يعني بعيدا عن الأفلام والمسلسلات العربية والذي منه وابن القسيس حب بنت مسلمة أو وحده حبت واحد وبالصدفة بيتفاجئ إنها مسلمه وهو مسيحي .. نكلم واقعيا وبجد
لو أختك/بنتك مسلمة حبت واحد مسيحي هل تثمن العلاقة ؟ ترفضها ؟ تسبلهم بالدين ؟ تدبح اختك ؟ تنظر إليهما معا على أنهما التقيا في علاقة إنسانية صرف النظر عن ديانتهما ؟ (بتهيألي الأخيرة دي صعبة) القصد ..
لو العكس بنتك / أختك مسيحية حبت واد مسلم من بتوع السيوف والشر والنكاح ، تعمل ايه ، تطلع عين امو ، تحبسها ، تدعي عليه ، تقطعو ، واللا تتصرف ازاي ؟

ليه موضوع زي ده ، لأني حابب ابتعد عن التنظير والكلام اللي مش بيجيب همو ، فرد فعلك الطبيعي أهم ، يعني الترابي مثلا شاف انو عادي المسلمه تتجوز مسيحي وستنا آمال قرامي بحثت المسألة وشافت انو الموضوع دينيا شغال وعادي وغيرهم ، لكن ع المستوى المسيحي معرفش حد اقر زواج مسيحية من مسلم مثلا وكل اللي اعرفو من خلال القضايا الاعلامية ان ده ممنوع منعا بتا ..

فحبيت اكلم عن الموضوع وحياة ربونا بـ اسم الإنسان لا شريك له ، يعني نظرتك انت للموضوع إنسانيا ، واللا احنا عايشين نظام تنظير بس وسلملي ع الإنسانيه وخلينا في طشة الملوخيه ..

نسألكم الدعاء عليّ باللعنات ..
ولكم هذه الأغنيه للسيدة الطاهرة سميرة.
http://www.youtube.com/watch?v=lMdjNRSvPA8

كنت أحد الضحايا لهذا الحظر السخيف المجرم على العلاقات العاطفية من قبل الأديان.
أنا مسيحي (رسمياً طبعاً) وهي مسلمة (برضو رسمياً:))، التقينا في أوروبا قبل سنوات عديدة. تحاببنا وعشنا فترة جميلة مع بعض. وعندما أردت أن أكمل المشوار معها كان حاجز الدين عالياً جداً فلم نستطع تخطيه ... وانفصلنا مكرهين (ما زلت أذكر كيف كانت تقف على شباك القطار والدموع تغسل مآقيها وأنا أركض خلف العربة الخارجة من المحطة كأني أحاول اللحاق بما فات .. دون فائدة).

الموقف بالنسبة لي واضح جداً، لو تحابت إحدى قريباتي مع مسلم أو يهودي او بوذي إلخ، فلسوف أقف بجانبها حتى "نهايات العواصم" (كما كانت تقول "جارة الوادي" عجل الله فرجها).

واسلموا لي
العلماني

Array لو العكس بنتك / أختك مسيحية حبت واد مسلم من بتوع السيوف والشر والنكاح ، تعمل ايه ، تطلع عين امو ، تحبسها ، تدعي عليه ، تقطعو ، واللا تتصرف ازاي ؟[/quote]

لو أنا بنتي مسيحية وأحبت مسلم وخبير في النكاح فلما القلق؟! عجيب وغريب سؤالك. مادام الرجل له من الباع ما له ويملك إربه فيجب أن نحمد الله على النعمة ولا نتبطر.

المية تكدب الغطاس!

أعرف صديقة مسلمة غالية جداً على قلبي وصلني خبر منها مؤخراً أنها على علاقة بشاب مسيحي. أول سؤال سألته لها كان: هل تشعرين معه بالانسجام؟ بيقدرك؟ فرحانة به؟

هي دي الأسئلة ولا بلاش!

وأنت جاي تقول لي سيوف ونكاح!

قابلت منذ سنين مسلمة محجبة من الأردن متزوجة من أردني مسيحي وكانت شخصيتها أكثر من ممتازة.

