فيه قصة الخنساء وهذه مشهورة برثاء أخوها صخر
وذهبت فى معركة القادسية مع أبنائها الأربعة فقتلوا وقالت : أشكر الله الذى شرفنى بقتلهم وأرجو أن أجتمع معهم فى الجنة

وفيه قصة أبو محجن الثقفى الذى شرب الخمر وسجن فى معركة القادسية وكتب شعراً يطلب الخروج للجهاد فخرج وتعهد ألا يشرب الخمر
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%A8%...%82%D9%81%D9%8A


وفيه المقامات ، وهى مقامات بديع الزمان الهمذانى ومقامات الحريرى والمويلحى ، وبيرم التونسى كتب مقامات أيضاً

الخديوى إسماعيل عمل مشروعات هائلة مدنية بيد الأوربيين ، وكان يصرف على نفسه مصروفات طائلة وبنى 30 قصر فى 16 سنة ، وأخذ يستدين كثيراً حتى عجز عن السداد ، وعزل ، وكان عنده وزير مالية إسمه إسماعيل المفتش كان يساعده فى خططه ، ولما أتت لجنة للتحقيق المالى وعرف أن التحقيق مع إسماعيل المفتش سيدل عليه إستدعاه للقصر وقتله

إزيك يا قطط باشا،
على فكرة بقى موضوعاتك جت بشكل عكسي علي وبقيت معجب أكتر "بالغزاة" يعني على بلاطة، واحنا شباب زي بعض، الغزاة "أروش" و "أصيع" وواكلينها وهي والعة يعني مريحين و حياتهم كلها نسوان وحرب وSex and Drugs and Rock and Roll ....
أنا عارف يا قطقط إنك مغرم بالغزاة ونفسك تبقى واحد منهم:D
مساءك نادي بإذنك يا رب...

قطقط تناسيت شعراء رائعون أرخوا تلك الحقبة ..رغم أني لا أعلم عن ماذا يتكلم الموضوع :Dولكن عملا ب:. وسقطت الطائرة في البستان وذلك الطالب النجيب.. وبما أنك ذكرت واحدا منهم الشنفري(f); إنهم الشعراء الصعاليك !!:97_old: أحب الشعراء إلى قلبي كانوا هم الشعراء الصعاليك؟؟!! كما يقول الكاتب..أدعكم مع المقال :

==^^فالشعراء كانوا بمثابة الجرائد بالنسبة إلينا اليوم. يتناقلون أخبار القبائل والحروب والأمجاد والأحزان والمسرات بشكل منظوم في الأسواق والمجالس على ألسنة رواة حفظة، مهمتهم الوحيدة هي تلقف ما يصدر من الشاعر وحفظه ونشره على العموم شفويا. فالكتابة كانت عيبا آنذاك، وكل من يتجرأ على الكتابة يتم تعييره بضعف الذاكرة، وهي تهمة مخجلة توازي في فداحتها ما يسميه المحامون اليوم «السب والقذف».

أحب الشعراء إلى قلبي كانوا هم الشعراء الصعاليك. وقد سمتهم قبائلهم بالصعاليك ليس لأنهم شعراء أنذال، ولكن فقط لأنهم رفضوا الخضوع لنظام القبيلة الجاهلية، فتم طردهم منها. إنهم بالمعنى المعاصر ثوار رافضون للسلطة المستفردة بالقرار. ولذلك قرروا تشكيل «عصابة» من الشعراء يعيشون على نهب قوافل أثرياء قريش وتجار اليهود الذين كانوا يذرعون صحاري الجزيرة العربية في تلك الجاهلية البعيدة.
كلهم أصدقائي، السليك ابن السلكة، وتأبط شرا، والشنفرى، والحارث ابن ظالم، وقيس بن الحدادية بن خزاعة، وحاجز بن عوف الأزدي. «غير سمياتهم كايخلعو».
وبين هؤلاء الشعراء الصعاليك فإن عروة ابن الورد يبقى صعلوكي المفضل. وقد تمنيت دائما في مراهقتي البعيدة أن أكون مثله. فقد كنت مفتونا بشعره وشجاعته الحربية وسرقاته الشهيرة التي ينفذها في قوافل الأثرياء لكي يوزعها فيما بعد على فقراء قبيلته. فالرجل كان لصا كريما إلى درجة أن عبد الملك بن مروان قال في حقه «من قال إن حاتما الطائي أسمح الناس فقد ظلم عروة بن الورد».

إن أحد أنبل المواقف التي جعلتني أحترم عروة بن الورد وألتهم شعره العذب طيلة السنوات الأخيرة، هو عندما رهن سيفه من أجل أن يشتري الحليب لامرأة استوقفه بكاء طفلها من شدة الجوع. لقد كان السيف في تلك الجاهلية البعيدة بالنسبة للفارس عتادا ضروريا، خصوصا بالنسبة لشاعر صعلوك مطلوب رأسه في أكثر من قبيلة. ومع ذلك خاطر عروة بن الورد بحياته ورهن سيفه من أجل أن يشرب رضيع جرعة حليب.
منذ تلك المراهقة، وأنا أقرأ سيرة الشعراء الصعاليك، والشعراء الفرسان، والشعراء الأمراء الذين كانت رائحة طيبهم تسبقهم إلى المجالس، قررت أن أكون مثلهم. يعني أن أكون لسان حال الشعب كما كانوا هم لسان حال قبائلهم.
لقد كنت مقتنعا دائما بأن هؤلاء الشعراء الصعاليك كانوا هم صوت المعارضة الحقيقية في قبائلهم. ولذلك تم طردهم بتهمة الصعلكة.

في تلك العصور الجاهلية كانت القبيلة عندما يولد لها شاعر تقيم الأعراس والحفلات لأسابيع طويلة. لأن القبيلة سيكون لها لسان حالها الذي سيدافع عنها عندما يهاجمها شاعر قبيلة أخرى. وكم من حرب نشبت بسبب بيت شعري «مسموم»، أو كلمة غزل في فتاة القبيلة المجاورة مدسوسة بمكر في قصيدة هجاء. ثم ألم يمت المتنبي أعظم الشعراء العرب في كل العصور، بسبب بيت شعري ذم فيه ضبة بن يزيد العتبي عندما قال فيه «ما أنصف القومُ ضبّة وأمـه الطرطـبّـة، فلا بمن مات فخـرٌوا لا بمن عاش رغبة». فظل «ضبة» يبحث طيلة حياته عن المتنبي إلى أن عثر عليه في الصحراء، فدعاه إلى مبارزته. وبما أن المتنبي كانت مهارته القتالية بلسانه تفوق مهارته القتالية بسيفه، فقد ولاه دبره وفر. فقال له «ضبة»: «أتفر من وجهي وأنت القائل «الخيلُ والليلُ والبيـداءُ تعرفنـي والسيفُ والرمحُ والقرطاسُ والقلمُ». فشعر المتنبي بالإهانة وعاد لمبارزة خصمه الذي كانت نهايته على يده.
لقد كان تعاطي الشعر خطرا إلى درجة أنه تسبب في حروب طويلة الأمد. مثل تعاطي الصحافة في زمننا هذا. كما أن الشعر كان وسيلة للارتقاء الطبقي والاغتناء والتكسب، مثل الصحافة تماما. وفي الأدب العربي القديم، هناك باب كامل في الشعر اسمه باب الشعر التكسبي مخصص عن آخره للشعراء الذين تخصصوا في مدح الملوك والسلاطين مقابل وزنهم ذهبا.
ومنهم واحد اسمه المتنبي كان يمدح من يعطيه الدينار ويذم من يبخل عنه، كما فعل مع كافور الإخشيدي الذي عيره برائحته العطنة. غير أن ميزة المتنبي أنه لم يكن يمدح الملوك وسيوف الدولة بل كان في الواقع يمدح نفسه عبرهم. فالرجل كان معتزا بنفسه إلى درجة أنه قال مفتخرا بنفسه « أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي وأسمعت كلماتي من به صممُ».
لقد كان هذا الخطأ في نسب قصيدة «فتح عمورية» إلى شاعر آخر غير قائلها الأصلي، وردود فعل القراء وأساتذتي القدامى مناسبة لكي نستحضر جميعا أثر الشعر وأهميته في وقتنا الحالي، حيث قيم الشهامة والشجاعة والإيثار والاعتزاز بالنفس والموطن تندثر بسرعة قياسية.
وكم نحن محتاجون إلى شعراء معاصرين ينطقون بلسان الشعب، يعوضون كل أولئك الشعراء الذين يتزاحمون في الأونطولوجيات بلا طائل، ويتهافتون على الدعوات السخية لقراءة قصائدهم السخيفة أمام الكراسي الفارغة.
الشعر، مثله مثل الصحافة، لديه وظيفة خطيرة في المجتمع. وهي وظيفة التعبير بالكلمات والصور عن كل ما يعجز الآخرون في التعبير عنه. هناك من يستغل ملكة الشعر والصحافة في الارتزاق والتكسب والاغتناء، وهناك من يختار أن يكون صعلوكا يتهمه أسياد القبيلة بالخروج عن الطاعة. ==^^


كل واحد حر في اختيار قبيلته الشعرية…:97_old:كما يقول الكاتب(f)

(f)

أحمد طارق(f)
حياة الغزاة سهلة ومغرية جداً وسحرية ، لكن عندنا فى الكتاب بيقول " ماأضيق الباب واكرب الطريق المؤدى للحياة وقليلون هم الذين يجدونه " ، ويقول " إدخلوا من الباب الضيق لأنه واسع الباب ورحب الطريق المؤدى للهلاك وكثيرون يدخلون منه

نادية : الموضوع عن المعارف المدرسية من أدب وسياسة يعنى تجميع .. زى ما بيقولوا " إيه قصده معايا " فبأحاول اشوف الرسالة الموجهة لنا من خلال مناهج التعليم
فكرتينى بقصيدة فتح عمورية(f)

الخديوى إسماعيل تزوج 14 واحدة
لكن وجدت إنجازاته كبيرة ، يعنى مثلاً مد 1000 ميل من السكة الحديد
إنشاء ترعتين كبار ( الإسماعيلية والإبراهيمية )
إنشاء حوالى 5000 مدرسة والعهدة على الرابط هنا
http://www.banor.net/forum/showthread.php?t=484

الجيش كان 120 ألف وتوسع فى السودان حتى أوغندا ، وكان يشرف عليه ضباط أمريكان
إنشاء كثير من معالم القاهرة ككوبرى قصر النيل ، والأوبرا وشارع الهرم ، وبقية القصور مازالت موجودة حتى الآن
إنشاء دار الكتب
إلغاء السخرة
تعريب الدواوين من التركى للعربى
صرف مبالغ طائلة لإصدار فرمانات لصالحه
هو أب لثلاث ملوك ، وهم عباس حلمى ، والخديوى توفيق ، والملك فؤاد ، وجد الملك فاروق
عمل تمائيل لإبراهيم باشا ، ومحمد على

فيه كلمة بيقولولها وهى : الزمن الجميل ، والزمن الجميل هو زمن الملكية لأن معظم معالم مصر المعمارية منشأة أيام الملكية : القصور - التماثيل - الكبارى - المؤسسات المختلفة ، جامعة القاهرة ، الأوبرا ، دار الكتب ، كورنيش النيل أو كورنيش إسكندرية ، حديقة الحيوان - حديقة الأزبكية - الأورمان - القناطر الخيرية - تنظيم الرى
بالإضافة لقصور أتباعهم من الباشوات
الجرائد والمجلات المختلفة معظمها من العصر الملكى - المطبعة الأميرية
والأسرة الملكية إبتدأها "محمد على" على أساس إنشاء دولة إسلامية بمظاهر غربية حتى تقوى على مواجهة الغرب ، لكن بعد الهزيمة العسكرية تحول أولاده لتقليد الغرب ( بواسطة الأوربيين وبالتعاون معهم ) دون مواجهته ، وبالتالى العائلة المالكة هى الكوبرى الذى عبرت عليه مظاهر الحياة الحديثة بيد الأوربيين
المعمار بتاعهم كان بيتصرف عليه كويس مع الفن الأوربى فعملوا تحف شكلت " الزمن الجميل" ، بالإضافة إنهم كانوا بيعيشوا على أرفع مستوى من الآثاث والملابس والمجوهرات وكافة المستلزمات الفاخرة ( وكله مستورد ) ( يعنى لتحليل وفهم كلمة " الزمن الجميل" )

الخديوى توفيق مسك الحكم وعنده 27 سنة ومات وعنده 40 سنة وتزوج إمرأة واحدة كانوا بيسموها " أم المحسنين " ، وكانت أمه أم ولد ( ليست زوجة )

بعد الخديوى توفيق يتحول التاريخ إلى ثورات الشعب المصرى ضد الأجانب ، وهى الثورة العرابية ، وثورة 19 ، ومصطفى كامل وسعد زغلول ومحمد فريد ، وحادثة دنشواى ، وجريدة اللواء والحزب الوطنى ، واللورد كرومر ، ومراحل الحصول على الإستقلال من إنجلترا

ويختفى ملوك أسرة محمد على من الصورة لأنهم دخلوا تحت حماية الغرب وتحالفوا مع الغرب

نظراً لأن المدرسة تجهز ثورجية لغزو العالم فهى تهتم بالثورات ضد الأوربيين ، وضد الأسرة العلوية أخيراً كالآتى :
ثورة القاهرة الأولى ضد الفرنسيين
ثورة القاهرة الثانية ضد الفرنسيين
ثورة عرابى ضد الإنجليز
ثورة 19 ضد الإنجليز
ثورة 52 ضد الملك والأسرة العلوية والإستعمار
وكذلك الثورة السياسية وأبطالها كمصطفى كامل وسعد زغلول ومحمد فريد
وتستمر المعارك 56 واليمن و 67 ، و 73 وحرب الإستنزاف
وقاد عبد الناصر حروب سياسية ضد الإستعمار فى كل العالم ، وضد من أسماهم بالرجعية أى غير الثورجية من الملوك العرب وضد بورقيبة