Array
يا سعودي جدا.
[/quote]
انت انسى السعودية وعقدة السعودية وراح تفكر بشكل جيد ، لانه لافائدة من ذلك ، فالسعودي الفرد لم يبع بلده ومكتسبات بلده للمحتل كما فعل اقاربك حين باعوا آلاف القطع الاثرية لافراد الموساد والمارينز ولم يساهموا باحراق المكتبات بحجة انها فكر بعثي ، واجدادهم ليس لهم سابقة واحدة في تدمير بلدهم مع الغزاة نكاية بالآخر بحجة انه من طائفة اخرى .

لافائدة من ترديد هذه الشوفينيات الصغيرة .


Array. انا اتحدث سياسيا و ليس عقائديا..[/quote]
طيب ليش حذفوا كلامك السياسي يابو السياسة ؟
انت تتوهم انك تقول كلام سياسي وهذه مشكلتك فشتم الاخرين بنظرك سياسة ، طيب ماشي هم حذفوه وهذا دليل انك تجاوزت حدود الزمالة وادب الحوار وهذه عادة مكتسبة وانصحك مرة اخرى بالتركيز عليها ودحرها يا ابني.

Array وصلت لمخ جنابكم,, و منو انتة الي جاي اصلا تعطي اوامر الزم و ما تلزم [/quote]
يا ابني لا احد يستطيع ان يمنع او يأمر احد خصوصا بالنت ، افهمني لو سمحت ، انا اقول ان التعريض بالاخرين وشتمهم يستوجب الرد وعليك ان تتحمل او ان تحترم الاخرين ، فقط .

فهمت ؟ يااارب يكون فهم هالمرة .


Arrayشنو مفكر نفسك ببلدك تعطي اوامر لواحد باكستاني مشتريه بفلوسك[/quote]
تتشمت بالباكستاني يعني؟
لو الله خلقه ايراني كان تلاقيه هو اللي يؤمر وينهى ويتزوج حوريات ومشاريع ونفوذ بمناطق الامتداد العقدي ، لكن هذا حظه وهذا رزقه ، واقسم بالله انني لست شامتا.

مصر وإيران والخليج

داود الشريان

التصريحات الإيرانية المعادية لمصر على لسان نائب وزير الخاجية الإيراني جاءت لتأكيد إصرار إيران على الاستمرار في توتير العلاقة مع القاهرة، وكان بإمكان طهران طرح قضية ايواء جماعة «مجاهدين خلق» المزعومة بطريقة مختلفة، لو ان النظام الإيراني راغب فعلاً في تحسين علاقاته مع القاهرة، لكن الواضح ان الايرانيين لا يفوتون فرصة للإبقاء على حال التوتر مع مصر، ويسعون لترسيخ موقفهم في شكل مستمر، وحرب غزة كشفت بوضوح أن طهران تسعى لتشويه واضعاف الدور المصري عربياً واقليمياً.
الأزمة التي تسعى إيران على الدوام لتغذيتها تبدو في الظاهر مشكلة حول قضايا هامشية في نظر البعض، مثل استقبال الشاه في عهد الرئيس أنور السادات، ودفنه في في مصر، والرد الايراني باعتبار قاتل السادات خالد الاسلامبولي شهيداً وتسمية أحد شوارع طهران باسمه، وانتاج فيلم لتشويه صورة السادات، لكن الحقيقية ان هذه العناوين التي يتهم حلفاء ايران مصر بتضخيمها، ليست سوى واجهة مضللة لحقيقة أهداف ايران من وراء توتير علاقاتها مع مصر، وسعيها الى إذكائه على الدوام.
ويمكن القول ان مشاركة مصر الفاعلة على المستويين السياسي والعسكري في حرب تحرير الكويت، وتفاعلها لاحقاً مع قضية أمن منطقة الخليج، واعتبارها أولوية في السياسية المصرية، والتناغم بينها وبين عواصم دول مجلس التعاون، وفي مقدمها الرياض، هي سر التوتر المتزايد بينها وبين ايران، فوجود مصر كشريك فاعل في قضية امن منطقة الخليج قضية تقلق ايران، وتضعف من طموحاتها التوسعية.
إن وجود مصر في خندق الدفاع عن عروبة الخليج العربي، يعني ان كل العرب ضد الاطماع الايرانية، وهذا ما تتطلع ايران الى اضعافه وتفكيكه والتصدي له. وهي سعت على مدى العقود الماضية الى اختراق وحدة الموقف العربي من قضية أمن الخليج، من خلال دول ومنظمات وأحزاب، واستطاعت الترويج لأهدافها بشعارات تحررية تارة، ومذهبية تارة اخرى، وتحالفت مع تنظيمات إسلامية تختلف معها ايديلوجياً من أجل ارباك الشارع العربي، وتغييب هدفها الحقيقي من وراء توتير العلاقة مع مصر، وتشويه دورها، والتصريحات العدائية الأخيرة ضد مصر تعبير عن القلق الايراني من تنامي دور مصر في قضية أمن الخليج، واستجابة مصر الحاسمة والسريعة، ضد تهديد ايران لسيادة دولة البحرين.

