{myadvertisements[zone_1]}
هل اصبح الخصاء شرط القداسة والتطويب في النصرانية
إبراهيم غير متصل
بين شجوٍ وحنين
*****

المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #1
هل اصبح الخصاء شرط القداسة والتطويب في النصرانية
عنوان الموضوع هنا هو سؤال مشروع وأذكر أني فكرت فيه وهمست به لزوجتي ذات ظهيرة وأنا أتحدث عن العلاقة بين الغنوص والمسيحية....

في الإنجيل الشريف يتم تطويب بعض الناس ببساطة لأنهم "خصيان خصوا أنفسهم". المسيح يتحدث عن مسألة الخصيان هذه ويفهم من كلامه أن الخصيان هنا يتمخض عنهم علوّ قومٍ لقومٍ آخرين في درجات القداسة والتطويب؟

متى 19
12 لانه يوجد خصيان ولدوا هكذا من بطون امهاتهم .ويوجد خصيان خصاهم الناس .ويوجد خصيان خصوا انفسهم لاجل ملكوت السموات .من استطاع ان يقبل فليقبل


يفهم من كلام المسيح هنا امتداح لحالة "الخصيان" وكأن الإنسان عضوه الذكري وبال عليه وهم يجب أن يتدبر لأمره خير التدبر؛ وعلاج هذا الهم هو "الخصيان".

لما الخصيان؟

وكيف يكون الخصيان؟

وما معنى خصيان "خصاهم" الناس؟ وكيف يتم هذا بشكل عمليّ؟ هل ذهابي لواحد كي ما يخصيني يعطيني درجة من القداسة أمتاز بها على غيري؟

وكيف أخصي نفسي لملكوت الله؟

ما سر كل هذا المديح للخصيان وما يترتب عليه من نظرة دونية للجنس تناقض فطرة الإنسان الطبيعية؟

وهل بعد هذا نلوم القديس أوريجانوس في قيامه بخصيه لنفسه حتى ما يصل لأعلى درجات القداسة؟ الرجل قام بتطبيق المطلوب منه حرفياً والتزم بالطاعة بما أنه كـ اإبن للكنيسة يعرف أن "ابن الطاعة تحلّ عليه البركة".

ودمتم بخير.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-05-2009, 06:57 PM بواسطة إبراهيم.)
07-05-2009, 06:51 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Hameeduddin غير متصل
Banned

المشاركات: 274
الانضمام: May 2009
مشاركة: #2
RE: هل اصبح الخصاء شرط القداسة والتطويب في النصرانية
الصديق العزيز ابراهيم
نحنا نتعلم من حضرتك التسامح والموضوعية

عندما افتتحت شريطا بعنوان شبيه بهذا العنوان ما كنت اقصد الطعن في المسيحية الصوفية الجميلة
لكن مداخلات من يسمي نفسه عبد المسيح وانا اظن بيتصل من اسرائيل وبيتقمص شحصية مسيحي ع شان يولع نار الفتنة بين المصريين هاي المداخلات بتركز كتير ع الجنس

واحنا عارفين ان اول من تاجر بالجنس في التاريخ هم اليهود
وف كل مرة تفلس تجارتهم ويروح راس مالهم يستردونه بتجارة الخنا وهذا معروف
وبعدين بيشنعوا بالناس في موضوع الجنس
خلاس النبي تزوج بواحدة باتنين بالف شو دخلو
هو نيالو
نصراني طالع له نصيب واحد خلاص ينشغل بالمسلمين ليه حسد فيهم م شان الله فاتحها عليهم من واسع

سلام يا راجل يا طيب
07-05-2009, 10:04 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم غير متصل
بين شجوٍ وحنين
*****

المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #3
RE: هل اصبح الخصاء شرط القداسة والتطويب في النصرانية
أخي العزيز حميد الدين:

هناك فرق بين استثارة العقول على التفكير واستثارة المشاعر واستفزازها. موضوع الدين بذاته حساس والجرأة على المناقشة فيه هي امتياز للمتحاورين ولكنها مناقشة ضرورية. لذلك رجاء أن نبتعد عن شخوص المحاورين وفلان وعلان ونصرّ معاً على الطرح السقراطي للمسألة وبهذا نصل لما أسماه سقراط بـ"الحقيقة". هدفنا هو تحريك العقول عن الإطار التقليدي عما ألفته فتنتقل لحيز آخر هو حيز المناقشة والجرأة على التساؤل و.....والشك.

