رائع يا بهاء ,,, بل اكثر من رائع ...

لى نحفظ واحد بسيط , وهو ان التمييز الذى تتحدث عنه لا يفرق بين مسلم ومسيحى , فهو ليس تمييز دينى ولكنه تمييز طبقى , انا شخصيا اعرف مسيحيين اصحاب سلطه او اثرياء وواخدين حقهم تالت ومتلت فى البلد , وهناك مسلمين معدمين طالع دين ابوهم شأنهم فى ذلك شأن المسيحيين وشأن كل المصريين .

هذا هو تحفظى الوحيد على كل من يتحدث عن التمييز , التمييز طبقى وليس طائفى , وشعور الاقباط بالاضطهاد هو شعور نابع من كونهم اقليه , والاقليات فى العالم كله تعانى من تلك العقده , عقده الاضطهاد , سواء كانت اقليات دينيه او سياسيه او عرقيه , وهناك ايادى تلعب على هذا الشعور وتغذيه , فبدأنا نسمع عن الدعوات الانفصاليه وخصوصا فى منطقتنا تلك , فنسمع عن دوله شيعيه ودوله سنيه ودوله كرديه ودوله قبطيه ودوله نوبيه .... الخ

----------------------------

بخصوص الاستفتاء فأنا لا اصدق ميلودراما بحبك .[/i]

---

(06-11-2009, 01:38 AM)إبراهيم كتب:  وثق أني لم أطلب من أحد ترجمة قصتي إلى لغاتهم بالمرة ولكن ربنا هو الذي قام بتدبير ذلك. هم يسألوني وأنا أقول: قصتي لكم وهي ملككم وافعلوا بها ما تشاءون دون إذن مني.

بعض االادباء العالميين لم تترجم قصصهم الى كل هذا العدد من اللغات , قصتك هنا تتساوى مع اعمال شكسبير فى عالميتها وقيمتها , اعمال شكسبير لها قيمتها الفنيه والادبيه المعروفه , لكن ماهى قيمه قصتك ؟ هل لها قيمه دينيه مثلا ؟؟

سامحنى يا صديقى ,,, احيانا اجد كلماتك مبالغا فيها .

(06-11-2009, 01:38 AM)إبراهيم كتب:  عزيزي الغدير:

كم أنت رائع ولا أعرف كيف أشكرك لوضع رابط القصة الخاصة بي. أرى أنك تبحث عن النص العربي لقصتي وأحب أن أساعد- إذا سمحت لي مشكوراً- وأعطيك الرابط الأصلي:

http://www.answering-islam.org/Testimonies/ibrahim.html

ستجد في أعلى الصفحة هناك أيقونات للغات مختلفة تمت ترجمة قصتي إليها.

هذه هي مثلا الترجمة الإيطالية لقصتي:
http://debate.org.uk/gesu-corano/argomenti/timothy.htm

وهذه هي الترجمة البرتغالية لقصتي:
http://www.stories.org.br/vale.html

وهذه هي الترجمة الروسية لقصتي:
http://www.answering-islam.org/Russki/Te...brahim.htm

وهذه هي الترجمة الفرنسية لقصتي:
http://www.answering-islam.org/French/Te...braham.htm


وهذه هي الترجمة الصينية لقصتي:
http://www.answering-islam.org/Chinese/p...b_17_k.htm

وهذه هي الترجمة العربية لقصتي وهي بخط يدي شخصياً وأعتز بها لأنها خرجت من قلبي وبخطي أنا وبلغتي المحببة إلى قلبي أي اللغة العربية:
http://www.answering-islam.org/Testimoni...him_a.html



وثق أني لم أطلب من أحد ترجمة قصتي إلى لغاتهم بالمرة ولكن ربنا هو الذي قام بتدبير ذلك. هم يسألوني وأنا أقول: قصتي لكم وهي ملككم وافعلوا بها ما تشاءون دون إذن مني.

وأرجو أني أكون بهذا اختصرت عليك مشقة البحث في محرك جوجل وليحفظك الباريء في حفظه.

واذكرني في دعاك.

لا اصدقها ( مش فارقه كتير عن اني اصدقها )

بس ليه كل الترجمات لكلام و لقصه لا تحمل الا بغض الاخر وكراهيته والمصيبه ان ربنا هوه الذي قام بالتدبير

الموضوع والترجمات بيفكرني بكيف استغل اليهود الهلوكوست وكيفيه الترويج والكسب من احداث تاريخيه بعد تضخيمها وفبركه معظمها واللعب بعواطف السذج من اجل جني المال

تقدر تقول شغل شحاته علي كبير بس المرادي باسم الدين ، فالشحات لا شغل له الا كسب عطفك لتتبرع له بقوت يومه اما الشحاته المتقدمه فهي ان تكسب عطفه و تجعله يتبرع لك مثل الحمار باموال كثيره للدفاع او نشر قصص يستمتع بها ليحس ويشعر ان دينه وعشيرته علي صواب وعلي الحق وانهم مضهطدون وبيعانوا لكن ربنا محبه وكبير بس اشرب ميه كتير وبعدين نام كتير ومتستغطاش وهوه بيلف ممكن يعدي عليك ويقولك بحبك و لكن المصيبه الاكبر هيه كراهيه الاخر باسم بحبك وربنا مبارك الموضوع وبيقوم بالتدبير كمان . عايزين ايه اكتر من كده يا كفره اتبرع بقا ولو بجنيه

اقتباس:واذكرني في دعاك.

يجعل ايامك الي الابد زي قصتك ( مع زياده الاكشن والضرب) ويجعلها loop


اسف للازعاج يا استاذ ابراهيم بس ما شجعني انك قولت نتكلم بصراحه

أخي الأغلبي:

اشكرك بشدة على تعبك ووضعك وصلات حتى ما تكون مقروءة. أحياناً عندما أيأس من وجودي في الموقع هنا أفكر في تعرفي بناس مثلك وأوبخ نفسي إني كسبت كنوز لا يمكن أن تقدر بمال ويكفي أن الموقع هنا تسبب بمعرفتي بناس أنحني أمام ذوقها وأخلاقها العالية مثلك.

عزيزي عاشق الكلمة: تتحدث عن امتيازات المسلمين وامتيازات المسيحيين وبصراحة ومع احترامي لكل ما تقول: لا يهمني من أمر المجتمعين شيء. كل واحد فيهم يعيش تقريباً كأي إنسان لنفسه. لا أتشيع لمجتمع على حساب مجتمع آخر. كما أن الله للجميع أنا أيضا للجميع في أعماق أعماقي.


وتسألني عن قيمة قصتي يا أخ عاشق الكلمة وهل لها قيمة دينية وأقول لك ببساطة إن قصتي تافهة. اعتبرها قصة تافهة. يكفيني أنها تحمل تجربتي الشخصية وسكبت فيها أعماق نفسي على الورق بدموع. هل قال أحد إني أريد أن أكون شكسبير الثاني؟ لست بأديب ولكني إنسان سطر تجربته بدموعه.

الأخ العزيز discovery2: قرأت ردك وبصراحة أتعجب من تقلب حال البشر. بعد أن كنت تراني صديق عزيز وأراك صديق عزيز وأدين لك بالمساعدة في أشياء كثيرة وكثيراً ما ذكرتك بابتسامة وعرفان وحبور قلب وإذ بك تكتب عني كلام بهذه الصورة. صراحة لمست هذا في مشاركتك الأخيرة في ردك علي في الساحة الدينية وتألمت كثيراً. الأمر ذاته حدث مع بهاء. ماذا يحدث؟ يؤسفني أن أقول لك إن الشخصية العربية كثيرا ما تتحول إلى شخصية ABUSIVE بإسم الحوار وبإسم أشياء كثيرة. انقلاب الناس وغدرهم في الصداقة أمر ألمسه يتكرر معي مرة تلو المرة وأحياناً أسأل نفسي: ماذا جنيت من هذه المنتديات؟ ها هو صديق الأمس ينقلب اليوم إلى عدو ووحش كاسر وبالغد ينفث فيك سمومه- سموم الغضب والضغينة- ويريد الفتك بعواطفك ومشاعرك دون تردد. كان من الممكن يا "صديقي" أن تسجل اعتراضاتك عليّ واختلافك الشديد معي ولكن دون تجريحي بهذا الشكل.

