(06-12-2009, 02:41 AM)بهاء كتب:  لو كنت فعلا مؤمن بالعلمانية - ومش بتاجر بيها انت راخر , كنت واقفت ضد كاهن الافكين هذا لان بسببه حتى الان وبسبب أمثاله الوف الشباب تنضم يوميا الى الجهاد الألكترونى , بسبب هذا المغفل والللى عمله زملاءه " أباظة وناهد " ظهرلنا " حليمو ووسام والشيخ عبد الرحمن وبيبو و أتماكا و الزعيم رقم صفر و و من ألوف الشباب ضاعت بسببهم " .

رغم تحفظى على لغه الخطاب اللتى يستخدمها بهاء الا انى سمحت لنفسى ان اقتبس هذا المقطع الذى يعبر بشكل افضل عن مقصدى من كلامى الموجهه لابراهيم فى مداخلاتى ..

التجارب والتحولات الايمانيه هى تجارب روحانيه خاصه بأصحابها ولا شأن للاخرين بها وقد لا يملك الاخرين القدره على تفهمها وتفهم اسبابها , تماما كما يفعل نيوترال ويسخر من ميلودراما ( بحبك ) , ولا اجد سبب وحيد يدعو ابراهيم الى كتابه قصته ونشرها بكل الوسائل المسموعه والمقرؤه سوى ما اشار له بهاء , وهو انه خدمه لاهداف تبشيريه .

وقسما بالله انا لايعنينى ان كان ابراهيم مبشر او لا , او اذا كان ذلك هو عمله الرئيسى اولا , او اذا كان يتكسب من هذا العمل او لا , كل ذلك لا يعنينى بذره لانى لا اعرفه ولا يعرفنى , كما انى لن اتأثر بذلك لا بالسلب ولا بالايجاب , واعتقد ان ذلك ايضا لا يعنى الجميع , ولكن ما يعنينى ويعنى الاغلبيه حقا هو كما قال ابراهيم نفسه وهو ان نقدم الحب للجميع ونستقبل الحب منهم , وتلك القصه لا تخدم هذا الهدف ابدا , وقد اوضح بهاء انه بسبب مثل تلك القصص انضم الالاف من الجانبين الى الجهاد الالكترونى , واخشى ما اخشاه ان يتحول الجهاد الالكترونى الى جهاد فى ميادين القتال .

ثم يأتى ابراهيم نفسه ويتحدث عن الطائفيه والتمييز ضد الاقباط ويتحفنى بروابط عن احداث عنف بين مسلمين ومسيحيين على انها احداث طائفيه ويدين ويستنكر ذلك !!

انا اختلف معاك يابهاء انت وعاشق ان ابراهيم مثلا كوضعية وليس كشخص مسؤول عن التطرف الدينى الاسلامى على العكس ارى ان التطرف الدينى والهوس الدينى الاسلامى المتفشى فى العالم الاسلامى قد اوجد حالة مضادة الارتداد العنيف عن الاسلام من كام يوم شوفت فى قناة الحرة فى برنامج حياتى تحقيق عن بيشوى حجازى شاب مسلم ارتد عن الاسلام واعتنق المسيحية الارثوذكسية مقدمات ارتداده كانت فى الكتب الفقهية البشعة التى تتحدث مثلا عن العبد الرقيق لادية له؟؟؟ تخيل فى القرن الواحد وعشرين ناس بتتكلم عن دية الرقيق؟؟؟؟ وبنفس الوقت بتقول الاسلام دين العدل والمساواة يعنى اكتر من كدة مفيش انفصام شخصية؟؟المهم الحاج بيشوى مقضى حياته بمصر هاربا من القتل هو وزوجته وبنته الرضيعة؟؟ وبعد كدة عاوزين تقلبوا الاية وتقولوا مثلا ان رفض الانسان ان يكون جزء من منظومة الكراهية الاسلامية هذه سيسبب كارثة اجتماعية وتطرف اسلامى ؟؟؟طيب انا شخصيا عندى موقف عنيف جدا من الاسلام كما يباع فى الاسواق حاليا هل انا اذا مسؤول عن هجمات 11 سبتمبر ؟هل المطلوب ان اقبل يوسف البدرى اماما ومحمد حسان زعيما وعاكما مرشدا وبن باز وليا....كل واحد بيعبر عن تمرده بطريقته ابراهيم بتنصره غيره بمواقف اخرى الالحاد او الادينية او اتباع القرانية او البهائية او الاحمدية الخ الخ

المشكلة ليست في عبثية القصة و تراخي عقول مصدقيها. المشكلة هل لو حدثت تلك القصة فعلاً ألم نكن لنسمع عنها و ألم تكن الصحافة لتكتب عنها وقتها؟ هذا هو السؤال!

