{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
يجعله عامر
عضو رائد
    
المشاركات: 2,372
الانضمام: Jun 2007
|
RE: هل أقول وداعاً ؟
(06-18-2009, 11:15 PM)بهجت كتب: هناك هبوط عام في مستوى الحوار ، و مقياس النادي كما أراه :
هو الفكر الحر
على المستوى الشخصي ليست لي مشكلة فمنذ البداية اخترت الحوار مع دائرة ضيقة جدا قد لا تتعدى زميلين أو 3 في موضوعات نوعية مثل المرجعية المعرفية و مأسسة الثقافة و اللغة القصدية و رؤية العالم و النماذج المعرفية و ما أشبه
هذه المناقشات تدفعني إلى تأصيل الأفكار بمراجعة كتب و مقالات هامة لمفكرين بوزن كارل بوبر و فيتجنشتين و إيمانويل فالراشتين و ديفيد هارفي و ....بالإضافة لأمثال ماكس فيبر و دوركايم و بارسونز و كاردوسو و آمارتيا صن و أحمد زويل .... ، و المحصلة أني أشعر بالمتعة بل النشوة التي توفرها المعرفة
و أيضا بالفائدة التي تعود علينا من رفقة العقول اللامعة ، و ليس من النادر أن أصادف ولو على فترات و كمنحة من القدر زملاء لهم اهتمامات حقيقية بالمعرفة ، فهنا تعرفت بأسماء ممتازة ولن أضرب أمثلة حتى لا أغضب أحدا ،و تبادلنا حوارات شديدة الخصوبة ، أذكر منها حوار مع وليد حول مستقبل الفلسفة و المرجعية المعرفية و نظرية الإطار و جقل حول تعقد العالم ، بل ربما تعجب أن أدائي في العمل الشخصي يرتفع بالفعل كلما استغرقت في حوارات جادة تأخذني تماما من حياتي اليومية ، وعندما لا أجد تلك الرفقة المتميزة فيكفي أن أطرح لنفسي تلك الأفكار كمدونات >
إن الحوار بالنسبة لي أداة لتنشيط الطلب على المعرفة ، فلو توقفت لن أجد حافزا كبيرا للقراءة الجادة و حتى المرهقة كما يحدث الأن >
لقد لامني بيوتفل مايند أكثر من مرة لأني أنعزل خلف أسوار عالية ولا أشارك في الحوارات الجارية ،و عندما حاولت ذلك أخيرا لم أجد شيئا سوى المهاترات و الشتائم و ثقافة العشوائيات .
إني أفهمك عندما تتحدث عن عدم قدرتك أن تطلع زوجتك على الحوارات التي تجريها حتى لا تبدي غضبها من المستوى ، لأن هذا تماما ما أفعله ، فلم تعد لدي رغبة من الإشارة إلى تلك الحوارات كما كنت أفعل ، بل لقد طلب مني قريب لي ( طبيب علماني ) المشاركة في النادي فماطلته انتظارا لتحسن الأداء ، فلن أكون سعيدا وهو يراقبني أتبادل المهاترات مع من يراهم في مقاهي الصنايعية بجوار عيادته ، إني أتذكر عندما تم استضافة نادين في الحوارات ، و أني كنت أحفظ مشاركاتها و أعرضها على أسرتي و نناقشها بحماس ، حتى أصبحت معروفة في العائلة و يسألونني عنها !، هل هناك كثيرون يمكن أن تقدمهم لعائلتك كأصدقاء تفتخر بهم ! ، إن معظم نشاطي الآن هو التبليغ عن المداخلات المنفلتة انتظارا لتدخل المشرف أو انشغاله و عدم تدخله ، فليس من المنطقي أن تكون معظم المداخلات منفلتة كما حدث في أخيرا، فهل هذا هو الحوار الذي يمكن تطويره أو حتى إصلاحه ؟ .
