Array

إذاً الديناصورات مذكورة بالتفصيل فى الكتاب المقدس تحت إسم "التنانين العظام" .. والملاحظ أنها مخلوقة قبل بقية وحوش الأرض الأخرى مثل الأسود والنمور والأفيال وغيرها .

ومما هو جدير بالذكر أن تعبير وكان صباح وكان مساء وكان يوم ثانى أو ثالث فى عمليةالخلق هو تعبير عن حقبة زمنية تصل الى آلاف السنين أو مئات آلاف السنين لأن اليوم عند الله ليس هو يوم البشر العادى .

وبالتالى الكتاب المقدس يتفق مع العلم الحديث من حيث وجود الديناصورات فى حقبة زمنية أقدم من بقية الحيوانات .. ويتفق أيضاً مع إمكانية أن يكون عمر الأرض ملايين السنين .
[/quote]
على الحرام من دينى أنت راجل زى العسل.
زغلول النجار محتاج صانع ألعاب وأنا شايف إنك تتكل على الله وتوقع عقد إحتراف معاه ورزقك ورزقه على الله.

هل يفترض على الكتب المقدسة ان تكون موسوعة للتاريخ البيولوجي ؟؟

للاطلاع ، و لتوفير الطاقة في بحث هذا الموضوع :

اليكم هذا البحث العلمي و الرصين ، حيث تجد في آخره ما يتعلق بالتنانين و انواعها، و اصل الفكرة، و كيف انتقلت اسطورة التنين الى الدين المسيحي، عبر اليهودية ، و كيف استخدم الباحث التحليل اللغوي، ليصل الى اثبات تطور مصطلح التنين المشهور، عبر العصور.

http://www.mcdialogue.net/articles/metho.htm



:Asmurf:

Arrayعزيزي بني آدم .
إنت ايه رأيك ؟.
أتمنى بالفعل أن تجيب [/quote]

صدقا عزيزى بهجب : لا أدرى .. وأبحث عن المعرفة بكل حيادية وصدق من أىٍ كان .
أنا علقت من قبل على صديقى المحترم " الحر " فى تفسير آية " حرمت عليكم امهاتكم ..... والمحصنات من النساء إلا ما ملكت ايمانكم " والآية تقول بصراحة ان المحصنات اى المتزوجات محرمات على الإنسان ( إلا ) ما ملكت يمينة ( المتزوجة ) وتفضل مشكورا بتفسيرها لى وسمعت عدة تفاسير غير تفسيره ولكن كلها لا تعدو " تمحلا " و " افتئاتا " على العقل والمنطق واللغة أيضا

عندما تنزل أكثر من 6400 جملة من عند الله فيها عشرات بل مئات الجمل التاريخية التى تخبرنا عن قوم عاد وثمود والمؤتفكات وصالح وأصحاب الرس واصحاب الأيكة والطوفان بل وتوغل فى القدم فتحكى عن آدم بل توغل أكثر فتحكى عن خلق آدم حتى الطوفان ثم ... ثم ... حتى تتحدث عن الفرس والروم ... ولو سألت إنسان ما هو أهم إجابات تبحث عنها لأجابك مثلا بعشرة أو بعشرين سؤالا

هذه العشرون سؤالا لن تجد لها ردا أو تفسيرا بالكتب السماوية .. إلا تمحلا أو تأويلا أو تفسيرا بلى أعناق الآيات فمثلا أنا أحب أن اعرف :
1- كيف بدأت الحياة على الأرض ؟
2- كيف تم خلق الإنسان والحيوانات ؟
3- ما العصور التى مرت على الأرض والإنسان ؟
4- كيف ستنتهى الحياة على الأرض ؟
5- هل الكون أزلى أم محدث ؟
6- كيف هو الموت؟
7- ماذا بعد الموت ؟

هذه عدة اسئلة مثلا وعندك 6400 إجابة بالقرآن فهل يحق لى ان اسأل عن اجابات صريحة دقيقة لهذه الأسئلة ؟

بالنسبة للأحاديث فهى ظنية حتى أحاديث البخارى ومسلم لا تعدو ان تكون " كلاما فارغا " فيه رضاع الكبير وفيه رجم القردة الزانية وفيه قتل البرص عدو الله وفيه وفيه .......... وهى كلها عموما أحاديث آحاد وليست متواترة ولا يوجد أحاديث متواترة إلا بضع أحاديث فقط بشهادة العلماء السلفيين منهم والمتقدمين .. كما انه يمكننى ان اسوق طائفة من الأحاديث يمكنها ان تسبب لكم الفتاق من كثرة الضحك ومنها أن الدنيا على قرن ثور و :

- شر الحمير الأسود القصير
- الباذنجان لما أكل له
- أبغض الكلام إلى الله تعالى الفارسية وكلام الشيطان الخوزية وكلام أهل النار البخارية وكلام أهل الجنة العربية‏ ‏ .(خصوصى للحر )
- أحسنوا إلى عمتكم النخلة فإن الله تعالى خلق آدم ففضل من طينتها فخلق منها النخلة
-إذا بنى الرجل المسلم سبعة أو تسعة أذرع ناداه مناد من السماء أين تذهب يا أفسق
- إذا عطس الرجل عند الحديث فهو صدق
- إذا لعق الرجل القصعة استغفرت له القصعة فتقول اللهم اعتقه من النار كما أعتقني من الشيطان
- افتضحوا واصطلحوا .
- أكذب الناس الصباغون والصواغون
- الزحمة رحمة
- العنكبوت شيطان مسخه الله فاقتلوه
- النظر إلى وجه المرأة الحسناء والخضرة يزيدان في البصر.
- بارك في عسل بنها
- بخلاء أمتي الخياطون
-حب الهرة من الإيمان

ومن يريد أى حديث وأنا اقول أى حديث عن أى شىء وبحث قليلا فسيجد فالتراث الذى افسده جهلاؤنا من العلماء والمفتين ضخم بدرجة مرعبة حتى انه يشبه صندوق الدنيا وستجد فيه كل شىء ... حتى الفاتحة لها عشرون تفسيرا !!

عزيزي بني أدم ممكن تفصل لي حديث على مقاس و بسند ما يخرش المية عن ان الله يغضب على من يجادل عبده الشريف سيستاني في النادي او في البيت عندي .

Array

- أبغض الكلام إلى الله تعالى [color=red]الفارسية وكلام الشيطان الخوزية وكلام أهل النار البخارية وكلام أهل الجنة العربية‏ ‏ .(خصوصى للحر )
[/quote]

ونسيت الاكراد وانهم من ذرية الشياطين :devil:

:D

Arrayبني ادام انت ناوي تبقى ملحد ولا اية ؟ اوعى هنطبق عليك الحد[/quote]

أنا مش قدك يا عم وضاح وولكن كلنا نمتلك قدرا من الإلحاد ومن الإيمان بشىء ما فى ذات الوقت
Arrayعدم ذكر الديناصورات لا ينتقص ينتقص من مصداقية الكتب السماوية بشيء كما لمح الزميل بني آدم[/quote]
أعتقد انه من حق العقل المفكر والبحث النزية أن يشكك فى أى شىء كان وكما ذكر طه حسين فى مقدمة كتابه المتهم " فى الشعر الجاهلى " 1926 بأن الإنسان يجب ان يخلع عنه كل آراءة حتى يستطيع ان يتبين الحقيقة بوضوح وهو ما يسمى بالشك الديكارتى

وأنا لا المح يا ثاندر بل أسأل بصراحة وبجدية :

حيوانات سيطرت على الأرض فترة زمنية طويلة جدا جدا جدا تصل الى آلاف أضعاف المدة التى سيطر عليها الإنسان ثم تلاشت ... وثلوج فى القطبين بل جبال ثلوج فى القطبين .. وأناس يحيون فى الأمريكيتين ولهم حضارات وآخرون فى استراليا وسماء سوداء كالحة وليست زرقاء بل ان المدينة ذاتها كانت وسط مناطق بركانية ولم يشر او يبين لهم القرآن شيئا عنها وحتى الزلازل ظلت حتى قريبا شيئا مرعبا اعتبره القدامى والصحابة على راسهم دليل غضب الله فقط والخسوف الذى هو امر طبيعى جدا كان يثير خوف الجميع وله صلاة فى الإسلام ونجوم تستعر بأحجام خيالية وأشياء اخرى كثيرة وضخمة ورهيبة لم يتم الإشارة لها من قريب او بعيد فى الكتب السماوية

بل تم الإشارة الى كل التاريخ الشرق اوسطى فقط وبالأخص تاريخ الجزيرة العربية فقط مثل عاد وثمود .. وسد مأرب باليمن .. وكل تاريخ العرب فقط فقط فقط حتى ان طارق بن زياد قال : لو اعلم ان خلف هذا البحر أناس لخضته !! أى انه هو وأهل جيله بعد قراءتهم وحفظهم للقرآن وللإنجيل وللتوراة وغيرها وصل اليهم بالدليل القاطع وبفهم الآيات انه لا دنيا الا الجزيرة العربية وإفريقيه وبلاد العجم والفرس وفقط تلك هى الدنيا وهذه هى الحياة بأكملها

Arrayهو ليس كتاب في تاريخ الأرض أو الأحافير أو الأحياء ومع ذلك فالقرآن قدم لأتباعه وصية عظيمة حتى بمقاييس زماننا في هذا المضمار لكنهم لم يتبعوها بكل أسف ، وسارت على نهجها أمم أخرى عندما قال لهم :
( قُلْ سِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقْ )[/quote]

