{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Al gadeer
عضو رائد
    
المشاركات: 1,723
الانضمام: Jan 2004
|
|
04-06-2009, 01:37 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
fares
عضو رائد
    
المشاركات: 2,103
الانضمام: Dec 2004
|
شو في ما في يا غدير؟
:icon_eek:Array
من أجل ذلك يا إبراهيم نقول لسان العرب ولغات العرب،
اللغة هي مجموعة ما اصطلح عليه قوم من ألفاظ وتعابير للدلالة على ما يريدون من أفكار ومفاهيم ومعان، وعلى هذا فلكل قبيلة من العرب لغتها.
إلا أن أصحاب هذه اللغات يشتركون بلسان واحد، فلهم أبجدية واحدة، ومتن لغة واحد، فعلى اختلاف اللغات كانوا يفهمون بعضهم بسهولة أو بصعوبة حسب التباين والتقارب.
حين قرّش قصيٌّ قومه من كنانة حول المسجد الحرام، صارت قريش مجتمع العرب في كل عام، وحضر قريشا كل ما غاب عنها من لسان العرب، ولم يحضر هذا غيرها من القبائل، بما شذب لغة قريش ونمّاها موصلا إياها الذروة في الفصاحة، وجاعلا إياها لغة مفهومة من قبل أصحاب اللسان العربي وإن لم يتحدثوا بها بالضرورة، صارت لغتها طبيعيا لغة قياسية، تنسب باقي اللغات العربية إليها.
حين نزل القرآن، نزل بألفاظ ومعان مقصودة من الله عز وجل، وحيا منه مشتملا على الأمرين، ذلك أن الألفاظ التي اختارها الله تعالى للتعبير عن القرآن تعبر عن جملة من المعاني المطلوبة.
حين نترجم القول فنحن لا نحافظ على المعنى المطلوب من الله تعالى ببساطة لأننا ننقل من القرآن ما فهمنا إلى اللغة الأخرى، وهو ليس بالضرورة المعنى المطلوب من قبل الله عز وجل، بل هو مفهومي الشخصي.
وحين أسمي مفهومي الشخصي عن القرآن قرآنا، فهذا تأل على الله، وكتابة لنص بشري بيدي زاعما أنه من الله، وإضفاء قداسة على ما لا يستحقها من نصوص.
إن أردنا بالترجمة التفسير، وهو النقل الحرفي لكلمة مقابل كلمة، فهذا أمر يعسر، ولا ينفع أن يكون بديلا للنص الأصلي مطلقا.
[/quote]
طبعا منطق سليم ولكن اليس من المنطق لو كان اختار الله الفاظا بسيطه وواضحه ومفهومه ولا يختلف عليها فيجنبنا مشقة التفسير والاختلاف ويصبح كتابه اكثر وضوحا ومباشرة وتكون الأمة أقل اختلافا وبلا مذاهب .
Array
الأصل هو في إعادة بناء الحضارة عند قومنا، حينذاك تعلو لغة القوم مع علو كعب حضارتهم، وإعادتها لغة عالمية كما ينبغي لها أن تكون، ولم لا وهي لغة عريقة قادرة على ما قصر عنه غيرها من لغات الآريين، ولا تعجز عن التعبير عن أدب أو علم أو دين أو سياسة أو اقتصاد أو اجتماع أو دبلوماسية، لا يجهل هذا عنها إلا من جهلها، ولعله معذور بجهله لضعف قوم اللغة وبعدهم عنها بل وخجل بعضهم منها.
وحينذاك قد يكون فهم القرآن عند العجم متيسرا، ويبرز منهم من يشرحه ويفسره ويتفقه فيه، كما برز قديما من علماء من فرس وترك وهند وبربر وصقالبة وصقليين، لم يحل بينهم وبينه عجمة الأصل وقد تعرب اللسان طوعا لا كرها ويدهم العليا لا السفلى.
[/quote]
واسمح لي لماذا لا يعاد ترتيب سور القرآن حسب النزول يعني يبدأ بالفاتحه ثم تكون اول سورة هي سورة العلق تليها المزمل ثم المدثر .... الخ , وتكون اسفل كل صفحه حاشية بها تفسير بسيط ومرادف للكلمات الصعبه وتكتب الايات المنسوخه بلون مختلف ويشار اليها , وكذلك الايات التي اصبحت تتعارض مع العصر وتناقض اعلان حقوق الانسان تكتب بلون مختلف ويصدر فتوي بان احكامها اصبحت معطله بحكم الواقع وان الزمن قد نسخها , وبذلك يسهل علي الناس فهم القرآن وفهم السيرة في آن معا , دون ان نخل بالنص ونفتري فهمنا علي الله كما ذكرت , والحادث الان ان تقديم السور المدنيه علي السور المكيه في الترتيب وحتي تقديم بعض السور المدنيه علي سور اخري نزلت قبلها وحتي داخل بعض السور لا يراعي ترتيب النزول . قد اضر بالمتلقي ايما ضرر ويشتت انتباه غير المتخصص في علوم اللغه واسباب النزول والسيرة , فليس من المعقول ان اكون انسان ذكي ومتخصص في مجال علمي مهندس , طبيب محاسب ... الخ ولا استطيع فهم القرآن او فهم الاحداث التي يقصها , في حين ان اعادة الترتيب سوف توفر الكثير من الجهد علي الانسان العادي الذي يحاول ان يفهم القرآن بنفسه , وانا اعتقد ان من قام بجمع المصحف ترائي له وضع السور الكبيرة في البداية ليس الا ولكن يزعم البعض ان هذا الترتيب هو امر توقيفي من الله وبرأيي هذه حجه خوفهم من التغيير .
|
|
04-06-2009, 02:47 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}