عزيزي وحيد كامل: بدون شك المسيحية صعبة ومؤسسها قال ذلك حيث وصفها طريق "الباب الضيق" وقال: اجتهدوا أن تدخلوا من الباب الضيق. هذا الطريق ليس للجميع برغم الحمية المحمومة على التبشير والتكالب على إدخال الناس إلى المسيحية.

أسئلتك وتأملاتك ممتازة ونسألها معك لأنفسنا ولغيرنا وربما وصلنا لشي من الجواب وربما لم نصل. يكفي أن نسأل.

وتحية لضميرك النقي وحرصك على بلوغ "الحقيقة".
07-05-2009, 10:48 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 623
الانضمام: Jun 2007
مشاركة: #4
RE: هل اصبح الخصاء شرط القداسة والتطويب في النصرانية
سلام للجميع..

الزميل ابراهيم..
(07-05-2009, 06:51 PM)إبراهيم كتب:  عنوان الموضوع هنا هو سؤال مشروع وأذكر أني فكرت فيه وهمست به لزوجتي ذات ظهيرة وأنا أتحدث عن العلاقة بين الغنوص والمسيحية....

اذا كان سؤالك عن النصرانية(مرة اخرى نفس الكلام نكرر) فلك ان تسأل المسلمين لانهم هم من ابتدعوا هذا المصطلح و لك ان تعرف منهم جواب سؤالك .
أما ان كان كلامك في"المسيحية" فهذا يسير بنا الى ان نسألكم ايضا سؤالا مشروعا عن عنوان الموضوع: من اين استقيت ان الخصاء هو "شرط" القداسة و التطويب فيها؟

هل عندما تكلم السيد المسيح بموعظته الرائعة على الجبل , تكلم عن تطويب الخصيان؟

1وَلَمَّا رَأَى الْجُمُوعَ صَعِدَ إِلَى الْجَبَلِ، فَلَمَّا جَلَسَ تَقَدَّمَ إِلَيْهِ تَلاَمِيذُهُ.
2فَفتحَ فاهُ وعَلَّمَهُمْ قَائِلاً:
3«طُوبَى للخصيان بِالرُّوحِ، لأَنَّ لَهُمْ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ.
4طُوبَى للخصيان، لأَنَّهُمْ يَتَعَزَّوْنَ.
5طُوبَى للخصيان، لأَنَّهُمْ يَرِثُونَ الأَرْضَ.
6طُوبَى للخصيان وَالْعِطَاشِ إِلَى الْبِرِّ، لأَنَّهُمْ يُشْبَعُونَ.
7طُوبَى للخصيان، لأَنَّهُمْ يُرْحَمُونَ.
8طُوبَى للخصيان الْقَلْبِ، لأَنَّهُمْ يُعَايِنُونَ اللهَ.
9طُوبَى للخصيان السَّلاَمِ، لأَنَّهُمْ أَبْنَاءَ اللهِ يُدْعَوْنَ.
10طُوبَى للخصيان مِنْ أَجْلِ الْبِرِّ، لأَنَّ لَهُمْ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ.

اهكذا قراتها يا استاذ حتى سألت ما سألت؟

اقتباس:في الإنجيل الشريف يتم تطويب بعض الناس ببساطة لأنهم "خصيان خصوا أنفسهم". المسيح يتحدث عن مسألة الخصيان هذه ويفهم من كلامه أن الخصيان هنا يتمخض عنهم علوّ قومٍ لقومٍ آخرين في درجات القداسة والتطويب؟

انظر الكلام اعلاه مرة اخرى..

اقتباس:متى 19
12 لانه يوجد خصيان ولدوا هكذا من بطون امهاتهم .ويوجد خصيان خصاهم الناس .ويوجد خصيان خصوا انفسهم لاجل ملكوت السموات .من استطاع ان يقبل فليقبل

يفهم من كلام المسيح هنا امتداح لحالة "الخصيان" وكأن الإنسان عضوه الذكري وبال عليه وهم يجب أن يتدبر لأمره خير التدبر؛ وعلاج هذا الهم هو "الخصيان".

أكيد السيد المسيح يا استاذ ابراهيم نسي انه هو الذي قال قبل لحظة فقط : "مِنْ أَجْلِ هذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ، وَيَكُونُ الاثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا" اليس كذلك؟ فهو قد صرح ان الزواج مقدس من لحظات:

"فَالَّذِي جَمَعَهُ اللهُ لاَ يُفَرِّقُهُ إِنْسَانٌ" اذا اكيد السيد المسيح كان عنده مشكلة يمكن .... او المشكلة عند سيادتكم( و هو الاحتمال الارجح).

فكيف يكون الله قد قدس الزواج و باركه,( و الزواج كما تعلم يتضمن ان يعرف الرجل امراته جنسيا) و بنفس الوقت يقول لنا اذهبوا و اخصوا حالكم كما فهمتها؟؟

اذا المعضلة متمركزة في فهم النص و ليس في النص نفسه.

اقتباس:لما الخصيان؟وكيف يكون الخصيان؟وما معنى خصيان "خصاهم" الناس؟ وكيف يتم هذا بشكل عمليّ؟ هل ذهابي لواحد كي ما يخصيني يعطيني درجة من القداسة أمتاز بها على غيري؟ وكيف أخصي نفسي لملكوت الله؟

من هنا كان يجب ان يبدا السؤال دون كتابة مقدمات تحتوي, قبل ان يبدا الموضوع, على نتائج مغلوطة.

و للاجابة على هذا السؤال ينبغي علينا "دوما" ان لا نقتطع الايات بل نبدا بها من حيث يبدا موضوعها:

وَتَبِعَتْهُ جُمُوعٌ كَثِيرَةٌ فَشَفَاهُمْ هُنَاكَ. وَجَاءَ إِلَيْهِ الْفَرِّيسِيُّونَ لِيُجَرِّبُوهُ قَائِلِينَ لَهُ: هَلْ يَحِلُّ لِلرَّجُلِ أَنْ يُطَلِّقَ امْرَأَتَهُ لِكُلِّ سَبَبٍ؟ فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ: أَمَا قَرَأْتُمْ أَنَّ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْبَدْءِ خَلَقَهُمَا ذَكَراً وَأُنْثَى؟ وَقَالَ: مِنْ أَجْلِ هذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ، وَيَكُونُ الاِثْنَانِ جَسَداً وَاحِداً. إِذاً لَيْسَا بَعْدُ اثْنَيْنِ بَلْ جَسَدٌ وَاحِدٌ. فَالَّذِي جَمَعَهُ اللهُ لاَ يُفَرِّقُهُ إِنْسَانٌ».

الخلاصة هي أن مبدأ الزواج هو ترتيب الله الأصلي الذي رتبه للإنسان وقت الخليقة. فبحسب مشيئة الله عقد الزواج لا يُحل ولا يُفسَّخ، لأنه يُنظر إلى الذكر والأنثى المقترنين معًا كجسد واحد، فلا يجوز للإنسان أن يفرقهما. وإن زنى واحد منهما فقد أبطل العقد. ويصح هذا على الرجل وعلى المرأة على حد سواء.

و مرة اخرى اقول ان الزواج هو ارتباط روحي و جسدي و هذا الارتباط الروحي و الجسدي يجب ان يكون طاهرا و غير دنس.:
"لِيَكُنِ الزِّوَاجُ مُكَرَّمًا عِنْدَ كُلِّ وَاحِدٍ، وَالْمَضْجَعُ غَيْرَ نَجِسٍ. وَأَمَّا الْعَاهِرُونَ وَالزُّنَاةُ فَسَيَدِينُهُمُ اللهُ."

فاذا تدنس "المضجع" من احدهما عندئذ يؤذن بالطلاق:"إِنَّ مَنْ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ إِلاَّ بِسَبَبِ الزِّنَا وَتَزَوَّجَ بِأُخْرَى يَزْنِي وَالَّذِي يَتَزَوَّجُ بِمُطَلَّقَةٍ يَزْنِي"

و هنا حتَّم المسيح أن لا طلاق البتَّة إلاَّ لعلَّة الزنا. و لم يترك المسيح اجتهاداً لمجتهد!

و هنا نبدا بالاقتراب لسؤالك يا زميلنا العزيز عندما قال له التلاميذ:

"إِنْ كَانَ هكَذَا أَمْرُ الرَّجُلِ مَعَ الْمَرْأَةِ، فَلاَ يُوافِقُ أَنْ يَتَزَوَّجَ."

فقول التلاميذ يكشف أنهم استصعبوا شروط الزواج التي وضعها الرب وفضلوا عليها عدم الزواج جملةً.فحتى التلاميذ استصعبوا القانون الإلهي للزواج. وبحسب أفكارهم اليهودية وقتئذ قالوا أن الأوفق للرجل أن لا يتزوج البتة إن كان ملتزمًا بالارتباط مع امرأته التزامًا مُطلقًا غير مُنقطع كل مدة حياتهما الطبيعية.

فرد عليهم السيد المسيح:

فَقَالَ لَهُمْ: لَيْسَ الْجَمِيعُ يَقْبَلُونَ هذَا الْكَلاَمَ بَلِ الَّذِينَ أُعْطِيَ لَهُمْ». و هنا مربط الفيل يا زميلنا:

. فجوابه لهم ان ليس الجميع يقدرون أن يقبلوا هذا الكلام أي كلامهم في الامتناع عن الزواج لأن الإنسان قد خُلق مُحتاجًا إلى الزواج و هو ما قاله الرب في التكوين: : «لَيْسَ جَيِّدًا أَنْ يَكُونَ آدَمُ وَحْدَهُ، فَأَصْنَعَ لَهُ مُعِينًا نَظِيرَهُ». و بالتالي لا يوجد إلا القليل من الناس يستطيع بدونه (الزواج).

فإن كان انسان ما قد نال في نفسه هذه العطية من الله أن يبقى بلا زواج من أجل الله " الذين أُعطي لهم "فهذا يمكن أن يبقى كما يقول الرسول بولس" كما أنا " كمثال للذي نذر نفسه لخدمة الله.

و لب الموضوع لسؤالك هو الايات التالية:
لأَنَّهُ يُوجَدُ خِصْيَانٌ وُلِدُوا هكَذَا مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِهِمْ، وَيُوجَدُ خِصْيَانٌ خَصَاهُمُ النَّاسُ، وَيُوجَدُ خِصْيَانٌ خَصَوْا أَنْفُسَهُمْ لأَجْلِ مَلَكُوتِ السَّمَوَاتِ. مَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَقْبَلَ فَلْيَقْبَلْ».

فالسيد المسيح يقول ان بعض الذكور قد ولدوا بأجساد معابة أو غير كاملة التركيب. ومن ثم فهم بطبيعتهم غير قابلين للزواج.
والبعض الآخر قد أصبحوا هم أيضًا، بظلم الناس، غير قابلين للزواج بأن أجروا لهم "عملية جراحية". وهذا النوع من الخصيان هو الذي كثر ذكره في الكتاب المقدس .
ولكن يوجد أيضًا فريق ثالث هم الخصيان معنويًا لا حرفيًا وهم الذين يستطيعون الامتناع عن الزواج اختياريًا لأجل خدمة الرب، إذ أنهم بنعمة خاصة من الله يضبطون أنفسهم غير منهمكين بالهموم المقترنة بحالة الزواج.

لذلك نسمع من بولس الرسول، الذي هو نموذج لمن بقي بدون زواج من أجل ملكوت السموات التي دُعي إليها من المسيح، أنه كان يقمع جسده ويستعبده، ويميت بالروح أعمال الجسد، ويميت أعضاءه التي على الأرض، وأن يحسب كل ذلك ربحاً من أجل أن ينال ملكوت السموات ويخدم دعوتها.


فهل فهمت مما قاله الرسول بولس انه خصا نفسه فعليا؟


اقتباس:ما سر كل هذا المديح للخصيان وما يترتب عليه من نظرة دونية للجنس تناقض فطرة الإنسان الطبيعية؟

وهل بعد هذا نلوم القديس أوريجانوس في قيامه بخصيه لنفسه حتى ما يصل لأعلى درجات القداسة؟ الرجل قام بتطبيق المطلوب منه حرفياً والتزم بالطاعة بما أنه كـ اإبن للكنيسة يعرف أن "ابن الطاعة تحلّ عليه البركة".

اترك اجابة السؤالين الاخرين لك يا زميلنا بعد قراءة اعلاه و ارجو ان ارى اجابتهما.

اقتباس:ودمتم بخير.

و دمتم انتم و العائلة الكريمة.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-06-2009, 10:51 AM بواسطة لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة.)
07-06-2009, 10:48 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Hameeduddin غير متصل
Banned

المشاركات: 274
الانضمام: May 2009
مشاركة: #5
RE: هل اصبح الخصاء شرط القداسة والتطويب في النصرانية
اقتباس:و دمتم انتم و العائلة الكريمة.


ما شاء الله
وهل تطمح للتطويب يا جاثي الركبتين (سامحني في دي ما اعرفش اكتب اسمك الطويل جدا)

ان كان لك هذا الطموح فيا ويلك ح تفقد لذة الحياة

وما ذا يفيد الانسان ان ربح العالم (التطويب) وخسر نفسه (لذة الجنس)

اتمنى ان تجثو ركبتك لله حمدا له على نعمة العقل اللي اداها لك

وان تتوب من تخاريف الكتاب اللي نصه اسرائيلي والنص التاني يوناني رجريجي يعني

ولو تعمل في نفسك معروف تسلم يؤتك الله اجرك مرتين فان توليت فانما عليك اثم الاريسيين

امين
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-06-2009, 11:09 AM بواسطة Hameeduddin.)
07-06-2009, 11:08 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ABDELMESSIH67 غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,348
الانضمام: Jul 2003
مشاركة: #6
RE: هل اصبح الخصاء شرط القداسة والتطويب في النصرانية
(07-05-2009, 10:04 PM)Hameeduddin كتب:  عندما افتتحت شريطا بعنوان شبيه بهذا العنوان ما كنت اقصد الطعن في المسيحية الصوفية الجميلة
لكن مداخلات من يسمي نفسه عبد المسيح وانا اظن بيتصل من اسرائيل وبيتقمص شحصية مسيحي ع شان يولع نار الفتنة بين المصريين هاي المداخلات بتركز كتير ع الجنس

واحنا عارفين ان اول من تاجر بالجنس في التاريخ هم اليهود

شالوم خبيبي

موضوعك تم اغلاقه لان هدفك كان السخرية و الاستفزاز دون الحوار الجاد لكن ابراهيم أراد أن ( يعوم على عومك ) و لكن بطريقة مهذبة نوعا ما

لتصحيح معلوماتك أول من تاجر في الجنس كانوا أجدادك من العرب المسلمين الذين اشتهروا بالنخاسة و الذين أباح زعيمهم
ملكات اليمين ووطء المسبيات و نكاح المتعة و مفاخذة الرضيعات .

شالوم خبيبي

عبد المسيح من تل ابيب .

(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-06-2009, 12:22 PM بواسطة ABDELMESSIH67.)
07-06-2009, 12:14 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Hameeduddin غير متصل
Banned

المشاركات: 274
الانضمام: May 2009
مشاركة: #7
RE: هل اصبح الخصاء شرط القداسة والتطويب في النصرانية
اقتباس:شالوم خبيبي

عبد المسيح من تل ابيب .

عن جد اكتب لنا عن شاس وتزيبا ليفني اللي صرحت انها خدمت وطنها بفخذيها 'قدام و ورا)

واردفت (بردفيها) انها مستعدة من شان اسرائيل تناضل كمان بمواهبها الجنسية

وقد اثبتت انك فعلا من بني قينقاع وقد فضلت اليهود ع العرب بل ودافعت عنهم وبراتهم مما اشتهروا به

خل المسيح ف حاله فانت تطبق نصوص تلمودية ولست نصرانيا
لو انت نصراني ما دافعت عن خنازير بني قريظة الذين صلبوا الهك
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-06-2009, 04:25 PM بواسطة Hameeduddin.)
07-06-2009, 04:24 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم غير متصل
بين شجوٍ وحنين
*****

المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #8
RE: هل اصبح الخصاء شرط القداسة والتطويب في النصرانية
عزيزي "لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة":

شكراً على كل ما تفضلت وقمت بكتابته في الرد؛ إلا أنه يؤسفني أن أقول لك إن ردك جاء في نسق وعظي. أرجو الرجوع للمشاركة الأولى في الموضوع هنا ومحاولة الإجابة عنها بطريقة س و ج. لا أريد موضوع إنشا. أريد إجابات محددة.

عزيزي حميد الدين: رجاء؛ لأجل خاطري؛ ضبط أعصابك وتفادي استخدام الردود المستفزة. تجاهل شخوص المحاورين. هم أسماء وهمية وتقدم أفكار ونحن نناقش الفكرة بذاتها. تجرّد للحظات. انس ديانتك وانتمائاتك إلى أن أصل إلى عصب الموضوع بالاستقصاء الحواري.

عبد المسيح عزيزي:


لم يكن هناك من داعٍ لتقول" لكن ابراهيم أراد أن ( يعوم على عومك ) و لكن بطريقة مهذبة نوعا ما".

دع عنك الحوار المستعر بين الفريقين وحاول أن تقرأ النصوص بتجرد وقلّ لي كيف تفهمها. ليس كون المسلمين أنهم يثيرون هذه الأسئلة أن أسئلتهم ضالة أو ظالمة ولكن ربما أثاروا نقاط جعلتنا نعيد قراءة النصوص من جديد بوعيّ آخر وربما قل تحيزنا وتشيعنا الشوفيني لفريق ضد فريق وأمسكنا بتلابيب الإنسان لكونه إنسان بصرف النظر عما يضمر من اعتقاد.

السؤال المشروع يبقى مشروعاً بصرف النظر عن سائله؛ لا يهمنا عما إذا أراد بهذا الحق باطل أو لا. لـ يُرّد ما يريد ولنا أن نريد لبّ الحقيقة ونقبض عليه قبضاً.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-06-2009, 05:24 PM بواسطة إبراهيم.)
07-06-2009, 05:14 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 623
الانضمام: Jun 2007
مشاركة: #9
RE: هل اصبح الخصاء شرط القداسة والتطويب في النصرانية
سلام للجميع..

(07-06-2009, 05:14 PM)إبراهيم كتب:  عزيزي "لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة":

شكراً على كل ما تفضلت وقمت بكتابته في الرد؛ إلا أنه يؤسفني أن أقول لك إن ردك جاء في نسق وعظي. أرجو الرجوع للمشاركة الأولى في الموضوع هنا ومحاولة الإجابة عنها بطريقة س و ج. لا أريد موضوع إنشا. أريد إجابات محددة.

فتحت صفحة الموضوع لاقرا الردود و راجعت ما انا كتبته و خطر على بالي ان من لا يهتم بالتفاصيل سيقرأه بنظرة سريعة و ظننت( لمعرفتي شغفك بالقراءة) انك ستقراه كاملا . و عندما نظرت الى ردك بالاسفل ادركت انني اخطأت.

على العموم و كما تريد يا زميلي العزيز اضع اجابة مختصرة لعلها تكفي:

لأَنَّهُ يُوجَدُ خِصْيَانٌ وُلِدُوا هكَذَا مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِهِمْ، وَيُوجَدُ خِصْيَانٌ خَصَاهُمُ النَّاسُ، وَيُوجَدُ خِصْيَانٌ خَصَوْا أَنْفُسَهُمْ لأَجْلِ مَلَكُوتِ السَّمَوَاتِ. مَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَقْبَلَ فَلْيَقْبَلْ».

فالسيد المسيح يقول
:1- ان بعض الذكور قد ولدوا بأجساد معابة أو غير كاملة التركيب. ومن ثم فهم بطبيعتهم غير قابلين للزواج( من ناحية المعاشرة الجنسية)

2-والبعض الآخر قد أصبحوا هم أيضًا، بظلم الناس، غير قابلين للزواج بأن أجروا لهم "عملية جراحية". وهذا النوع من الخصيان هو الذي كثر ذكره في الكتاب المقدس(خصيان الملوك) .

3-ولكن يوجد أيضًا فريق ثالث هم الخصيان معنويًا لا حرفيًا وهم الذين يستطيعون الامتناع عن الزواج اختياريًا لأجل خدمة الرب، إذ أنهم بنعمة خاصة من الله يضبطون أنفسهم غير منهمكين بالهموم المقترنة بحالة الزواج. و من هؤلاء بولس مثلا:
لذلك نسمع من بولس الرسول، الذي هو نموذج لمن بقي بدون زواج من أجل ملكوت السموات التي دُعي إليها من المسيح، أنه كان يقمع جسده ويستعبده، ويميت بالروح أعمال الجسد، ويميت أعضاءه التي على الأرض، وأن يحسب كل ذلك ربحاً من أجل أن ينال ملكوت السموات ويخدم دعوتها.

تحية محبة.
07-07-2009, 08:26 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم غير متصل
بين شجوٍ وحنين
*****

المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #10
RE: هل اصبح الخصاء شرط القداسة والتطويب في النصرانية
شكراً جزيلاً على الرد. ولي أسئلة:

١. فهمت من كلامك عن خصيان ولدوا هكذا من بطون أمهاتهم أنهم ولدوا بأجساد "معابة". لكن المسيح لم يقدم على الإشارة إلى وجود عيوب خلقية في أجسادهم وإنما هو يتحدث عن خصيان يربطه بالتهيؤ لملكوت الله. هل لي أن أسأل من أين استنتجت نقطة "الإعابة" أو العاهة الخلقية congenital defect ؟

٢. في النقطة الثانية تتحدث عن الخصيان الذين خصوا أنفسهم أي يقدمون على إجراء عملية جراحية لأنفسهم. طبعاً أنا وأنت نعلم تماما العلم في ذلك الزمن السحيق لم تكن هناك جراحة بالمفهوم المتطور ولكن خاصي المعيز ربما أضحى خاصي الغلمان. أياً تكن الأحوال. ما الفائدة؟ بماذا يفيدني أن أجتاز عملية جراحية للخصيان؟ هل هذا حقاً يمنع وجود الليبيدو الجنسية لديّ؟ هل كل مشكلة الرجل منا قائمة في الخصيتين واللتين يجب خصيهما أم أن المسألة في أكبر من زوجي الخصيتين ألا وهو العقل؟ في اعتقادي؛ مشكلتي الكبري قائمة لا في الخصيتين ولكن في الذهن نفسه. وإن شئنا عملية جراحية ليكون لي ذهن جديد وقلب جديد فالأجدر أن نبدأ بمنطقة المخ لا الخصيتين. فالرجل قد تجده اشتعل الرأس منه شيباً ومع ذلك تجده يلاحق الصبايا ويمسك بأرداف هذه ونهد تلك مع أنه لا يحدث لديه أي انتصاب بالمرة وقد يكون لديه تعطل كامل في منطقة البروستاتا إلا أن هذا لا يمنع حالة الهياج الجنسي لديه. المشكلة إذن ليست في الخصيتين بالمرة وما خصيانهما يؤدي لشيء يحل المشكلة من جذرها.

٣. النقطة الثالثة التي تفضلت بالإجابة عليها تقدم فيها أنت مشكوراً قراءتك التأويلية الروحية ولكن هذا ما لا يفيده النص بشكل صريح مباشر. ويمكن طرح أسئلة عليها هي الأخرى كذلك حتى في حين ذلك. للعلم؛ عدم استطاعة شخص الزواج اختيارياً "لأجل خدمة الرب" هو أمر مناقض تماماً للفطرة. ربنا خلق الإنسان وبداخله كل هذه الهرمونات ولها حركتها الطبيعية جداً. كيف يتصدى إنسان لناموس الطبيعة ويناقض نفسه ويقف ضد دورة الحياة؟ المرأة مثلا تأتيها الدورة الشهرية كل شهر.. هذا ليس اعتباطاً بل هو معناه أن جسمها يستعد للتخصيب. الشابة تأتيها حالة الهياج الجنسي في الثلاثين ليس اعتباطاً وليس الحل هو ختانها ولكن لأن جسمها يقول آن الأوان لأن بعد هذه المرحلة ما من تخصيب ويجب أن تلحق الأمور قبل أن يفوت أوان التخصيب. الخصوبة هي رمز بهجة الحياة واستمراريتها وجمالها. لا شأن لها بفساد طباع الإنسان وانحداره لمزالق الشهوة. قد أمتنع عن الجنس وأقوم بدور "الخصي الروحي" وكل كياني يتوق بشكل طبيعي للالتصاق بآخر لأن الإنسان مطبوع بتكوينه البيولوجي الطبيعي على الحميمية؛ والحميمية شيء جميل وجميل جداً. لا تقدر أن تمنع نفسك عن الطعام ولا الشراب وإلا كيف تعيش لأسبوع بعد ذلك؟ الأمر نفسه في شهية الحياة واقترانها بمسألة الخصوبة والامتداد إلى "آخراً" نتحد به/ بها.

شكراً مرة ثانية على ردك.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-07-2009, 11:47 AM بواسطة إبراهيم.)
07-07-2009, 11:37 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  هل اصبح الخصاء شرط القداسة والتطويب في النصرانية Hameeduddin 1 1,301 07-02-2009, 10:35 AM
آخر رد: ABDELMESSIH67
  المثلية الجنسية في النصرانية Hameeduddin 8 2,290 06-14-2009, 04:15 PM
آخر رد: ابانوب
  التوحيد بين الاسلام و النصرانية - مع الزميل ابانوب AL-MOFEED 43 7,926 03-12-2007, 01:43 PM
آخر رد: AL-MOFEED
  خواطر حول النصرانية القديمة Hajer 11 2,074 11-10-2005, 10:08 AM
آخر رد: muslimah
  النصرانية على حقيقتها : لواط القساوسة وسحاق الراهبات الملاحظ 87 20,007 07-19-2005, 12:44 AM
آخر رد: Guest

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS