولا يزوره ..


البيان (الإمارتية):

لبنان بعد الاغتيال مختبر تساؤلات ومعادلات إقليمية ودولية

قرأت في تحليل إخباري "لبنان ما بعد اغتيال الحريري" لتلاحظ ان إسرائيل دخلت مجدداً على خط الأزمة اللبنانية مغتنمة هذه الجريمة التي روعت اللبنانيين لتصب نيرانها على سوريا متهمة إياها بالضلوع المباشر في عملية الاغتيال. ومع ان إسرائيل لم تكن الأولى في توجيه أصابع الاتهام إلى دمشق، فإنها كانت السباقة إلى الترويج لإمكان حدوث فوضى لبنانية على حدودها الشمالية مما أثار تساؤلات جدية عما حدث في لبنان يوم الاثنين الأسود ومن المستفيد فعلاً ومن يقف وراءه؟ وإذ لفتت إلى ان أصابع المعارضة اللبنانية بتلاوينها السياسية والطائفية المختلفة اتجهت إلى دمشق بعد عملية الاغتيال، عزت ذلك إلى تراجع الود إلى حد القطيعة بين الحريري وسوريا، وحجم الحريري الذي تضخم كثيراً في السنوات الماضية، والانتخابات النيابية المقبلة وخشية سوريا من عقد الحريري تحالفات سياسية وانتخابية مع قوى جديدة تمكنه من اكتساح بيروت مجدداً والفوز بحصة كبيرة خارج العاصمة أيضاً مما يخل بموازين القوى الداخلية لغير مصلحة سوريا، وما يساعده على فرض نفسه مجددا شريكا في الحكم بدعم شعبي وترحيب دولي، خصوصاً فرنسي وأميركي سينتظر منه المبادرة إلى اتخاذ خطوات ملموسة لتنفيذ القرار 1559. لكن البيان، اعتبرت ان كل هذه الأسباب، لا تنفي ان عملية اغتيال بهذا الحجم تتعارض والمصلحة السورية الآن. ومن شأنها أيضاً جلب المزيد من العداء والأعداء لدمشق في لبنان وعلى المستوى الدولي. فعملية الاغتيال هذه أعادت تركيز الاهتمام الدولي على لبنان في اتجاه إلقاء كل تبعات مشاكله على سوريا. واعتبرت ان اغتيال الحريري وتوجيه أصابع الاتهام لسوريا سيفقد دمشق في لبنان دعم الطائفة السنيّة بعدما فقدت دعم الطائفة الدرزية منذ التمديد للرئيس لحود وتالياً لم يعد لسوريا من حليف على مستوى الكتل الطائفية إلاّ الطائفة الشيعية. وتوقعت دخول لبنان مجدداً في متاهة الاغتيالات السياسية لن يقتصر على طرف دون الآخر. وهنا تبدو صورة الانتقال إلى حالة من الفوضى والاضطراب الأمني أقرب إلى الواقع من إمكان العودة إلى الحرب الأهلية في الشكل الذي حدثت فيه سابقاً لأسباب محلية ودولية عديدة. كما رجحت البيان أن يدخل ملف الانتخابات اللبنانية في مهب الريح. كما ان وضع حزب الله سيزداد حرجاً بعد تحلل أكثر الطوائف اللبنانية من دعم استمراره بالمقاومة: ما سينعكس توتراً في خطابه السياسي.


_____________
البيان الإماراتية


همسة : شكرا إدارة النادي لتعقيم الموضوع