نعم ثاندر وهل سد مأرب وقوم شعيب الذين يطففون فى الميزان او قوم صالح ( ثمود ) أصحاب الناقة أهم وأعظم ممن سيطر على الأرض 160 مليون سنة .. وقد سبق فى علم الله طبعا ان الإنسان سيكتشف الديناصورات لا محالة فلم لم يشر اليها فى القرآن او غيره من الكتب السماوية صراحة

أما الآية التى ذكرتها " قُلْ سِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقْ" فطبعا الإنسان عندما يسير فى الأرض لن يدرك اكثر من حقائق الأرض اما الفضاء ومليارات النجوم وملايين السدم والمجرات ففيها من المعلومات ما يحقر من معلومات الكرة الأرضية

أندروبوف
الحر
بنى آدم
يبدو اننا كلنا نبحث عن حلول

سستانى .. إنت تؤمر يا أبا الحسن سجل عندك :
" من أغضب سستانى فقد جفانى "

الزملاء الأعزاء .
الأخ بني آدم .
يا عزيزي .. لقد نشأنا جميعا على تقديس المنظومات الدينية السائدة حتى أصبحت جزءا من نسيجنا الثقافي و المعرفي و النفسي ، بل جزءا لا يتجزأ من هويتنا و إدراكنا للذات ، خاصة أن مجتمعاتنا العربية محافظة للغاية ، ولا يميل العرب بعد للولوج في مغامرة الحرية و العقلانية ، و بالتالي فنحن نتلقى النصوص الدينية بالقلب المذعن و ليس بالعقل الناقد ، إننا – كبشر - لا نؤمن على أسس من المحاجات العقلية ، بل نتيجة لحاجات نفسية ، و عندما يصطدم النص بالحقائق العلمية يلجأ المؤمن إلى حيل سيكولوجية ، كي يتخلص من التوترات التي يسببها التناقض المعرفي ، ذلك التناقض الحتمي بين العقائد المستقرة في بيئته و العلم الوافد ، أهم تلك الحيل تقليل أهمية الحقائق المعارضة ،و تجسيم الحقائق المتوافقة – إن وجدت – و الأهم هو لي رقبة الحقائق و إعادة تفسيرها كي تتلائم مع المعتقدات السابقة ، كأن يقول صديقنا قطقط أن التوراة الرائعة تحدثت عن الديناصورات ،و لكنها أطلقت عليها اسم التنين !، والتنين كما تعلم حيوان أسطوري لا وجود له سوى في خيال كتاب التوراة و مؤلفو كتب الأطفال و كليلة و دمنة ، بل ربما يؤكد لنا آخرون أن الكتب المقدسة الرائعة تنبأت بالنينجا و البوكيمون أيضا .
إن النصوص التي نقدسها هي منتجات ثقافية لحضارات قديمة ، و هي كغيرها من النصوص تاريخية لا تلائم سوى الثقافة التي أنتجتها ، فالثقافة جزء من المعنى ، ولا يمكن فهم النص من ثقافة خارجية ، فهذا يسبب الإرتباك الذي يرقى لحد البلاهة ، من يتعامل مع النص التراثي كما يتعامل مع النص المعاصر ، هو أشبه بمن يذهب ليسكن في المعابد ، غافلا أن المعبد لا تصلح للسكنى ، إن العقل الذي تتعايش فيه ملهاة آدم و حواء و نظرية التطور البيولوجي لن يعمل ، و العقل الذي يعتقد أن الكتب التراثية صالحة للعمل كمراجع علمية ، هو عقل أجوف و ( مفوت ) كالأحذية المثقوبة ، إن النصوص الدينية التراثية في الشرق الأوسط مثلا لم تكن دقيقة ولا أمينة كمراجع للتاريخ البسيط الذي روته ، فهي مجموعة من الأساطير و الروايات الدعائية ، و القصص الجنسية و العاطفية ، التي نقلها اليهود عن الحضارات البابلية و المصرية القديمة ، و أيضا الأعراف و الأحكام و الطقوس البدوية السامية (العبرانية و العربية ) فكيف نتصورها تغطي التاريخ الطبيعي أو تاريخ الزمن ، هذا حسن ظن لا يناسب المنتجات الثقافية لحضارات حسية و سمعية بائدة ، لم تعرف الدقة ولا الأمانة العلمية !.
إن أفضل ما نفعله هو تحاشي الإهتمام بالأديان السامية و نصوصها القديمة ، والتوقف عن وضعها في بؤرة إهتمامنا ، هذا أفضل لنا و لفرصنا في المستقبل و حتى للأديان ذاتها ، فهي كالآثار القديمة تتلف باستمرار تعرضها للضوء .
أتمنى من المشاركين الذين يشعرون بتحسس من تلك الأفكار ، أن يجهدوا ذهنهم في دحضها بموضوعية ، أما الإتهامات التقليدية المستقاة من أناشيد الثوري الصغير أو المؤمن العتويل ، فيمكن أن نعتبرها قد وصلت خلاص و قد ضحكنا منها بما فيه الكفاية .