يا صديقي .. صدقني أن الحوار الرديء يفرض ايقاعه حتى على أفضل العقليات و أرقاها ،ولو شاركنا أنتوني جيدنز أو إدوارد سعيد الحوار في القضايا الإجتماعية لشرعا في سب الدين كغيرهما من نجوم الحواري ، وهنا تحديدا تكمن مشكلتك ، فأنت تحاور الاخرين بينما أحاور نفسي و من هم يشبهونني ، أنت تمد أعصابك إلى الخارج بينما احتفظ بكل شيء داخلي ، أنت تهتم بالجميع بينما لا أشعر حتى بوجودهم في النادي ، طالما لا يشاركون في الفكر الحر .
هكذا لن يمكنني مساعدتك فلكل منا مشكلة مختلفة ، لن أقترح عليك ما أفعله فهذا تحديدا مالا يلائمك ، من لا أقبله أتجاهله بسهولة تامة كأنه لم يكن ،ولكنك تهتم بكل إنسان و تتمسك به كما لو كان ابنا لك ،و لكني على النقيض فلو تدنى ابني ألغيه تماما من حياتي بلا تردد ولا ندم !، أنت تلميذ المسيح و أنا تلميذ ستالين و لهذا ما ينفعني لا ينفعك .
بعيدًا عن المساس بقدس الإله كي نتلاشى غضبة ستالين
تحية للكاتب الذي يُساق على لسانه ما يكذّب دعواه في التعايش وحمل همّ الإصلاح لأمة ..
ينظر الكاتب أعلاه لمساحة حوارية رحبة ذات روافد ومسالك متشعبة ، يداخل فيها ليل نهار على مدار الأيام والليالي أعضاء من توجهات شتى ، ولهم اهتمامات معرفية وإنسانية مختلفة ، فلا يرى من هذا كله إلا المساحة التي وطّن نفسه للكتابة فيها ، وحسنًا أن يعرف المرء ما يرى نفسه فيه ليقبع في مساحته ويتلصص من حين لآخر على مساحات الغير ، ليعرف أحوال القوم ، ليخرج بنفس النتيجة ، مالي وما لهؤلاء فهم عابثون وعابثات ونحن الآلهة لنا عروشنا التي نعلن من عليها بيانات وبرتوكولات تسير هؤلاء الرعية "الصيع والحثالة والبلطجية = من يخالف الإله جل في فكره الحر" .
كمعلومة ليس بيني وبين أي إله خصومة وتعلم آلهة البشر كلها ذلك ، فأنا أمرّ على الآلهة أحمل ثيابي بعيدًا عن أنوارهم المقدسة حتى لا يصيبني شعاع من صهاريج الأنوار ، فتكن حياتي رهينة لهم ، لكني أكره التعالي على خلق الله والكذب والادعاء ، لذلك حين رأيت آلهًا يمارس لعبة "أنا ربكم الأعلى يا ابناء العشوائيات" أنا الصاحب لرواد الفكر وأنتم من نستمني في عقولكم وقت الفراغ ، ومن يُحدثون بذلك لا حول لهم ولا قوة " ديسكفري/بهاء" فكان ما كان من تتبع سقطات الإله ولغته المبتذلة ، التي خشيت على رعيته ومطبّليه من أن يرونه على حقيقته ..
فمن يخالف "بهجت الأستاذ" = عشوائي الثقافة .
ومن لا يكتب في مكان يكتب فيه "بهجت" فهو لا يُرى ولا ينظر إليه بعين الإله.
ومن لا يقاطعه مرددًا كلماته فهو لا شيء .
ومن كان مسيحيًا وأسلم = لا يحمل له همًا فهو دخل معسكر "محمد" الكُخه "ياي بقى بدوي وبدائي".
ومن كان مسلمًا وتنصر = فهو حبيب بهجت ... رغم أنه بالأمس كان عدوه وحفّز الكل كي يسبه فقط لأنه قبل يومين كتب في فكر حر "ما يخالف الأله ".
ومن لم تأخذه لومة لائم في سب المسلمين فهو رفيقه في جنته .
ومن كان يتحدث بلغة البسطاء وبأريحية فلا ينتظر من الإله إلا الرفض والعدم كون الإله لا يعرف إلا نظراءه ..
