Array
الزميل هاني

كوننا نناقش حساسية تعيين رجل مثل راهم في موقع بحساسية موقع سكرتير البيت اﻷبيض لا يعني بالضرورة أننا نندد بمؤامرة أو نخطرف. فتعيين راهم بالذات سابقة. فمع أنه ليس المسؤول اﻷمريكي اﻷول من جذور يهودية (رئيس البنك الفيديرالي بن برنانكي مثلا يهودي و بيل ريشاردسون يهودي و كثيرون غيرهم و هذا في حد ذاته ليس مشكلة)، و لكن راهم أول مسؤول بخلفية متعصبة ﻹسرائيل و بشكل معلن. وهذا ستكون له التأكيد آثاره في سياسات أوباما.
[/quote]


مش انت المقصود يا زيوس لكن باتكلم على بعضهم اللي عمالين يردحوا ويشرشحوا ويفرشوا الملاية ويلطموا الخدود كعادة العرب.

مفيش حد بيخزوق العرب غير نفسهم وبيتكيفوا بيه كمان.


لو كانت قيم التسامح واحترام الآخر سواء كان مختلف في الدين أو الفكر أو الطائفة أو ماشابه واحترام العلم والعلماء واستغلال الموارد الطبيعية لصالح العلم موجودة في الدول العريبة لكانت من أرقى مصاف الدول واسرائيل كانت ستكون مجرد دولة ضيئلة مثلها مثل أي دولة أخرى في العالم.

للمرة الألف المعيار الوحيد هو الكفاءة ولو كان فيه حد كفء زيه كان عينه. لو تتذكر كان فيه واحدة مصرية اسمها دينا باول وبرغم ان منصبها إداري في البيت الأبيض لكن كان يعتبر منصب مرموق لشابة صغيرة من أسرة مهاجرة.

احنا مش في صراع مع اسرائيل لكن في صراع مع أنفسنا.

عندما تفرض الكفاءة نفسها

دينا حبيب باول (مصرية كنموذج)

http://www.amanjordan.org/a-news/wmview.php?ArtID=11265

عندما تفرض الكفاءة نفسها

دينا حبيب باول (مصرية كنموذج)

http://www.amanjordan.org/a-news/wmview.php?ArtID=11265

للمرة الألف المعيار الوحيد هو الكفاءة ولو كان فيه حد كفء زيه كان عينه






في كل أمريكا لايوجد أكفأ من عمانويل ....

لماذا يدافع البعض عن عمانويل ويخرف وكأنه أخيه أم أنهم يهود مصريين مثلا

Array
في كل أمريكا لايوجد أكفأ من عمانويل ....
[/quote]

:lol:

بتحسسني إن أمريكا التكية بتاعتنا, نعين فيها اللي على مزاجنا ونعين اللي مش على مزاجنا. الفاتحة على روح القضية الفلسطينية, خلاص بيتك بيتك وكله يدخل العشة. كل الناس الشرفاء اللي كانوا بيدافعوا عن فلسطين اتكلوا على الله زي فيصل الحسيني وغيره.



Array
لماذا يدافع البعض عن عمانويل ويخرف وكأنه أخيه أم أنهم يهود مصريين مثلا
[/quote]


لا أنا بهائي
:25:

رام إيمانويل.. أشرف على المصافحة التاريخية بين عرفات ورابين.. وتطوع في جيش إسرائيل
رئيس موظفي البيت الأبيض الجديد خبير بدهاليز واشنطن.. ومسلسل «الجناح الغربي» استلهم شخصيته