اقتباس:الأخ العزيز discovery2: قرأت ردك وبصراحة أتعجب من تقلب حال البشر. بعد أن كنت تراني صديق عزيز وأراك صديق عزيز وأدين لك بالمساعدة في أشياء كثيرة ولك إذ بك تكتب عني كلام بهذه الصورة. صراحة لمست هذا في مشاركتك الأخيرة في ردك علي في الساحة الدينية وتألمت كثيراً. الأمر ذاته حدث مع بهاء. ماذا يحدث؟ يؤسفني أن أقول لك إن الشخصية العربية كثيرا ما تتحول إلى شخصية ABUSIVE بإسم الحوار وبإسم أشياء كثيرة. انقلاب الناس وغدرهم في الصداقة أمر ألمسه يتكرر معي مرة تلو المرة وأحياناً أسأل نفسي: ماذا جنيت من هذه المنتديات؟ من هو صديق اليوم ينقلب إلى عدو ووحش كاسر بالغد وينفث فيك سمومه ويريد الفتك بعواطفك ومشاعرك دون تردد. كان من الممكن يا "صديقي" أن تسجل اعتراضاتك عليّ واختلافك الشديد معي ولكن دون تجريحي بهذا الشكل.

صديقي العزيز ابراهيم


هل عندما اتكلم بصراحه مع شخص اعتقد انه ناضج لتحمل القليل من النقد يكون جزائي ان الشخصيه العربيه كلهم اجمعين يتحولون الي شخصية ABUSIVE بإسم الحوار وبإسم أشياء كثيرة

وبما تفسر الشخصيه العربيه عندما تسب بلدي و اهلها و ناسي ووطنها

وبما تفسر من يسعون الي تاجيج نار الطائفيه والتفرقه بين الناس

وبما تفسر الرد علي الكلام بطريقه عاطفيه شخصيه بعيده كل البعد ولا تحاول ان تتحلي بقليل من العقلانيه او حتي بعض الموضوعيه

وبما تفسر الجبن واستخدام اسلوب ملتوي وغير مباشر لمن يريد الفتك بالشخصيه العربيه

وبما تفسر عدم وجود الروح الابويه عندما يخاطب الشيخ ابنه

وبما تفسر استغلال الناس البسطاء والكسب من ورائهم باسم الدين

وبما تفسر من يتغني باغنيه ظلموني الناس... كل الوقت

وبما تفسر عدم تقبل الناس للقليل من النقد في بعض مواقفهم وافعالهم والتغني بامجاد وعظمه النقد ليل نهار عندما يتكلمون عن اشخاص وشعوب و امم واديان

(06-11-2009, 03:25 AM)إبراهيم كتب:  عزيزي عاشق الكلمة: تتحدث عن امتيازات المسلمين وامتيازات المسيحيين وبصراحة ومع احترامي لكل ما تقول: لا يهمني من أمر المجتمعين شيء. كل واحد فيهم يعيش تقريباً كأي إنسان لنفسه. لا أتشيع لمجتمع على حساب مجتمع آخر. كما أن الله للجميع أنا أيضا للجميع في أعماق أعماقي.

انا لم اتحدث ان امتيازات يا ابراهيم , معنى كلامى ان كلنا مسيحيين ومسلميين فى الهم سوا , وانه ان كانت هناك امتيازات فهى امتيازات طبقيه وليست دينيه , ومفيش هنا مجتمعين , نحن مجتمع واحد وان اختلفت معتقدات اتباعه , الحديث عن مجتمعين حديث بغيض يكرس للفتنه الطائفيه اللتى نتحدث عنها .

(06-11-2009, 03:25 AM)إبراهيم كتب:  وتسألني عن قيمة قصتي يا أخ عاشق الكلمة وهل لها قيمة دينية وأقول لك ببساطة إن قصتي تافهة. اعتبرها قصة تافهة. يكفيني أنها تحمل تجربتي الشخصية وسكبت فيها أعماق نفسي على الورق بدموع. هل قال أحد إني أريد أن أكون شكسبير الثاني؟ لست بأديب ولكني إنسان سطر تجربته بدموعه.

