كتب مصطفى النجار


"استعيدى عذريتك فى خمس دقائق.. المنتج التكنولوجى الراقى.. سرك المفزع يختفى للأبد
استعيدى عذريتك بخمسة عشر دولاراً.. بلا جراحة، أو حقن، أو أدوية ولا آثار جانبية بخمسة عشر دولاراً فقط".. هذه الدعاية الخاصة بمنتج "غشاء البكارة الصينى" ستكون قريباً فى شوارع القاهرة، بعد أن انتشرت مؤخراً فى شوارع الصين.

حيث نقلت وكالة دى برس وإذاعة هولندا العالمية اعتزام مجموعة من المستثمرين المصريين استيراد أغشية بكارة صناعية من الصين، وسيتم بيعها بـ83 جنيهاً تقريبا، بعد دخولها السوق السورية حيث تباع هناك بـ700 ليرة، مما يهدد سوق أطباء النساء الذين يجرون هذه العمليات بألياف من جسد المرأة نفسها.

وأضافت الأنباء أن الصين تعتزم طرح هذا المنتج الجديد فى الأسواق المصرية بعد انتهاء إجازة عيد الفطر المبارك حتى لا تؤذى مشاعر المسلمين، على حد وصف راديو هولندا.

وتساءلت إذاعة هولندا: "هل الآخر هو من يحرض بناتنا للإنفلات بتسهيله لنا طرق التخفى، أم أن الحاجة هى التى دفعته لتصنيع ذلك المنتج؟".

من هنا لمصدر الخبر

ربنا يحرق الصين ما في شي ما صنعوه!!!!!

يخرب بيوتهم فعليا صرت خايف منهم، أنا متأكد أن في يوم راح ييجي ونصير عبيد عندهم!!!

في موقع إسلاميات فيه حلقة عن أن نسبة 20% من الشباب المصري يقبلون الزواج من فتاة غير عذراء

هذا هو اللينك

http://islameyat.com/post_details.php?id=738&cat=28&scat=27&

الشباب المصري عارفين انهم كلهم متجوزين عرفي، فلو ما تنازلش وحط في عينه حصوة ملح مش حيلاقي يتجوز أصلا، مهو عارف انه عامل مصيبة، ازاي يجي يطلب حاجة مستحيلة؟

ولكن ال 80% الآخرين عارفين أن هناك أطباء يستطيعون عمل عمليات لإعادة غشاء البكارة مرة أخرى لهذا لا زالوا يفضلون التظاهر والنفاق.

طبعا هناك نسبة كبيرة جداً من فتيات مصر عذراوات بحق وحقيقي.

بس الإختراع الصيني مش هو الجديد

عارف إيه الجديد يا حكيم؟

الفتوى التي سوف تصدر قريبا بمناسبة هذا الإختراع ، هذا هو الجديد..

طبعاً كلنا متوقعين بأن تصدر فتاوى تلعن هذا الإختراع لأنه يشجع على الزنا وكده..
أتوقع هذا النوع من الفتاوى طبعاً.

بس برضه مش هو ده الجديد
الجديد هي الفتوى الفريدة من نوعها التي ستصدر عن هذا الإختراع، الفتوى التي ستتفوق بغرابتها ومرضها وحماقتها على غرابة وشذوذ الإختراع الذي جاء ليخاطب العقليات الشاذة.
فأنا متوقع أن تكون الفتوى الجديدة كالتالي:

أن يظهر أي شيخ ابن قحبة من الشيوخ الذين نعرفهم، ويقول:

لقد اخترعت الصين هذا الإختراع لتوجهه للفتيات العذراوات، ولكن الله تعالى أعز المسلمين بهذا الإختراع، وسوف يستطيع الآن كل رجل مسلم يتقي ربه ، أن يعيش في أجواء الجنة مع زوجته.
وذلك أحبتي بأن يشتري لها غشاء بكارة جديد كل مرة يقوم بجماعها في الفراش، حتى تضع له زوجته الطيبة اللذيذة غشاء البكارة ، فتصبح مثل الحور العين في الجنة، تعود بكراً في كل مرة يضاجعها زوجها.
وهكذا نرى الإعجاز العلمي، في حديث رسول الله عندما قال لعائشة رداً على قولها "واوجعاه" بأن المرأة لن تتألم في الجنة من فض بكارتها التي تعود كل مرة.
هكذا نستطيع أن نرى الزوجة في الدنيا تعود بكراً لزوجها كل مرة، حتى يمتع الله عباده المتقين بهذه الأجواء فيتذكر العبد روضة الجنة التي سيلقاها ليعيش فيها أبداً
وتتمرن الزوجة على أن يعود إليها عشاء بكارتها كل مرة في الحياة الدنيا قبل أن تذهب إلى الجنة لتطبق هذا إلى أبد الآبدين.
أختي الفاضلة الحبيبة : أسعدي زوجك وكوني له في الحياة الدنيا كأنك امرأته في جنات عدن ، واشتري غشاء البكارة الصيني. بارك الله لكما في ليلتكما

وطبعاً الشيخ ستخرج عليه الجرائد ساخرة منه وسوف ننشر خبر التريقة هنا في النادي، وسوف ترسم عليه الكاريكاتيرات ، وينشهر، وشرائطه تباع بشكل جنوني،
وتتصل به الشركة الصينية في النهاية لتعقد معه إعلاناً تلفزيونياً يقوم هو بأدائه في مقابل مبلغ مالي باهظ.
وكله لخدمة دين الله الحريف

احنا عالم بوشين بنحب نكدب ويتكدب علينا تصور حتى فى اوربا وامريكا كثير من شركات التأمين الصحى تتكفل بدفع عمليات ترقيع غشاء البكارة للفتيات المسلمات
واحدة كانت حامل ومسقطة من صديقها السايق واتعرفت على شاب من بلد تانية وعملية العملية وعدى الفلم على صاحبنا

سوف أغرد خارج السرب ... ولن أتناول موضوع بكارة الأنثى لأنه لا يهمني ...

(09-13-2009, 08:35 PM)الحكيم الرائى كتب:  وتساءلت إذاعة هولندا: "هل الآخر هو من يحرض بناتنا للإنفلات بتسهيله لنا طرق التخفى، أم أن الحاجة هى التى دفعته لتصنيع ذلك المنتج؟".

أحد أهم مبادئ الليبرالية الجديدة "ما يفرزه السوق هو صالح ... اما تدخل الدولة فهو طالح " .
لا شك أن هذا المنتج هو إفراز لحاجات السوق عند بعض المجتمعات المضطرة لتلبس الدين كواجهة علائقية ...
لكن
أحياناً أدقق النظر في الصين وأتساءل ما نوع النظام الشيوعي الموجود فيها هل هي شيوعية متلبلرة ...؟!
أم أنها رأسمالية الشيوعية ...؟!
أم ماذا ...؟!

والسؤال الأكبر ما هو المجتمع الذي سينتج في ظل هذا الشكل الاقتصادي العجائبي ..؟

على كل حال ... لا زلت في طور البحث عن إجابات تحاكي حقيقة الواقع الصيني ...

التعليقات حلوة أوي


هانهيص

بواسطة: هشام الشهاوي
بتاريخ: الأحد، 13 سبتمبر 2009 - 19:32

اختراع اخر حاجه كده تمام اوي بعد البتاع ده الموضوع هايبقي سلطه خالص يالا خلي الشباب يهيص وينبسط واحلي من الشرف مافيش ))


يبقى ربنا يعوض علينا

بواسطة: محمود قلماوى
بتاريخ: الأحد، 13 سبتمبر 2009 - 20:00

لو دخلت مصر حاجة زى كدة تبقا البلد راحت ربنا يستر



لله الأمر من قبل ومن بعد

بواسطة: احمد المصرى
بتاريخ: الأحد، 13 سبتمبر 2009 - 20:05

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ’ من غش أمتى فليس منا ’
ولله الأمر من قبل ومن بعد



لاحول ولا قوة الا بالله العلى القدير

بواسطة: عبد الله
بتاريخ: الأحد، 13 سبتمبر 2009 - 21:17

لازم نعمل حاجه بجد كل يوم أخبار أسوأ من اللى فات
هييجى اليوم اللى هنعبد فيه الأوثان زى الصين لو فضلنا متواكلين ومنتظرين سنن الله الخارقه
ونسينا سنن الله الجاريه من علم وعمل و إعمال للعقل
يارب لطفك



فيه أنواع ما تنزفش ..وسلم لي على الجهل والنبي!

بواسطة: أمال أكرم
بتاريخ: الأحد، 13 سبتمبر 2009 - 22:25

والنبي أنا موش فاهمة الناس إللي بتعلق دي بتتكلم على إن الدم ليلة الدخلة عنوان العفة والشرف.

أولا، ممكن واحدة تمارس الجنس من بره من غير ما يحصل إيلاج من جوا
ولو غشائها م النوع إللي ببنزف، حتبقى العفيفة الشريغة!!!!

ثانيا، فيه أنواع من البكارة موش بتنزف ووممكن ما يبقاش فيه دم وتبان افرازات في تاني يوم و اقراوا مقالات دكتورة هبة قطب

ثالثا، الخبر ده بيؤكد حاجة واحدة إن البكارة سلوك ومفيش واحد بيتجوز واحدة من غير ما بيحطها في اختبارت، وكل واحد يبقى عارف أخلاق البنت إللي ارتبط بيها كويس ، ولو حصلت تجاوزات ما بينهم بيبقى بمزاجه. ويبيقى عارف أخلاقها إزاي


مفتى مصر علي جمعة اجاز ترقيع غشاء البكارة لاي سبب كان

بواسطة: maged
بتاريخ: الأحد، 13 سبتمبر 2009 - 22:34

مش فاهم لية فية ناس بتعترض وتتريق وتسخر من فتاوى اهل العلم والاختصاص . يا جماعة دة شغلهم مش شغلكم {اقصد الفتوى مش الترقيع } واللى مش عاجبة ويطعن فى المحصنات بدون اربعة شهود رجال ويشهدو برؤية المرود فى المكحلة يجلد 80جلدة . هو كدة يعنى تلبسها ولو فتحت فمك تتجلد وتبقى طرطور برئ مجلود


شرف البنت بقى زي الولاعه

بواسطة: إبراهيم عبد الغني
بتاريخ: الأحد، 13 سبتمبر 2009 - 21:03

و لا عزاء للذكور

(09-14-2009, 03:24 AM)The Holy Man كتب:  سوف أغرد خارج السرب ... ولن أتناول موضوع بكارة الأنثى لأنه لا يهمني ...

(09-13-2009, 08:35 PM)الحكيم الرائى كتب:  وتساءلت إذاعة هولندا: "هل الآخر هو من يحرض بناتنا للإنفلات بتسهيله لنا طرق التخفى، أم أن الحاجة هى التى دفعته لتصنيع ذلك المنتج؟".

أ
أحياناً أدقق النظر في الصين وأتساءل ما نوع النظام الشيوعي الموجود فيها هل هي شيوعية متلبلرة ...؟!
أم أنها رأسمالية الشيوعية ...؟!
أم ماذا ...؟!

مسألة شيوعية الصين عاملة زى مايكون بقال حرامى ومسمى بقالته بقالة الأمانة!! ومايحدث فى الصين اليوم ليس له علاقة من قريب أو بعيد بالشيوعية ولا حتى برأسمالية القرن الواحد والعشرين ولكنها إقتصاديا تشبه إلى حد كبير رأسمالية القرن التاسع عشر مع إحتكار حكماء الحزب الشيوعى الصينى للسلطة السياسية عملا بشعار الخبز قبل الحرية وحتى إشعار أخر.

(09-14-2009, 08:23 AM)Albert Camus كتب:  ثالثا، الخبر ده بيؤكد حاجة واحدة إن البكارة سلوك

بالتاكيد البكاره سلوك ومحدش يقدر يقول غير كده ...

لكن ... ليه (الطبيعه ) منحت الانثى هذا الغشاء ( الفضيحه) واللى بيفرقع مع مجرد ممارسه الجنس لمره واحده ليكون شاهدا عليها وفاضحا لها ولسلوكها المشين بحسب ثقافه المجتمع الذى تنتمى له ؟؟

لماذا لم تنجبها الطبيعه بدون هذا الغشاء ؟ وما هى فائده هذا الغشاء ؟ ولماذا عندما حدث التطور لم يستمر هذا التطور الى ان قضى على هذا الغشاء فتولد الانثى بدونه ؟؟

اعتقد ان التطور الاخلاقى لابد ان يكون مواكبا للتطور الجسمانى , فما دمنا تحضرنا وعلمنا ان ممارسه الجنس بين طرفين ناضجين واحرار وبرغبه كل منها وبدون مقابل مادى هو عمل مشروع وطبيعى ولا غبار عليه فى اطار الاحتياج البيولوجى , فلماذا لم نتطور جسمانيا حتى ينتهى هذا الغشاء , واذا كانت الانثى لازالت تولد بهذا الغشاء , الا يعنى ذلك ان ما تعلمناه من اخلاقيات حضاريه منافى لما تفرضه الطبيعه البشريه نفسها؟

والله ياعاشق ياخويا ربك نسى تسييد غشاء البكارة على كل البنات فهناك غشاء بكارة مطاطى وهناك غشاء يمزق دون نزف والغشاء رقيق للغاية ممكن تمزقه فى حالة السقوط استعمال الدراجات الهوائية الالعاب الرياضية ..
المهم حمد لله على السلامة واشتناقنا لك