(09-23-2009, 03:01 AM)إبراهيم كتب:  صديقي بهجت:

أرجو أن تأخذ كلامي بشكل جديّ وتبدأ بإضافة موضوعات وسيوافقون عليها فوراً وهذا أنا واثق منه. ما أقترحه هو أن تبدأ بتجميع كل مقالاتك هنا وهناك في الكمبيوتر وعلى أي أدوات تخزين خارجي لديك في البيت. كل هذا هو رصيدك وخسارة أن يضيع. موقع الحوار المتمدن كمثال سيضمن بقاءها وأرشفتها بشكل مهندم في صورة مقالات ويتم التعامل بشكل صارم مع من يردون بشكل غير مؤدب وتحذف ردودهم تلقائياً ولا تبقى سوى الردود الناضجة والتي هي من مستواك أو تقارب. هذه كتابتك وهذا هو انتاجك وهذا هو مجهودك ولا أريد له أن يكون مبعثراً في المنتديات الحوارية في الوقت الذي أنا موقن فيه أنه من الممكن نشره في صورة مقالات مسلسلة تحت إسمك أو إسم تختاره للتحاور ككاتب في موقع الحوار المتمدن.

أنت رجل هاديء رزين لا تبحث عن شهرة جوفاء وبالتالي فقلمك سيكون رزين وأفضل من كثيرين ممن يبحثون عن الشهرة والدعاية وحيث أنك بدون شك صاحب رسالة. مواقع مثل هذه بحاجة لرجل رزين مثلك يخاطب الناس في هدوء لا على طريقة يا عالم يا هو تعالوا شوفوني. سامحني على صراحتي. كلي شوق لأن أجد مقالاتك كانت قد بدأت هناك وهذا من الممكن والسهل جداً. لو واجهت أي عقبة فخبرني أو خبّر زميلنا طريف سردست فهو من أهل الأقدمية هناك... مع أني أشك أنك ستحتاج لأي تدخل من أي أحد. يكفي أنك تفتح صفحة إضافة موضوع وتبدأ في إضافة المواضيع التي تفضلها وسأحاول المشاركة عندما أرى مشاركاتك هناك مع أني لست شيء بالمقارنة لفطاحل الفكر هناك مثلك.

كل سنة وأنت طيب على فكرة بمناسبة العيد. وتكون أيامك كلها أعياد.

الأخ العزيز إبراهيم .
لا أستطيع ان أفيك حقك ، فالإهتمام بالاخرين و النصح المخلص لهم صفة لم نعد نصادفها كثيرا الان من المصادفات الطيبة اني أفكر في ذات الموضوع هذه الأيام ، أعتقد اني مقصر بالفعل حيال نفسي ، فليس نادرا أن تلاقي جزاء سنمار في مناخنا العربي السائد ، لقد قارنت بين فكرة المدونة أو موقع الحوار المتمدن و رجحت الأخير خاصة اني متابع و مقدر له منذ سنوات طويلة ، و سوف أستمر أيضا في نادي الفكر الذي أحمل له محبة خاصة و أشعر تجاهه بالضعف ، فلعلي من أقدم المشاركين المنتظمين في النادي حاليا ،وهناك بالطبع زملاء أقدم مساهمة في النادي و لكنهم غير منتظمين في النشاط .
أتمنى ان اخبرك قريبا بأني بدأت بالفعل في النشر هناك .
كل تمنياتي .

دفاعا عن سيد القمنى
محمد عبد الفتاح السرورى
عن مركز الدراسات والابحاث العلمانية في العالم العربي |
2009 / 9 / 29
...........................................
الرد على الاستاذ/ صفوت حجازي