سواء حدثت تلك الحدوتة أم لا، فموقفي من إبراهيم ثابت و هو أنه يتلوّن كل فترة بلون جديد، هذا ما يضايقني في إبراهيم بوجه عام وهو عدم التمسّك بأراءه التي كاد يموت من أجلها، على سبيل المثال إبراهيم مثلاً يسبّ المسيحية ويلعنها و في نفس اليوم يحدثنا عن قصته الميلودرامية التي كادت تتسبب في مقتله، فقد دافع عن المسيحية و ترك الإسلام الذي كاد أهله أن يقتلوه! أشياء كتلك تجعلك تفقد المصداقية في من يروي تلك القصة أصلاً، ثم بعد فترة يحدثك عن عظمة الأخوة السعوديين و قبح المصريين الذين تربى معهم، و في نفس اليوم تجد له مشاركة عن تخلّف الوهابية التي حولت مصر لجحيم!

أمثلة التناقض في إبراهيم لا تحتاج لتذكير، ولكن تحتاج للتعلّم فقط! ماذا قد يحدث للإنسان عندما يبيع مبادئه و نفسه و عقله و فكره و أفظع شيء....انتماءه لبلده! عكس أعضاء كثر هنا..لن أذكر أسمائهم فهم يعرفون أنفسهم! ورغم عيشتهم المترفة في دول الخليج أو أوروبا أو أمريكا، إلا أن بلادهم و عشقهم لها هو المحرك الأساسي لوجودهم في نادي الفكر أصلا!

عموماً شخص كإبراهيم لا يمكن الوثوق في رواياته للأسف!، الزميل بهجت يرى أن إبراهيم "ليّن" و لكن الوصف الصحيح هو "متلوّن" فاللين هو ما قد نراه يحدث من الحكيم الرائي مثلاً عندما "يكبّر دماغه" عن المشاكل و يعود بنفس طيبة ليتحاور مع من كان يشاكسه، أما التلوّن هو أن أبيع قناعاتي كل يوم من أجل مكاسب وهمية أصلاً، فما بالكم لو كان هناك مكاسب حقيقية على أرض الواقع....ألن يتلوّن من أجلها؟


المشاركة كلها شخصنة × شخصنة و لكن الزميل إبراهيم هو من لم يرفض التحدث عن تجربته و التي جزء منها شخصيته !

و أخيراً أقول هنا على الملأ....هل تستطيع يا إبراهيم أن تعطينا أسمك الحقيقي أثناء وجودك في مصر و تستطيع تزويدنا بالأسماء الحقيقية لبلدك و محافظتك و أهلك؟ طبعاً الإجابة هي : لا أستطيع خوفاً على حياتي. وعلى مستقبلي وووووو....ولكن الحقيقة هي أن القصة كلها هجصة كبيرة و أنت نفسك لم تعد تصدقها و لم أقتنع بها أبداً منذ قرأتها أصلاً!

شيء وحيد سيعيد لك إحترامك لنفسك و إحترام الجميع لك و هو الإعتراف بأن تلك الرواية هي محض إفتراء في فترة ما كنت تكره الإسلام فيها و ها قد عدت لرشدك و الحمد لله ستترك تلك الأفعال المشينة ومش هتعملها تاني و هتسمع الكلام وتبقى مؤدب وتشرب اللبن كل يوم وتبطل تلعن دين أم مصر اللي عيشتك في خيرها لحد ما ادتك الكلية ببلاش و اللي طبعا مش هتقدر تدخل حد من عيالك فيها إلا لو كنت عامل خميرة كويسة واللي مش أكتر من 25% من الأسر بتقدر توفرها في أمريكا و بعدين طيرت على برة وبقيت تلعن مصر ليل و نهار!

حاجة تقرف أن يخسر الإنسان نفسه...فعلا شيء غاية في التقزز.

(06-12-2009, 03:22 AM)الحكيم الرائى كتب:  طيب انا شخصيا عندى موقف عنيف جدا من الاسلام كما يباع فى الاسواق حاليا هل انا اذا مسؤول عن هجمات 11 سبتمبر ؟هل المطلوب ان اقبل يوسف البدرى اماما ومحمد حسان زعيما وعاكما مرشدا وبن باز وليا....كل واحد بيعبر عن تمرده بطريقته ابراهيم بتنصره غيره بمواقف اخرى الالحاد او الادينية او اتباع القرانية او البهائية او الاحمدية الخ الخ

الناس دى خطابها مش دفاعى ولا حتى بيدفعوا عن عقيدتهم , دول عايزين غليان حاجتين :

1 ) غليان دينى يحدث فى مصر , يؤدى على سببه ان المسلمين يمسكوا المسيحين يطلعوا دين بعض . فيظهر ذلك للعالم ان مصر فيها فتنة طائفية .

2 ) تنصير أكبر عدد ممكن من المسلمين لأستخدامهم كواجهة للدعاية من اجل التبرعات , وعشان مرتبهم تظل تتدفع .



أوعى تفكر ان تيموثى ده بيلعب , اوعى تفكر ان متولى وزكريا دول بيلعبوا على النت ولما بدأوا الهجوم على المسلمين من عشر سنين كان الموضوع جاى من فراغ . ما الكنيسة المصرية طول عمرها بينكتب فيها كتب بتفند الأسلام وترد عليه , والبابا نفسه كان عمل فى فترة قانون لا يسمح لترقية كاهن الا لما يكتب كتاب يرد فيه عن المخالفين ولازال القانون معمول بيه على حد ذكرى ...

هل انت تفتكر ان ابراهم بروستنتى بالصدفة ؟

خلال سنوات طويلة حافظنا على نادي الفكر ليكون ملاذا لنا جميعا كي نتفق و نختلف على أساس من الحرية و إحترام الآخر ، و بهذا وحده استطاع النادي أن يطفو بينما غرق الآخرون ، لقد اختلفت كثيرا جدا مع إبراهيم ، و قد اتهمته بأنه يستغل الحوار للتبشير ،و قدر رد علي أيضا بشكل عنيف أحيانا ،و لكن هناك حدود للحوار ، ليس من بينها الشتائم ، هذا ليس ناديا للشتائم و التعصب و لغة الشوارع و الحواري ، و ليس مكانا لتصفية الحسابات ولا مكانا سريا كي يتظاهر فيه الصبية و الفاشلين بأنهم رجالآ و مفكرين ، إنني لم أستمر إلى اليوم لأني أفر من عواء الذئاب ولا نباح الكلاب ،و لكن لأني أمضي في طريقي بلا أدنى التفاته لأسود القش و الغراء ، إما الشتائم فأرحب بها دائما لأنها دليل على تفوقي ، فالكلاب تنبح الأهرامات ،و لكن الهرامات لا تنبح الكلاب .

برضة كلام موش صح يابهاء قبل مايطلع البال توك وغيره كان فى حالة دهس نفسى مرعبة للمسيحين بمصر,الاف الكتب التى تم طبعها بتمويل خليجى للفتك بعرض ام الاقباط خطب الشيخ كشك والمحلاوى فى التنكيت على المسيحين والاساءة بالغة القسوة لهم على كل المستويات وحالة الاذلال العامة التى كانوا يتعرضون لها على كل المستويات متزامنة مع صعود التيار الاسلامى بكل قرفه ووسخته وتخلفه كانت لابد ان تنتج رد فعل ووجد بعض المسيحيون المشحونين نفسيا الى اقصى الحدود مما حدث ويحدث لهم متنفسا لرد الصاع صاعين والرد على السخرية بسخرية اقسى منها وعلى قلة الادب بقلة ادب اشد مرارة وكان مكان ..ام وسام وحليمو فكلهم حلاقين ولقوا فرصوا يعملوا قرشين على قفا الله ورسوله ..هى دى القصة بكل بساطة اما حكاية ان المسلمين والاقباط طول عمرهم كانوا عابشين بتبات ونبات لحد ظهور زكريا بطرس فأكذوبة سمجة فالاثنيين تاريخهم مع بعض انجس من النجاسة ولاشئ مشرف فيه الكنيسة المصرية فكرت لما تعرص للعرب هتخلص من قرف روما وتبقى هى الحاكمة المسيطرة فطلعت زفت انجس من ميت غمر ومن يومها والعلاقات المشتركة مليئة بالتوجس وتبادل فقع الزنب ...

