احمد طارق العقلاني الرائع كعادته ...

انا شخصيا يا احمد لا املك قدرا من الانسانية يمكنني من التعامل مع الاسرائيليين
بكل بساطة صديقك هذا قد يستدعى للحرب اذا كلن ضمن قوات الاحتياط لذلك هو هدف محتمل وقاتل محتمل ايضا .....

اسمح لي يا احمد فلو كل الامم عاملت غزاتها بطريقتكما انت وابراهيم لما تحررت امة ...
قد تقول عني همجي ,مؤدلج ,مبعبص ...انا صراحة لا اهتم ...هناك حالة عداء بيني وبين هذا الكيان وكل ما يمت له بصله ....
انا شخصيا انبعص حينما اسمع عن حالات مثلك انت وابراهيم فانت هنا تؤصل لتقبل هذا الاخر الغازي المحتل القاتل وهذا لو حدث فستكون مصيبة ...
كان الاسرائيليين يراهنون على ان الجيل الثالث للفلسطينيين سينسى وسيتعامل معهم كحقيقة واقعة ولكن شكرا لجرائمهم التي تمنعنا من النسيان ....

(07-20-2009, 06:12 PM)حمزة الصمادي كتب:  ابراهيم هل لك صديقة تعيش باسرائيل .....؟

انت تدرك بالطبع ان صديقتك وزوجها وابنائها ...هي عدو وقاتل محتمل لاهلنا ...
لذلك كنت اتوقع موقف اخلاقي منك بان تتضامن ....
ولكن يبدو بان صديقتك الاسرائيلية التي تحيا في المريخ وتعمل في زحل اهم من الفلسطينيين ....؟

لي إخوة من كل الملل والأعراق. لا أحشر نفسي بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي ولا أعرف كيف أناقش أي شيء فيه ولا أريد. أنظر للبشر كبشر. لا أحشر نفسي في السياسة ولا أريد. لتتصارع الشعوب. هم يتصارعون ونحن نأكل خبز وملح مع الفقراء من البشر ممن يريدون العيش في بساطة. أنا واحد على الله يعيش مع الناس؛ كل الناس؛ ويكفيه أن يكون في وئام مع كل الخليقة بصرف النظر عن جنسياتها وخلافاتها. أقول لك هذا الكلام بصدق. وقطعاً أحب أصدقائي فلسطينين وفلسطينيات؛ أحبهم موت.

اقتباس:اسمح لي يا احمد فلو كل الامم عاملت غزاتها بطريقتكما انت وابراهيم لما تحررت امة ...

صمادي وصامد حقيقة
الف تحية يا صاحب النخوة والشهامة

والف تحية لعجلون وحبايبنا في تلك الجبال الشامخة اللي بتعلم الشموخ والاباء والنجدة

مع استعمار استيطاني زرعته العجوز الشمطاء بريطانيا ويرعاه ابن الخنا امريكا لا منطق الا منطق القوة بجميع اشكالها والوانها
ارهاب
تفخيخ
تفجير
قتل
ذبح

كله كله
وملعون ابو العقل اللي يخلي البعض يتفلسف بدياثة ومرحبا بالجنون اللي ياخد لي حقي من مغتصبه

i like this woman like felicia langer


i do not like the hure sister from ibrahim



كاتب ألماني يهودي ينتقد منح جائزة لكاتبة مشهورة بالدفاع عن حقوق الفلسطينيين

21/07/2009



كولونيا ـ د ب أ: انتقد الكاتب الالماني اليهودي رالف جيوردانو بشدة قرار ولاية بادن - فيرتيمبرغ الالمانية منح جائزة وسام الاستحقاق الفيدرالي لفيلسيا لانجر وهي من المدافعين عن حقوق الفلسطينيين ومن منتقدي إسرائيل منذ زمن طويل.
فقد قال جيوردانو (86 عاما)، الذي نجا من المحرقة اليهودية (الهولوكست) وله كتابات عن النازية الجديدة وأيضا الاسلام في ألمانيا ، في كولونيا امس الاثنين إنه ما كان يجب منح الجائزة للانجر.
واستطرد يقول 'ما من أحد خلال الخمسة والعشرين عاما الماضية حتى وإن كان أحادي النظرة بصورة تصل به إلى حد عمى البصيرة قد أضر إسرائيل أكثر من هذه المحامية المزعومة عن حقوق الانسان'.
يذكر أن لانجر التي تعيش الآن في تويبينغن بولاية بادن - فويرتيمبرغ أخذت على عاتقها الدفاع عن الفلسطينيين في الضفة الغربية وغزة المحتلتين ونشرت أعمالا أدبية تناولت فيها الانتهاكات الاسرائيلية المزعومة للقانون الدولي بما في ذلك انتهاج أسلوب التعذيب.
كما كانت لانجر من 'أقوى (الاصوات) المعادية لاسرائيل' في ألمانيا بحسب جيوردانو، مضيفا أن انجازها الوحيد في حياتها هو 'الخداع الشائن' فيما يتعلق بالصراع في الشرق الاوسط.
يشارإلى أن جيوردانو، الذي حصل هو نفسه على وسام الاستحقاق الفيدرالي، اشتهر أيضا بانتقاده الشرس لمسألة بناء مسجد في كولونيا في 2007.

تقول لا منطق إلا منطق القوة. وأسألك: ماذا حققتم بـ "القوة" على مدى هذه السنين الطوال؟ بماذا أفادت العنتريات؟ لسنين ونسمع التفجيرات وكل هذا لم يتمخض عن شيء سوى المخاض نفسه.

