أخيرا..
و بعد معاناة شديدة و آلام و بكاء و نحيب و عويل. و بعد 14 قرنا من الإسلام السمح على أرض التوحيد. أخير صرح مرخصا رئيس هيئة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر أنه يحق للشعب السعودي أن "...يفرح..." في الأعياد..!!

شروط الفرحة أن تكون طبقا للشريعة الإسلامية. يعني أن تغني قليلا دون رقص و دون اختلاط. أن تشاهد مسرحية للأطفال أو تشاهد فيلم سينمائي طبقا للشريعة الإسلامية, يعني فيلم بدون فيلم. مجرد ذكور "يتميجغون" على الشاشة البيضاء الكبيرة و على تلك الكراسي الوثيرة و تحت التكييف المركزي..

فرحة مع تكريس العزل الجنسي. يفرح الرجال منعزلين عن النساء الفرحانين المعزولين عن أماكن الرجال..

قالوا هذه البداية..
و الحقيقة أنها النهاية لحكم الملالي في إيران...!!
لا تندهش عزيزي القارئ. المشروع الوهابي بدأ منذ صعود النجم الشيعي في ايران سنة79. فما أن ظهر الخميني بمشروع تصدير الثورة للخليج الا و طار صواب الوهابيين في الجزيرة العربية. و كلما كرس الشيعية شيعتهم كرس الوهابيين وهبنتهم في المقابل. حتى وصل الأمريكان العراق و بدأت الأمور تأخذ منحا ليبراليا في السعودية و مصر و باقي الأقطار المجاورة.

تصريح رئيس هيئة الأمر بالمعروف في السعودية بجواز الفرحة الاعلامية هو بداية لليبرالية براغماتية على أرض التوحيد. أي أن الخطر الشيعي قد زال..!!

حسام راغب..

يعني يا "حسام" يا سندي، أنت كمن رأى "هند" تقبل "أحمد" فاستنتج بأن "نبيلة" - جارتهم - حبلى !!! :)

على كل حال "الله يسمع منك" - دعوة "كافر" مقبولة بإذن واحد أحد - ( فلقد جاء في "الأثر" بأن الله عندما يسمع "دعوة الكافر"، يستوي على عرشه وينادي على "جبريل" أن يحضر حالاً، وما هي إلا ارتداد الطرف أو أقل حتى يكون "جبريل" قد مثل ببنطاله "البلوجينز" بين يديه، وعلى أذنيه "سماعات فيليبس" وموسيقى "الراب" تكاد تنفلت من جهاز الـ" سوني" وتفتن أهل الجنة، فينظر سبحانه شزراً ويصيح بالملاك صيحة تزلزل الأودية وتصدع الجبال وتشق البحار ويقول: ما هذا الذي أنت فيه يا "جبريل"؟ فيطأطيء "جبريل" قائلاً: هأنذا سبحانك !!! فيقول "الحي القيوم": لبّ حاجة "الكافر" الذي دعاني، فأنا لا أحب سماع صوته من جديد. فيحك "جبريل" أصبعيه (وفي رواية "أصبوعيه" بتخريج "الشيخ العلماني":)) فينزل بارق من السماء ويخطف "دعوة الكافر" وهي لما تبتعد بعد عن ملاغمه (وفي رواية ضعيفة "عن مناجذه")، ثم يلبيها له في الحال ) ... اقتضى التنويه !!!

(f)

واسلم لي
العلماني

أليس هم أعلم بشئون دنياهم وهم نمط خاص في المجتمع
مالهم ومال الناس ؟

ياااا...علماني..

عفوا..لو صدر هذا الرد من غيرك لما استغربت. أنا متابع للحرب الباردة بين السنة و الشيعة منذ قبام دولة الخميني. قبل الخميني كانت السعودية حكومة على وشك التحرر من أوصياء الدين و قد انتشرت دور السينيما في السعودية و شيدت المسارح و المسابح المختلطة وأعلن الفكر استقلاله من نيكروكراطيا الثقافة السائدة حينها. حتى وصل الخميني ليظهر جهيمان في الحرم المكي. كيف يتزامن النقيضين في آن واحد؟

مومضوعي موصول بماضي مؤلم عاشها الانسان السعودي كرمال آل سعود زهاء ثلاثون عاما. و اتاحة الفرصة لليبراليين للمشاركة في الحياة العامة في السعودية يعني نهاية الخوف من الملالي في ايران أو بدقة أكثر بداية زوال الخطر الشيعي..

هذا رايي..

راغب..

Array
ياااا...علماني..

عفوا..لو صدر هذا الرد من غيرك لما استغربت. أنا متابع للحرب الباردة بين السنة و الشيعة منذ قبام دولة الخميني. قبل الخميني كانت السعودية حكومة على وشك التحرر من أوصياء الدين و قد انتشرت دور السينيما في السعودية و شيدت المسارح و المسابح المختلطة وأعلن الفكر استقلاله من نيكروكراطيا الثقافة السائدة حينها. حتى وصل الخميني ليظهر جهيمان في الحرم المكي. كيف يتزامن النقيضين في آن واحد؟

مومضوعي موصول بماضي مؤلم عاشها الانسان السعودي كرمال آل سعود زهاء ثلاثون عاما. و اتاحة الفرصة لليبراليين للمشاركة في الحياة العامة في السعودية يعني نهاية الخوف من الملالي في ايران أو بدقة أكثر بداية زوال الخطر الشيعي..

هذا رايي..

راغب..
[/quote]

معك يا "حسام" بأن استيلاء "الملالي" على السلطة في بلاد العجم كان إيذاناً ببدء عهد من "الردة الحضارية" ما زلنا نعيشه حتى اليوم. وهو أمر أعطى وقتها زخماً ودفعاً للحركات الماضوية والتيارات المتخلفة في العالم العربي والإسلامي على السواء. ولكني لا أعتقد بإمكانية ربط "الواقع الإيراني" و"الواقع العربي" عامة، وواقع الوهابيين خاصة، على "معلف" نجاح ثورة الملالي في إيران. ذلك أن "ثورة الخميني" نفسها ليست "مسبباً" بقدر ما هي "نتيجة" لفشل المشاريع اليسارية في دول "العالم الثالث" والتي كانت تستمد قوتها وحيويتها من المشروع القومي الناصري في العالم العربي ومن المشروع الشيوعي العالمي الذي كان يقف في الخمسينيات والستينيات على دعامتين: أولهما حيوية الاتحاد السوفياتي والثورة البلشفية في روسيا، وثانيهما ديناميكية الاشتراكية الثورية العالمية التي حمل مشعالها "تشي غيفارا" في أمريكا الجنوبية، بالإضافة طبعاً إلى أيديولوجيات "حركات التحرر الوطني من الاستعمار" التي شهدها العالم بين أفريقيا وآسيا.

بالنسبة لعالمنا العربي بالذات، فإن هزيمة 1967 وفشل المشروع القومي الناصري وتحول الدول الوطنية - صاحبة الشعارات الاشتراكية - إلى دول ديكتاتورية مستبدة، زاد من حجم الإحباط الشعبي، وجعل الناس تتمسك "بقش الدين اليابس" كي تنجو من الغرق، ونفح الحركات الماضوية بانتعاشة بين مصر وسوريا، وأعطى زخماً وقوة لحركة رجعية مثل الوهابية التي كانت الساحة الدولية قد حجمتها وبدأت بترويضها. أما لو أضفت إلى هذه العوامل جميعها ذلك الفراغ الذي أحدثته غيبة عبدالناصر ومشروعه، وتولي بعض "الرجعيين الخونة" مكانه ("محمد أنور الساداتي" ابن "ست البرين":)) وشروعهم في تصفية آخر معاقل اليسار، فإن المشهد يصبح مهيأ لظهور الراجعين إلى الخلف وبروزهم على الساحة ... وهذا ما حدث !!

مع هذا، فإنني أظن اليوم أننا مقبلون على مفترق طرق، وأن عمر هذه المشاريع الإسلاموية المتخلفة قصير، رغم أنها ما تزال تسيطر على الشارع في وقتنا الحاضر. ذلك أن هذه المشاريع، بطبيعتها، لا تستطيع أن تكون فعلاً، ولسوف تختفي عندما تخرج من منطقة "رد الفعل"، فالتاريخ لا يسير إلى الوراء إلا في فترات متباعدة، فالحركة الطبيعية للتاريخ هي في السير نحو الأمام.

واسلم لي
العلماني

Array مومضوعي موصول بماضي مؤلم عاشها الانسان السعودي كرمال آل سعود زهاء ثلاثون عاما. و اتاحة الفرصة لليبراليين للمشاركة في الحياة العامة في السعودية يعني نهاية الخوف من الملالي في ايران أو بدقة أكثر بداية زوال الخطر الشيعي..[/quote]

عزيزي حسام ،(f)
أعتقد بان الليبراليين السعوديين ، لم تتح لهم فرصة التنفس الا منذ بدات حملة بن لادن الصليبية ضد الآل سعود و امريكا . ولم تصبح اكثر وضوحا الا منذ عدة سنوات ، بعد ان بدات روائح هيئة الامر بالمعروف السلفي، و النهي عن المنكر الحداثي . اي بكلمات اخرى ، بعد ان بدا آل سعود يدركون خطلهم السياسي في الاعتماد على فكر الوهابية العام ، و بداوا بالتخلص من الاسلوب الكلاسيكي للوهابية . وهذا الامر ، لم يتك عمليا الا منذ بضعة سنوات . و لا علاقة له البتة بنهوض الفكر الشيعي الايراني ، و التمدد السياسي الايراني ، و انفاق المال الايراني في سبيل تحطيم المصالح العربية ، عبر ما يمكن الوصول اليه من منظمات سياسية و عسكرية تحمل لواء التحرير و الممانعة !
من ناحية أخرى ، ما زال الحديث مبكرا على التحدث عن نهاية الخوف من الملالي ، اذ ان الرافعة التي يمكن ان تنهي هذا الخوف ، نهي امريكا ، ما زالت تلعب على اكثرلا من حبل ، و تعقد الصفقات لتكسب من العرب و الايرانيين ، تماما كما يفعل المنشار في الخشب !


[quote]أما لو أضفت إلى هذه العوامل جميعها ذلك الفراغ الذي أحدثته غيبة عبدالناصر ومشروعه، وتولي بعض "الرجعيين الخونة" مكانه ("محمد أنور الساداتي" ابن "ست البرين" ) وشروعهم في تصفية آخر معاقل اليسار، فإن المشهد يصبح مهيأ لظهور الراجعين إلى الخلف وبروزهم على الساحة ... وهذا ما حدث !![quote]

عزيزي العلماني ،(f)
كنت اتمنى لو تخلصنا من ذلك الخطاب اليساري الكلاسيكي ، في التخوين ، و الذي ما زال ، للاسف ، سائدا في الاروقة العربية اليسارية ! و نذكر بان عبد الناصر، بغض النظر عن نجاحاته العروفة ، و التي كانت مروهونة بظروف دولية ناشئة في عصره ،قد فشل قبل ان يغيب ، و فشله بدا واضحا في حرب ال67 . فما كان تحول أنظمة الدول العربية الى أنظمة استبدادية أيضا الا ناتجا عن التغيرات الدولية التي طرات بعد مرحلة عبد الناصر . اي ان السبب الذي افشل عبد الناصر هو نفسه الذي صنع واقعنا الحالي ، وهو نفسه الذي سمح بظهور الطالبان ، وهو نفسه الذي سمح بولادة بن لادن و قواعده (الماضوية ) ، وهو نفسه الذي أدى الى تجمع مخلفات اليسار السياسي ، مع نواهض اليسار الديني ، مع بقايا اليسار القوموي الذي فشل في كل ما يتعلق بالتنمية ، ضد ما يسمى بالامبريالية التي فكت من عقالها بعد سقوط الاتحاد السوفييتي ! و انا شخصيا لست من المعجبين بهذا اليسار ( على مستوى دولة صغيرة مثل لبنان ) الذي يحوي شوربة الشيوعي اللبناني + حزب الله + القومي السوري + البعثي البناني + ديكتاتور البعث السوري ...الخ ، في خندق واحد ! فهل هكذا يسار هو مما يمكن الترحم عليه ، و هل كان يسار الديكتاتوريين من ثكالى عبد الناصر و أيتامه ، ممن يحزن عليهم بعدما كانوا سببا في هزيمة ال67 ؟
لا اعتقد !

