السيدات و السادة الاعضاء و القراء. احببت أن اشارككم بما كتبه زميلي وليد جواد حول حادث الاعتداء على الرئيس بوش:

صحافة القلم أم صحافة القدم؟!

يا ترى هل يجسد منتظر الزيدي مهنية الصحفي بفعلته الهمجية يوم أمس عندما غدر بأخلاقيات الصحافة ونزل إلى الدرك الأسفل برمي حذاءه تجاه الرئيس جورج دبليو بوش؟ بالطبع لا ، وقد أتى الرد قويا وواضحا ممن كان لهم من مكارم أخلاق المهنة الصحفية حظ ونصيب بالتعبير عن أسفهم على الحادثة.

في نظام ديمقراطي متنامي الذي هو دولة العراق يضع الرئيس جورج بوش نفسه بين أيادي الصحفيين لكي تَعُم فائدة المعرفة بواقع العلاقة الأمريكية العراقية. ولكن الفائدة لم تتحقق بفعلة الزيدي خاصة وأنه لم يطرح الأسئلة التي كان العراقيون ينتظرون إجابة بوش عليها. ويبقى أن القذف ليس طرحا ،، والسب ليس سؤالا ،، فليس الشتم من حرية التعبير في شيئ. وقد برهن الزيدي على أنه لا يدرك مقدار الفائدة التي كان بإمكانه تعميمها على أبناء جلدته من خلال طرح الأسئلة على الرئيس الأمريكي ، ودلل بفعلته على جهله بالمبادئ الصحفية حيث لم يستطع ترجمة أحاسيسه إلى كلمات معبرة أو أسئلة مبينة والتي هي في الحقيقة واجبه الصحفي. وليته كان خاويا فقط ولكنه استسلم لبدائية العنف ، وفشل في استثمار الفرصة التي كانت بين يديه.

بالتأكيد لا يمثل الزيدي مهنته الصحفية كما أنه لا يمثل الشعب العراقي ولا العروبة. فالشعب العراقي كان يعاني ويكابد في صمت عبر عقود من الحكم البعثي القمعي الديكتاتوري الذي حصد حياة أعداد لا تحصى من العراقيين. فالتصفيات والاختطافات كانتا أمرا معروفا ولا يجرئ أحد على الاعتراض عليها. ولم يكن حكم صدام حسين استثنائيا يستهدف الأشخاص فقط بل أن ساديته طالت الجماعات مثل الأكراد الذين سقطوا ضحايا لغازات صدام القاتلة في حلبجة ، والشيعة في الجنوب في بداية التسعينيات. لقد كانت دولة بوليسية لا يجرؤ المواطنون فيها على التعبير عما يدور في خلدهم إذا كان مخالفا للحكومة الصدامية ، وإلا تكون نهايتهم شبه حتمية.

استطاع الشعب العراقي أن يتعامل ويتجاوب مع المتغيرات في رحلته تجاه مجتمع مرحب ومتسامح يعدل بين الطوائف والعرقيات دون التنازل عن قيمه ومبادئه الثابتة من موروثه الثقافي. فكرم الضيافة لم يكن حالة استثنائية ولم يكن قط خيارا مزاجيا ولم يكن حكرا على صديق أو حبيب بل كان لكل قادم وحتى ممن يختلفون معهم في الرأي. الترحيب بالضيف عادة لن تنتهي بفعلة الزيدي الذي لا يمكن لسلوكه أن يعكس الثقافة العربية حتى وإن اختلط ذلك على بعض غير العارفين بالثقافة العربية.

الزيدي لن يُقْتل لفعلته ولن يعذب لذلك الاعتداء المقيت كما كان سيؤول مصيره في أيام العهد البائد. إن هذه الحادثة لن تغيّر من الموقف الأمريكي في شيئ فسنبقى ثابتين في ثقتنا في عزيمة أهل بلاد الرافدين. ومع ذلك فإن الزيدي يتحمل التهمة الموجهة ضده وهي تعديه على مهنته الصحفية ومواطنته العراقية وثقافته العربية. وليد جواد
فريق التواصل الإلكتروني
وزارة الخارجية الأمريكية
digitaloutreach@state.gov
http://www.america.gov/ar
http://walidjawad.maktoobblog.com

وزارة الخارجية الامريكية زميلة هنا
اهلا ...... اهلا ....... على طريقة ترحيب مظفر النواب الشهيرة جدا جدا

عائلة الصحفي العراقي منتظر الزيدي تطالب بالافراج عنه

Dec 15, 2008 - 07:49 -

العراق / صحفي معتقل / مطالبة .