عندما تكون لك خصومة مع رجل من سنك؛ ما ذنب ابنك في هذه الخصومة؟ ما ذنب حفيدك في خصوماتكم؟ هل هناك إمكانية لإعفاء الأبناء والأحفاء من تقاتل أولاد العم؟

The Cosmopolitan Ibrhm

أتمنى أني أكون فعلا كدة يا بهاء. بنحاول. مشوار الاندماج في كل الناس ويكفي أنهم ناس. في الآخر رايحين على قبر شبر في شبر. فالشطارة إننا نتعلم كيف نتعايش على هذه الأرض قبل فوات الأوان.

(07-21-2009, 01:26 PM)بسام الخوري كتب:  i like this woman like felicia langer


i do not like the hure sister from ibrahim



كاتب ألماني يهودي ينتقد منح جائزة لكاتبة مشهورة بالدفاع عن حقوق الفلسطينيين

21/07/2009



كولونيا ـ د ب أ: انتقد الكاتب الالماني اليهودي رالف جيوردانو بشدة قرار ولاية بادن - فيرتيمبرغ الالمانية منح جائزة وسام الاستحقاق الفيدرالي لفيلسيا لانجر وهي من المدافعين عن حقوق الفلسطينيين ومن منتقدي إسرائيل منذ زمن طويل.
فقد قال جيوردانو (86 عاما)، الذي نجا من المحرقة اليهودية (الهولوكست) وله كتابات عن النازية الجديدة وأيضا الاسلام في ألمانيا ، في كولونيا امس الاثنين إنه ما كان يجب منح الجائزة للانجر.
واستطرد يقول 'ما من أحد خلال الخمسة والعشرين عاما الماضية حتى وإن كان أحادي النظرة بصورة تصل به إلى حد عمى البصيرة قد أضر إسرائيل أكثر من هذه المحامية المزعومة عن حقوق الانسان'.
يذكر أن لانجر التي تعيش الآن في تويبينغن بولاية بادن - فويرتيمبرغ أخذت على عاتقها الدفاع عن الفلسطينيين في الضفة الغربية وغزة المحتلتين ونشرت أعمالا أدبية تناولت فيها الانتهاكات الاسرائيلية المزعومة للقانون الدولي بما في ذلك انتهاج أسلوب التعذيب.
كما كانت لانجر من 'أقوى (الاصوات) المعادية لاسرائيل' في ألمانيا بحسب جيوردانو، مضيفا أن انجازها الوحيد في حياتها هو 'الخداع الشائن' فيما يتعلق بالصراع في الشرق الاوسط.
يشارإلى أن جيوردانو، الذي حصل هو نفسه على وسام الاستحقاق الفيدرالي، اشتهر أيضا بانتقاده الشرس لمسألة بناء مسجد في كولونيا في 2007.

فيليسيا لانغر محامية يهودية كانت تقيم باسرائيل

وتعرضت لمضايقات كثيرة هناك

لموقفها الشجاع مع الحق الفلسطيني

فتحية وتقدير لها

والخزي كل الخزي للكاتب الالماني اليهودي رالف جيوردانو

(07-21-2009, 04:28 AM)إبراهيم كتب:  

(07-20-2009, 06:12 PM)حمزة الصمادي كتب:  ابراهيم هل لك صديقة تعيش باسرائيل .....؟

انت تدرك بالطبع ان صديقتك وزوجها وابنائها ...هي عدو وقاتل محتمل لاهلنا ...
لذلك كنت اتوقع موقف اخلاقي منك بان تتضامن ....
ولكن يبدو بان صديقتك الاسرائيلية التي تحيا في المريخ وتعمل في زحل اهم من الفلسطينيين ....؟

لي إخوة من كل الملل والأعراق. لا أحشر نفسي بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي ولا أعرف كيف أناقش أي شيء فيه ولا أريد. أنظر للبشر كبشر. لا أحشر نفسي في السياسة ولا أريد. لتتصارع الشعوب. هم يتصارعون ونحن نأكل خبز وملح مع الفقراء من البشر ممن يريدون العيش في بساطة. أنا واحد على الله يعيش مع الناس؛ كل الناس؛ ويكفيه أن يكون في وئام مع كل الخليقة بصرف النظر عن جنسياتها وخلافاتها. أقول لك هذا الكلام بصدق. وقطعاً أحب أصدقائي فلسطينين وفلسطينيات؛ أحبهم موت.

يا اخي انت تقول عن نفسك عربي .....اليس كذلك ..؟
لذلك افترض منك موقفا ان لم يكن داعما لاخوتك ان لا يكون عليهم ...

طبعا موقف مثل موقفك قد اقبله من اوروبي اسيوي امريكي كون تاييده الجزئي يعتبر مكسبا ..

اما موقفك فهو موقف العاجز الذي يريد ان يظهر بمظهر الانسان واسع الصدر الذي يتقبل الاخريين
والذي يريد ان يظهر متحضرا .....امام الغرب طبعا كما قال مولانا نيوترال ....i dont give a shit فما دام الحق لي لن اسأل ان كان الغرب او الشرق راضيان عن موقفي ....

انت بطبعك تحب ارضاءالجميع ولو على حساب نفسك وهذا قبل ان يكون غلط هو مرض......

انتهى النقاش معك ....
بامكانك ان تتحدث مع صديقتك الاسرائيلية ,عن شعب كان وسيبقى هنا اسمه الشعب العربي الفلسطيني ولو كره المنافقون ...