احد العيارين وهو رجل خمسيني يقول انه اعتاد على زوجته وألفها لدرجة انها لم تعد تثيره جنسيا فحالة الانسجام الطويلة اشعرته انها كأخته .

ازمة كبيرة يعيشها هذا الخمسيني فهو يخاف ويستريب من زوجة جديدة ستهدم جزيرة الاسقرار وجنة الألفة مع ام البنين ، واضافة لكون الجديدة تحتاج لوقت طويل وصبر مر لتعتاد ويعتاد عليها .

العلاقات المحرمة اطيب وجبة وافضل الحلول على الاطلاق لكن لعنة الضمير عائق لايرحم ، والمخاوف الصحية والاجتماعية بند مضاف .

بعد فترة استقر رأيه على ان يمارس الازاحة على رغباته ومخيلاته ويكثف نشاطه التجاري ويترك مسألة الجنس لعفوية الوقت .

لقد استسلم .

ليرسلها لتعمل بعض عمليات التجميل كالشد و غيره ...

أو يغير الوضعيات ..!!!

Array
ليرسلها لتعمل بعض عمليات التجميل كالشد و غيره ...

أو يغير الوضعيات ..!!!
[/quote]
خلي عنك ، الرجل يحتاج للرفاهية الجنسية من خلال التغيير المستمر او النسيان والدخول بغيبوبة العمل .
ربما تذكر بداية الفياجرا وماذا فعل بالمجتمعات الغربية .

ما يمر به هذا العياري هي حالة معروفة

وهي تسمى حالة مخواة اللحم

عند دخوله الستينات سيتغلب عليها

بالزواج الثاني والثالث وهكذا

فلا خوف عليه:)

أخي العزيز ابن البلد الحبيب إلى قلبي:

هذا الرجل يبدو لي أنه يمر بأزمة منتصف العمر والتي تحدث كثيراً للرجال في سنه. هناك حلول وأقول حلول من الذاكرة ع الماشي وأولها أن الزوجة تلتفت لنفسها وتهتم بمظهرها وأنوثتها وهو أيضا يراعي الله ويتق الله في بصره ويلازم الولاء لها فالغدر شيمة الأشرار. إذا غدر بها سيظل يتلظى في جحيم الضمير ويخلد فيه مهانا ولا أشفق عليه. كل إمرأة تملك قدر من الأنوثة والجاذبية الجنسية والأمر يبقى مرتبطاً أولاً بأكبر عضو جنسي يمتلكه الرجل وهو ليس قضيبه كما نتوهم ولكن عقله وتصورات هذا العقل وبحسب توجيهه لهذا العقل فإما يتحفظ له أو يطلق العنان لشهواته كالبهيمة ويصبح غادر شرير ولن تكفيه وقتئذ نساء العالمين.

على حسب

إذا كان من النوعية المرتبة في الجنس ( كل اسبوع أو اسبوعين ) ويمارس متى ماهو حب .. فقله يتوكل على الله ويتزوج.

أما إذا كان يروح للفراش مع كل إغراء .. فأتمنى له التوفيق في مجاله التجاري.


والموضوع هذا يقيسه على الفترة الماضية من زواجة ... لأنه راح يكون الضبط أصعب في مثل عمره .. زوجة صغيرة وهو فاضي.


بإختصار يحتاج نظام, رياضة وفلوس...إذا عنده نقص في أحد هاذي الأمور .. فالزوجة الاولى ماهي بطالة .. راح تخدمة بإحترام, وأكيد له ذكريات جميلة معها, وأربعينية محترمة ولا عشرينية هلفوته..يدخلها نادي وترجع له ورده.

ولاينسى يستخير قبل كل شئ..بالتوفيق :redrose:

لا اعتقد انه احبها سابقا او يحبها حاليا ...

باعتقادى الشخصى ان الحب بين الزوجين كفيل بأن يجعلهم يتخطون كل تلك المراحل اللتى تمر بالحياه الزوجيه , والحب ايضا كفيل بأن يجعل الانسان فى حاله من النشوه تجلعه يتسامى عن شهواته فى حاله ما اذا كانت الزوجه مريضه او متعبه لسبب ما , اما فى حاله قدرتها على التجاوب معه فان الجنس هنا وسيله للتعبير عن التلاحم وذوبان الطرفين فى كيان وجسد واحد , وليشعر كل طرف ان شريكه يبذل اقصى ما بوسعه لاسعاده , وبالتالى كلما زادت لقاءاتهم كلما زاد الحب بينهم , وكلما تباعدت كلما حل الجفاء .

لو ان ما بينهم وصل الى مرحله الجفاء فلا امل فى استمرار تلك العلاقه , فالحياه قصيره الى ابعد حد , ويجب على كل منا ان يقضيها بالشكل الذى يرى انه يحقق له السعاده فى حدود ما شرعته الاديان او يسمح به ضميره واخلاقه .

Array
[/quote]

لا وربما يحدث ذلك في سن متقدمة جداااا .

Array
- ماذا عن شعور المرأة .[/quote]
وماذا عن شعور الرجل وطاقاته والتهاباته ؟

Array
أخي العزيز ابن البلد الحبيب إلى قلبي:

هذا الرجل يبدو لي أنه يمر بأزمة منتصف العمر والتي تحدث كثيراً للرجال في سنه. هناك حلول وأقول حلول من الذاكرة ع الماشي وأولها أن الزوجة تلتفت لنفسها وتهتم بمظهرها وأنوثتها وهو أيضا يراعي الله ويتق الله في بصره ويلازم الولاء لها فالغدر شيمة الأشرار. إذا غدر بها سيظل يتلظى في جحيم الضمير ويخلد فيه مهانا ولا أشفق عليه. كل إمرأة تملك قدر من الأنوثة والجاذبية الجنسية والأمر يبقى مرتبطاً أولاً بأكبر عضو جنسي يمتلكه الرجل وهو ليس قضيبه كما نتوهم ولكن عقله وتصورات هذا العقل وبحسب توجيهه لهذا العقل فإما يتحفظ له أو يطلق العنان لشهواته كالبهيمة ويصبح غادر شرير ولن تكفيه وقتئذ نساء العالمين.
[/quote]
المشكلة انه كلما استوعبنا الحياة وفهمناها وبدأنا نستطعمها نكون قد كبرنا وشخنا ، فالرجل عندما يصل لقمة خبراته الجنسية تكون الانثى هكعت جسديا وارجو الا تقول لي ان زوجته الخمسينية ستقوم بالمهمات على اكمل وجه .

الوفاء اساسي وشيمة نعم ،لكنه لايعني الوفاء للجسد ، فالمعطيات تكون قد تراجعت كثيرا .

ابراهيم المثالية التي تتحدث بها جميلة لكنها مجرد مثالية لاتصمد ولم ولن تصمد امام واقع الطبيعة الانسانية .