كل انسان عبارة عن خليط من العيوب و المزايا و ابراهيم و غيره ليسوا استثناء من البشر
عن نفسي انا لا أمدح في صديقي و لا أذمه و اتقبله كما هو و اتحاشى عيوبه أو اجعله يحيدها معي
خبرتي الشخصية في الحياة ان كل شيء يتغير
افكاري تتغير
ما اعتنقته بالأمس نبذته اليوم
ما كنت افعله امس تبت منه اليوم
من كنت اكرره امس احبه اليوم
لا يوجد شيء ثابت لكن المهم
هو أن لا أدعي كل مرة أني على حق ثم اتغير بعدها و ادعي مرة اخرى أن هذا هو الحق
يمكن النهاردة ابراهيم وحش بالنسبة لنيوترال
يمكن بكرة ابراهيم يعمل حاجة تخلي نيوترال يحبه
ما فيش حاجة ثابتة و كل شيء ممكن و كل شيء نسبي
و الحياد هو افضل الطرق الا مع اشخاص لا يمكن ان يتغيروا

بس خلاص

والكلمة حق للجميع. والرأي للجميع حق. لا اعتراض.

أحلى شيء في نادي الفكر إنه أكسبني صداقات مثل "ليلين" و"المعتزلي" و"الأغلبي" و Greg والعبقري الحكيم الرائي الذي التقيت وإياه حول قراءة كلمة "فتتني" العبرية في سفر إرمياء ونفوس جميلة بهذا الشكل هي سلوان لي.

لا أريد أكثر من هذا من نادي الفكر. يكفيني أني كسبت صداقات بهذا الشكل. علمتني الحياة أن أتقاطع مع الناس في أكبر مساحة نلتقي فيها ونتحد على ما نتفق فيه ونضع جانباً فروقاتنا ولا تكون حجر عثرة أبداً في سبيل ما هو أهم وهو الصداقة الحقيقية الوطيدة.

---

اقتباس:لي ملحوظة، ذو. لماذا جاء سردك، رفيق إبراهيم، للقسم الخاص بتعرضك للاضطهاد مبتوراً على عكس استفاضاتك في المواضع الأخرى؟ يعني مثلاً لماذا لم تتحدث عن كيف عرفوا تحولك، وهل كان ذلك لأنك أعلنت الأمر وبالتالي وضعت نفسك في مواجهة معهم باختيارك؟ أم أنهم فتشوا في دفاترك؟

لو أمكن، إن لم يكن ذلك ليؤلمك عزيزي، أن تسرد هذه النقطة لأنها تهمني بشكل شخصي.

صديقي ليلين:

عندما كتبت قصتي منذ سنين وسنين مضت على الانترنت بعنوان In The Valley of Tears حرصت على عدم الخوض في تفاصيل الاضطهاد لأسباب منها:

١) عدم تقبيح المسلمين وعرضهم على أنهم الخصم. أحاول الحرص على عدم عرضهم على أنهم "خصم". لست في خصومة مع أحد. أنا في سلام داخلي مع الجميع كونياً وفردياً.

٢) لم أشأ أبداً أن أقول لأحد على الملأ ما وجدته في المسيحية وما خبرته داخلياً ولكنه هم من قاموا بالتفتيش ورائي بهدف "فضحي" وأنت تعرف العقيلة "إياها" وهي تحاول التفتيش في خصوصيات الآخرين والتشهير بهم. حاولوا التشهير بي وإيذائي بهذه الطريقة.

ورجاء خذ راحتك أن تسألني في أي شيء يا "ليلين" وإيميلي معك ومعك كارت بلانش أن تسألني في أي سؤال ما تريد. أنت من الناس الذين أحترمهم احترام بلا حدود ولهم مكانة خاصة جداً عندي.


واسلم لي صديقي.

(06-11-2009, 12:14 PM)Greg كتب:  [color=#4682B4]

(06-10-2009, 08:01 PM)neutral كتب:  بإختصار وبدون مقدمات أريد أن أعرف رأى الأعضاء فى ميلودراما بحبك التى عزفها صديقى اللدود إبراهيم عرفات على الربابة فى كل مكان على النت وأريد أن تكون الإجابة ب" نعم أصدقها" أو "لاأصدقها" ثم لو أراد فليستفيض.

لا أصدق و لا أكذب ..

