Arrayأعرض عن الجاهل السفيه فكل ماقال فهو فيه.........ماضر نهر الفرات يوميا ان خاض بعض الكلاب فيه [/quote]

حبيب قلبي تقبرني
انت والله حلو كتير كتير واوع تفرط في التمثال
وعلى قولتك
وفرت علي الجهد
من شعارك الملون في امضائك والفاهم يفهم يا ابو المفهومية
والتجريح بالتجريح والبادي اجرح

يووووووووووووه يا وش اسمك ,,,

الجماعه مو محتاجين ,,,

يدورون علينا اي شي ,,,

وتجي انت تطينها بموضوعك ....


شوفو يا جماعه ,,,

احنا قلالات الأدب ومكبوتين وما شايفين خير ,,

فلا تلومونا اذا شفنا ملائكتكم الي تسمونهم نساء ,,,

انا عندي لكم اقتراح ,,,

امنعونا من دخول بلادكم وحافظو على نسائكم من شبابنا الجاهل المتخلف ,,,,

شوف يا سيدي أو يا ستي ,,

اش دخلك فينا نجرسك ,,,,

خلي جرستنا علينا ,,,,,انتو شعب جميل ومتعلم ومحترم :blink: ,,,

ما اعتقد فيه احد بيغلط بيننا وبينكم ,,,,,,,,,,,


سلام

أيام الجامعة حيث لدينا عدد كبير من الاشقاء العرب و تحديدا سعوديون و اردنيون , كانت البنات عندنا تتجنب حتى صداقة زملائهن السعوديين مخافة ان (يطلع عليها الصيت) و ينظر اليها انها تمح حبها مقابل ماله ....
و كان زملاؤنا السعوديين المساكين يضطرون ان يبحثوا عن صديقات في الملاهي و المراقص و المسابح بعيدا عن جو الجامعة, فيما كان لباقي الشباب بمن فيهم الاردنييون و السوريون (الفقراء بالمقارنة) صديقات من زميلاتهم في الجامعة و بعضهم انتهى بالزواج و عندهم اطفال اليوم....

("كانت البنات عندنا تتجنب حتى صداقة زملائهن السعوديين مخافة ان (يطلع عليها الصيت) و ينظر اليها انها تمنح حبها مقابل ماله و كان زملاؤنا السعوديين المساكين يضطرون ان يبحثوا عن صديقات في الملاهي و المراقص و المسابح بعيدا عن جو الجامعة")

من معاينة شخصية أستطيع أن أوافق على هذا الإنطباع براحة ضمير، وهو ينطبق على حال السعوديين في مصر والأردن.

* أستثني من ذلك "الطلبة الخليجيين الشيعة في لبنان" فهم ليسوا بحاجة إلى منـّة الـ AUB ـيـّات، طالما أن المواليات الزينبيات في الضاحية يمنحنهم الحب الولائي المبارك، أو هنالك فسحة جنسية تنتظرهم في "زحلة" و "النبطية" ، وأسبوعان من اللهو بعيد كل فصل أكاديمي، هي بكل تأكيد رحلة تستحق العناء.

الشاب السعودي - أو حتى الكويتي - يمارس ساديتـّه بحرّ ماله. بمرور الوقت، يتولـّد شعور لدى الفتاة التي تعوّدت على إقامة علاقات مع خليجيين بأن الرجولة تعني الخضوع للرجل أكثر وأكثر. إنها تشعر إن هي لم تتعرض للإذلال بأن في الأمر خطأ!.

ثم لما هي تتقدّم في العمر وتذهب نضارتها، ولا تجد رجلا يكون معها في خريف العمر ، تمضي لتحترف الدعارة ثم تتزوج من قوّاد تستتر به قانونيا عن حمل محتمل ، ثم ينتهي بها الأمر لتنتظر ("صيدها") صبيحة يوم حار في شارع تحت شجرة أو في كورنيش عند عامود إنارة، وهو ، بالعادة ، حارس عمارة، أو سائق سيارة أجرة ، أو ("عابر سرير") بتعبير أحلام مستغانمي.

Array
("كانت البنات عندنا تتجنب حتى صداقة زملائهن السعوديين مخافة ان (يطلع عليها الصيت) و ينظر اليها انها تمنح حبها مقابل ماله و كان زملاؤنا السعوديين المساكين يضطرون ان يبحثوا عن صديقات في الملاهي و المراقص و المسابح بعيدا عن جو الجامعة")

من معاينة شخصية أستطيع أن أوافق على هذا الإنطباع براحة ضمير، وهو ينطبق على حال السعوديين في مصر والأردن.

* أستثني من ذلك "الطلبة الخليجيين الشيعة في لبنان" فهم ليسوا بحاجة إلى منـّة الـ AUB ـيـّات، طالما أن المواليات الزينبيات في الضاحية يمنحنهم الحب الولائي المبارك، أو هنالك فسحة جنسية تنتظرهم في "زحلة" و "النبطية" ، وأسبوعان من اللهو بعيد كل فصل أكاديمي، هي بكل تأكيد رحلة تستحق العناء.
[/quote]


لم تضف جديدا عزيزي عوليس حول اضطرار أغلب الخليجيين بسنتهم و شيعتهم الى البحث عن الصديقات خارج الجامعة سواء في الضاحية ام في طريق الجديدة, لكن اجمالا, فان نوعيات الفتيات اللواتي تصادفهن في الملاهي و المراقص تختلف اختلافا جذريا عن (الزينبيات) اللواتي هم في الاغلب ارامل و مطلقات و تخضع ظروف زواج المتعة عندهن لعوامل اجتماعية و دينية و انثروبولوجية و اثنية و طوبوغرافية و ميتافيزيقية معقدة, بينما ليس الحال كذلك عند صبايا المراقص الحلوين :bouncy: (و فيهن على كل حال الشيعيات و السنيات و المسيحيات), لذلك كثيرا ما تصادف الطلاب الخليجيين (بسنتهم و شيعتهم ) زوارا دائمين لحانات شارع مونو الفخمة ....

بخصوص زحلة, لم يكن اختيارك موفقا حيث ان سكان زحلة -(و ان كانت عاصمة البقاع حيث الاغلبية الشيعية) هم من الروم الكاثوليك و بعض الموارنة.. :hii:

طيب خلّيها شتورة :D