:Asmurf:

يا اخي .. انا لا افهم ما يريده العرب..!؟ هناك فراغ تشغره ايران و تتعامل معه و تطور حيثياته لان العرب غير راغبين بلعب ذلك الدور و الانكى هو ان ذلك الفراغ متواجد داخل مناطق الامن القومي العربي؟!
فهل نلوم ايران على مساعيها للتمدد.. ام نلوم انفسنا على الاعتكاف و التنسك السياسي الذي نمارسه في اسوء ضرف نمر به في تاريخنا السياسي و الديني و الاجتماعي الحديث!؟
ايران لها رؤية و استراتيجية.. و العرب ليس لديهم اي شيء من هذا..و هذا سبب تخبط العرب لانهم لا يتحركون باي اتجاه معين و ليس لديهم اهداف او اي شيء..

Arrayإن وجود مصر في خندق الدفاع عن عروبة الخليج العربي، يعني ان كل العرب ضد الاطماع الايرانية، [/quote]


الله أكبر




الله أكبر...

عاشت مصر :bouncy:


المجد للعرب :bouncy:


الارض بتتكلم عربي..... :bouncy:


أمجاد يا عرب.... :bouncy:


عاش الريّس ميجور كولونيل اونكل حسني حامي العروبي و (المتخندق) دوما في (خندق*) الدفاع عن العروبة بوجه المؤامرة الفارسية المجوسية....







يا الله كم اصبح ظريفا هذا الكويتب مؤخرا....


















هو يمكن فعلا اعتباره خندقا, اذا استطعنا اعتبار القبر خندقا...in a way or another......

المسالة ليست عداوة او حب برايي , ايران لها اجندة معينة تخدم مصلحتها احيانا تلتقي مع الاجندنة العربية واحيانا تختلف معها , اذا ماكان تحقيق تلك الاجندة على حساب الشعوب العربية فايران لن تتردد ولو للحظة بتنفيذها ..( يخيل للبعض ان ايران تجاهد امريكا لاجل القضية الفلسطينية )
الاجندة الايرانية ببساطة هي تامين محيط ايران وذلك باضعاف جميع الدول من غير استثناء
طبعا التشيع على راس الاولويات (يتلاقى مع دوافع دينية ودنيوية ) , تصرف ايران الملايين بينما شعبها يستجدي الاقامة في الخليج والدول الغربية , حتى ان مصافي النفط لا تكفي لانتاج بنزين يكفي الايرانيين (, بس يعني بدل ما نجاد يصرف ملايين على تشييع العرب , يصرف شوية دولارات على شعبه الجوعان )

error

Array
ايران لها اجندة معينة تخدم مصلحتها احيانا تلتقي مع الاجندنة العربية واحيانا تختلف معها [/quote]

المشكلة هي انه فعليا لا يوجد شيئ (اجندة عربية)!!!

نعم هناك بضع اجندات اقليمية لبعض الدول العربية تتلخص بالحفاظ على الكرسي و امن النظام, و على عدم اغضاب الامريكي....

جرب اكتب موضوعا عن (الاستراتيجية العربية نحو كذا و كذا) ستجد ان مكان موضوعك الحقيقي هو اما ساحة القلم الساخر, او ساحة تاريخ و ميثولوجيا...:bouncy:

جل ما في الامر هو اللحاق الاعمى بالاستراتيجيات الامريكية مهما كان تأثيرها سيئا علينا...


و ثق بأنه لو كانت هناك فعلا اجندات عربية و استراتيجيات نهوض شامل و رؤية واضحة لدور عربي رائد في المنطقة و العالم, لما تردد الكثيرون في الاستعانة بالدور الايراني لتحقيق مصالحهم, و لكن ايضا في المقابل لوقفت العديد من الانظمة العربية مدعومة من الغرب في وجه تلك التوجهات, و التجربة الناصرية ما زالت ماثلة في الاذهان....




, Arrayاذا ماكان تحقيق تلك الاجندة على حساب الشعوب العربية فايران لن تتردد ولو للحظة بتنفيذها ..( يخيل للبعض ان ايران تجاهد امريكا لاجل القضية الفلسطينية )
الاجندة الايرانية ببساطة هي تامين محيط ايران وذلك باضعاف جميع الدول من غير استثناء[/quote]

هي فرصة سانحة الان لايران (بعد وصول الادارة الامريكية الجديدة) لان تفعلها و تقتنص الفرصة و تحلب البقرة بعدما اشبعتها علفا, لنرى ان كانت ايران ستمد اليد لامريكا و تبيع حلفاءها...
ايران تحافظ على توازن دقيق بين تحقيق مصالحها و بين الاخلاص لمبادئها, و هي ساعة تتخلى تماما عن مبادئها و تلحق فقط بمصالحها, ستجدها محل ترحيب عربي و دولي و صاحبة نفوذ في المنطقة تماما كما كانت ايام الشاه يوم كان طفلا مدللا دوليا, و شرطيا مرموقا على القبائل العربية الحاكمة المحيطة....


Array
طبعا التشيع على راس الاولويات (يتلاقى مع دوافع دينية ودنيوية ) , تصرف ايران الملايين بينما شعبها يستجدي الاقامة في الخليج والدول الغربية ,
(, بس يعني بدل ما نجاد يصرف ملايين على تشييع العرب , يصرف شوية دولارات على شعبه الجوعان )


[/quote]

طبعا الخطة الايرانية لنشر التشيع هي مجرد وهم و بارانويا و كوابيس نتيجة رواسب و اوهام تاريخية و ثقافية ..... ايران تريد نشر التشيع ؟
طيب كم برأيك سيتشيع؟ الف؟ عشرة الاف؟ مئة الف؟ خمسمئة الف؟ مليون؟ و بعدين؟ ما تأثير هؤلاء في بلدان شعوبها هم مجرد ارقام لا وزن لها؟

و انا لو مكان حكماء بروتوكولات ايران الخبثاء, و جاء الي شخص يريد التشيع, لقلت له اذهب و ابقى على مذهبك و مواليا لي تكون اكثر نفعا لي.....:con_razz:


Arrayحتى ان مصافي النفط لا تكفي لانتاج بنزين يكفي الايرانيين [/quote]

ذلك طبعا نتيجة الحصار و المقاطعة الدولية من قبل شركات الانشاءات النفطية الكبرى (و التي هي اما غربية او تربطها مصالح كبرى مع كارتيلات البترول في الغرب), و الحصار الدولي الخانق على قطع بناء محطات التكرير, و ايران دائمة المطالبة برفع الحصار الجائر هذا, و هي بالمناسبة تصر على التحول لانتاج الطاقة نوويا لتقليل اعتمادها على المشتقات النفطية في التوليد بسبب العجز المزمن في قدراتها التكريرية....

كان النظام الفارسي في الماضي أيام احتلالهم والحرب عدوا..الآن للحكومة الإيرانية بعض المواقف الجيدة تجاه بعض الدول المسلمة ولكن مع ذلك لهم مواقف سلبية جدا أحيانا..تعمل حسب مايناسبها..وثم أن نظام الدولة دكتاتوري جدا وسيء وقمعي وطائفي وطاغية وظالم حتى على شعبهم فكيف بالآخرين؟..وبالنسبة لحكومات الدول العربية الكثير بالهوا سوا.

شو رأي أمريكا بالموضوع؟
يمكن نعرف من مذكرات هنري كسنجر

البحث في عداوة أو صداقة إيران للعرب عقيم، لأن لإيران مصالحها و مجالها الحيوي و هو ما تضعه نصب عينها قبل اي شيء آخر ... لقد اختار الإمام الخميني دورا جيوسياسيا آخر لإيران لأنه اصطدم في بداية مشروعه بالقوى الإمبريالية، فكان من الطبيعي أن ينعكس هذا الصدام على دور إيران في منطقتنا ... لقد مد الإيرانيون يدهم إلينا و المهم أن نتعلم كيف نستثمر هذا التحالف لمصلحتنا. و الأهم أن نتعلم كيف نستمر في الحياة إذا اختفت هذه اليد ... لا أعتقد أن تقديم القضايا الخلافية مع الجمهورية الإسلامية في الوقت الحاضر مفيد لنا بل هو خدمة مفضوحة لأجندات غربية مفضوحة.