لسببين
لأنى معنديش شخصيا أى دليل على صدق أو كذب القصة دى

ماهى دى الحرفنة إنه يعملك قصة لاتقدر تصدقها ولاتقدر تكذبها فلو قلت له إثبت إن فى حد طلعلك سيرد ويقولك أثبت أنت إن مفيش حد طلعلى!!

اقتباس:ثانيا لأن تصديقى أو تكذيبى لن يفرق مع الأمر شيئا

لأ بالطبع يفرق لأنه لو مكنش يفرق مكنش نشرها من أساسه.

أنا لو إنسان طلع لى المسيح وقال لى بحبك هروح أقعد فى دير أتعبد ولا أروح أقعد فوق شجرة فى جمهورية الكونغو الديمقراطية وأصرخ فى البرية أعدوا طرق الرب إنما أروح أقعد فى أمريكا بعد تجربة غنوصية كتلك وأشترى بيت وعربية والماكينة تجيب قماش إذا المسألة فيها إن! هى أمريكا مثلا هندوس ومحتاجين باراهيم من كفر البهايم يعرفهم على المسيح? زى بالظبط القرضاوى ماهو قاعد فى قطر لزوم الدعوة!!! هى قطر بوذيين مثلا علشان يدعو فيها ولا أمير قطر جاله فى الحلم وقاله بحبك!!
ليس عيبا أن يسعى الإنسان وراء مصلحته ليؤمن مستوى معيشى مناسب لنفسه ولأسرته إنما متشتغلناش فى الأزرق وتييجى تستهبل علينا وتعمل ولى ولك كرامات والحكاية كلها مفقوسة.


عندك واحد مسيحى أصلى مش مضروب زى الحاج قطقط واكل شارب نايم مع المسيح, قاعد يا قلب أمه لا خد أبيض ولا أسود والموضوع واقع عليه بخسارة وبرضه مستحمل فى حين تجد مسيحى تايوانى زى باراهيم المسيح طلع له مرة واحدة مفيش غيرها وقارفنا من ساعتها وعرف يسلك نفسه ويمشى أموره..... مش كان قطقط أولى أو على الأقل باراهيم يعمله قصة حلوة زى بتاعته يخلى الواد يشوفله يومين حلوين بدل الخرا اللى هو عايش فيه.

اقتباس:بالنسبة للزميل إبراهيم و التبشير
الحقيقة أول مرة أشوف مبشر بيساعد فى ترويج كتب إسلامية تظهر الوجه الحسن للإسلام
إزاى مبشر و المفروض ضد الإسلام يساعد فى نشر حاجات زى إسلام الجلال و الإبداع ؟!
ده لسه الأخ عاشق الكلمة كان طلب فى أحد المواضيع كتاب عن أمريكان أسلموا .. و أذكر إن الأخ إبراهيم بادر بإمكانية توفيره - على ما أذكر تقريبا -
هل هى حيلة أو خداع منه ؟! .. أنا مش عارف

القصة ومافيها إن باراهيم عامل نفسه قال يعنى الواد منفتح على الثقافات المختلفة وأفقه واسع علشان يجيب رجل الزبون وهو أساسا لم يقرأ كتاب واحد من الذى يضعهم وكل المسألة إنه عايز زبونين سعوديين يمشى بيهم نفسه لغاية لما تفرج.

---

اقتباس:يمكن بكرة ابراهيم يعمل حاجة تخلي نيوترال يحبه

أنا عايز blowjob

---

اقتباس:يبقى مدى صدق قصة إبراهيم بما في ذلك ميلودراما ( احبك يا برهوم )، وهنا سيظهر بعض الشوك ،و لكن هذه المرة زغبا رقيقا من أجل إبراهيم ، فالزمالة الطويلة لها حقوق خاصة لدي ، أرى القصة كلها معادة و نسخة مكررة من روايات بلا حصر نقرأها على الشبكة من كافة الأطراف في بلادنا ،فالمسلم المتحول يرى يسوع النجار و قد ترك عدة الشغل ،و أخذ يمارس دور الإله و يقول لهذا -و ذاك بلا تمييز عنصري -.. بحبك يا ابن الإيه ، بينما يرى المسيحي المتأسلم النبي محمد يمارس نفس الدور بلا أي ابتكار ، الرواية عندي تبشيرية ولا أشك في ذلك ،

لاتعليق بعد هذا.