بغداد - القاهرة في 15 ديسمبر / وام / طالبت عائلة الصحفي العراقي منتظر الزيدي الذي رمى زوج حذائه باتجاه الرئيس الامريكي جورج بوش خلال مؤتمر صحفي في بغداد أمس بالافراج الفوري عن ولدها المعتقل معتبرة أن ممارسات الجنود الأمريكان هي التي دفعته لهذا التصرف.

وقالت شقيقة الصحفي منتظر الزيدي ان العائلة لم تعرف أي شيء حتى الآن عن منتظر أو مكان احتجازه وأنها تخشى كثيرا على حياته وتخاف أن يتم تسليمه إلى الجانب الأمريكي.

وذكرت أن ما يشاهده منتظر بحكم عمله الميداني كصحفي من اعتداءات سافرة تمارس بحق العراقيين من قبل الجنود الأمريكان دفعه لرمي الحذاء على الرئيس الأمريكي .

وأضافت ان ما ترتكبه القوات الأمريكية يوميا بحق العراقيين يشكل إساءة كبيرة لا يمكن لأي عراقي تحملها أو السكوت عليها سواء كان شقيقها منتظر أو غيره .. موضحة أن منتظر مستقل بأفكاره السياسية ولا ينتمي لأي جهة سياسية .

ونوهت الى أن شقيقها يعيل أغلب أفراد عائلته بعد أن توفي والديها ..

موضحة أن عائلة منتظر بأمس الحاجة لتواجده بينها.

جدير بالذكر أن نقابة المحامين العراقيين أعلنت اليوم أنها ستباشر بتشكيل لجنة من المحامين للدفاع عن الصحفي العراقي منتظر الزيدي في حين خرج في وقت سابق اليوم عدد من أهالي مدينة الصدر شرق بغداد في تظاهرة تندد باعتقال الزيدي وتطالب بإطلاق سراحه فورا.

وفي سياق متصل طالبت الامانة العامة لاتحاد الصحفيين العرب في بيان أصدرته اليوم الحكومة العراقية بالمحافظة على حياة منتظرالزيدي وتأمين اطلاق سراحه وضمان محاكمة عادلة له ومراعاة كافة الظروف التي احاطت بالواقعة وما يعيشه الشعب العراقي من معاناة على مدى سنوات خاصة الصحفيين .

وكلفت الامانة العامة نقابة الصحفيين العراقية بمتابعة موضوع الزيدي مبدية استعدادها التام لاتخاذ كافة الاجراءات والخطوات اللازمة للدفاع عنه.

Array
السيدات و السادة الاعضاء و القراء. احببت أن اشارككم بما كتبه زميلي وليد جواد حول حادث الاعتداء على الرئيس بوش:

صحافة القلم أم صحافة القدم؟!

يا ترى هل يجسد منتظر الزيدي مهنية الصحفي بفعلته الهمجية يوم أمس عندما غدر بأخلاقيات الصحافة ونزل إلى الدرك الأسفل برمي حذاءه تجاه الرئيس جورج دبليو بوش؟ بالطبع لا ، وقد أتى الرد قويا وواضحا ممن كان لهم من مكارم أخلاق المهنة الصحفية حظ ونصيب بالتعبير عن أسفهم على الحادثة.

في نظام ديمقراطي متنامي الذي هو دولة العراق يضع الرئيس جورج بوش نفسه بين أيادي الصحفيين لكي تَعُم فائدة المعرفة بواقع العلاقة الأمريكية العراقية. ولكن الفائدة لم تتحقق بفعلة الزيدي خاصة وأنه لم يطرح الأسئلة التي كان العراقيون ينتظرون إجابة بوش عليها. ويبقى أن القذف ليس طرحا ،، والسب ليس سؤالا ،، فليس الشتم من حرية التعبير في شيئ. وقد برهن الزيدي على أنه لا يدرك مقدار الفائدة التي كان بإمكانه تعميمها على أبناء جلدته من خلال طرح الأسئلة على الرئيس الأمريكي ، ودلل بفعلته على جهله بالمبادئ الصحفية حيث لم يستطع ترجمة أحاسيسه إلى كلمات معبرة أو أسئلة مبينة والتي هي في الحقيقة واجبه الصحفي. وليته كان خاويا فقط ولكنه استسلم لبدائية العنف ، وفشل في استثمار الفرصة التي كانت بين يديه.

بالتأكيد لا يمثل الزيدي مهنته الصحفية كما أنه لا يمثل الشعب العراقي ولا العروبة. فالشعب العراقي كان يعاني ويكابد في صمت عبر عقود من الحكم البعثي القمعي الديكتاتوري الذي حصد حياة أعداد لا تحصى من العراقيين. فالتصفيات والاختطافات كانتا أمرا معروفا ولا يجرئ أحد على الاعتراض عليها. ولم يكن حكم صدام حسين استثنائيا يستهدف الأشخاص فقط بل أن ساديته طالت الجماعات مثل الأكراد الذين سقطوا ضحايا لغازات صدام القاتلة في حلبجة ، والشيعة في الجنوب في بداية التسعينيات. لقد كانت دولة بوليسية لا يجرؤ المواطنون فيها على التعبير عما يدور في خلدهم إذا كان مخالفا للحكومة الصدامية ، وإلا تكون نهايتهم شبه حتمية.

استطاع الشعب العراقي أن يتعامل ويتجاوب مع المتغيرات في رحلته تجاه مجتمع مرحب ومتسامح يعدل بين الطوائف والعرقيات دون التنازل عن قيمه ومبادئه الثابتة من موروثه الثقافي. فكرم الضيافة لم يكن حالة استثنائية ولم يكن قط خيارا مزاجيا ولم يكن حكرا على صديق أو حبيب بل كان لكل قادم وحتى ممن يختلفون معهم في الرأي. الترحيب بالضيف عادة لن تنتهي بفعلة الزيدي الذي لا يمكن لسلوكه أن يعكس الثقافة العربية حتى وإن اختلط ذلك على بعض غير العارفين بالثقافة العربية.

الزيدي لن يُقْتل لفعلته ولن يعذب لذلك الاعتداء المقيت كما كان سيؤول مصيره في أيام العهد البائد. إن هذه الحادثة لن تغيّر من الموقف الأمريكي في شيئ فسنبقى ثابتين في ثقتنا في عزيمة أهل بلاد الرافدين. ومع ذلك فإن الزيدي يتحمل التهمة الموجهة ضده وهي تعديه على مهنته الصحفية ومواطنته العراقية وثقافته العربية. وليد جواد
فريق التواصل الإلكتروني
وزارة الخارجية الأمريكية
digitaloutreach@state.gov
http://www.america.gov/ar
http://walidjawad.maktoobblog.com
[/quote]


إنت بعدك عايش زياد أفندي ....ياريت بدل ماتحط مقالك ياريت تترجم لاسيادك مظاهر الفرحة لما حدث ل 90 % من العرب سواء مسلمين مسيحيين سنة شيعة ....

زياد أفندي ،،،،، من زياد افندي !!!!
اذا فهمت زياد افندي = وزارة خارجية امريكا !!!
غريبة عجيبة شخص يساوي وزارة و وزارة تساوي شخص
اين كوندليزا رايس حتى توضح الامر !!!

Array

بالتأكيد لا يمثل الزيدي مهنته الصحفية كما أنه لا يمثل الشعب العراقي ولا العروبة.

[/quote]

بالتاكيد لا يمثل منتظر الزيدى مهنته الصحفيه وهو يطلق حذاؤه باتجاه بوش, فلا علاقه لتلك الفعله بالصحافه , فتلك الفعله يمكن ان يفعلها اى صاحب مهنه اخرى , الا انه يمثل العراق وشعب العراق ويمثل العرب جميعا والعروبه , وعلى من يشكك فى ذلك ان يقرا التعليقات على هذا الخبر فى كل المنتديات على الانترنت ليحكم بنفسه ان كان منتظر يمثل العرب والعروبه ام انه يمثل نفسه فقط .

بوش قاتل وسفاح , ولكنه يتوارى خلف منصبه كرئيس لاكبر دوله فى العالم , ولذلك فهو لا يقتل بيديه , وانما يستاجر من يقتل ويمولهم ويعطيهم السلاح الذى سيقتلون به " اليس المرتزقه فى الجيش الامريكى قتله بالاجر ؟؟ " , ولذلك فان اقل ما يجب ان يناله كعقاب هو قتله شخصيا , وليس فردتى حذاء لم يصيبا هدفهما .