بصرف النظر عن قيمتها سواء كانت تافهه او ذات قيمه , وبصرف النظر ايضا عن انها تجربتك وسواء سطرتها بدموعك او بماء الذهب فارجو ان تفهمنى سريعا ولا تحمل كلماتى اكثر مما تحتمل ...

من له المصلحه فى ترجمه تجربتك الى سبع لغات وكأنها انجيل جديد ؟ وما الهدف من تلك الترجمه ؟ استطيع ان افهم ان الغرض من تلك الترجمه هو نشرها ليقرأها كل شعوب العالم على اختلاف السنتهم , لكن اشمعنى قصتك ؟؟ هل قصه تحولك من الاسلام للمسيحيه تستحق تلك الضجه والها من القيمه ما يجعلها تترجم الى معظم لغات العالم الحيه وبعضا من الميته ؟
تلك مساهمه فى حرب طائفيه بغيضه تغذيها مثل تلك القصص اللتى لا هدف منها سوى اللعب على عواطف البسطاء والمغفلين من المسلمين , وبالتالى فلابد للمسلمين من موقف ازاء ذلك , وكما ان هناك قصص لمتنصرين فهناك قصص لمن تحولوا الى الاسلام والمنتديات تشتغل والمواقع تكتب والعقول تتشبع بالبغض والكراهيه وتنتقل الحرب من خلف الشاشات الى مواقع النزال فى الكنائس والمساجد والشوارع , والبركه فى تلك النوعيه من القصص اللتى كتبت بالدموع .

صديقي discovery2:

تحياتي الصادقة لك.

تفضلت وقلت جملة استغربت أنها جاءت منك. قلت:

"وبما تفسر الشخصيه العربيه عندما تسب بلدي و اهلها و ناسي ووطنها"

وردي هو:

الشخصية العربية التي قلت إنها تسب بلدك هي شخصية صاحبة نفس حرة طليقة تمتع بقدر كبير من الشفافية. شفافيتي هي التي دفعتني لأتكلم بعفوية وليست العفوية رغبة مني في السب لبلدي وأهلي وناس. قولي بعض الملاحظات يا صديقي لا يعني بالمرة أني "أسب" بلدي وأهلي وناسي. الطريقة التي أكتب بها هنا وملاحظاتي هي ذاتها الطريقة التي أكلم بها الأميركان. أقول لهم أيضا ما لا يعجبني في أميركا عند سنوح الفرصة ويضحكون من ملاحظاتي ولا يعتبرونها سب لهم أو هجوم عليهم.

وأيضا تفضلت وقلت:
"وبما تفسر من يسعون الي تاجيج نار الطائفيه والتفرقه بين الناس"

وردي هو:

عندما تكون لك خبرة إيمانية من نوع ما وتتحدث عنها فهذا حقك ولك أن تقوله في أي محفل. هذا رأيك. لا أعتقد أن الإسلام يهتز لوجود خبرة إيمانية كالتي عندي أو أن المجتمع المسلم سيهتز بسببها. هذا سخف. الأديان تقوم على انتماء أصحابها لها لا على ما يقوله صاحبك إبراهيم وما يراه اليوم ويختلف فيه مع هذا أو ذاك. من حقي أن أقول أراءي ومن حق الناس أن ترفضها بالجملة. أسوأ شيء في الوجود يا صاحبي هو أن يعيش الإنسان حياة بطولها وعرضها وهو يعيش دون يقول ما بداخله ويشعر أنه تم إخراسه لمدة 5 سنين وهذا حدث معي قبل خروجي من أرض مصر. عندما نقول كل ما لدينا ربما تهدأ النفوس ونعود للماضي ونفتقده بعيون مختلفة عما سبق ونحاول التفتيش عن الإيجابيات في الإسلام والمسلمين وهذا ما يحدث معي حالياً نتيجة وجود مناخ الحرية الصحي الذي توفر لي في ما بعد.


أكتفي بهذا القدر على أمل أن تكون نفوسنا بيضاء من الداخل لأجل أنفسنا نحن؛ لا لأجل إبراهيم أو غير إبراهيم. أسبوعاً جميلاً أتمناه يا صديقي لك مع عرفاني بالفضل لك في أنك تسببت في حصولي على موسوعة الأديان لأول مرة في وقت كنت ناوي أن أدفع فيه مئات الدولارات وإذ بك ترسلها دون طلب مني وكأن الله هو الذي حرك قلبك لمساعدتي دون أن أشعر. كلما رأيت موسوعة الأديان في المكتبة بمجلداتها الضخمة هنا كلما تذكرت صنيعك معي ووقوفك إلى جواري وأني لا أنسى من أحسن إليّ بشكل من الأشكال وإحسانك كثير.