الرد على الشيخ/ أبو أسحق الحويني

الرد على قناة الناس

------------------------------
نتعفف وياليتهم أيضا يتعففون
فاز الدكتور سيد القمني بجائزة الدولة التقديرية ومنذ أن أعلن فوزه بها ولم تهدأ ثائرة الثائرين على الرجل وعلى ما يمثله من فكر ومن نهج في البحث العلمي لم نعتاد مثله في واقعنا الإسلامي السعيد...
- أظن وأظن أن ظني صحيح أن طبيعه الموضوعات التي يتناولها الدكتور القمني في كتبه وأبحاثه بطبيعتها محل خلاف وجدال كبير .. بحكم طبيعتها كما ذكرت وبحكم تغولها في ثنايا التاريخ وأضابير الماضي كما أنها وللأسف الشديد من الموضوعات المسكوت عنها في التاريخ .... فإن تجرأ أحد وبحث في هذا المطمور المستتر فيجب علية بحكم فكر الاغلبية أن يحقق ما تم تحقيقه وأن يثبت ما تم إثباته وإذا حدث العكس و لم يجاري السائد ويحقق المعروف ويعترف بما هو معلوم يكون مصابة مثل مصاب القمني ومن ينهج نهجة وتلك – لعمري – لعوار في طبيعة وكنه العقلية الإسلامية لا ينكرها إلا مكابر.
انبرت قناة الناس بالهجوم على سيد القمني وإستهجان فوزة بجائزة الدولة التقديرية بل وأخذ بها الخيال مأخذه وجعلت من هذه الجائزة أحد القرابين التي يقدمها وزير الثقافة فاروق حسني إلى العالم كي يفوز باليونسكو وبالطبع لم يجد السيد الوزير – من وجهة نظر القناة – أفضل من التاريخ الإسلامي لكي يقدمه قرباناً (للأوروباويين) حتى يرضوا عنه ويمنحوه رئاسة المنظمة المرموقة ..... ولم يجد أحدهم من مقدمي البرامج في هذا القناة حرجا في أن يصرح في نهاية برنامجة أنه يتمني بالفعل أن يفوز فاروق حسني برئاسة اليونسكو حتى يرحل عن وزارة الثقافة وما يفعله فيها.
وليس هذا فحسب بل أنبرى الاستاذ صفوت حجازي في برنامجة الشهير (فضفضة) في إحدى حلقاته الأخيرة وخصصها بالكامل للدكتور سيد القمني هجوما وتقريظا في الرجل وفي أبحاثة الي هنا والأمر لا يعدو أن يكون خلافا مشروعا في الرأي ولا غبار عليه ولكن الغبار كل الغبار في طبيعة ومنهج الاستاذ صفوت حجازي في برنامجه وأيضا في نوعية الالفاظ التي كان يستخدمها هو و الاشخاص الذي كانوا يتصلون تليفونيا أثناء إذاعة الحلقة على الهواء مباشرة.
الاستاذ صفوت حجازي يصف الباحث الدكتور سيد القمني بأنه (هذا الشئ أو اللاشئ). ويصف احد المتصلين بأنه (الرويبضة) ويصفه أخر بانه أسمه القمني وهذا يذكره (بالقماءة) وانه (ابن قميئه) هكذا كانوا يصفونه في هذه القناة التي يفترض فيها الرقي وحسن الخلق .... هذا غير أبيات الاشعار التي إنبري المتصلين في إلقاءها دفاعا عن الاسلام النبي وآله وصحابته...
صب الأستاذ حجازي جم غصبه على الدكتور سيد القمني وسكب متصليه عليه سيل من الشتائم والبذاءات لكن لا صفوت حجازي ولا أحد من السادة الافاضل الذين قاموا بالاتصال تعرض لما يكتبه القمني بالنقد والتحليل العلمي .. لا صفوت حجازي ولا غيره في البرنامج واجه أبحاث القمني بأبحاث مناهضة تتبع منهجا علميا في النقض والنقد ... لم يحدث هذا في برنامج حجازي ولكن كل ما حدث هو ما ذكرته أنفا من هجوم على شخص الرجل والتعرض لعقيدته بالتشكيك مرة وبالتكفير مرات وكأنه ليس حرا .. في أن يعتقد أولا يعتقد ما يشاء.
