Array
مليون مرة قلت لك يا براهيم

ما تبقاش ترد وانت خالي المعدة من الأكل :10:

علشان بتحصل ردود غير مترابطة أصلا مع الموضوع
وحتى على ما سجلته في توقيعي
ليس له علاقة بتاتا بالعيش المرطرط في المخابز الأمريكية
وشحته في البيوت المصرية
التي أصابها ما أصابها أنها مشيت وراء صندوق النكد الدولي والرأسمالية الأمريكية المتوحشة
[/quote]

العيش المرطرط هو البنية التحتية. هاد أول هام.

تاني هام هو أن مصر ليست وحدها من تمشي وراء صندوق النكد الدولي. العالم تحكمه سياسات و"أخذ وعطاء" تبادل منفعة symbiosis.

تشفيك أننا في أميركا لنا الآن رئيس أميركا ومسلم هو ما تجود به القريحة العربية من حين لآخر لأنها تقيس كل شيء بالنعرة القبلية والمعتقد. على فكرة بكل زهو أعطيت صوتي لـ باراق حسين أوباما، ابن قارتي السوداء.. كل هذا فعله كثيرون منا ورأسهم مرفوعة وباعتداد لا يضارعه اعتداد. عيب عليك أن تقولي "إفريقي داكن السواد".. صراحة هذه العبارة استفزتني ولكن كل شيء من هذا القبيل متوقع منك بما أنك عربية والعرب يقيسون الجمال ببياض البشرة وكلما كانت البشرة بيضاء كانت المرأة ملكة جمال في حين السوداء يطلقون عليها شتى النعوت.

لا يليق!

لا يليق!

عيب!

Array
بالنسبة لي اعرف شخص متزوج من ثلاثة.

ابناء الزوجة الاولى: تخرج منهم ثلاثة , والبقية تعليم ثانوي ومتوسط.

ابناء الزوجة الثانية: تخرج منهن ثلاثة واما الابناء فلم يكملوا تعليمهم المتوسط !

ابناء الزوجة الثالثة: الابن شبه متخلف والبنت اكملت تعليمها في الخارج وكانت حتى في الدولة الاولى دائما.

في رايي ... الام هي السبب الاهم.
تحياتي
[/quote]


لك التحية أيها الحُــــرّ:thumbup:


Array


بوزت الاكتشاف يا سي إبراهيم

ربنا يسامحك:26:

[/quote]

تشفيك أننا في أميركا لنا الآن رئيس أميركا ومسلم هو ما تجود به القريحة العربية من حين لآخر لأنها تقيس كل شيء بالنعرة القبلية والمعتقد. على فكرة بكل زهو أعطيت صوتي لـ باراق حسين أوباما، ابن قارتي السوداء..
...........................

ت



و



ه



اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا



ن :con_razz:

...................
خبر طازج ,,,, زي رغيف العيش :cry:

بيانات حكومية: عدد قياسي من الأمريكيين يستخدمون كوبونات الغذاء

GMT 8:30:00 2008 الخميس 4 ديسمبر



رويترز

واشنطن: أظهرت بيانات حكومية أن بطاقات الغذاء التي تمثل البرنامج الرئيسي لمكافحة الجوع في الولايات المتحدة سجلت رقما قياسيا في سبتمبر ايلول حيث لجأ أكثر من 31.5 مليون امريكي لاستخدامها.

وقالت جين دانييل من جهاز خدمات الغذاء والتغذية بوزارة الزراعة الامريكية ان عدد من استخدموا كوبونات الغذاء في سبتمبر تجاوز المستوى القياسي السابق الذي سجل في نوفمبر تشرين الثاني وهو 29.85 مليون شخص عندما حصل منكوبو الاعاصير كاترينا وريتا وويلما على اعانات طارئة.

وقالت دانييل يوم الاربعاء ان رقم سبتمبر وهو أحدث شهر توفرت احصاءات عنه زاد ايضا بفعل اعانات الاعاصير والفيضانات.

لكن الجماعات المناهضة للجوع قالت ان التباطؤ الاقتصادي هو السبب الرئيسي وراء ارتفاع الارقام.

وقالت ايلين فولينجر المديرة القانونية في مركز ابحاث الغذاء والعمل "انه اتجاه مثير للقلق." وأعربت عن توقعها بلجوء مزيد من الاشخاص الى استخدام كوبونات الغذاء مع ارتفاع أرقام البطالة واستمرار ضعف الاقتصاد.

وقالت دوتي روزنباوم المحللة في مركز اولويات الميزانية والسياسة وهو مركز ابحاث ان واحدا من كل عشرة امريكيين انضم الى برنامج كوبونات الغذاء بحلول سبتمبر.

واضافت ان هذا الرقم يقترب من أعلى مستوى على الاطلاق وهو 10.5 بالمئة من اجمالي السكان الذين لجأوا الى البرنامج في عام 1994 ويماثل الرقم الذي سجل في اوائل الثمانينيات من القرن الماضي.

وذكرت روزنباوم أن الولايات التي شهدت انخفاضا في عدد الوظائف وارتفاعا في حالات نزع ملكية المساكن مثل فلوريدا ونيفادا شهدت ايضا ارتفاعا ملحوظا في استخدام كوبونات الغذاء.

كوبونات الغذاء لا يتم إعطائها بسهولة في أميركا. حاولت الحصول عليها لأجل ضيف مصري وكان الأمر معقد جداً. وحتى وجود كوبونات الغذاء في أميركا لا يعيب أميركا ولكن هذا معناه أن هذه شعوب تبذل أقصى مجهود ممكن للاهتمام بأبنائها. إذا هناك عدة منافذ.. هناك كوبونات الغذاء وهناك مؤسسات خيرية من كل شكل ولون لتوفير المواد الغذائية في حالة الحاجة لسبب أو لآخر. لو واحد أعطاني مبلغ ضخم تبرع لمساعدة الناس هذا المبلغ لا يتم حسابه ضرائبياً. الحكومة تشجع الناس على العمل الخيري. لأني مسجل في مصلحة الضرائب على أني مصلحة خيرية أذهب كل ثلاثاء لجمع الخبز المتبقي من المطعم وأجمعه بكميات غزيرة وفي صباح الأربعاء آخذه لمبنى لتوزيعه حيث يأخذه ناس من كل جنسية ودون أن أرى وجه واحد منهم. كثيراً ما تمنيت وجود متطوعين معي حتى أقوم بتوزيعهم على أكثر من مطعم. الدولة تشجع على العمل الخيري. هل هذا يعيبها؟ هل يعيبها أنها سيحكمها رئيس أسود من أب إفريقي مسلم؟ هل يعيبها أنها تقوم بتوزيع كوبونات غذائية عند اقتضاء الحاجة؟

نعم الاقتصاد الأميركي الآن يمر بمرحلة صعبة ولكنه ليس الوحيد فهذه أزمة تمر بها جميع بلاد العالم. هبط سعر الجاز للسيارات بشكل أكثر من رائع. صحيح أن البلد هنا في حالة اقتصادية مش ولابد ولكن هذا لا يؤثر على معاشنا بشكل يؤرق مضاجعنا أو يخيفنا من حاضر أو مستقبل. هناك شعور بالأمان.

أريد أن أرى مطاعم في أي بلد عربي تقوم بتخصيص حصة كبيرة من الخبز لتوزيعه على الفقراء مثلما يفعلون هنا في أميركا. تكلفة أسعار الخبز عندما تصبح همّ لدى الإنسان فأي حياة هذه؟! في بلدي مصر يقتتلون على رغيف الخبز حول الأفران. لو أن الناس كان عندها ضمير وقامت المطاعم بتكريس كمية من الخبز للتوزيع المجاني مثلما يفعلون في أميركا.. ليس مع الخبز وحده وبل مع الكتب هل كنا سنجد هذه المجاعة؟ عندما أذهب لاحضار الخبز المتبقي أحضر كميات كبيرة من الحلويات ومعظمها أو تقريباً كلها أقوم بإعطائها إما للمكتبة أو محلات الكتب والتي تقوم على نشر المعرفة مجاناً وتوزيع كتب مجانية حتى ما أشجعهم هم بدورهم على العطاء المجاني. أليس من العار أن الحصول على الكتاب في مصر بلدي قد يكون خيار آخر مع شراء ملابس أو لا؟ أين الضمائر الحية؟ لا أريد انتصار لأميركا أو أي سياسة إمبريالية ولكن لفت نظري تشفيك أنه يحكمنا الآن رئيس أسود وداكن البشرة السوداء... على فكرة هو ليس داكن السواد كما قلتِ بتعبيرك المزعج "افريقي داكن السواد". لأنك عربية بكل بساطة تطوعتِ لمعايرة بني آدم ببشرته الداكنة السواد. هذا أمر لا يتورعون من المعايرة به وعلانية وبكل........ الشعوب العربية نفسها خليط من أجناس عدة وكثير منها بشرته سوداء وهذا لا يعيب أي إنسان بل كثير من الإفريقيات السودوات "الداكنة السوداء" تفوحنّ بأنوثة وجاذبية وإغراء قلما يوجد له أي مثيل.

ما المشكلة في أن تكون البشرة داكنة السواد يا نسمة؟

أريد من فضلك إجابة محددة على هذا التعليق في توقيعك.