الزميل البرت :
شكرا لثقتك ايها الزميل و لحسن ظنك بى
بالنسبة لاسئلتك فانى اجيبها ان شاء الله على العين و الراس
الزميل البرت :
كتاب (لله ثم للتاريخ ) هو كتاب افتراءات و كذب من اول صفحة الى اخر صفحة , و هو كتاب موجه الى السنة و ليس الى الشيعة كما يبدو من عنوانه , لانه لو كان موجها الى الشيعة لكان اكثر موضوعية و مصداقية , فان اى طفل شيعى لو قرا الكتاب لوقع على ظهره من الضحك على مؤلف الكتاب الذى يجهل ابسط قواعد و عادات و القاب الشيعة و منهجهم الحوزوى الدراسى حتى انه اخطا بلقب من ادعى انه استاذه الذى منحه الاجازة و هو عالم معروف لكل الشيعة و لا يخطئ بلقبه العامى من الشيعة فكيف يخطئ بلقبه من درس على يديه عشرات السنين ؟؟؟؟؟؟ ههههه
فقد قال المدعو الموسوى فى اكثر من موقع بان استاذه هو :
السيد محمد الحسين ال كاشف الغطاء
و فى الواقع من المعروف انه ليس سيدا و لا يقال له سيد لان هذا اللقب يطلق فقط على من ثبت نسبهم للرسول الاعظم
و الصحيح : الشيخ محمد الحسين ال كاشف الغطاء .
فان كان لا يعرف لقب استاذه فهل تبقى له مصداقية بعد ذلك ؟؟؟
كما ان المؤلف يعلن ان اسمه هذا ليس الاسم الحقيقى فهو يخفيه لانه يخاف من انتقام الشيعة .
يعنى المؤلف غير معروف من هو . ههههه
و من الاخطاء الفظيعة المضحكة التى وقع فيها المؤلف ما سانقله لك من كتاب رد به احد علماء الشيعة عليه بما يلى و ارجو ان تمسك نفسك من الضحك على هبل هؤلاء القوم :
( في حين أن الكاتب قد ادَّعى في ص 107 لقاءه في الهند بالسيد دلدار علي صاحب كتاب (أساس الأصول)، وأنه أهداه نسخة من كتابه المذكور، مع أن السيد دلدار توفي سنة 1235هـ كما ذكره آغا بزرك الطهراني في الذريعة إلى تصانيف الشيعة ، فلو فرضنا أن الكاتب لقيه في آخر سنة من وفاته، وكان عمره عشرين سنة، لكان عمر المؤلف وقت كتابة كتابه في سنة 1420هـ مائتين وخمس سنوات، وهذا عمر غير طبيعي، يُجزَم معه بكذب هذه الرواية من أصلها.
وهذا خطأ جسيم وقع فيه الكاتب، أفقد الكتاب موضوعيته، وأفقد المؤلف مصداقيته.)
و المصيبة الاكبر ان الكاتب ليس عراقيا من الاساس اذ انه اخطا باسماء شوارع لا يمكن ان يخطئ بها اى عراقى .
على كل حال
لا استطيع تفنيد كل الاخطاء التى فضحت هذا التزوير الوهابى لانها كثيرة فادعو من يهمه الامر لمتابعة هذا الرابط و هو لكتاب الفه احد علماء الشيعة للرد على هذه الافتراءات بالتفصيل و باسلوب ممتع لا يشعر القارئ بالملل .
تفضلوا
http://www.shiaweb.org/books/llah_llhaq/index.html
طبعا بالنسبة لما سالته عن القصة المفتراة على الامام الخمينى قدس الله سره
اولا:
الشاهد او المدعى اى المؤلف مجهول كالعادة فهل يوجد عاقل يقبل شهادة مجهول ؟؟؟؟؟؟
ثانيا:
تم اثبات ان الكاتب ليس شيعيا بل ليس عراقيا
ثالثا:
شوف الزميل البرت
ليصلى الشيعى خلف امام فانه لا يقبل منه الصلاح فقط بل لابد ان تتحقق فيه العدالة
يعنى باختصار :
اذا راى الشيعى الامام ياكل سندوتش فى الشارع فانه لن يصلى خلفه
بالرغم من ان ذلك حلال غير محرم , و بالرغم من ان الرجل صالحا
الا انه اتى فعلا يقلل من الهيبة
و لذلك فان مراجع الشيعة حذرون جدا فى هذه المسائل الجائزة شرعا و لكنها منقصة للمروءة او الحشمة و لو انه لا يتورع منها لما صار مرجعا
فما ظنك ان كانت غير جائزة شرعا
طيب
المؤلف يدعى انه طلب طفلة ذات اربع سنين للتمتع و انه كانت تصرخ طوال الليل و جميع من فى الدار يسمعها يعنى علنا
و هو من حيث لا يدرى يطعن فى شهامته
فاى رجل هذا يسمع طفلة تصرخ فى الليل و لا يهب لنجدتها باعترافه
هل هذا انسان ذو مروءة ؟؟؟؟
هل نصدق شهادته
ما هذا الهبل من المؤلف
ليته ذكر قصة نستطيع تصديقها
على كل حال
بمراجعة الرابط سيظهر الحق لكل من يطلبه ان شاء الله
اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار