(05-28-2009, 07:13 PM)جمال الحر كتب:  [quote='hotmail' pid='390022' dateline='1243523234']
[color=#FF0000]السلام عليكم,

عزيزي hotmail,

لم أضعك في أية إشكالية يا عزيزي ,

يبدو أنك تعيش في نفق مظلم......

أو أنك لا ترى ما يجري حولك....

الوعد الرباني تحقق بدقة فائقة , لكن عليك أن تخرج من نفقك المظلم لترى النور.

عليكم السلام
ياسيدي الكريم هل لك أن تفيدني ماذا يجري حولي فمشاركاتي هنا للفائده لا غير
وصدقني أني لم أفهمك
على ماأعتقد أنك ترمي إلى أن الوعد قد تحقق لي ولأبي ولجدي ووووو الخ
هل استخلفنا الله بالأرض وبدل خوفنا أمنا برأيك!!؟؟

(05-28-2009, 06:07 PM)hotmail كتب:  و عليه فحديث نزول عيسى إنما يعني قطعا مجيءشبيه له من أمة المصطفى عليه الصلاة و السلام.

لأن الوعد الرباني بالتمكين و الإستخلاف هو وعد للمسلمين و ليس لبني إسرائيل.


يقول الله تعالى: {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ }النور55.

هناك إشكالية وضعتني فيها ياسي جمال
فلمن الوعد هنا
هل هو لجدي رحمة الله عليه الذي مات وهو مؤمن وعينه تنتظر حلول هذا الوعد أم لأبي الذي على فراش الموت وعينه كذلك تنتظر هذا الوعد كونه من المؤمنين الذين شملهم هذا الوعد أم لي وهاأنا ذا أنتظر الوعد يتحقق ولكن من يدري فربما يكون الوعد لجدي ولأبي ولي ويتحقق لشبيه جدي وشبيه أبي وشبيهي
جميل أن أعدك ياجمال بإعطائك هدية وأذهب لأعطيها لشبيهك معتبرا أنها قد وصلتك ومعتبرا أني قد أوفيت بوعدي لك

السلام عليكم.

الوعد للمسلمين .

لأن كلمة المسلمين ليست مرادفا لعرق أو جنس معين .فكل من اسلم فهو مسلم.

الوعد تحقق بمجيء الإمام المهدي و المسيح المحمدي عليه السلام .و التمكين في طريق التحقق قطعا.لأنه لا يمكن أن يحدث فجأة .بل لا بد للأمة جميعا أن تعود للحق.

أنا أنتظر هديتك.....

"وسوف نوافيكم بالأخبار في حينه" ... هل تعني حسب تفسيرك سنأخذ أرواحكم بالأخبار في حينه.

هلا سألت مدرس لغة عربية فاشل قبل أن تكتب ونضطر للرد عليك؟


بالنسبه لما كتبه الأخ ( عاشق الكلمة ) فلا أرى أن تفسير "خلت من قبله" ينحصر في فكرة الموت بل هو أعم من ذلك.


أما وفاة عيسى قبل قيام الساعة فلا يغير من الأمر شيء ولا أرى أي وجه من وجوه التناقض.


مشكلة الملحدين أنهم ينقلون عن مواقع التنصير والتي بدورها تنقل مادار حوله الجدل بين المسلمين أنفسهم فيأتون بغير القول الشائع ويفاجئون العوام .. ولو رجعت للكتب الإسلامية لوجدت أدلة كل فريق.

اقتباس:بالنسبه لما كتبه الأخ ( عاشق الكلمة ) فلا أرى أن تفسير "خلت من قبله" ينحصر في فكرة الموت بل هو أعم

1 ـ
(( (ومـا جـعـلـنـا لـبـشــر مـن قـبـلـك الـخـلـد أفـإن مـت فـهـم الـخـالـدون ) ))

وعيسى لم يكن سوى بــشــر لذلك فلم يخلد قبل محمد ( ص ) .
2 ـ
"إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك "

---

اقتباس:أما وفاة عيسى قبل قيام الساعة فلا يغير من الأمر شيء ولا أرى أي وجه من وجوه التناقض.

في الزمن الممتد من وفاته ( بعد نزوله وكسره الصليب .. الخ) إلى قيام الساعة ،
هل نقرأ في القرآن ما يدل على وفاته أو نقرأ ما يدل على حياته ؟

---

اقتباس:الوعد تحقق بمجيء الإمام المهدي و المسيح المحمدي عليه السلام .و التمكين في طريق التحقق قطعا.لأنه لا يمكن أن يحدث فجأة .بل لا بد للأمة جميعا أن تعود للحق.

كلامك مردود عليك ،

وما رأيك بجدي وأبي أنا أيضاً ؟ مالذي نفعهم به المسيح المحمدي ؟

وحتى يتحقق ما تقوله ما زال أبي ينتظر ، رغم وفاة ذلك الذي تقول عنه ( المسيح ، المهدي ،.. )

---

{وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ }النور55

هذه الآية تتحقق كل يوم ،
* استخلف الله المؤمنين منا في الأرض كما استخلف اليهود والنصا( المسيحيين )،
* ومكن لهم دينهم ( الإسلام ) فالصلاة تقام في كل بقاع الأرض ،
* وبدلهم أمناً بعد خوف ـ للعبادة ـ ( يعبدونني لا يشركون بي شيئاً )
فلا يخافون من سلطة دينية ولا كهنوتية ،
* وأبدلهم أمناً ( في قلوبهم وهم يذكرون الله تعالى )

(06-01-2009, 12:39 AM)إســـلام كتب:  

اقتباس:بالنسبه لما كتبه الأخ ( عاشق الكلمة ) فلا أرى أن تفسير "خلت من قبله" ينحصر في فكرة الموت بل هو أعم

1 ـ
(( (ومـا جـعـلـنـا لـبـشــر مـن قـبـلـك الـخـلـد أفـإن مـت فـهـم الـخـالـدون ) ))

وعيسى لم يكن سوى بــشــر لذلك فلم يخلد قبل محمد ( ص ) .
2 ـ
"إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك "

---

من أي جئت بأن بقاء عيسى عليه السلام حياً يعني خلوده!! .. حتى من قال بحياته أقر بأنه سوف ينزل إلى الأرض ويموت ( اشلون طلعت معك حكاية الخلود مع إن ماأحد جاب لها سيرة نهائي )

أما بالنسبة للآيه "إني متوفيك ورافعك إلي" فبالمثال يتضح المقال.

لو قلت لك وافني في تمام الساعة العاشرة في عند مطعم .... .. ماالذي تفهمه؟

في حالة عيسى عليه السلام لم يكن عيسى ليوافي بل ليتوفى لأن الله الفاعل في هذه الحاله.


برضوا إسأل مدرس لغة عربية.

ثم إن الآيه تكمل " ورافعك إلي " وهو توضيح للآيه

لكن صحيح " يظل به كثيرا ويهدي به كثيرا وما يظل به إلا الفاسقين "

(06-01-2009, 12:39 AM)إســـلام كتب:  

اقتباس:أما وفاة عيسى قبل قيام الساعة فلا يغير من الأمر شيء ولا أرى أي وجه من وجوه التناقض.

في الزمن الممتد من وفاته ( بعد نزوله وكسره الصليب .. الخ) إلى قيام الساعة ،
هل نقرأ في القرآن ما يدل على وفاته أو نقرأ ما يدل على حياته ؟

---

لن تقرأ مايدل على حياته أو مايدل على وفاته لأن القرآن يتكلم عن حادثة محدده ... ومره ثانية بالمثال يتضح المقال:

لو وجدت في كتاب "أن تشرتشل لم يمت في الحرب العالمية الثانية" ، هل قرأة مثل هذا النص عام 2009 يمثل مشكله؟

اقتباس:من أي جئت بأن بقاء عيسى عليه السلام حياً يعني خلوده!! .. حتى من قال بحياته أقر بأنه سوف ينزل إلى الأرض ويموت ( اشلون طلعت معك حكاية الخلود مع إن ماأحد جاب لها سيرة نهائي )

" وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد أفإن مت فهم الخالدون" ( من قبل محمد ، وعيسى بشر )

اقتباس:أما بالنسبة للآيه "إني متوفيك ورافعك إلي" فبالمثال يتضح المقال.

لو قلت لك وافني في تمام الساعة العاشرة في عند مطعم .... .. ماالذي تفهمه؟
في حالة عيسى عليه السلام لم يكن عيسى ليوافي بل ليتوفى لأن الله الفاعل في هذه الحاله.
برضوا إسأل مدرس لغة عربية.

الله توفاه ولم يوافيه :
" مـتوفـيك " كقولنا ( فلان توفاه الله إليه ) ،
إسأل أي واحد في الشارع ! ، وأي مدرس نحو .

اقتباس:ثم إن الآيه تكمل " ورافعك إلي " وهو توضيح للآيه
لكن صحيح " يظل به كثيرا ويهدي به كثيرا وما يظل به إلا الفاسقين "

رفع بالجسد لتطهيره من الذين كفروا ، إقرأ التكملة :
"يا عيسى بن مريم إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا "

سامحك الله ، هل أنا من الفاسقين ؟ وهل أضلني الله ؟
فما جدوى أن لي عقل مستقل خاص لا يشاركني فيه أحد ؟

---

اقتباس:لن تقرأ مايدل على حياته أو مايدل على وفاته لأن القرآن يتكلم عن حادثة محدده ... ومره ثانية بالمثال يتضح المقال:

لو وجدت في كتاب "أن تشرتشل لم يمت في الحرب العالمية الثانية" ، هل قرأة مثل هذا النص عام 2009 يمثل مشكله؟

القرآن صالح لكل زمان ومكان ،
مثلاً ( في تلك الفترة سنقرأ ) :
"فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم"
الرقيب على من ؟
( هو يتحدث عن قومه الذين يؤلهوه )

ان كان المسيح توفاه الله فان الوفاة لم تكن طبيعية
هو مقتول
واليهود اخترعوا قصة : المسيح قام : حقا قام ، واتباع يسوع ازدردوا القصة اياها وبقي اليهود يرقبون من وراء ستار وفرحانين بنجاح حيلتهم وبراءتهم من دم المسيح الذي اعتبروه ولد "طبيعي" ثم اوصلوه الى مقصلة "صليب" بيلاطس

كما ابتدع اليهود فكرة المحبة لضمان عدم الانتقام منهم من قبل المسيحيين
وقد تسامح المسيحيون الاوائل "الرسل" مع اليهود فلم يلغوا التوراه وسموها العهد القدين واعتبروها كتاب مقدس "عهد قديم" وحيث ان اليهود لا دولة لهم فان الحرب ايام الفتوحات كانت بين مسلمين ومسيحيين يعني هناك تاريخ حربي يغذي الخلاف واليهود ياخدو من ده وده

هي افكار جت على بالي فلا تكترثوا :15:

لولا أني ولدت مسلم،،
هذا ما أقوله لنفسي طوال الوقت..

تخيلت للحظة ماذا لو كنت ولدت في بيئة غير عربية غير مسلمة و جاء احدهم فقال لي ان الكتب السماوية تقول هذا شق البحر و هذا أحيا الميت و هذا كلم الهدهد و أنني لو لم اؤمن بهذه الاساطير و انبياء هذه الاساطير فسوف اخلد في النار!

كنت سآخذ هذه الكتب منه و احكي القصص التي فيها لبنتي قبل النوم لعلها تنام،،،

يتوفى لاتعني الموت بالضرورة
42 ك 39 الزمر (اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا )
ك 6 الأنعام (وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُمْ بِالنَّهَارِ )

مما يدل على إمكانية القول انه ظهر للاخرين نائما كالموتى ولكنه لم يكن ميتاُ، فقد رفعه الله الى السماء على الفور وليس مثل بقية الاموات الذين يبقون في إنتظار يوم القيامة.
ان القرآن يُميز المسيح صلى الله عليه وسلم حتى بالمقارنة مع محمد صلى الله عليه وسلم.

والغريب ان المسيحيين هم الذين يصرون على ان المسيح قد مات، في حين ان المسلمين يصرون على انه رُفع حيا.
ويستشهد المسيحيين بآية قرآنية تقول: سورة مريم آية 33 " وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا "
للبرهنة على ان المسيح قد مات وفدى البشرية بموته، وهو جوهر لابد منه لاكمال المفهوم المسيحي...

اسلام

مافيك حيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــله!!

كأنك تقرأ شيء غير اللي أكتبه

ياعاااااااااااالم واحد يدخل على الخط .