:Asmurf:

Arrayعزيزي العلماني ،
كنت اتمنى لو تخلصنا من ذلك الخطاب اليساري الكلاسيكي ، في التخوين ، و الذي ما زال ، للاسف ، سائدا في الاروقة العربية اليسارية ! و نذكر بان عبد الناصر، بغض النظر عن نجاحاته العروفة ، و التي كانت مروهونة بظروف دولية ناشئة في عصره ،قد فشل قبل ان يغيب ، و فشله بدا واضحا في حرب ال67 . فما كان تحول أنظمة الدول العربية الى أنظمة استبدادية أيضا الا ناتجا عن التغيرات الدولية التي طرات بعد مرحلة عبد الناصر .[/quote]

1)
"أأقول للكذّاب يا صدّيق أم
أدعو البغيّ بمريم العذراء؟!!" (أحمد مطر)

أعتقد أنه من المفضل أحياناً أن نقول عن "اللبن" أنه أبيض، إذ علينا بين الحين والحين أن نكون صريحين مباشرين، كطلقة مسدس. طبعاً لن أدخل في تفاصيل "الخيانة الساداتية" - والتي هي خيانة لمصر ودورها ودماء جنودها في سيناء أولاً - ولكني سوف أتمنى أن يأتي يوم أزور القاهرة فيه، فأضع طاقة زهر على ضريح "عبدالناصر" (رغم أخطاء نظامه) وأبول على قبر "السادات". فتحييد مصر عن النزاع مع الصهاينة كان هدية "لإسرائيل" قد يعادل في ميزان الحسابات السياسية والاستراتيجية "ولادة اسرائيل" نفسها. ولعل ثلاثة أرباع سياسة المنطقة بعد "خيانة السادات" كانت نتائج لهذا النهج الخياني الذي اتبعه هذا "المجحوم"، أطالت عذاب الكثيرين وأهرقت دماء نفوس عديدة.

2) بالنسبة للتغيرات الدولية، فأنا لا آخذ بها كثيراً. فالقضية ليست فقط قضية تغيرات، ولكن السياسة قضية "خيارات" في أعمها الأغلب. أحياناً لا تستطيع أن "تحسبها صح" - كما يقولون -، ولكن في معظم الأحوال تستطيع أن تربط الغيم بالمطر والنار بالشرر والشيء بالأثر والعربة بالسفر والعين بالنظر والمال بالبطر والفقر بالطفر. لا نستطيع أن نلوم أنظمة اليسار على اتباع "اشتراكية" تقلد الاتحاد السوفياتي في عصر كانت فيه هذه الاشتراكية تتقدم وتكسح الكثير من معاقل اليمين والراسمالية، ولكننا نستطيع أن نلوم "عبدالناصر" ونظامه على كم الأفواه وإعلام العنتريات ودولة "العسكر".
"التغيرات الدولية" إذاً ليست قدراً محتوماً، ولكنها تغيرات ناتجة عن تصرفات الدول وصراع الأيديولوجيات، بل لعلها "حصاد" للخيارات المتاحة. لذلك ننظر ونحاول استشراف المستقبل.

واسلم لي
العلماني

الاخوة العلماني و أورفاي..

لو اقتبسنا من العلماني وجهة نظره في تحييد مصر بعد معاهدة كامب ديفيد, لبات الأمر سهلا في تحليله. فخروج مصر من اللعبة السياسية الامبريالية التي تحاك ضد شعوب الشرق الأوسط, هو الذي تسبب في كل هذا الانحطاط الذي حاق بالأمة..

نعود لنظرية الشك الديكارتية التي تستند على الأرقام كما هي وضية صديقه اليهودي باكمان..

ماذا حدث سنة 79..

رجوع الخميني الى ايران و اعتلائه لعرش فارس
ظهور جهيمان في الحرم المكي
هجوم صدامي على ايران..
كيف تصادفت كل هذه الأمور في تفس الوقت؟
لماذا تزامن وجود كل المتناقضات في آن واحد
سنة عسكرية في العراق
و سنة تطبيقية وهابية في السعودية
و شيعة في ايران بجناحيها العسكري و التطبيقي..

و النتيجة و هو المهم للامبريالية العالمية..

فناء العتاد الايراني و العراقي في آن واحد يعقبه مزيد من البلايين تضخ في بنوك الغرب لشراء الأسلحة بدل المهلك منها..

هذا ما حدث حتى سنة 88

ثم..

بقي القليل من العتاد في يد صدام
ابريل جلاسبي السفيرة الأمريكية في بغداد آنذاتك, أوحت لصدام أنه لا يوجد معاهدة حماية بين امريكا و الكويت
دخول صدام الكويت سنة 90
دخوووووووووووووووووووووووووووول الجيش الأمريكي الخليج لانقاذ "العوام" من ضربة صدامية تأتي على الأخضر و اليابس..
اندحار الجيش الصدامي سنة 91 و بقاء الجيش الأمريكي في الخليج و لا يزال..

بعد 12 سنة من الحصار الأمريكي على العراق: دخووووووووووووووول الجيش الأمريكي العراق سنة 2003
اليوم الجيش الأمريكي في العراق و في الخليج يعني في الجهة المقابلة لايران..

ايران تصنع القنبلة النووية..!!

يا لهوي..!!

تهديد عالمي بضرب ايران..
طيب و بعدين؟

حصار ايران فك ارتباط السعودية بالوهابية لأن قيامها بعد جهيمان كان لمحاصرة ايران عقائديا و عسكريا. و اليوم لم يعد هناك خوف من الشيعة لأن امريكا ستقوم باللازم اذا فكرت ايران بضرب دول الخليج..

و من ارهاصات الطمأنينة الوهابية ظهر لنا الشيخ الجليل ببشرى السماح للمسلمين بالفرح في الأعياد. فعلا ليس 2 سنونو يعني دخول الشتاء, لكن شتاء ايران قادم و سيكون قاسيا جدا علي الايرانيين..

كلمة للعزيز اورافي

الخطاب اليساري الناصري هو الخطاب الحق الوحيد وسط كل الزيف المترامي في الوطن العربي. عفوا, آمل الا تقارن بين اليسار الناصري و اليسار المشرمط الذي يعتلي القصور و ينام على وثيره و حريره..

و كلمة ظريفة للغالي اعلماني من سنده

وفر بولك المعطر بشراب السميرنوف الزكي. انه لا يستحق أكثر من بصقة منك. لا حتى هذه كثيرة فبصقتك أيضا معطرة برائحة السميرتوف الزكية..!!

أرمقه بنظرة تعالي وقول له: ناصر سيعود مهما طال الزمن..يا خول..!!

راغب..

دراسة أمريكية: الإسلام المعتدل هو الحل الوحيد
http://www.taqrir.org/showarticle.cfm?id=911

العلماني ... حسام
لن أزيد أكثر مما ذكرتماه ...:thumbup:
فهذا يكفيني ويزيدني ايمانا راسخا بأني على حق ولن أحيد عن خط ونهج خالد الذكر


وبدأنا نسمع عن أعتى الرأسمالية " وبؤرة الشر " بريطانيا بتأميم البنوك ...
وماركس بدأوا يستنجدوا بما فكر ولكن بعد ما " فقعت فقاعة البوب كورن " في فترة احتضارهم
ولا عزاء لصبيان المافيات العالمية من ديك تشيني مرورا بالماريونيت بوش حتى آخر صبي مثل كرازاي :bouncy: