الرجاء الضغط على الرابط التالي (كي أرتاح من عناء التكرار في الحديث عن موقفي من الأديان والآلهة مع كل حوار جديد)...

http://www.nadyelfikr.com/index.php?showtopic=20706&hl=

واسلموا لي
العلماني

[media]C:\Users\hassan\Desktop\محمود درويش\ינו 07 2009\هي هو.mp3[/media]

اخ يا علماني, لقد حركت في امرا ظننته قد خلد في قبره فإذا به لا يزال يذكرني بفعلتي الشنيعة, وهي " التنازل " في الحب امام ضغط من لن يعرفه.

(f)(f)ودرويش لك ايضا

كل شىء قسمة ونصيب ، الحياة بتستمر فى كل الأحوال
عجبتنى كلمة إبراهيم إن الحب الحقيقى لايموت ، وده عندنا فى الكتاب " المحبة لاتسقط ابداً " ، وكل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله

حتى الان فبالطبع لا اوافق على هذا الزواج , وهضربها بالصرمه القديمه , ولو اصرت على موقفها فلتذهب الى حيث تريد مع من تريد ولكن بعيدا عنى , وسأعدها من الاموات بالنسبه لى .

يمكن بعد خمسه او عشره او عشرون عاما اترك الاديان وافقد ايمانى بالاسلام , حينها ربما تقبلت الامر بصدر رحب , وحملت لهما الشموع اثناء الزفاف , ورقعت زغرودتين كمان .

كان ردى على العلمانى وواحد تانى عن قصص الحب غير المكتملة

مبدأى عدم الموافقة على الزواج من مختلفى الديانة ، لكن من وجهة أخرى إنه إذا حصل جذب قوى بين إثنين مختلفى الديانة فممكن يكون معناه إتفاقهم فى الشخصية مما يؤدى فى النهاية للوصول لدين واحد

ففيه قصتين سمعتهم : واحد إسمه أبوعلى متنصر وبيبشر فى النت ، وقصته إنه تزوج مسيحية وبعدين تنصر بس مش عن طريق زوجته .. بطريقة تانية ، وقصة تانية إنه واحدة مسيحية حبت واحد مسلم كان بيشتغل عليها وهو من جماعة أسلمة .. يعنى يجروا وراء البنات بالحب لغاية لما يأسلموهم بأى طريقة كانت ، وباعت أهلها ودينها عشانه ، وأهلها كان بيصلوا من اجلها ، وعانت مع زوجها ، وبعدين زوجها إختلف مع مجموعة الأسلمة ، وقرر إنه يقرأ الكتاب المقدس عشان يعرف يبشر بالإسلام كويس ، والرب ظهر له وتنصر وأرجعها معه للمسيحية

فطرق ربنا مانعرفش ماشية إزاى

ومن ناحية تانية فيه مسيحيات بيتزوجوا من مسلمين وهم على مسيحيتهم ، وبعد فترة بيسلموا

أتحدث عن الإنسانية
شيء مثل هذا

كما قال العلماني سوف أقف بجانبها حتى "نهايات العواصم" وسأكون السند في وجه الضغط الإجتماعي..

متمنعوش الصادقين من صدقهم ولا تحرموش العاشقين من عشقهم..

Array
لو احب الواحد فينا حقا وصدقا كان ضحى من اجل حبه
والموضوعي ان العلماني تحرر من دينه
وحيث انه تحرر من دينه ما ذا يمنعه من اعتناق دين حبيبته فيكون قد ظفر باعظم شيئين امراة صالحة تحبه وتخلص له ودين هو دين الله الحق ليكون سعيدا في الدارين

لكن ان يرفض الواحد فينا خلع مسوح الرهبان مع ادعاء العلمانية فتلك الازدواجية التي تخنقنا هنا في شرق الملل والنحل

اه لو انا نصراني وجاءتني نعمتان : نعمة الاسلام ونعمة الزوجة الصالحة

اللهم اهد عبادك الى دين الحق امين
[/quote]


لا حول ولا قوة
يا اخي مبروك عليك دين الحق

عندك منطق غريب وكانك تستفز محاوريك بطريقة مزعجة , لماذا لا تغير المسلمة دينها وتصبح مسيحية و تظفر بنعمة الخلاص وحب المسيح !!
تفترض ان محاوريك مجموعة من الحمقى وانت الوحيد الفتح ...من رايي تخليك بالساحة الدينية و تعفينا من تعليقاتك

اعتقد ان نظرية الزميل سيستاني ( يوغرطا = ليلو = حمد ) هي الانسب لتفسير حالتك

زميل العلماني كل الود لك يا عسل وتستاهل كل الخير
لك وللزملاء :98:

Array

كان الحل الأفضل في هذا كله ليس أن أغير أنا معتقدي ولا أن تغير هي معتقدها، ولكن أن نستطيع أن نكمل مشوارنا مع بعض بالرغم من اختلاف المعتقدين. ولكن المسيحية والإسلام مثل "الحماة والكنة" أو "ديكين في قفص"، لا يمكن الجمع بينهما في نفس المنزل كما يبدو عند أصحابهما. والعصر الحالي، بهذه الردة الحضارية التي يسمونها "بالصحوة" (إذا كانت هذه هي الصحوة فما هي "الرقدة" أصلاً؟) يصب الزيت على النار، وعوضاً عن الذهاب نحو آفاق من التسامح الإنساني والتعددية والانفتاح الثقافي والحضاري على الآخر، فإن مجتمعاتنا باتت رهينة لبعض المشوهين النفسيين من مدارس العنف والشذوذ الخلقي والإرهاب (بدءاً من جورج بوش الإبن وصحبه من خنازير الصهيونية المسيحية حتى آخر متخلف في حظائر اللحى الطويلة و الجلابيب القصيرة) ...

حاجه تقرف !!!

واسلموا لي
العلماني
[/quote]


هذا هو المنطق السليم والحب الصادق
:thumbup:
:redrose: