أسلم عيسى وبقيت آثاره ..معاناة الوشم القديم




أسلم عيسى وبقيت آثاره ..معاناة الوشم القديم



غزة-دنيا الوطن
عاد من الظلمات الى نور الايمان واليقين كمن كتبت له الحياة من جديد. انها حكاية عيسى جميل عيسى سليل احدى العائلات المسيحية المعروفة في الاردن الشقيق (طائفة الروم الارثوذكس) الذي هداه الله الى نور الإسلام وتحمل في سبيل ذلك تخلي اهله وزوجته واقاربه عنه وطرده من عمله وسكنه. تفتحت عينا عيسى ووجد نفسه بين ابوين مسيحيين ولكنه منذ صباه الباكر كان يستوقفه اختلاف الصلاة بين المسلمين والمسيحيين، وكان كلما أفصح عن تأملاته تلك زجره والداه وارغماه على الانصياع لاوامرهما وعدم العودة للتفكير في مثل هذه الامور ثم يأخذانه الى الكنيسة، ولكنه كلما حضر صلاتهم واستمع الى تراتيلهم ازداد اصرارا على معرفة الفرق بين المسيحية والاسلام.
يقول عيسى: عندما كبرت ودخلت معترك الحياة العملية في محل للجزارة، شدني حرص زملائي المسلمين على التسمية قبل الذبح واستقبال القبلة واغلاق محلاتهم لدى سماعهم النداء فبدأت أسال عن سر صمتهم ووقوفهم بانتظام اثناء الصلاة على العكس من صلاة المسيحيين!
ويستطرد عيسى في سرد قصة اهتدائه للاسلام قائلا: من هنا بدأت رحلة البحث عن الحقيقة وكانت رحلة محفوفة بالمخاطر والخوف من افتضاح امري بين أهلي وزوجتي واقاربي.. عشت اياما عصيبة وانا اكتم أمر اسلامي كادت ان تقضي عليّ فاكثرت من الوشم على ساعدي وبالذات نقوش الصليب امعانا في التموية عليهم الى ان قيض الله لي أحد الأخوة الخيرين الذي اصطحبني معه الى المحكمة حيث اعلنت اسلامي ونطقت بالشهادتين وخرجت منها منشرح الصدر كان ذلك في عام 1996م وظللت على اسلامي سرا سبع سنين الى ان جاء اليوم الذي اكتشفت فيه زوجتي اسلامي وذلك عندما نسيت صك اسلامي تحت المخدة فعثرت عليه وسارعت الى اهلها الذين حضروا واخرجوها من البيت وطفلتي ولم يكن صباح اليوم التالي إلا واوراق انفصالي عنها قد رفعت الى القاضي حيث تم طلاقنا فيما سمح لي برؤية طفلتي وكانت فرحتي لاقناع زوجتي بالدخول في الاسلام بعد ان تكررت زياراتي لرؤية طفلتي خاصة اني اعرف مدى حبها لي وان انفصالي عنها كان غصبا عنها فاشترطت ان تسكن بعيدا عن أهلها وأهلي خشية من انتقامهم ثم أسلمت ليتبرأ الجميع منا حتى ان والدي وقبل وفاته حرمني من الميراث، ولأنني كنت تواقا لزيارة الحرم المكي والمسجد النبوي الشريف حضرت الى المملكة وما ان التقيت ببعض المشايخ حتى نصحوني بازالة الوشم المنقوش على ساعدي لكن ضيق اليد اجل تحقيق هذه الأمنيه والذي آمل ان ييسر لي الله أمر إزالة هذا الوشم قريبا.

أنا انسان خرجت من السجن حديثاً من أثر مطالبات ماديه وعند خروجي من السجن تبين ان زوجتي هجرتني و اصبحت بدون مأوى ومثقل في الديون مطالب في مبلغ مايقارب 4000 دينار اردني وانني مشرد بدون سكن ولا عمل وليس لي احد يقف الى جانبي سوى رحماء المسلمين و الرسول عليه الصلاة و السلام يقول ان من احب الاعمال الى الله تعالى سرور تدخله على مسلم او تكشف عنه كربه أو تقضي عنه دينا وانني مقبل على الزواج بعون الله تعالى لعل الله يعوض علي في اسرة مسلمة فانا بدون اسرة ولا اهل
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
*صحيفة عكاظ
عنواني عمان - الاردن
بواسطة تلفون 00962797342465
بواسطة ايميل dr.dagani@yahoo.com

عيسى جميل عيسى

إتبرع و لو بجنيه ...


Array
أسلم عيسى وبقيت آثاره ..معاناة الوشم القديم[/quote]

بأى مطواة ممكن يقطع دراعه و يخلص ...
أو يروح السعودية و يسرق .. و بكده يوفر تمن المطواة
و بعد كده ممكن يقعد يشحت على دراعه المقطوع و يجيب الــ 4000 دينار فى كام يوم بكل سهولة

Array
انني مقبل على الزواج بعون الله تعالى[/quote]

تاهت و لقيناها ...
يجيب إزازة مية نار يشيل بيها الوشم و يتخلص من معاناته
و يخلى مراته الجديدة تغنى له " قلبى عليك يا خى .. من حر قولة أى " - زى فايزة أحمد كده :haa:

Arrayأنا انسان خرجت من السجن حديثاً من أثر مطالبات ماديه وعند خروجي من السجن تبين ان زوجتي هجرتني و اصبحت بدون مأوى ومثقل في الديون مطالب في مبلغ مايقارب 4000 دينار اردني وانني مشرد بدون سكن ولا عمل وليس لي احد يقف الى جانبي سوى رحماء المسلمين و الرسول عليه الصلاة و السلام يقول ان من احب الاعمال الى الله تعالى سرور تدخله على مسلم او تكشف عنه كربه أو تقضي عنه دينا وانني مقبل على الزواج بعون الله تعالى لعل الله يعوض علي في اسرة مسلمة فانا بدون اسرة ولا اهل [/quote]

نجح المسلمون في إثبات أن الدين المعاملة له. برافو عليهم. نجحوا فيما فشل فيه غيرهم.

وأتمنى له أن يجد الأسرة والأهل. لو أنه قريب مني لكنت له الأسرة ولكن للأسف بيننا أميال. في هذه المرة كنت سأصبح أسرة له وبعيد عن مسألة الدين. ليعبد الله كيفما شاء؛ إله أو حجر.. خبز خمر أو عرقسوس.. هذه أمور شخصية ولا داعي لتدخل البشر فيها. هو يجب مساعدته والوقوف إلى جواره لأنه إنسان. أرجو أن نستفيد من هذه الفرصة ونسعى لمساعدته بكل الطرق.

Arrayليس لي احد يقف الى جانبي سوى رحماء المسلمين [/quote]


هى الجملة دى خبرية ؟!
أصل مادام رحماء المسلمين وقفوا جنبه يبقى خلاص مالوش لازمة الموضوع هنا
و كان عيسى المفروض يشكر ربنا و يبوس إيده وش و ضهر

http://www.youtube.com/watch?v=BROPFjKIDQQ

Arrayhttp://www.youtube.com/watch?v=BROPFjKIDQQ[/quote]
وماهو الدرس الواجب تعلمه من هذا المقطع?

أمال لو مكنش بيحبها كان عمل فيها إيه?

هو عارف الصح ليه وبيعمله!

تصدق إن لو فى إله يبقى بالفعل إله إبن قحبة خول عايز ضرب الجزمة.

Array
وماهو الدرس الواجب تعلمه من هذا المقطع?

أمال لو مكنش بيحبها كان عمل فيها إيه?

هو عارف الصح ليه وبيعمله!

تصدق إن لو فى إله يبقى بالفعل إله إبن قحبة خول عايز ضرب الجزمة.
[/quote]



صحيح اللي قال: أهل الميت صبروا، والمعزين كفروا !!


يا ابني إنت أضعف وأقل من أن تتكلم في الإله العظيم، وإذا كان حُجبت عنك حكمته، فتدثر بالصمت فهو إليق بالضعيف الحقير، وكلنا كذلك،،،،

يا نيوترال:

لو المرأة تبحث عن السلوان وعما يخفف عنها ألمها وتفسره بهذه الطريقة ما المشكلة؟ هي لا تبحث عن إجابة نظرية معملية ولكن تتكلم عن وسائل الحصول عما يخفف عنه ألمها.

Array
يا نيوترال:

لو المرأة تبحث عن السلوان وعما يخفف عنها ألمها وتفسره بهذه الطريقة ما المشكلة؟ هي لا تبحث عن إجابة نظرية معملية ولكن تتكلم عن وسائل الحصول عما يخفف عنه ألمها.
[/quote]
المرأة أغلب من أن تبحث عن أى شئ ولكنها تستخدم بواسطة إبن قحبة فى دعاية رخيصة وسافلة لدينه and to make a point والمفارقة والمهزلة أن هذا يصدر من نفس الأشخاص الذين يدعون قدرتهم على الشفاء الإعجازى ويطنطنون بقصصه ليل نهار!

كبيرهم لما وقع أتكسر لم يرض بالقضاء والقدر ولم يقم بمعجزة لشفاء نفسه ولكنه جرى على أمريكا فى طائرة خاصة وهو نفس الشخص
الذى زرع الخرافة فى عقول هؤلاء على مدار عقود وجعلهم أضحوكة وسط الخلق.

هههههههههه ما هو قالها لك من زمان الدين أفيون الشعب ههههههههه. ما الجديد؟! هههههههه أما عجايب. وحشني موضوع شادية طعمية. بوركت.

Array ولكنه جرى على أمريكا فى طائرة خاصة وهو نفس الشخص
الذى زرع الخرافة فى عقول هؤلاء على مدار عقود وجعلهم أضحوكة وسط الخلق.[/quote]

وأنت عايز شنودة ينسف الخرافة؟ ومرتبات الكهنة مين يدفعها؟ أكيد فيه علاقة بين الخوف وقيام الآلهة... مش كدة؟

fear and trembling and the emergence of gods