Array
-لو كان فيها خير ما رماها الطير
[/quote]
وهناك ايضاً :لولا اختلاف الاذواق لبارت السلع .
احيانا تكون يعجب المرئ بخصلة معينة في شئ معين ولكن الحكمة الجماعية تعتبرها شيئا سيئا.
اعتقد هذه الفكرة تنتمي لفلسفة الفردية individualism بمعني ان علي المرئ ان يثق برأيه ويبرر لنفسه ما يريده بصدق ودون اعتبار لرأي الجماعه (مادام يملك قراره المستقل) ، اسؤ شئ هو التعميم ووضع الامور بقوالب تفكير جاهزة ، فارض خلاء اليوم راميها الطير ولاتستحق درهما واحدا قد يصلها العمران غدا وتصبح ملياريه ، وامرأة رماها طير احمق قد تكون احن علي رجلها من امرأة تتشاجر الطيور عليها.
(f)

Array
فكرة احترام العادات و التقاليد :thumbdown:
[/quote]
اتمني تنويرنا بالمزيد عن الفكرة ماهي بالتحديد التقاليد التي لا تعجبك ولماذا ؟ وماهي المواقف التي جعلتك تخلصين بهذا الرأي.
شكرا للمشاركه:)

Array
ماهى المشكلة ياقطقط يا اخويا حدش فاهم بالضبط ايه الطريق اللى لاقيته ايه ملامحه مثلا هل هى جماعة تكفير وهجرة مسيحية,هل اشتريت حتة ارض وبنيت عشة فيها وقاعد تراعيها,ولا شغال على ميكروباص امبابة ولا توكتوك حكر عزت فهمنا الله لايسيأك توهتنا!
[/quote]

الطريقة المسيحية عكس الطريقة العالمية ، الطريقة العالمية كيف تأخذ وتجمع وتتعظم وترتاح ، والطريقة المسيحية كيف تعطى وتفرق وتتواضع وتتعب

الطريقة العالمية هى بحث عن الأكثر ثراء وسلطة لمعاشرته ومتابعته ، والطريقة المسيحية إنك تبحث عن من هو أكثر فقراً وضعفاً وتهتم به وتخدمه

الطريقة العالمية هى طريق الغزاة وأولاد المدارس والموظفين ، والطريقة التانية هى طريق الفلاحين والعمال والشعوب المفتوحة والمضطهدين فى كل مكان

Array
اتمني تنويرنا بالمزيد عن الفكرة ماهي بالتحديد التقاليد التي لا تعجبك ولماذا ؟ وماهي المواقف التي جعلتك تخلصين بهذا الرأي.
شكرا للمشاركه:)
[/quote]

الفكرة مو بس وجود تقاليد ما بتعجبني يا طنطاوي
كل فكرة احترام العادات و التقاليد ما بتعجبني من أصله و بالذات لما توصل المواصيل لحد التقديس
يعني تقاليدي و عاداتي إشي بخصني انا ما حدا بيطلعله يرسملي شكلها أو يلزمني بطريق جاهز مجهز مشان أمشي عليه:no2:
صح في شغلات حلوة بالعادات وهادي باخدها بكامل قناعتي مو لأنه هيي عادات و السلام :icon_razz:
طريقي برسمه أنا لحالي.. مرات رح يلتقي بطرق تانية و مرات بعد مسافة رح يفترق عنها و يرجع يلتقي بطرق جديدة
يعني بالمختصر هيك و من الآخر روحي حرة ما بتواتيها القفاص :D

(f)

Array
الطريقة المسيحية عكس الطريقة العالمية ، الطريقة العالمية كيف تأخذ وتجمع وتتعظم وترتاح ، والطريقة المسيحية كيف تعطى وتفرق وتتواضع وتتعب

الطريقة العالمية هى بحث عن الأكثر ثراء وسلطة لمعاشرته ومتابعته ، والطريقة المسيحية إنك تبحث عن من هو أكثر فقراً وضعفاً وتهتم به وتخدمه

الطريقة العالمية هى طريق الغزاة وأولاد المدارس والموظفين ، والطريقة التانية هى طريق الفلاحين والعمال والشعوب المفتوحة والمضطهدين فى كل مكان
[/quote]


كلامك كله عموميات , يعني معرفناش لغاية دلوقتي انت بتعمل ايه صنعتك ايه ؟

حلو قوي الكلام بتاع المشاركه ده , لكن الطعام والشراب والملابس وفلوس المواصلات وفاتورة الكهرباء والغاز وفاتورة التليفون اللي بتدخل علي الانترنت من خلاله وايجار البيت وحتي ثمن الصابونه اللي بتستحمي بيها , يعني مثلا افهم من كلامك انك بتروح للبقال وتقوله هات صابونه وتعطيه 3 حبات تواضع او بتقف علي طابور العيش قدام الفرن وبتشتري 10 ارغفه بكف سلام مثلا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

واذا استمريت في المراوغه دون الافصاح من أين تأكل خبزك ؟ فاسمح لي ان استنتج انك اما عايش في ملجأ , او انك خريج وعاطل ولسه بتاخد مصروفك من اهلك , وفي كلتا الحالتين لا يحق لك ان تعظنا عن الكفاح والعمل واولاد المدارس ؟

الأخ فارس

أنا مش بأوعظ ، أنا بس عندى تساؤلات وإستغراب عن تغير الحياة فى مصر ، والنظرة الغريبة لأولاد المدارس للعالم

شخصياً نفسى أنتج ( مش أكل ) لكن نفسى أنتج فن لأنى بأحب الفن لكن للأسف لحد الآن لم أتمكن من إنتاج شىء رغم إنى حاولت

لكن نفسى تكون عندى مزرعة أزرع فيها إحتياجاتى الشخصية ( لكن دى مجرد رغبة )

ومن ناحية تانية باشعر بالإمتنان لكل إنسان بينتج حاجة باستهلكها واتمنى إنى أعرف أرد الجميل

Array
دعوة لكل الزملاء كي نتشارك في الافكار السيئة التي اثرت او مازالت تؤثر فينا[/quote]

العصبية...
الدينية والطائفية الحجران ...
كما في آلة الرحى القديمة بين حجريها تقومان بسحقي وذر عفنهما البالي بي وبوجدان حتى اصبح نكرة ...
اصبحت واحداً في المجموعة ...
اذهب بما تمليه على الأولى واعود على نداء الثانية ...
لا اقول لا ولا اقول لماذا...
عقلي يسأل ...
الجواب أن اعود به للرحى ...
حتى انتهى و انتهيت...
و استيقظت...
فقدتهم وفقدت الكثير نعم, لكني ربحت الأهم ...
صرت أنا...






"أن نتأمل الحياة دون ضج.ة أوشكوى. ربما يكون ذلك أفضل المواقف. ألا نشارك في الأشياء. ولكننا آنذاك ونحن نتأمل سنفهم أن الحياة ليست سوى مزاح ثقيل. مزاح مبتذل و بليد و لعب اخرق بالألفاظ"