___________
بعيدًا عن الأخ إبراهيم وعضويته هنا وأنه سبب للفشل الكلوي وارتفاع معدل البيضات عند الرجال ، وسرعة التبويض عند النساء ، وإفاقة السكران ، وإجهاض الحوامل ، وإصابة البعض بالفتاق ؛ لما يكتبه ويراجع نفسه فيه
قسمًا بهبل ومناة -لو كانت هناك جنات- فله جنة منها وحده كونه يتحمل بسبب ما يفعله "حواريًا" "الكثير من عناء الذات" وما "يُفعل به" تعليقًا من الكل .. أما من دافع عنه "= الإله الحر" لم يتحمل دقيقة يخالفه الرأي فيها أحد ، وأعدم من مس قدسه الشريف ، فلك الجنة يا ابن المسيح ، ولك ما تهوى يا ابن ستالين .
أخيرًا نأسف جدا أنا قرأنا يومًا وتابعنا بشغف ما كان يكتبه علاّمة النادي "أستاذ بهجت" لك النادي كله ، فعسى أن تبلغ ما تحب . رحمة الله عليك وبركاته.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-19-2009, 02:56 AM بواسطة يجعله عامر.)
|
|
06-19-2009, 02:49 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
قطقط
عضو رائد
    
المشاركات: 4,830
الانضمام: Oct 2004
|
RE: هل أقول وداعاً ؟
محارب النور وفودكا وبهاء
مرة قلت لنسمة إننا مختلفين فى مليون فكرة ولو هنقعد نشرح فكرة فكرة .. عاوزين وقت قد إيه ؟
أجهزة التعليم والإعلام مصروف عليها مليارات وتوزع أفكار غلط ، التعرض لهذه الأفكار يحتاج لشرح كثير ومجهود هائل
وبصراحة ماعنديش مجهود لتوضيح المواقف المختلفة
فى الأيام السابقة نيوترال كتب إن " الإنسان معمول بشكل معين " فحبيت أرد عليه أقوله : طيب مين عمله ؟
بهجت بيقول : إننا مش قادرين نتفق على الأساسيات .. أى " العلمانية " ، والحقيقة إن المجتمع الإسلامى لا يريد من الغرب سوى العلوم المتعلقة بالمادة والتقنية ، ولا يريد من الغرب أى شىء سياسى أو فكرى أو إجتماعى أو دينى
وكان فيه أفكار كثير بالنسبة لبهاء وعاشق فى مداخلاتهم مع إبراهيم ، لكن فين الوقت والمجهود لشرح كل شىء لكل فرد على حدة
|
|
06-19-2009, 03:21 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم
بين شجوٍ وحنين
    
المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
|
RE: هل أقول وداعاً ؟
اقتباس:وقال لي أن الناس ينظرون إليك و يتابعونك ، و يجب أن يروك دائما على مستوى مبادئك و أفكارك ، حتى لو كنت تستخدم اسما تعريفيا ليس اسمك ، و قال بحكمة أتمنى أن أمتلكها يوما أنه يفضل أن ينتصر ذلك الزميل الشتام ، ولا أنتصر بأن أجاري منهجه الرخيص ، و يعلم الله كم أكبرت هذا الرجل ، بل كم أقدر رجال الدين الشيعة عموما ،
ما أحوجني أنا إلى هذا الكلام وألف الشكر له ولك على هذا التذكار. الذكرى تنفعنا دوماً.
انتصار الشتام كلامياً يعني في جوهرها انتصارنا نحن حينما نرفض النزول لمستواه الصبياني.
ومن جهة رجال الدين الشيعة كم كنت أتمنى لو أنهم أعطوني صورة جيدة عنهم... انتظرت زمناً طويلاً حتى أعرف الشيعة على حقيقتهم بعد أن كذبوا علينا وإذ بي أكتشف أن الشيعة يملكون قلب كبير وحنونين وراقيين جداً. سمعت أن أصحاب الحوزات منهم بحور علوم.
اقتباس: ألا أتورط في زمالة السفهاء ، فرضاهم هزل و غضبهم فجر وحلوهم مر ، ( التعبير لي بالطبع !) ، وفي قوائم التجاهل متسع للجميع .
وكأني أقرأ أبو الحيان التوحيد بخفقان مصري جميل. تعجبني فصاحتك وفصاحة صديقي "يجعله عامر".
شكراً على كلامك العسل.
|
|
06-19-2009, 04:49 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}