ودم بكل خير.

---

[/quote]ن له المصلحه فى ترجمه تجربتك الى سبع لغات وكأنها انجيل جديد ؟ وما الهدف من تلك الترجمه ؟ استطيع ان افهم ان الغرض من تلك الترجمه هو نشرها ليقرأها كل شعوب العالم على اختلاف السنتهم , لكن اشمعنى قصتك ؟؟ هل قصه تحولك من الاسلام للمسيحيه تستحق تلك الضجه والها من القيمه ما يجعلها تترجم الى معظم لغات العالم الحيه وبعضا من الميته ؟
تلك مساهمه فى حرب طائفيه بغيضه تغذيها مثل تلك القصص اللتى لا هدف منها سوى اللعب على عواطف البسطاء والمغفلين من المسلمين , وبالتالى فلابد للمسلمين من موقف ازاء ذلك ,[quote]

حرب طائفية بغيضة؟ ماذا تقول يا أخ "عاشق الكلمة"!

عشرات ومئات الناس الأقباط تقف طوابير أمام المكاتب كي ما تدخل في الإسلام أفواجاً بمصر و مع ذلك!! لا تتهمهم بالتسبب في إثارة "حرب طائفية بغيضة". طبعاً أنت ترى دخولهم الإسلام هو انتصار وعزة للإسلام ولكن مجرد أن يفتح واحد مثلي فمه فتبادر باتهامه بـ "إثارة فتنة طائفية بغيضة".

من حقهم أن يدخلوا في دين الإسلام إن شاءوا.

ومن حقي أنا أيضاً أن أكون أنا كيفما أريد أن أكون أو لا أكون ودون كيل تهم الطائفية البغيضة وكل هذا الكلام الذي يُطلق على عواهنه.

لو أن الناس تتأثر بخبرتي الإيمانية وهذا يؤدي لشقاق فليس هذا ذنبي يا عزيزي ولكن هذا ذنب المستوى الوعي الاجتماعي لدى الناس والتي لم تتعلم بعد كيف تقبل الاختلاف دون إثارة الفتن. العبء ملقى بكاهله على مثير الفتنة الغوغائي الرعاع نفسه وليس على صاحب الخبرة الإيمانية سواء تحول إلى الإسلام أو تحول إلى الهندوسية إلخ.

وتجربتي ليست إنجيل جديد وعلى فكرة.. والإنجيل ليس كتاب. الإنجيل هو الحياة أي سيرة الحياة. كل سيرة حية هي إنجيل صادق. كلمة إنجيل تعني "بشرى سارة". كل سيرة حية جميلة نقية هي إنجيل وبشرى سارة لمن يتلقاها سواء كانت هذه هي سيرة المسيح أو سيرة عاشق الكلمة أو سيرة بني هلال إنْ شئت.

(06-11-2009, 06:19 AM)إبراهيم كتب:  حرب طائفية بغيضة؟ ماذا تقول يا أخ "عاشق الكلمة"!

اقول ما قرأته ,,, ترجمه قصتك الى سبع لغات هو مساهمه فى حرب طائفيه بتصنيع احدى طلقاتها , وقصتك طلقه من مجموع ذخيره تلك الحرب .

لو ان قصتك باللغه العربيه فقط بما انك مصرى كان اصبح الامر عادى , مسلم مصرى تنصر وكتب تجربته ,, مفيش مشكله , ولو انها باللغه الانجليزيه لانك فى امريكا ايضا كان اصبح الامر عادى ,,, مسلم مصرى تنصر وسافر لامريكا هربا من الاضطهاد وكتب قصته ,,, مفيش مشكله ايضا , لكن ماهو الغرض من ترجمتها الى عده لغات عالميه ونشرها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

(06-11-2009, 06:19 AM)إبراهيم كتب:  عشرات ومئات الناس الأقباط تقف طوابير أمام المكاتب كي ما تدخل في الإسلام أفواجاً بمصر و مع ذلك!! لا تتهمهم بالتسبب في إثارة "حرب طائفية بغيضة". طبعاً أنت ترى دخولهم الإسلام هو انتصار وعزة للإسلام ولكن مجرد أن يفتح واحد مثلي فمه فتبادر باتهامه بـ "إثارة فتنة طائفية بغيضة".

من حقهم أن يدخلوا في دين الإسلام إن شاءوا.

ومن حقي أنا أيضاً أن أكون أنا كيفما أريد أن أكون أو لا أكون ودون كيل تهم الطائفية البغيضة وكل هذا الكلام الذي يُطلق على عواهنه.

عشرات ومئات الاقباط يدخلون دين الاسلام دون ضجيج , وبعض المسلمين يتنصرون بشويه ضجيج وتسييح اعلامى , ومش انا اللى تقوللى انى اعتبر دخول عده مسيحيين الى الاسلام هو نصر وعزه للاسلام , انا لست بهذا القدر من التفاهه , الاسلام عزيز بتعاليمه وشرائعه , بل ان اتباع الاسلام هم من اساؤا له وافقدوه عزته .

انا من يوم ما سجلت بهذا النادى وقرأت لك وانا اراك تفتح فمك براحتك , ومفيش مسلم هنا حاول يخرسك , لكنى فوجئت اليوم ان قصتك واللتى لم اكن اعلم عنها سوى انك مسلم وتنصر قد تمت ترجمتها ونشرها الى عده لغات يتحدث بها معظم سكان المعموره , مما يستدعى معه سؤال بسيط ,,, ماهى قيمه تلك القصه وما هى قيمه صاحبها ؟؟

لو انك مايكل جاكسون مثلا ولا تييرى هنرى ولا شيخ الازهر وتحولت الى المسيحيه فيمكن القبول بهذا الامر على اعتبار ان صاحب القصه شخصيه عالميه معروفه , والناس دايما فى العالم كله تحب الاطلاع على اسرار المشاهير , لكن ماهى قيمه قصتك ومن اين تستمد قيمتها ؟؟

انا قلتلك قبل كده كن كما تحب ان تكون , فالتحول من الاسلام للمسيحيه ليس جديدا وقد عرفه المسلمين والرسول لازال بينهم , لكن لا تكن شوكه فى ظهر اهلك , ولا تجعل من قصتك مثالا يحتذى للاسباب اللتى وضحتها , وهى ان المسلمين لن يقفوا مكتوفى الايدى وسيبادلون القصص بقصص , وستتشبع العقول بالبغض والكراهيه , وستنتقل الحرب من خلف الشاشات الى ميادين رمسيس والتحرير

مينفعش ننتقد الطائفيه ونهاجمها ونحن نغذيها بشكل او بأخر وسواء كان بشكل مباشر او غير مباشر .

(06-11-2009, 06:19 AM)إبراهيم كتب:  "وبما تفسر الشخصيه العربيه عندما تسب بلدي و اهلها و ناسي ووطنها"

وردي هو:

الشخصية العربية التي قلت إنها تسب بلدك هي شخصية صاحبة نفس حرة طليقة تمتع بقدر كبير من الشفافية. شفافيتي هي التي دفعتني لأتكلم بعفوية وليست العفوية رغبة مني في السب لبلدي وأهلي وناس. قولي بعض الملاحظات يا صديقي لا يعني بالمرة أني "أسب" بلدي وأهلي وناسي. الطريقة التي أكتب بها هنا وملاحظاتي هي ذاتها الطريقة التي أكلم بها الأميركان. أقول لهم أيضا ما لا يعجبني في أميركا عند سنوح الفرصة ويضحكون من ملاحظاتي ولا يعتبرونها سب لهم أو هجوم عليهم.

علشلن نوفر الوقت لان الواحد مش عارف يا صديقي انته عايز ايه انته لسه مكملتش تلات ساعات وبتناقض نفسك وبتقول اي كلام يا عبد السلام المهم في مصلحه داخله ومقتنع انك هتعرف ترد علي اي حاجه باي كلام وخلاص .

(06-11-2009, 03:25 AM)إبراهيم كتب:  .