---

اقتباس:إبراهيم نال سكينته حين تعب في أن صنع له لاوعيه باباً ليخرج منه من دون أن يتحمل مسؤولية الاختيار.

وأنا أريده اليوم أن ينضج ويتحمل تلك المسئولية.

هللو

برايي الخاص ، الدراما -اي دراما- هي رديفة الكذب ، وشخصيا اعرف الشخص الكاذب من مدي درامية ما يحكيه ، فالدراما هي كالملح لقصة تقراها لكنها للاسف لا تحدث في الحقيقة ، العالم الذي نعيشه عالم لادرامي ولايوجد مكان فيه للدراما هذا اولا
ثانيا ، كنت زمان اتغاظ جدا من ابراهيم ومحاولاته التبشيرية وقصة ايه 29 من سورة التوبة التي برايه تلخص الاسلام كله من اوله لاخره وتستطيع ان تحل محل كل جملة او كلمة اوحتي شعور او فكرة خطرة بذهن مسلم (طبعا انا ابالغ لكن من يقرأ رأيه سيجدني لم ابالغ كثيرا). لكن الان هذه الامور لا تغيظني ، ما يزعجني الان بابراهيم هو انه شخصية جيلاتينية (بتعبير بهاء) ليس لها راي ولا موقف ليس هذا فحسب بل تتدخل لازعاج الاخرين ذوي المواقف والاراء ، فالعضو عنده بلاك ليست يدخل وراء ناس معينة يغيظهم باراء مخالفة وتمسح مظهري مثير للشفقة بالقيم الجنتلة والرقة التي تقترب من الخنوثة (مثال : نيوترال الان محطوط علي البلاك ليست واكثر من مرة يدخل ابراهيم يسفه كلام نيوترال من تحت لتحت ، ولن استفيض بالنقطة فنيوترال عنده بدل اللسان اتنين ، امسك الخشب!).
ليس لي شأن بانه ذو خلفية متواضعة تنتمي للريف ، برايي هو شخصية مميزة وبراجماتية جدا وناجح نسبيا واستطاع الخروج بجدراة من مكان سئ الي مكان افضل بغض النظر علي التفاصيل ،ما يزعجني هو محاولة استمداد اهمية اضافية من تفاصيل القصة وصنع بطولة وهمية من لاشئ ، فانت وانت تقر كلامه تحس انه يعرف نفسه بهذا العالم بانه هذا الشخص الذي خرج من وراء الجاموسة ليعيش بجنب المسيح -رب المجد- في مكان افضل ممما كان فيه من قبل ، وبالحقيقة فهذا ليس صحيا ، فكما ان الفلاح المصري خارج من وراء الجاموسة فالفلاح الامريكي خارج من وراء البافلو؟ او من وراء اله الحصد الميكانيكية؟ باختصار علي المرئ ان يبقي علاقته ثابته بالبيئة ويستحسن ان تكون علاقة نقدية : لان كونك تعيش بمكان جيد لا يعني انه المكان المثالي او انه لايمكن ان يتغير للاحسن ومن يشعر بنوع من الامتنان بانه يعيش بمكان ما لن يستطيع ان يتعامل معه بشكل جيد برايي .
دهاء ابراهيم هو انه كالعشب ، ينحني للعاصفة ثم بعد ان تنتهي يبدأ بتصفيه حساباته مع من هاجموه ، اعتقد انه سيدافع عن حرية الكلمة والتفكير والي اخره حتي "يهمد" نيوترال وبعدها يبدأ مرة اخري ممارسة نفس ما كان يفعله.

(06-11-2009, 01:05 PM)Al gadeer كتب:  بالمناسبة انا اقترح ان تقوم وبعض الزملاء هنا مثل حبيبنا The Special One بتأليف اسطوانة لرفض كل شيء اسلامي وقرآني دون وضعه تحت التدقيق والفحص، لأنكم فعلاً بدأتم تفقدون الاتزان الموضوعي لكثرت ترديد الاسطوانة المشروخة في مهاجمة الافكار الاسلامية والميتافيزيقية، حباً في الموضوعية على الاقل اذكروا السبيات والايجابيات، منذ سنوات وانتم لم تذكروا ايجابية واحدة في الاسلام

ويأتي ليخبرنا ان الانسان لا يحتاج لمبرر للبقاء في الاسلام، يعني على الاقل واحتراماً لعقولنا نحن لا ندعي التشبث بالعلوم وعندما نناقش فكرة الوجود منطقياً نرفض المنطق الصحيح، والانكى والذي يتحسر عليه الانسان هي تلك العقول التي تحدثنا عن نظرية التطور الدارونية التي لم يصدق منها شيء الى الآن بعد كل هذه السنوات وكل الادلة التي تراها تخرج وهم انفسهم يدققونها من لوسي الى جاوة والادلة الجينية وغيرها، الآن ما كتبه دارون عن التطور لا يعدو ان يكون الفكرة الرئيسية اما الادلة والبراهين فلا تفيدك في شيء فلم يستقم منها مع الزمن ما يستحق ان يذكر، كتب دارون الآن تحولت فقط الى البقرة المقدسة وقُبلت التطوريون الذين يقدسون افكار دارون ويعيبون الآخرين لتقديس الله

يا اخي ليش معصب هوا حدا اجا صوبك !
بعدين خلينا نفهم انت تتكلم عن اي اسلام ؟ السني ام الشيعي ام الوهابي ام الاسماعيلي ام ...
تتكلم وكان المسلمين سمنة على عسل و بيحبوا بعض اخر حب ! مش التكفير شغال عندكم ليل
نهار يا عزيزي و السب والشتم بالصحابة وغير هم مثل قولة مرحبا ...
يا سيدي انا لا انكر انه يوجد بعض الايجابيات ولكن المحصلة بشعة للغاية تراها متجسدة بمقتدى
و بن لادن و الزرقاوي وغيرهم ..المشكلة بالمسلمين يا عزيزي اللذين يخافون على ربهم من الهوا
الطاير كما قال حكيمو , هل حد الردة او تحقير النساء اسطوانة مشروخة ام واقع ملموس ؟
انت ترى بالعلمانية و القومية العربية مثلا مرض يجب استئصاله ولو بالقوة وقطع الرؤس
ولا تفرق عندك بين شيوعي ولاديني ليبرالي فالكل عندك كفار دمهم حلال - لا اتكلم عنك شخصيا
ولكن مجازا - فقصة السيد ابراهيم بغض النظر عن صحتها فلها ما يدعمها على الارض
تخيل لو شخص امريكي اراد ان يصبح مسلم فلن يمسسه احد بشعرة
لكن تخيل لو كان سعودي او ايراني ؟
فسوف يسحلونه بالشوارع مقطوع الراس فرحين بتطبيق حكم الله الرحمن الرحيم ..
كعلمانيين نقبل بالاخر اذا قبل بالجميع لكن المشكلة بالمؤمنين اللذين يريدون فرض كل شيئ
بالقوة ...

(06-11-2009, 05:03 PM)المعتزلي كتب:  و الحياد هو افضل الطرق الا مع اشخاص لا يمكن ان يتغيروا.

هل أنت متأكد بأن الحياد هو افضل الطرق ؟
و هل أنت متأكد بأن هناك اشخاص لا يمكن ان يتغيروا ؟

أتمنى الحصول على رد غير حيادي !

السلام عليكم ....

و أنا أسأل أين أختفى الشعب خلال هذين اليومين .... كلهم موجودين على هالموضوع ......

عموما ليس لدي دليل على صدق قصة إبراهيم أو كذبها ..... و لكن أحس أن ابراهيم تائه بين الدينين ( المسيحي أو الأسلامي ) و أخاف أن يصبح مثل مؤسس ديانة السيخ الذي أخترع دينا يجمع بين الأسلام و الهندوسية . ألاحظ أن ابراهيم يرضي جميع الأطراف ... يعني أن لو المشاركة مسلمة و أنقض المسلمون على المسيحية ... نراه يدافع عن المسيحية المستضعفة و العكس صحيح و لو انقض الملحدون على الأديان دافع عن الأديان و العكس صحيح أيضا . العيش هكذا سيسبب لك انفصام في الشخصية .

و لكن الحق يقال أن ابراهيم شخص مودب و هذا يسبب الجنون المؤقت لنيترال . و تريديون الصراحة ... أحس أن نيوترال و ابراهيم من طينة واحدة .... يعني ابراهيم يؤمن بكل شي و بكل الأديان و المذاهب و نيوترال أيضا يكفر بكل الأديان و المذاهب .... يعني وجهين لعملة واحدة .


عموما على طاري موضوع الرؤيا التي رآها ابراهيم ...... لدي هنا ما هو أسوأ ....

عليكم بالروابط و التركيز على الجزء الثالث

الجزء الأول
http://www.youtube.com/watch?v=wsXoID9Uk10

الجزء الثاني
http://www.youtube.com/watch?v=wRBBPnxGaJo&feature=related

الجزء الثالث
http://www.youtube.com/watch?v=XuNTdrLroAk&feature=related

الجزء الرابع
http://www.youtube.com/watch?v=Azpjsm5FWM4&feature=related



نيوترال صدقني إنك ستصدق قصة إبراهيم بعد مشاهدة هذه المقاطع



تحياتي

----------------------------------------
بخصوص موضوع التطور و كلام الزغاليل فبصراحة ماني عرفان ايش اقولك
الموضوع انعاد مليون مرة , ولو جابوا العلماء صرصور و حولوه الى انسان ماراح
تقتنع بامارة دارون كذاب و التطوريين متامرين على الاسلام ... موضوع
التطور منتهي بالنسبة لك فلا بمكن اثباته كما قلت سابقا الا عن طرق واد
الاسلام و التخلص من الاديان جميعا حتى يستطيع الانسان ان يفكر بمنطقية وحياد علمي ...
قد يكون زغلول وهذاك الخول التركي - اللي دارس فنون جميلة ويدعي انه هدم نظرية التطور من
جذورها ! - لهم مصداقية عند المسلمين , لكن بالله عليك هل كل علماء الغرب اللذي سبقنا
بسنوات ضوئية كذابين او مخدوعين , يعني اسمحلي نحن اخر من يحق له مناقشة التطور !

--------

(06-11-2009, 05:03 PM)المعتزلي كتب:  كل انسان عبارة عن خليط من العيوب و المزايا و ابراهيم و غيره ليسوا استثناء من البشر
عن نفسي انا لا أمدح في صديقي و لا أذمه و اتقبله كما هو و اتحاشى عيوبه أو اجعله يحيدها معي
خبرتي الشخصية في الحياة ان كل شيء يتغير
افكاري تتغير
ما اعتنقته بالأمس نبذته اليوم
ما كنت افعله امس تبت منه اليوم
من كنت اكرره امس احبه اليوم
لا يوجد شيء ثابت لكن المهم
هو أن لا أدعي كل مرة أني على حق ثم اتغير بعدها و ادعي مرة اخرى أن هذا هو الحق
يمكن النهاردة ابراهيم وحش بالنسبة لنيوترال
يمكن بكرة ابراهيم يعمل حاجة تخلي نيوترال يحبه
ما فيش حاجة ثابتة و كل شيء ممكن و كل شيء نسبي
و الحياد هو افضل الطرق الا مع اشخاص لا يمكن ان يتغيروا

جميل جدا .

من الأشياء اللافتة للنظر فى قصة إبراهيم قبحه الله إنه معتقد أنها حدث تاريخى هائل وخطير يوازى فى أهميته أحداث مثل سقوط الإمبراطورية الرومانية أو الثورة الفرنسية لكن لم يعطه المؤرخون حقه ونصيبه العادل من البحث والدراسة والتحليل فتجده كثيرا يقول" وفى يوم 19 نوفمبر سنة 1942 وفى تمام الساعة السابعة والثانية وعشرين صباحا بعد أذان العشاء ووراء جاموسة عم حسنين جارنا قبلت بالمسيح فاديا ومخلصا لى وساعتها أحسست أن كيانى كله يهتز وأجهشت بالبكاء لدرجة شعرت معها جاموسة عم حسنين بما حدث لى فقبلت هى الأخرى بالمسيح فاديا ومخلصا لها ووجدتها تنظر إلى قائلة المجد لله فى الأعالى وبالناس المسرة وعلى البهايم السلام وشعرت وقتها أن كل جزء فى جسدى ينتفض مكبرا ومهللا ومن ساعتها وأنا على هذه الحالة وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين"

---

بقولك إيه ياإبن نجد,
ماتروح مع إبراهيم أنت وإتنين سعوديين من أصحابك وتنوبوا فينا ثواب وتريحونا من هذا الصداع.