العبرة بالانسجام والمرونة مش بأنها من نفس عقيدته. لو أن واحد يريد أن يستميل الآخر لعقيدته وهناك شعور من أحد الطرفين بأنه مضغوط أنه مضطر أن يجامل فهنا الخوف. غير ذلك لا ضرر ولا ضرار يا مولانا.

العلماني:

قصتك أثرت في نفسي أحزنتني جداً وعندها لا أملك سوى أن أقول: يلعن أبو اللي بدع الأديان.

ثقتي أن الحب الحقيقي لا يموت. ستبقى ذكريات ثمينة ويخلدها ذكر الزمان.

فى مصر .. مفيش حتة الإستقلالية دى
بمعنى أن واحد حب واحدة يروح يتجوزها علطول بسهولة كده
لأن زى ما بيقولوا عن الجواز فى مصر إنه عيلة بتتجوز عيلة

فيبقى السؤال ساعتها ..
هل ممكن عائلة مسيحية تتجوز عائلة مسلمة ؟!

أولا فى حالة إحتقان طائفى تمنع الموضوع ده
ثانيا فى مصر فيه قوانين بتمنع حاجات زى كده " زى منع جواز مسيحى بمسلمة "
و فيه قوانين دينية زى منع المسيحيين من الزواج بالمسلمين أو منع مسلمة من زواج مسيحى

فالإتنين اللى عاوزين يعملوا الموضوع ده لازم يكون عندهم الإستقلالية الكافية و الجرأة اللى تخليهم يرفضوا القوانين و التقاليد و الأعراف دى
و لازم يكون الحب فى الحالة دى أقوى من كل الحواجز دى

بس هو زماننا ده فيه حب أصلا .. عشان نلاقى حب قوى للدرجة اللى تتخطى كل الحواجز دى ؟!

ليش تروح بعيد

الزواج ضمن دين واحد بس طوايف مختلفة مش مقبول و صعب فتخيل بين شخصين من دينين مختلفين

Array
كنت أحد الضحايا لهذا الحظر السخيف المجرم على العلاقات العاطفية من قبل الأديان.
أنا مسيحي (رسمياً طبعاً) وهي مسلمة (برضو رسمياً:))، التقينا في أوروبا قبل سنوات عديدة. تحاببنا وعشنا فترة جميلة مع بعض. وعندما أردت أن أكمل المشوار معها كان حاجز الدين عالياً جداً فلم نستطع تخطيه ... وانفصلنا مكرهين (ما زلت أذكر كيف كانت تقف على شباك القطار والدموع تغسل مآقيها وأنا أركض خلف العربة الخارجة من المحطة كأني أحاول اللحاق بما فات .. دون فائدة).

الموقف بالنسبة لي واضح جداً، لو تحابت إحدى قريباتي مع مسلم أو يهودي او بوذي إلخ، فلسوف أقف بجانبها حتى "نهايات العواصم" (كما كانت تقول "جارة الوادي" عجل الله فرجها).

واسلموا لي
العلماني
[/quote]

لو احب الواحد فينا حقا وصدقا كان ضحى من اجل حبه
والموضوعي ان العلماني تحرر من دينه
وحيث انه تحرر من دينه ما ذا يمنعه من اعتناق دين حبيبته فيكون قد ظفر باعظم شيئين امراة صالحة تحبه وتخلص له ودين هو دين الله الحق ليكون سعيدا في الدارين

لكن ان يرفض الواحد فينا خلع مسوح الرهبان مع ادعاء العلمانية فتلك الازدواجية التي تخنقنا هنا في شرق الملل والنحل

اه لو انا نصراني وجاءتني نعمتان : نعمة الاسلام ونعمة الزوجة الصالحة

اللهم اهد عبادك الى دين الحق امين

بالتأكيد صعبة طبعا.. ليش نكذب يعني..
الانسان حتى لو كان علماني او لا ديني لكن هناك خصوصية ثقافية معينة لكن من ابناء الدينيين او البلدين.. هناك مساحة من المجهول تقلقك..
لكن طبعا .. في النهاية البيئة تلعب دور كبير.. في تقبل الامر من عدم تقبله..
انا شخصيا لا يهمني الدين بقدر ما يهمني العرق..
ارفض التخالط مع الاعراق الغير شرقية او الزواج و الاختلاط.. اي جنس شرقي .. عربي فارسي تركي افغاني.. كردي.. لا مشكلة لدي مادمنا شرقيين و لدينا ارضية ثقافية مشتركة نوعا ما..

Array
لو احب الواحد فينا حقا وصدقا كان ضحى من اجل حبه
والموضوعي ان العلماني تحرر من دينه
وحيث انه تحرر من دينه ما ذا يمنعه من اعتناق دين حبيبته فيكون قد ظفر باعظم شيئين امراة صالحة تحبه وتخلص له ودين هو دين الله الحق ليكون سعيدا في الدارين

لكن ان يرفض الواحد فينا خلع مسوح الرهبان مع ادعاء العلمانية فتلك الازدواجية التي تخنقنا هنا في شرق الملل والنحل

اه لو انا نصراني وجاءتني نعمتان : نعمة الاسلام ونعمة الزوجة الصالحة

اللهم اهد عبادك الى دين الحق امين
[/quote]

لا حول الله يا ربي !!! أخونا يظن بأنه "جاب الديب من ديله" !!!
للمرة الألفين نقول أنه لا علاقة بين العلمانية والإلحاد، فأنا أستطيع أن أكون مسيحياً أو مسلماً أو يهودياً وأكون في نفس الوقت علمانياً. فالعلمانية عندي هي "الحياد الإيجابي للدولة" و"فصل الدين عن السياسة". وهذا لا علاقة له بالإلحاد أو تغيير المعتقد على الصعيد الشخصي. (كتبت عن هذا في الأرشيف السبع الطوال، ولكن يبدو أنه كلما أتى عضو جديد في النادي علينا البدء بالحديث من أول الشريط )

بعدين ... يا سندي، يا حبيبي، هل تريدني أن أكون منافقاً وأعتنق ديناً لا أومن به؟ هل تريد أن أبني حياة كاملة على انتماء قلبي ووجداني وعقائدي مزيّف كاذب مخادع غشاش؟ هل تدعوني إلى المروق والتدليس على إلهك بإعلاني غير ما أضمر؟
ما تقول أنت عنه أنه "دين الحق" لا يساوي عندي "عشرة قروش صدئة" وبالكاد. فأنا لا أومن بمحمد ولا برب محمد ولا بما جاء به محمد، فكيف تريد مني أن أعتنق دين محمد؟ ما تعتبره أنت "نعمة" ليس هو عندي إلا محض "نقمة" واغتصاب للعقل والقلب معاً (وفي هذا يطول الحديث).

كان الحل الأفضل في هذا كله ليس أن أغير أنا معتقدي ولا أن تغير هي معتقدها، ولكن أن نستطيع أن نكمل مشوارنا مع بعض بالرغم من اختلاف المعتقدين. ولكن المسيحية والإسلام مثل "الحماة والكنة" أو "ديكين في قفص"، لا يمكن الجمع بينهما في نفس المنزل كما يبدو عند أصحابهما. والعصر الحالي، بهذه الردة الحضارية التي يسمونها "بالصحوة" (إذا كانت هذه هي الصحوة فما هي "الرقدة" أصلاً؟) يصب الزيت على النار، وعوضاً عن الذهاب نحو آفاق من التسامح الإنساني والتعددية والانفتاح الثقافي والحضاري على الآخر، فإن مجتمعاتنا باتت رهينة لبعض المشوهين النفسيين من مدارس العنف والشذوذ الخلقي والإرهاب (بدءاً من جورج بوش الإبن وصحبه من خنازير الصهيونية المسيحية حتى آخر متخلف في حظائر اللحى الطويلة و الجلابيب القصيرة) ...

حاجه تقرف !!!

واسلموا لي
العلماني