منتظر الزيدى فعل اقل ما يمكن ان يفعله اى انسان بالفطره وهو يرى امامه قاتل اهله واشقاؤه ومشرد شعبه وناهب بلده , واعتقد انه لو كان يملك الفرصه لدخول القاعه بسلاح ما تردد فى ذلك , فالقاء الحذاء فى وجه رئيس اكبر دوله فى العالم وبتلك الطريقه اللتى شاهدناها لا يقل ابدا عن اطلاق الرصاص عليه , لكنه لم يتمكن من الرصاص ليطلقه فاطلق حذاؤه .

Array
السيدات و السادة الاعضاء و القراء. احببت أن اشارككم بما كتبه زميلي وليد جواد حول حادث الاعتداء على الرئيس بوش:

صحافة القلم أم صحافة القدم؟!

يا ترى هل يجسد منتظر الزيدي مهنية الصحفي بفعلته الهمجية يوم أمس عندما غدر بأخلاقيات الصحافة ونزل إلى الدرك الأسفل برمي حذاءه تجاه الرئيس جورج دبليو بوش؟ بالطبع لا ، وقد أتى الرد قويا وواضحا ممن كان لهم من مكارم أخلاق المهنة الصحفية حظ ونصيب بالتعبير عن أسفهم على الحادثة.

في نظام ديمقراطي متنامي الذي هو دولة العراق يضع الرئيس جورج بوش نفسه بين أيادي الصحفيين لكي تَعُم فائدة المعرفة بواقع العلاقة الأمريكية العراقية. ولكن الفائدة لم تتحقق بفعلة الزيدي خاصة وأنه لم يطرح الأسئلة التي كان العراقيون ينتظرون إجابة بوش عليها. ويبقى أن القذف ليس طرحا ،، والسب ليس سؤالا ،، فليس الشتم من حرية التعبير في شيئ. وقد برهن الزيدي على أنه لا يدرك مقدار الفائدة التي كان بإمكانه تعميمها على أبناء جلدته من خلال طرح الأسئلة على الرئيس الأمريكي ، ودلل بفعلته على جهله بالمبادئ الصحفية حيث لم يستطع ترجمة أحاسيسه إلى كلمات معبرة أو أسئلة مبينة والتي هي في الحقيقة واجبه الصحفي. وليته كان خاويا فقط ولكنه استسلم لبدائية العنف ، وفشل في استثمار الفرصة التي كانت بين يديه.

بالتأكيد لا يمثل الزيدي مهنته الصحفية كما أنه لا يمثل الشعب العراقي ولا العروبة. فالشعب العراقي كان يعاني ويكابد في صمت عبر عقود من الحكم البعثي القمعي الديكتاتوري الذي حصد حياة أعداد لا تحصى من العراقيين. فالتصفيات والاختطافات كانتا أمرا معروفا ولا يجرئ أحد على الاعتراض عليها. ولم يكن حكم صدام حسين استثنائيا يستهدف الأشخاص فقط بل أن ساديته طالت الجماعات مثل الأكراد الذين سقطوا ضحايا لغازات صدام القاتلة في حلبجة ، والشيعة في الجنوب في بداية التسعينيات. لقد كانت دولة بوليسية لا يجرؤ المواطنون فيها على التعبير عما يدور في خلدهم إذا كان مخالفا للحكومة الصدامية ، وإلا تكون نهايتهم شبه حتمية.

استطاع الشعب العراقي أن يتعامل ويتجاوب مع المتغيرات في رحلته تجاه مجتمع مرحب ومتسامح يعدل بين الطوائف والعرقيات دون التنازل عن قيمه ومبادئه الثابتة من موروثه الثقافي. فكرم الضيافة لم يكن حالة استثنائية ولم يكن قط خيارا مزاجيا ولم يكن حكرا على صديق أو حبيب بل كان لكل قادم وحتى ممن يختلفون معهم في الرأي. الترحيب بالضيف عادة لن تنتهي بفعلة الزيدي الذي لا يمكن لسلوكه أن يعكس الثقافة العربية حتى وإن اختلط ذلك على بعض غير العارفين بالثقافة العربية.

الزيدي لن يُقْتل لفعلته ولن يعذب لذلك الاعتداء المقيت كما كان سيؤول مصيره في أيام العهد البائد. إن هذه الحادثة لن تغيّر من الموقف الأمريكي في شيئ فسنبقى ثابتين في ثقتنا في عزيمة أهل بلاد الرافدين. ومع ذلك فإن الزيدي يتحمل التهمة الموجهة ضده وهي تعديه على مهنته الصحفية ومواطنته العراقية وثقافته العربية. وليد جواد
فريق التواصل الإلكتروني
وزارة الخارجية الأمريكية
digitaloutreach@state.gov
http://www.america.gov/ar
http://walidjawad.maktoobblog.com
[/quote]
ماهذا الكلام الذي تقوله يا سيد بالله عليك على من تضحك انك في ناد محترم لا يمكن التغرر بالعقول هنا ببساطة هذا الكلام لا يمشي هنا خلي وزارة الخارجية الامريكية تضحك على العقول و تمشي دعايتها في غير هذا المكان صدام انداست صوره بالقندرة و هو يستحق و بوش يستحق الف قندرة على بوش ان يتقبل القنادر و الجزم فهذه طريقتهم في الديمقراطية
ماهذه السخافة و الاستفزاز لعقولنا اخر العمر وزارة الخارجية الامريكية تجي تعلمنا الحرية و الصح من الخطئ
في اي كوكب او عصر تعيش
:angryrazz::barfy::angry:

Array
ماهذا الكلام الذي تقوله يا سيد بالله عليك على من تضحك انك في ناد محترم لا يمكن التغرر بالعقول هنا ببساطة هذا الكلام لا يمشي هنا خلي وزارة الخارجية الامريكية تضحك على العقول و تمشي دعايتها في غير هذا المكان صدام انداست صوره بالقندرة و هو يستحق و بوش يستحق الف قندرة على بوش ان يتقبل القنادر و الجزم فهذه طريقتهم في الديمقراطية
ماهذه السخافة و الاستفزاز لعقولنا اخر العمر وزارة الخارجية الامريكية تجي تعلمنا الحرية و الصح من الخطئ
في اي كوكب او عصر تعيش
:angryrazz::barfy::angry:
[/quote]



حتي القرن ال19 لم تعرفوا غير حكم الوالي والوالي يوليه عليكم الباب العالي مرة من دمشق ومرة من بغداد ومرة من القاهره وآخر 400 عام من أستنبول , وكل علومكم هي قرآن محمد واحاديثه والكتب الصفراء التي تشرحها , واسمع واطع ولو اخذ مالك وجلد ظهرك .

هل نشأت لدينا بذرة الديموقراطيه وطرحت انظمه حديثه تعمل علي رفاهية شعوبها حتي تستنكر علي زياد كلامه


ان لم تتعلم الحريه والديموقراطيه من امريكا فممن ستتعلمها , انظر كيف وصل الي الرئاسه باراك اوباما وقارنه بحال جميع العرب حيث بشار ورث حافظ في سوريا , وجمال سيرث مبارك في مصر , وعدي كان سيرث والده في العراق وانظر لليمن والسودان والصومال وليبيا ..... الخ روح اتنيل علي عينك بلا خيبه

Arrayان لم تتعلم الحريه والديموقراطيه من امريكا فممن ستتعلمها[/quote]

من منتظر الزيدي

في المغرب الان يحتج الحرس القديم وكهنة المعبد على ما يرونه تجاوزات من جمعيات حقوق الانسان و الصحافة المستقلة في تناول الوضع السياسي بالانتقاد و التجرؤ على نقد الملكية و سياسيات العهد الجديد بالقول ( اين كنتم ايام الحسن الثاني ) ( الحسن الثاني هو من كان يعرف كيف يلجمكم في المعتقلات و اقبية التعذيب ) ( تترجلون الان و ايام الحسن الثاني كنتم مثل الخفافيش ) .
الان هناك من يتهكم على منتظر و يسأله ان كان يستطيع ان يمارس فعلته ايام صدام وكأنما في أيام الاخير لم يدفع الالاف حياتهم وهم يعارضونه بالكلمة و الشتيمة والسلاح و من ادرانا ان يكون كان هنالك حذاء قد قذف .
طبعا على اعتبار ان منتظر يحقق معه في بار فندق الرشيد بين الكؤوس و الحسان بفضل العهد الجديد الذي صنعه بوش .