(06-12-2009, 03:22 AM)الحكيم الرائى كتب:  انا اختلف معاك يابهاء انت وعاشق ان ابراهيم مثلا كوضعية وليس كشخص مسؤول عن التطرف الدينى الاسلامى على العكس ارى ان التطرف الدينى والهوس الدينى الاسلامى المتفشى فى العالم الاسلامى قد اوجد حالة مضادة الارتداد العنيف عن الاسلام من كام يوم شوفت فى قناة الحرة فى برنامج حياتى تحقيق عن بيشوى حجازى شاب مسلم ارتد عن الاسلام واعتنق المسيحية الارثوذكسية مقدمات ارتداده كانت فى الكتب الفقهية البشعة التى تتحدث مثلا عن العبد الرقيق لادية له؟؟؟ تخيل فى القرن الواحد وعشرين ناس بتتكلم عن دية الرقيق؟؟؟؟ وبنفس الوقت بتقول الاسلام دين العدل والمساواة يعنى اكتر من كدة مفيش انفصام شخصية؟؟المهم الحاج بيشوى مقضى حياته بمصر هاربا من القتل هو وزوجته وبنته الرضيعة؟؟ وبعد كدة عاوزين تقلبوا الاية وتقولوا مثلا ان رفض الانسان ان يكون جزء من منظومة الكراهية الاسلامية هذه سيسبب كارثة اجتماعية وتطرف اسلامى ؟؟؟طيب انا شخصيا عندى موقف عنيف جدا من الاسلام كما يباع فى الاسواق حاليا هل انا اذا مسؤول عن هجمات 11 سبتمبر ؟هل المطلوب ان اقبل يوسف البدرى اماما ومحمد حسان زعيما وعاكما مرشدا وبن باز وليا....كل واحد بيعبر عن تمرده بطريقته ابراهيم بتنصره غيره بمواقف اخرى الالحاد او الادينية او اتباع القرانية او البهائية او الاحمدية الخ الخ

يا حكيم كلامك على عينى وراسى , ورأيك انا احترمه بشده لاحترامى لك , ولكن اسمحلى اختلف معه ....

بما انك تطرقت الى الهوس والتطرف الدينى فدعنا اولا نبحث عن اسبابه , لا ان نناقش نتائجه ,, وانا ارى ان قصه كقصه السيد ابراهيم هى احد اهم اسباب الهوس والتطرف الدينى , وذلك لاعتبار االعامه من لمسلمين ان هذا جزء من حرب صليبيه على الاسلام , وان الحروب تغيرت وسائلها واصبحت حروب ثقافيه وليست حروبا عسكريه بالاسلحه التقليديه , لذلك يتمسك المسلمون بدينهم اكثر ويتشددون ويتطرفون فيه , وقصه محمد حجازى والذى اصبح بيشوى حجازى لا يمكن اعتبارها نتيجه , لانه فى المقابل يدخل الاسلام يوميا كثيرين من المسيحيين وذك برغم ما تذكره عن عدم العدل والمساواه فى الكتب الفقهيه .

بالعكس انتقال حجازى للمسيحيه وانتقال روبير للاسلام اذا كان نتيجه فهو نتيجه لمثل تلك الممارسات اللتى تتم على الانترنت , لذلك ظهر الجهاد الالكترونى , وظهر ذكريا بطرس وقناه الحياه وغير ذلك الكثير , وفى المقابل ظهر ابو اسلام عبد الله وقناه الامه وبرنامجه ثقافه الحوار والكتاب المقدس لا يفارق يديه لتفنيده , ولن ينتهى كل ذلك الا بكارثه ستتسبب فى حرب طائفيه طاحنه ستقضى على الجميع فى هذا البلد .

تحول شخص من دين الى دين كما قلت هو تجربه روحيه تخص صاحبها ولا شأن للاخرين بها , لكن ان يتم تسليط الضوء عليها اعلاميا وتحليلها دينيا كقصه الزميل ابراهيم او مصعب حسن يوسف او بيشوى حجازى او ربيبيرى وفليب تروسيه وكاسيوس كلاى وكات استيفنز على الجانب الاخر لا يعد الا جزء اوبذره سيكون حصادها حروب طائفيه قادمه .

وماله يا بهجت , ولا يهمك ولا تحط فى بالك ...

بس خد بالك من حاجة , كثير من الاعضاء هنا بيفهموها غلط واحيانا دى بتكون اعراض نرجسية :

اقتباس:خلال سنوات طويلة حافظنا على نادي الفكر ليكون ملاذا لنا جميعا كي نتفق و نختلف على أساس من الحرية و إحترام الآخر ،

محدش طلب منك ان تحافظ او لا تحافظ , حدودى تبدأ من اول سطر تحت صورتى وتنتهى الى اخر سطر قبل توقيعى . هذا هو الحد اللى بعبر فيه عن رأى واقول فيه اللى عايز اقوله , وهو نفس الحد اللى بينطبق على حضرتك وجميع الاعضاء هنا - اللهم الا لو كان معانا أنصاف الهة او مثقفين زائفين بيفكروا ان مشاركتهم تنسحب على الماشية او الدواب اللى هتقرأ .

هو ده الامر بكل بساطة

انا لم اصادر حق حد فى التعبير عن رأيه , بس فى حالة ابراهيم هعمل استثناء - واتمنى من الله ان يأخده هو واسحاق الحوينى ومحمد حسان وجميع الحبابيب من فريق الهلال والصليب , ويأخدوا فى ايدهم المثقفين الزائفين بتوع الاكلشيكهات والكلام الفارغ

بهاء المسؤول عن الفتنة الطائفية بمصر موش الاقباط المسؤول عن الفتنة الطائفية شوية الرمم الاوباش بتوع ما يسموا الصحوة الاسلامية,هم من اعطى ذريعة ومبرر لكل ماحدث ومايحدث وماسيحدث؟كل ماتراه هو ردة فعل على صعود الكارثة المسمى الصحوة الاسلامية وما ارتبط بها من عنجهية وقلة ادب احساس كاذب بتفوق وهمى سخرية من عقائد الاخرين الخرافية قال يعنى الشجاع الاقرع هو قمة العقلانية؟! صدقنى ابراهيم ضحية زيك زيه ضحية لمجتمع بن شرموطة محكوم بقيم لا انسانية تقوده جماعة من المعاتيه تظن انها تحقق ارادة الله بالارض ...

(06-12-2009, 03:47 AM)عاشق الكلمه كتب:  تحول شخص من دين الى دين كما قلت هو تجربه روحيه تخص صاحبها ولا شأن للاخرين بها , لكن ان يتم تسليط الضوء عليها اعلاميا وتحليلها دينيا كقصه الزميل ابراهيم او مصعب حسن يوسف او بيشوى حجازى او ربيبيرى وفليب تروسيه وكاسيوس كلاى وكات استيفنز على الجانب الاخر لا يعد الا جزء اوبذره سيكون حصادها حروب طائفيه قادمه .

المشكلة ان بعض الاديان وضعت الناس باقفاص حديدية و من يخرج الويل له ..
يعني لو ان حد الردة وهرتلات الاستتابة وقطع الرؤس لم تكون موجودة بالاسلام فسيكون الامر
عادي ولايثير اهتمام العامة ...المشلكة ان الامر - الخروج من الملة - عظيم بالنسبة للاسلام والمسيحية
فلذلك تراه يجذب الاضواء بالرغم من انه مسالة شخصية كما تفضلت زميلي العزيز

بهاء و بهجت بالله عليكم توقفوا هنا , انتم اعلى من هكذا مهاترات , ازرعوها بذقني هالمرة ..