لندن: منال لطفي
رام إسرائيل إيمانويل النائب في الكونغرس عن شيكاغو والذي قبل عرض الرئيس المنتخب باراك أوباما ليصبح كبير موظفي البيت الأبيض في الإدارة الجديدة، يعد شخصية قوية نافذة في أوساط اليهود في اميركا وخدم في الجيش الإسرائيلي كمتطوع خلال حرب الخليج الأولي عام 1991. وعندما عاد من اسرائيل بدأ العمل مع الحملة الرئاسية للرئيس الديمقراطي السابق بيل كلينتون، ولاحقا عمل ايمانويل مستشارا بارزا لكلينتون، واشرف على تفاصيل المصافحة التاريخية بين الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، والرئيس الإسرائيلي الراحل إسحق رابين في حديقة البيت الأبيض عام 1993. عرف رام إيمانويل بدفاعه الدائم عن اسرائيل، كما انتقد بشدة الانتفاضة الفلسطينية، وهاجم الادارة الاميركية والدول العربية قائلا إنها لا تضغط على الفلسطينيين بشكل كاف، بينما تضغط على اسرائيل. وفي مظاهرة مؤيدة لإسرائيل أقيمت في شيكاغو في عام 2003 قال مخاطبا المتظاهرين ان اسرائيل مستعدة للسلام، لكنها لن تصل الى تلك النقطة حتى يعود الفلسطينيون عن «طريق الإرهاب» كما نقلت عنه صحيفة «شيكاغو تربيون» الأميركية. وايمانويل من شيكاغو مثل أوباما وتربطه علاقات وثيقة بالرئيس المقبل وبالعديد من المقربين اليه. وهو حاد الذكاء وخبير في المسائل الاقتصادية والاستراتيجيات السياسية، واعتبر لاعبا أساسيا أو «مهندس» سيطرة الديمقراطيين على مجلس النواب في عام 2006 بصفته رئيس اللجنة السياسية المسؤولة عن مساعدة الديمقراطيين على كسب مقاعد في الكونغرس. كما عمل رام ايمانويل بوصفه رابع ارفع قيادي في الحزب الديمقراطي، كرئيس لمؤتمر الحزب. وهو عضو في لجنة المخصصات بمجلس النواب المعنية بتحديد السياسة الضريبية. ويعرف رام إيمانويل بصلاته الواسعة ومعرفته بالمتبرعين الكبار في أوساط الجالية اليهودية في اميركا، الذين تربطه بهم علاقات قوية، ومن هذا المدخل نجح في مساعدة كلينتون على جمع مبلغ 72 مليون دولار لحملته الانتخابية، وهو مبلغ أعتبر هائلا بمقاييس التسعينات، وقام بنفس الدور مع أوباما الذي تكلفت حملته أكثر من مليار دولار وهو رقم قياسي في تاريخ الحملات الانتخابية الأميركية. وقال ايمانويل الذي كان مرشحا لأن يكون الرئيس المستقبلي لمجلس النواب، في مقابلة مع تلفزيون «إم.إس.إن.بي.سي» الخميس الماضي انه فكر طويلا في قبول هذا المنصب خشية ان يؤثر عمله لساعات طويلة على عائلته وأطفاله الصغار. وتابع «عندما كنت في البيت الابيض لم يكن لدي اطفال. واعرف بعض الامور عن البيت الابيض وانا لدي اطفال الآن. لدي عائلة». واضاف «هذا خيار شخصي حول ما يتعين علي انا وزوجتي ان نفعله لعائلتنا بقدر ما يتعلق بما اريد ان اصل اليه في حياتي المهنية».
ويعرف عن ايمانويل انه يحقق ما يريده رغم كل شيء كما انه متعصب لمبادئ الحزب الديموقراطي وعادة ما يوجه انتقادات حادة للجمهوريين. وسارع جون بوهنر، زعيم الاقلية الجمهورية في مجلس النواب، الى اصدار بيان أمس بشأن تعيين خصمه منذ امد بعيد، جاء فيه «هذا خيار يثير الاستغراب من الرئيس المنتخب الذي وعد بالتغيير في واشنطن وان يجعل السياسة اكثر تحضرا وان يحكم من الوسط».
ولد رام إيمانويل في شيكاغو في 29 نوفمبر 1959، وفي صغره التحق بمدرسة بالية وتدرب لفترة كراقص بالية. وهو متزوج من ايمي رول وهى اميركية أعتنقت اليهودية للزواج منه. وخلال سنوات المراهقة كان يعمل رام إيمانويل في مطعم للوجبات السريعة وقطع طرف إصبعه الأوسط، وهو جرح ما زال ظاهر حتى اليوم. اما والده فهو بنيامين إيمانويل، وهو إسرائيلي من مواليد القدس هاجر للولايات المتحدة في الستينيات من أسرته وأقام في شيكاغو. وكان والد ايمانويل ينتمي الى مجموعة «إيتسيل» السرية اليهودية القومية المتشددة التي خاضت حرب عصابات ضد القوات البريطانية قبل إعلان قيام دولة إسرائيل في 1948.
ورام يهودي متمسك وممارس للشعائر اليهودية. وخلال المفاوضات بشأن تشريع خطة الانقاذ المالية لوول ستريت والتي بلغت قيمتها 700 مليار دولار، طلب من حاخام إذنا خاصا كى يسمح له بالعمل خلال العطلة اليهودية. ومن شخصيته استوحيت شخصية جوش ليمان، وهو مستشار يهودي، في مسلسل «الجناح الغربي» الذي يصور التفاصيل اليومية للحياة في البيت الابيض. من المعروف ان كبير موظفي البيت الأبيض هو اكبر موظف معين في البيت الأبيض ويعمل بوصفه واحدا من اقرب المستشارين الى الرئيس ويمكنه اتخاذ القرار فيما يتعلق بمن يمكنه مقابلة الرئيس بينما يقوم أيضا بتطوير سياسات الادارة.

http://www.etzel.org.il/

http://www.etzel.org.il/english/index.html

ورام يهودي متمسك وممارس للشعائر اليهودية. وخلال المفاوضات بشأن تشريع خطة الانقاذ المالية لوول ستريت والتي بلغت قيمتها 700 مليار دولار، طلب من حاخام إذنا خاصا كى يسمح له بالعمل خلال العطلة اليهودية
......................

وأنا يكفيني هذا , ردا لتساؤلي عما يدفع شخصا هاجر والده الى أمريكا منذ أكثر من نصف قرن
حتى يرجع ابنه في فترة حرب الخليج 1991 لكي ينضوي تحت المؤسسة العسكرية الاسرائيلية
قلنا وزدنا وعدنا أن هذا التصرف من قبل يهودي متشدد دينيا
سيبقى هو الدافع والحافز والمسيطر على فكر وتصرفه مهما حصل على جنسيات العالم
كما أنه ما زال يمارس حتى الآن وليس بشاليط جلعار الفرنسي عنا ببعيد كمثال
كما أن
الهوس الديني وخميرة العكننة لكل الخزعبلات بدأت من هذا الدين :devil:

هاني يقول
الفاتحة على روح القضية الفلسطينية, خلاص بيتك بيتك وكله يدخل العشة. كل الناس الشرفاء اللي كانوا بيدافعوا عن فلسطين اتكلوا على الله زي فيصل الحسيني وغيره.
......................
منذ متى اعتمد المناضل الفلسطيني على انتزاع حقوقه من البيت الأبيض حتى يخيب أمله الآن ؟؟؟هااا
تسمحلي بسؤالك
كم شاب فلسطيني داخل السجون الاسرائيلية في هذه اللحظة ...؟؟؟ وكم يسقط منهم حتى قبل ساعات ؟؟؟
اذا عرفت الجواب بدون الاستعانة بصديق أو حتى عمك جوجل يبقى لك عندي باكيت شوكولا سويسري منزوعة الدسم :wink1:

انت قطعا لا تعرف أية شيء عن هذا الفينق الذي ينطلق من تحت الرماد ...
همسة
خلي بالك
لن يتعاطف معك أحدا كقبطي لك شكوى طالما لم تتعاطف مع أعدل قضية عرفها التاريخ
اذا كنت تعتقد أنه ليست لك مشكلة مع اليهود مغتصبي الحقوق فليس معنى ذلك أنك تمثل كل العرب :con_razz:
انتهى