ماذا يحدث؟ يؤسفني أن أقول لك إن الشخصية العربية كثيرا ما تتحول إلى شخصية ABUSIVE بإسم الحوار وبإسم أشياء كثيرة. انقلاب الناس وغدرهم في الصداقة( اهلهم وبلدهم ) أمر ألمسه يتكرر معي ( معك) مرة تلو المرة . ها هو صديق الأمس ينقلب اليوم إلى عدو ووحش كاسر وبالغد ينفث فيك سمومه- سموم الغضب والضغينة- ويريد الفتك بعواطفك ومشاعرك دون تردد. كان من الممكن يا "صديقي" أن تسجل اعتراضاتك عليّ (بلدك) واختلافك الشديد معي ( معها) ولكن دون تجريحي/ها بهذا الشكل.

يعني انته لما تشتم ٨٠ مليون انسان و شعب وبلد بحاله ده علشان انته شفاف وعفوي و راجل امريكاني اوي وفي نفس الوقت بتلبس الجلبيه في امريكا ولو واحد اتعرض لجنابك المصون يبقي الشخصييه العربيه تتحول إلى شخصية ABUSIVE بإسم الحوار و بقيت اغنيه عتاب الي شغلتهلنا دي


ايه العك ده يا صديقي ما ترسه كده علي موقف









انته قولت انك بتتعالج من انه مرض نفسي علشان انا نسيته و شكلي لازم ادرس المرض ده كويس علشان اعرف اتعامل معاك من غير ما اخسرك و ما نعدش نرد علي بعض لغايه سنه ٣٠٨٠ وممكن الشفاء يجي علي ايدي ( يوضع سره في اضعف خلقه )


معلش حبه شفافيه وعفويه من الي انته بتحبها يا صديقي

مساء الخير أعزائى المشاهدين

أحد الأمور التى أشعر بها تجاه مداخلات صديقى اللدود أبو خليل أنها مصطنعة وأنه always pretending something that he isn't..... مثلا لو فى موضوع يتعلق بالمرأة أو بالسيكو سيكو فتجده دخل كتب بقين على هذا المنوال" العلاقة بين الرجل والمرأة هى علاقة بين روحين وليس جسدين حيث تذوب روحاهما فى عناق أبدى مرنمين مع سيد كاباكا ترنيمة العشق الإلهى كما رنمتها رابعة العدوية ولى صديق سعودى إرهابى قمة فى الأخلاق والتواضع أتصل بى أمس وشعرت من خلال نبرة صوته فى التليفون بحب حقيقى صافى نقى أخترق شغاف قلبى فصرخت مرنما مع الريس متقال ياحلوة ياشايلة البلاص إلخ إلخ إلخ"

ليه إبراهيم بيعمل كده ومصمم يفقع بيضاننا? سؤال وجيه أحييكم عليه...... السر يكمن فى أن إبراهيم عايز يبقى راقى بأى شكل وهذا ليس تخمينا من عندى ولكن إفتتاحية لأحد مخرجاته العقلية لكن من الواضح تماما إن إبراهيم حافظ مش فاهم وواخد الرقى بحساسية وعلى صدره وفاكر إن الرقى إنك تقول بابى ومامى وتاكل بالشوك والسكينة وتقول إكسكيوزى موا مودمازيل تسمحي لى بالرقصة دى وهو لابس توكسيدو وحاطط جردل جيل فى دماغه!!

بالتأكيد شئ جميل إن الإنسان يكون راقى لكن ماهو تعريف الرقى?
أنا والكثير من أعضاء هذا المنتدى نفسنا أيضا نكون راقيين لكنى شخصيا أفهم الرقى بشكل مختلف تماما فالرقى هو أن أكون متعلم تعليم جيد وأعيش فى مستوى مادى مرتفع وكل مايحدث بعد ذلك تفاصيل سخيفة لامعنى لها....ألبس لباس بدكة ,ألبس كومبليزون أحط صباعى فى مناخيرى أتكرع فى وش من أمامى أفسى أجيص أزرط أشخر أسب الدين مش مهم مادمت الأكثر علما والأقوى والأغنى.