إن الموضوعات والابحاث التي يتناولها القمني في كتبه ومقالاته ليست هي موضوع ومحل حديثنا فهذا موضوع لا يتسع له المقام الان بل يحتاج لتمهيد مختلف وتناول آخر قد يحين حينه بعد حين ولكننا غرض حديثنا ومرام كلامنا هو رفض هذا الاسلوب الغير متحضر الذي إتخذه صفوت حجازي وإتخذته قناة الناس في تناولهما لإبحاث وشخصية الدكتور سيد القمني ...
أذكر أن الاستاذ صفوت حجازي قد تعرض ذات مرة للاستاذ جمال البنا والاستاذ جمال البنا كما هو معروف صاحب اراء مثيرة للجدل ولكن عندما تعرض حجازي لما قاله البنا لم يجد حجازي حرجا هو الآخر في أن يصف الاستاذ جمال البنا بأنه من الشيوخ الذين (شيخهم) (بتشديد الياء) الشيطان.
هكذا ... تحدث الاستاذ صفوت حجازي وهكذا تقول على الاستاذ البنا بأنه من شيوخ الشيطان....
أن الهجوم الضاري من طبيعة صفوت حجازي وطبيعة منهاجة ... هو حر والآخرين أيضا أحرار فإذا قابلوا هجوما بهجوم فلا أظن أنهم في هذه الحالة قد تجاوز حق الدفاع الشرعي عن الذات.
وهو دفاع منكور من الاستاذ حجازي لإنه يظن نفسه ومعه آخرين أنهم وحدهم مالكوا الحقيقة وهم وحدهم الذين يتحدثون بأسم أهل السنة والجماعة (شيعة معاوية) ... ولنا مع صفوت حجازي وكلامه وأراءه وقفة عندما يحين حينها بأذن الله.
أما الثاني هو الشيخ أبو أسحق الحويني ... والشيخ أبو أسحق الحويني لمن لا يعلم هو واحدا من أهم شيوخ قناة الناس وتحظي برامجة وفتاوية بشعبية كبيرة كما أن لإراءه وتفسيراته نصيبا وافرا من القبول لدى العامة.
ولنستعرض سويا في عجاله وإيجاز بعض من اراء الحويني حتى نعي جميعا طبيعة الاشخاص ونوعية العقليات التي تدافع عن صحيح الدين وتواجه القمني وابحاثه العلمية بضراوة حتى لا يتسيد (سيد) علينا ... ولنرحل سويا إلى اراء وتفسيرات الحويني حيث قال....
عندما تم سؤاله هل صحيح أن بول الطفل (الذكر) لا يبطل الوضوء وبول (الطفلة الانثى) يبطله أجاب بأن هذا صحيح وأن بالفعل بول الطفل الرضيع الذي لم يرضع غير اللبن لا يبطل الوضوء ولكن بول الطفلة الانثى تنقضة) إلى هنا والأمر لا يعد وتذكيرا بحكم شرعي لا ذنب للرجل فيه وإن كان هناك ذنب فالذنب ذنب رواة الاحاديث الثقات أمثال ابو هريره الذي أسلم قبل وفاة النبي بثلاث سنوات ويقال انه روي عنه الاف مؤلفه من الاحاديث أو رواي أخر أسلم وعمره عدة سنوات لاتتجاوز فى مجموعها اصابع اليدين.
وروي هو الاخر عدة الاف من الاحاديث وعندما مات الرسول صلى الله عليه وسلم كان عمره ثلاثة عشر ربيعا ومن بعدهم صارت هذه الاحاديث هي المرجع والمال في تحديد الحرام والحلال على الرغم من أن مجمل هذه الاحاديث قد جري تدوينها بعد وفاة قائلها (ان كان قد قالها بالفعل) نقول تم توثيقها وتدوينها بعد مرور مائتي عام ونعود للشيخ ابو اسحق الحويني الذى لم يكتف بذكر هذه الفتوى حيث أن الامر كما قلنا ترديد لما هو مكتوب في كتب التراث المتوارثة ولكن ما لفت نظري هو التفسير الذي ساقه الحويني لتبرير هذا الامر نوجزه بأختصار فيما يلى (( نذكر هنا أن هذه الفتاوى ليست هى جوهر حديثنا ولكننا نسوقها فقط للإستدلال على طبيعة ونسق العقليات التى تتصدر المشهد الاسلامى و تتعرض للأكاديميين أمثال سيد القمنى ونصر حامد ابو زيد والدكتور محمد عابد الجابرى الذى طاله هو أيضا من شيوخ الوهابية مطال))
