http://de.youtube.com/watch?v=40ireRFd4bg


for you ziad

لماذا لا يكون هذا التصرف حضارياً؟
أليست مقاومة المحتل بكل السبل حقاً مشروعاً؟
ألم تشرعه كل قوانين الدنيا؟
أوليست أمريكا محتلة للعراق باعتراف أمريكا نفسها؟
أوليس بوش رئيساً لهذا البلد المحتل؟ أوليس رئيس قواتها المسلحة؟
أوليس الصحافي مواطن عراقي؟ مارس حقه بالمقاومة ضد محتله بالطرق التي استطاعها؟
لا لم يكُ الصحفي العراقي حضارياً.. لم يستخدم أسلحة نظيفة تحرق الأخضر واليابس!!!!
كان عليه أن يقصف بتكنولوجيا جميلة ليصبح حضارياً، ربما لو أنه قتل مليون أمريكي بأسلحة نظيفة لوصفته الحركات النسوية وممثلو حقوق الإنسان، والخارجية الأمريكية بالحضاري.
ولكن الحذاء أصبح أقصى الهمجية.
أخ بس

طارق- زمن الهمجية

في الحقيقة القذف بالحذاء عمل غير مهذب ولاحضاري او لنقل غير لائق بالانسان كانسان بغض النظر عن ان بوش لم يكن اصلا ضيف بل محتل يتجمل و يحاول ان يغطي بزيارته على فظائعه و بغض النظر عن ان ذاك الذي يقاوم المحتل لم يتنفس الصعداء لا من قبل حكام العرب و لا من قبل خلفيتهم من مساندة السياسات الغربية لهم او على الاقل السكوت على ما يجري من انتاهاكات في حق هذه الشعوب ليرى ما قدام رجليه فتسنح له فرصة لان يتحضر و يتمالك ردود افعاله لكن حتى في هذه الحالة المعتدي لن يفرز امامك من اجل سواد العيون خيارات المقاومة مع اقراره بانه محتل فانه سيمنحك معيارا على قده ليحدد لك مقاومة على مزاجه عندها لا معنى للمقاومة و في هذه الحالة التي تنغلق امام المقاوم كل ابواب المقاومة لن يبقى اي معنى لهذه المقاربة بان نقارن بين رد فعل حضاري و اخر غير حضاري لانه يسلك شتى الطرق ليسحق من امامه لايهمه لا حضارة و لا رسالة و لا مبدا بل هذه مطيتها للوصول الى مرامها و المقاوم في هذه الوضعية المنحصرة و الضعيفة لن يجد امامه سبيل لرد اعتداء واحد نشر الخوف و الفقر و الفرقة في بلده و يدعي بكل وقاحة انه محرر البلد وات لينشر الحضارة و المدنية افنبخس حق الزيدي بانه نال من راس الفتنة معنويا و هو اشد و اوجع سوف لن اناقش هنا الذين يعترضون على ان هل هذه الخطوة غيرت من الواقع شئ لان هذه النظرة هي براغماتية محضة و لا يجدي الحديث حوله في هذه الحالة لان الشعوب في هذه المنطقةلا تمتلك اي امكانات لتكون ندا و تخطو خطوات واقعية ملموسة لانها في الفقر و المرض و الجهل الحالي لاتمتلك من امرها شيئا حتى الوعي بما يجري و الذي يريد في هذا الوضع المزري خطوة عملية هو ليس واقعي بل مثالي يحلم بالابطال و الخوارق و الافليتقدم احدهم خطوة عملية لكن ليست لا اخلاقية و الا اصبحنا نعود من حيث بدانا و اللااخلاقية اعني من المنظور الانساني الخالص بل في هذه الحالة ذروة الواقعية ان تحدث فعلا يعيد الثقة في هذه الشعوب المسكينة التي لم تعد لها اعتداد بنفسها و تبدا تؤمن ان لها ارادة و انها فعلا لها قيمة و اقتدار سوف تبدا تفكر في كل شئ حتى ذلك الذي لم يخطر على بالها لشد ماهو بديهي امامه او لايحق له التفكير و القرار فيه و انت تحتاج لعشرات بل مئات من هذه المواقف فقط لتهيئ ارضية للتغيير في الجيل القادم اي اقل شئ بعد عشرين سنة تتحسس بالثمرة هكذا تتغير المجتمعات النضال من اجل الحقوق و الحريات يحتاج لطول بال و نفس طويل و لهذا فان رد فعل منتظر ليس لحظيا بل ان ذلك كان ما هيئت له ثقافته و وعيه السابق و ما ترسب في لاوعيه ان جاز التعبير جعله يكون متهيبا لهذا الفعل النضالي
تحياتي(f)

Array
نيوترال:

ما هو العلاج الشائع للـ cyclothymic؟

البايبولار بيعالجوه بالـ lithium؟ نفس الشيء مع السيكلوثيميا؟

أنا سبق أن سألت صاحبتنا هنا هل أنا عندي أعراض البايبولار لأني شكيت برضو في كدة فقالت لا. هل فيه حاجة بتميز السيكلوثيميا عن البايبولار بشكل أكتر أو أوضح؟ وإزاي يحددوا إنها دي ومش دي؟

ميرسي. من جهة الدعوات ها أبعت لك حبايبك هنا يفقعوك مزمورين أرض أرض أشوف فيك يوم يا نيوترال يابن سنية مااسألش.
[/quote]
عامة بالنسبة للcyclothymic زى حالتى وحالتك كده:lol22: فهؤلاء غالبا لايسلموا أنفسهم للسلطات المسئولة بسهولة وبيقاوموا حتى أخر نفس وبالتالى فالكثير منهم بيظل حرا طليقا بالمجتمع ليعيث فيه فسادا وقليل منهم من يعرض نفسه على أخصائى أما فى حالة إذا قرر واحدcyclothymic إنه يسلم نفسه للسلطات المسئولة فعلى حد علمى فالعلاج بيكونmood stabilizers وantidepressants وعلى حد علمى أيضا فالفارق فى تحديد هل أنت bipolar أم cyclothymic هو نوع النوبات التى تجتاحك فلو كانت نوبات mania أوmajor depressive episode تشرف فى عنبر الbipolar أما لو كانت نوباتhypomania وdysthymia فتشرف فى عنبر الcyclothymia وهناك خصائص محددة للmania والmajor depressive episode فى الDSMIV يتم الإسترشاد بها للتفريق مع الوضع فى الإعتبار أن ما أقوله كلام عام وليس كلام شخص متخصص وغير مسئول عن أى مصيبة تلحق بأى شخص نتيجة له وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

نيوترال ابراهيم هناك ساحة طبية رجاء فلاتحرفوا الموضوع

يوم الحذاء العالمي
زياد بن عبدالله الدريس الحياة - 17/12/08//

1
يوم 14 كانون الأول (ديسمبر) هو «يوم الحذاء العالمي» .. ولا عزاء للحفاة!
2
مهما يكن من أمر الجدل الدائر حول أخلاقية الحرب الحذائية التي شنها الصحافي العراقي ضد الرئيس الأميركي أول من أمس، فإن المذهل الى جانب سرعة الحذاء سرعة انتشار الصور والمقالات والكاريكاتورات والكليبات المدبلجة عن رحلة الحذاء تلك. لكن المذهل أكثر بين ذلك هو القصائد الشعرية التي كتبت عن الحادث، فمتى سبكها وحبكها الشعراء في وقت متأخر من الليل لنجدها في صباح الغد تنتشر بين المواقع الالكترونية؟
لقد أظهر هذا «الحذاء» سرعة التجاوب العربي مع المواقف، بعد أن ظن الجميع أن المشاعر العربية قد تجمدت بسبب برود ردود الفعل العربية على قضاياهم الساخنة!
يشاء الله لا ما قد تشاء وفرعونٌ يركّعه الحذاء
فواخجلا ًلأجناد تحلّوا بضبط النفس إذ وقع العداء
يزدري هذا الشاعر الفوري «ضبط النفس» الذي تحلّى به الصحافيون العراقيون الآخرون أمام مبادرة زميلهم. لكن الذي تجلّى لكل المراقبين أن ضبط النفس قد غشى حضور القاعة كلهم، بمن فيهم بوش والمالكي الذي بدا ببروده وهدوئه العجيب كأنه يطالع مشهداً مسرحياً حضر بروفاته من قبل!
أما الرئيس بوش فقد وظف الحادث في سبيل البرهان على وجود الحرية الآن في العراق، وهي بالفعل «حرية» سمحت لمنتظر بالتعبير عن رأيه، ولكنّها مشوّهة دفعت العراقي الى قذف حذائه في وجه ممثل «الحرية المشوّهة». ثم علّق بوش ساخراً أن مقاس الحذاء هو 44، وهذه المعلومة الدقيقة عن مقاس الحذاء أثناء التوقف القصير للمؤتمر الصحافي تؤكد أن عناصر الأمن الأميركي المحيط بالرئيس قد اعتقلوا «الحذاء» وفحصوه من رأسه حتى أخمصه، وأنه (الحذاء) ما زال رهن الاعتقال، حتى يتم نقله إلى سجن غوانتانامو للأحذية الارهابية!
ومنذ اليوم سيصبح لزاماً دخول الأماكن الرسمية والحساسة من دون أحذية، وقد يكون من المستحسن تنظيم المؤتمرات الصحافية في المساجد، حيث يدخلها الناس حفاة!
أما تصريح بوش بأن الحادث مؤشر حرية وقدرة على التعبير عن الرأي، فقد مهد هذا لإدراج الحذاء ضمن وسائل التعبير عن الرأي. وستكون رموز التعبير عن الرأي في إعلان حقوق الإنسان: لسان وعين وأذن.. وحذاء!
وإذا كنا نظن لزمن مضى أن أطفال الشوارع الذين يسيرون حفاة على الإسفلت وفي الأحراش تنقصهم وسيلة للمشي بأمان، فقد فطنّا الآن إلى أنهم وهم حفاة تنقصهم وسيلة للتعبير أيضاً!
فاصل إعلاني: «ساعدوا أطفال الشوارع الحفاة للتعبير عن آرائهم»! (إعلان من تاجر أحذية).
بعد حذاء خروتشوف الشهير على منصة الأمم المتحدة، اتى حذاء الزيدي ليسحب الأضواء طويلا من كبار المشاهير، وقد دخل بالفعل أول مزاد علني أعلنت عنه صحيفة «إيلاف» الالكترونية نقلاً عن وكالة «رويترز» بأن عدنان حمد مدرب المنتخب العراقي لكرة القدم قد عرض مئة ألف دولار لشراء «حذاء الكرامة» كما أسماه. لكن أحد القراء علق: «أن هذا الحذاء يجب أن يحفظ في متحف بغداد بدلاً من الكنوز التي سرقت أثناء الغزو المشؤوم للعراق».
لكن ما قصة العلاقة بين العراقيين واستخدامهم الحذاء كوسيلة للتعبير؟ فالشاعر الجواهري كان عندما يبلغ به الانفعال مبلغه ينتعل شعره ليصرخ:
شِسع ٌ لنعلك كل أبرهة وفداء زندك كل مملوك
وقصة حذاء الطنبوري من أشهر الحكايات الساخرة في الموروث الأدبي العراقي. وإذا أراد العراقي أن يبالغ في إهانة أحد فهو لن يجد أبلغ من وصفه بـ «القندرة»!
3
انقسم المراقبون أمام معركة الحذاء إلى ثلاثة: منهم من دافع عن منتظر، ومنهم من دافع عن بوش، ومنهم من دافع عن الحذاء!
يا حفاة العالم اتحدوا، وطالبوا بحقكم في اقتناء وسائل للتعبير!




* كاتب سعودي

Arrayصحافة القلم أم صحافة القدم؟![/quote]

يعني لا ادري لماذا الاصرار على ربط العمل الذي قام به منتظر الزيدي بكونه صحافيا..

هو فعل ذلك بدوافع وطنية و مشاعر انسانية قبل كل شيئ, و ليس من منطلقات مهنية صحافية لكي نحاسبه عليها...
و كان يمكن لاي شخص عراقي اخر متواجد في القاعة -كأي مصور او حاجب او رجل امن او حتى سياسي لديه من مشاعر الغضب و الحنق (كما غالبية الشعوب العربية) على بوش ان يقوم بالتصرف نفسه...

منتظر الزيدي هو عراقي عربي غاضب, و تقييمه يجب ان يكون على هذا الاساس....هو و لحظة قرر ان يقوم ضرب بوش بالحذاء, كان اخر همه مهنته و اصولها و قواعدها و اساسا فهو غير اكيد من مصيره و مصير مهنته و مستقبله....