نييجى بقى لموضوع الدين وميلودراما بحبك

الحقيقة ميلودراما بحبك فى نصفها الأول قمة فى العقلانية والمنطق بصرف النظر عن التفاصيل الصغيرة والبهارات فالإنسان لايحتاج لمبررات ليخرج من الإسلام بل مايحتاج لمبررات هو البقاء مسلما لكن المشاكل تبدأ من عند الشروع فى إعتناق المسيحية لأن ببساطة ليس هناك إنسان عنده ذرة عقل يمكن أن يجد سبب منطقى لإعتناق كل هذا الكم الهائل من الهرتلة ومن هنا نشأت أسطورة بحبك كحل وحيد لهذه المعضلة لأنه لو قال أنه ترك الإسلام بسبب خرافاته ومنافاته لروح العصر فنفس المثالب متوفرة وبغزارة فى المسيحية وكلامه لن يصمد للتفنيد المنطقى وبالتالى لابد من تدخل قوى غيبية فى الفيلم لايمكن إثباتها ولكن أيضا لايمكن نفيها لتمييع الأمور وتضييع الطاسة واللى يعرف أبويا يروح يقوله!

أى إنسان قرأ مداخلات لأبانوب مثلا وبصرف النظر عن إختلافه أو إتفاقه معه سيشعر فيها بحرارة وعمق الإيمان وإنه بالفعل مقتنع ومؤمن بالهرتلة التى يكتبها لكن فى مداخلات إبراهيم الدينية تشعر أنها مفتعلة ومصطنعة بشكل يصل لدرجة الفجاجة...... فى أحد مداخلاته موجها كلامه لأحد الأعضاء صارحه بأنه ملحد فكتب له قائلا;

"لاتدير ظهرك للمسيح ياحنفى, للمسيح لاتدير ظهرك, ظهرك لاتديره للمسيح, أتصل بى وسأحدثك عن المسيح, أتصل بى صباحا, أتصل بى بعد الظهر, أتصل بى مساءا, أتصل بى فى الصيف, أتصل بى فى الشتاء, أتصل بى على التليفون,أتصل بى على الماسنجر, أتصل بى على البوتاجاز , على السخان, على الخلاط, على أى شئ لكن المهم أن تتصل بى وسأحدثك عن المسيح , سأحدثك عن المسيح كثيرا, سأحدثك عن المسيح لغاية لما يطلع دين أمك وتكره نفسك ولكنى ومع هذا سأحدثك عن المسيح........ أريدك الأن أن تغلق عليك باب حجرتك وتطفئ النور وتخلع البنطلون واللباس وتمسك قضيبك بيدك وتصرخ قائلا كما قال يعقوب لسلاحف النينجا لن أطلقك قبل أن تباركنى ثم تحمل قضيبك على كتفك وتمضى فى طريق الألام مجللا بالعار والشنار مرنما مع إيهاب توفيق ترنيمة وعدى حسين على خالته ولكن...... ولكن المهم أن تتصل بى , أتصل بى أحسن لك, أتصل بى يابن دين الكلب , أتصل بى بدل ماأطلع دين أمك ,أتصل بى, أتصل بى يابنى ياحبيبى ومتتعبش قلبى معاك, أتصل بى علشان خاطرى, أتصل بى, حلفتك بالنبى ياشيخ لاأنت متصل بى إلخ إلخ إلخ" هل مداخلة كهذه تصدر من شخص يدرك مايقول أم من شخص يتصنع شيئا ويريد أن يبدى حماسة زائدة to pretend something??


حضرات السادة والمستشارين;
إن المتهم الماثل أمام عدالتكم اليوم ماهو إلا ضحية بريئة من ضحايا الإسلام أضطر ه الفشل الإقتصادى والإجتماعى والسياسى والعلمى والرياضى والفنى الذى أحدثه الإسلام بمصر إلى أن يرتمى فى أحضان الرزيلة ويؤلف أفلام هندى هابطة ليهرب من البؤس والشقاء والجوع والحرمان الذى يكابده وهكذا سقط إبراهيم عرفات وقبل أن تحاكموه يجب على عدالتكم أن تحاكموا الإسلام الذى دمر حياة هذا الكائن الوديع الرقيق الماثل أمامكم فى قفص الإتهام وجعله أشبه بأنثى دودة البلهارسيا من هول ماتعرض له.