منتظر الزيدي ليس عميد الصحافيين العالميين حتى تعتبر فعلته إساءة للصحافة عموماً... هذا الكلام مجرد تطبيل وتزمير لا أكثر..
على كل حال أنا ألتمس العذر للأخ زياد فيما قاله.. فهو لا يستطيع أن يقول غير ذلك.. وشتان بين ما تفضل به الأخ زياد الذي يحافظ على لقمة عيشه وبين ما قام به منتظر الزيدي ليعبر عن استياءه
الشديد وغضبه العارم...

تحياتي
سلام

Array
ثقتنا في عزيمة أهل بلاد الرافدين. ومع ذلك فإن الزيدي يتحمل التهمة الموجهة ضده وهي تعديه على مهنته الصحفية ومواطنته العراقية وثقافته العربية. [/color] وليد جواد
فريق التواصل الإلكتروني
وزارة الخارجية الأمريكية

http://walidjawad.maktoobblog.com
[/quote]



يعني تريد أن تهيننا في ثقافتنا
على فكرة منتظر يمثلنا ويمثل عمق الشارع العربي واحدر لتجيك شي جزمة فوق راسك شي مرة
يا سيدي إحنا مش متحضرين و قتالين قتلا وإذا كانت الحضارة أن نستعمر الدول بدعوى التحرير لنهب ثرواتها وتقتيل شعوبها دون أذنى رحمة فإحنا متخلفين جدا جدا في حين أنه حين يموت واحد من أبنائهم الدنيا تنقلب
أريد فقط أن أضيف أن القوانين التي كتبت زمان أنا عن نفسي سأحترمها عندما تكون هناك عدالة في التعامل عندما مثلا تقرر دولة إستعمار دولة تتذخل هيئة الأمم المتحدة لتقول لا ؛ مهما على شئنها ؛ يا عزيزي قررنا أن لا نقرأ التاريخ من زمان

الغريب ان ضرب بوش بالحداء تزامن مع دكرى اعدام صدام وكان القدر شاء ان يديق الحقير بوش من كاس المدلة والاهانة التي فرضها على الشعب العراقي ورئيسه المغدورلكن الفرق بين الكاسين ان الاول اي صدام اعتبره البعض بطلا والتاني الحقير لن ينسى هده الاهانة وسيظل راسه في الارض ماتبقى له من الحياة بفعل الحداء العراقي البطل الدي فعل ببوش ما لم يفعله الملايين من المنافقين الجبناءفهنيئا للجزمة العراقيةوان لم تصب الهدف المهم كانت رسالة الى الوقح جورج للحد من غطرسته ونرجيسيته الزائدة
فاعظم الرؤساء ضربو بالرصاص اما احقرهم فضربو بالحداء ولو اني استخسر فيه دلك لاالحداء شكله جديد ولا يليق بوجه بوش الملطخ بدماء العراقيين


هدا هوسلاح الدمار الشامل اللي دخل بوش الى العراق ليبحث عنه

فقط إهانتنا لبوش ليست إهانة للشعب الأمريكي؛ فنحن نحترم الشعب لأنه شعب مسكين لماذا؟ أغلب الأمريكيين قبل 11سبتمبر لم يكونوا يعرفوا أين توجد أفغانستان كانوا يضنوا في إفريقيا

الأمريكي كل همه أن يستمتع في حياته ويعيشها كلها دون تضييع ثانية أن يكون في جيبه ما يكفي ليضمن له سهرة في الويكاند و نزهة لأريزونا لصيد الثعالب
ويجلس لساعات أمام التلفزيون المحلي ليرى إن كان سيمر إسمه في لائحةا لمخالفات الطرية أو البشرية

فهو شعب طيب يحب الحياة

ولكن لإنه من العار أن يمثل الإنسان دولة كيفما كانت
كانت أمريكا أو سواها
كن وزيرا خارجيا لنفسك و ذاتك
لا تبع نفسك لأي كان بشوية دولارات
فالغنى غنى النفس

ستندم

فلا بارك الله في من يدافع عن أمريكا حكومة وليس شعبا

ومن رأى منكم بوش فليقبل حدائه
:bye:

بصراحة كلما شاهدت منظر بوش وهو يتمرغ في الهواء لتجنب الحذاء انفجرت في الضحك...
:23:
:23:
هذه هي الخاتمة التي تناسب هكذا مجرم.. خاتمة بالمقارنة مع جرائم بوش فيها الكثير من الرقي والإنسانية والتهذيب..

تحياتي
سلام