ونعود لسياق الحديث مع الحوينى حيث قال...
لأن الطفل الذكر مخلوق من آدم وآدم من تراب والتراب لا ينتن لهذا لايوجب بوله الوضوء
أما الطفلة فهي (حواء) وحواء من ضلع عظم والعظم من الماء ينتن لهذا وجب الوضوء لبولها
هذا غير أن الطفل الذكر محل فرحه تتناوله الايادي بكثرة وتيسيرا من الشرع الحنيف على (الكثرة) جعل من بوله لا ينقض الوضوء حتى لا يشق عليهم على عكس (الطفلة) فهي لا تقابل بنفس فرحة الذكر فمن السهل على القلة التي حملتها ان تقوم وتتوضأ.
هذه هي العقلية (التفسيرية) التي تجابة الدكتور سيد القمني وهذا هو المنهج العلمي الذي يحاربونه به وهذه هي حقيقة الشخصيات التي تتصدر المشهد الاسلامي العام وتقود العامة وتتحكم في عقولهم و(إتصالاتهم) ... ليست الفتوى والتفسيرات السابقة هي مبلغ حديثنا ولكن الهدف هو تبيان مدى الفرق بين ما يكتبه سيد القمني وما يقوله وبين ما يتقول به امثال هؤلاء ويؤمنون به.
- ولم تسلم جريدة القاهرة من ألسنة المتحدثين في قناة الناس وأعتبروها تتبنى موقفا يدافع عن فكر سيد القمني وأمثاله وتعرض من ضمن ما تعرض له الشيخ أبو اسحق الحويني لشعار الجريدة (الحرية الحقيقة هي نشر كل رأي وترويج أي مذهب) وأعتبر الشيخ أن هذا الشعار مدعاه للفوضي ... ونسى فضيلته أن المقصود هو نشر كل فكر والترويج لكل مذهب بالطرق المشروعة والمواجهة يجب أن تكون أيضا مشروعة (سواء باللفظ أو الفعل) أما نفي وجود مثل هذا الشعار المستنير من حياتنا فقد يكون فكر ومذهب الحويني وحجازي هو أول ضحايا الفكر الواحد والمذهب الواحد والحقيقة الواحدة وإذا كانت جريدة القاهرة (وذكر معها أيضا روز اليوسف ) تتبنى موقف سيد القمني فهناك الكثير من الجرائد والمجلات والقنوات وملصقات الميكروباصات تتبنى الفكر المخالف وتروج له (اسوق هنا مثالا بمجلة التوحيد الناطقة بأسم جماعة أنصار السنة وهي مجلة خارج الواقع والتاريخ لو كانوا يفقهون.. ولنامعها هي الاخرى ومع ما تبثه وتروج له وقفة ومعارضة ان قدر الله لنا ذلك). و فى نهاية قولنا نقول
عاش السهروردي ومن قتله مات ... حيا الحلاج ومن صلبه مات ... مطبوعة هى كتب إبن عربي ومن إغتاله في القبر ... فالأفكار لها أجنحة (على حد تعبير فيلم المصير )... تتطير في المكان وفي الزمان أيضا ... ولا يحرس العقيدة إلا حرية الإعتقاد ولا يحمي الدين إلا الجرأة على الفقه الموروث الثابت الذي لا يواكب صيرورة الزمان
من حق سيد القمني أن يكتب وأن يؤرخ ومن حق غيره أن يختلف وأن يعترض ولكن ليس من حق أحد أن يسفه أحد أو يسبه أو يسخر من منهجه وعقليته .. فإذا لم يكن من السخرية بد فنحن جميعا أعلم أن مشمول فقه وفكر قناة الناس وما ينحو نحوها تعد مرتعا للساخرين إن أرادوا أن تصبح السخرية والسباب منهاجا ولكن الكثير لا يسخرون فياليت غيرهم يتعففون .
محمد عبد الفتاح السرورى

تعرف يابهجت حجازى والعرص التانى الحوينى والعرص التالت حسان وباقى عرصات الشلة الوسخة محتاجين يتشحنوا كلهم الى محكمة دولية محترمة تنفخ دين ابوهم بعدها هيرجعوا يقولوا سيد ده اخونا ده حبيبنا الحكايةكلها ساعة زعل اتدخل فيها الشيطان

القمني: أي نظام حكم في مصر أرحم من الاسلاميين

دعا الى مذهب خامس في الاسلام يلائم ظروف العصر

أكد المفكر الدكتور سيد القمني "ان أي نظام حكم في مصر أرحم من الاسلاميين"، مشيرا الى انه

ليس في حاجة لأن يعيش تحت حكمهم "فقد قرأت الكثير عن ذلك، فكيف أعيش لمن ينتصر بالسماء

ضدي".


واضاف قائلا "اذا كان الرسول أو أحد الخلفاء هو من سيحكمني فان ذلك أمر جيد ولكن ما سيحدث

ان شخصا آخر هو الذي سيحكم".


وطالب القمني بان تعود جميع الأديان الى معابدها، مؤكدا ان شعار "الاسلام هو الحل" مجرد شعار.


وتناول القمني، في لقاء أجراه الزميل حسن معوض ضمن برنامج في الصميم الذي يبثه تليفزيون بي

بي سي العربي، النص القرآني معتبرا بعضه وهو العبادات "صالحا لكل مكان وزمان" أما المعاملات

وحياة الناس فالأمر مختلف.


وقال القمني "الدليل على رايي وجود نحو 23 آية في القرآن الكريم تتحدث عن ملك اليمين ونكاح

السبايا والاماء وهذه الآيات يقوم عليها فقه كامل يتم تدريسه في الأزهر والسعودية وأفغانستان فهل

هذه الآيات صالحة للتطبيق حاليا بالطبع لا".


واضاف قائلا "عندما يقول القرآن ان ناقة صالح أنجبتها صخرة أصدق ذلك ولكن في أمور حياتي

وان يتدخل الشيخ في دخولي الحمام أو الانترنت أمر مختلف، فلا يصح حاليا قطع اليد أو وجود عبيد

ان الدنيا تجاوزت ذلك".



مذهب خامس



ودعا المفكر المصري الى مذهب اسلامي خامس يتلاءم مع ظروف العصر ويضعه عملاء من مختلف

المشارب الدين والعلوم والاقتصاد والاحتماع وغيرها.


وحول موضوع جائزة الدولة التقديرية والتي أثارت حملة ضده قال القمني تعرضت لحملة من جانب

الوهابيين وجهات ايرانية ولكنني "سأبقى في مصر وأواصل المعركة ضد المتشددين".


وقال القمني ان الجائزة مثلت ضربة للتيار الاسلامي السياسي.


وحول موقفه من خسارة وزير الثقافة المصري فاروق حسني انتخابات اليونسكو قال "انه كان

سيضيف الكثير للمنظمة الدولية خاصة انه مثقف وفنان ولو خلى منصبه لشهد كرسي الوزارة

صراعا بين الليبراليين والاسلاميين".


وفيما يتعلق بالمادة الثانية في الدستور المصري والتي تنص على ان الشريعة الاسلامية هي المصدر

الأساسي للتشريع طالب القمني بالغاء هذه المادة التي يرى ان تستبعد "الآخرين".


وردا على سؤال يتعلق بالدعوى المرفوعة ضده بتهمة تزوير شهادة الدكتوراه الحاصل عليها قال ا

لقمني " أنا الدكاترة سيد القمني وأعمالي تشهد علي وأقول لمن يتربص بي أنا لا أملك سوى شهادة

تطعيم الكوليرا ولا اله الا الله وعلى من يحاسبني ان يقوم بذلك من خلال أعمالي". وأكد "ان ما

ستحكم به النيابة في هذا الأمر هو الحقيقة".


http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2..._tc2.shtml
--------------------------------------------------------------------------------


تبث هذه الحلقة في الساعة السابعة وعشرين دقيقة بتوقيت جرينيتش من مساء يوم الاثنين، ويعاد

بثها في اليوم التالي في الساعة الواحدة وعشرين دقيقة فجرا والثامنة وعشرين دقيقة صباحا

والواحدة وعشرين دقيقة ظهرا بتوقيت جرينتش.

الأخ فودكا .
شكرا على الإضافة .
فاتني بالفعل مشاهدة اللقاء ،و سأعمل على مشاهدته عند الإعادة اليوم .
موقف سيد القمني من نظام الحكم القائم في مصر يعبر عن قناعتي و كثير من العلمانيين المصريين ، لقد حلمنا بفجر ديمقراطي كما حدث في اوروبا الشرقية و آسيا ( غير الإسلامية ) ،و لكنا صحونا على كابوس الإنتفاضة الأصولية التي اكتسحت في طريقها كل أمل ، و ربما كانت فترة حكم بوش هي الفاصلة ، فقد نشر هذا الملعون الأبله الأصولية الإسلامية في كل أرض دخلها او أثر فيها ،و لو كان هناك من يجب ان يعلن المؤسس لدولة الخلافة الأصولية الحديثة لكان الإمام جورج دابليو بوش .
نعم أفضل أي أي نظام مدني حتى لو كان ديكتاتورية وراثية زحفطونية ... الخ ، و لكني لا اتصور أن أعيش يوما واحدا تحت رئاسة مهدي عاكف ( ل ) # و زبانيته.فلدينا في العراق و إيران و لبنان و غزة و السودان أكثر من الكفاية .
# ل : لعنه الله

كان الصحفي حسن معوض يسال بطريقة الاستجواب البوليسي
ففي كل مرة كان يقول له : أنت تعترف بكذا ..... أنت قلت كذا وكأنه يكتب في ملف الإحالة على القضاء
وقد شعرت أنه (الصحفي) يقدّم اعترافات تدين سيد القمني

لم يكن الصحفي محايدا
وللصحفي نقول ليس التشبه بزبانية البوليس فهلوة وذكاوة
وكنت اتمنى على سيد القمني أن يقول للصحفي


لأنهم هم من يسوّق بضاعة "صالح لكل زمان ومكان" وحتى لا تفهم العامّة أن سيدذ القمني يطعن في الكتاب اياه

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

يا صديقي .
أعتقد ان البي بي سي العربية لم تعد مهنية ولا موضوعية ولا محايدة و لكنها منحازة - بنوعية الإعلاميين - ضد المصريين و التنويرين منهم بشكل خاص ، كما انها منحازة أيضا ضد فتح ،وكل قوى الإعتدال العربي ، يكفي ان تجد هذا الصحفي عبد الباري عطوان المصاب بأرتيكاريا مصر .. مصر .. يقفز بتحيزاته الفجة كعفريت العلب في كل برنامج.
أما المذيع المحاور حسن معوض فهذا هو أساوبه الضحل الملتوي دائما ،وهو ينتمي لمدرسة غوغائية بوليسية غاية في الصفاقة مثله مثل مجموعة من الإعلاميين الذين بارت تجارتهم و افتضحوا في الجزيرة .
المشكلة الحقيقية هي الإعلام المصري و مؤسساته ، مجموعة من منعدمي الكفاءة النايمة في العسل .

(10-06-2009, 06:26 AM)بهجت كتب:  الأخ فودكا .
شكرا على الإضافة .
فاتني بالفعل مشاهدة اللقاء ،و سأعمل على مشاهدته عند الإعادة اليوم .
موقف سيد القمني من نظام الحكم القائم في مصر يعبر عن قناعتي و كثير من العلمانيين المصريين ، لقد حلمنا بفجر ديمقراطي كما حدث في اوروبا الشرقية و آسيا ( غير الإسلامية ) ،و لكنا صحونا على كابوس الإنتفاضة الأصولية التي اكتسحت في طريقها كل أمل ، و ربما كانت فترة حكم بوش هي الفاصلة ، فقد نشر هذا الملعون الأبله الأصولية الإسلامية في كل أرض دخلها او أثر فيها ،و لو كان هناك من يجب ان يعلن المؤسس لدولة الخلافة الأصولية الحديثة لكان الإمام جورج دابليو بوش .
نعم أفضل أي أي نظام مدني حتى لو كان ديكتاتورية وراثية زحفطونية ... الخ ، و لكني لا اتصور أن أعيش يوما واحدا تحت رئاسة مهدي عاكف ( ل ) # و زبانيته.فلدينا في العراق و إيران و لبنان و غزة و السودان أكثر من الكفاية .
# ل : لعنه الله

الاخ بهجت
لاشكر على واجب
الحقيقة انني ايضا لم اتمكن من مشاهدة الحلقة في مواعيدها المذكورة
الا ان موقع light-dark قد سجلها وتمكنت من مشاهدتها الان
ويبدو القمني واثقا من نفسه ومتزنا في الردود
رغم اسلوب المذيع المستفز
وكانت الحلقة موفقة
وها هو رابطها لمن يرغب بمشاهدتها من الزملاء

http://www.light-dark.net/6-10-2009-1.html

(10-06-2009, 06:11 PM)vodka كتب:  الاخ بهجت
لاشكر على واجب
الحقيقة انني ايضا لم اتمكن من مشاهدة الحلقة في مواعيدها المذكورة
الا ان موقع light-dark قد سجلها وتمكنت من مشاهدتها الان
ويبدو القمني واثقا من نفسه ومتزنا في الردود
رغم اسلوب المذيع المستفز
وكانت الحلقة موفقة
وها هو رابطها لمن يرغب بمشاهدتها من الزملاء

http://www.light-dark.net/6-10-2009-1.html

شكرا على الوصلة يا صديقي .
تابعت الحلقة عند إعادة إذاعتها .
و أعتقد ان سيد القمني كان متألقا رغم أن المذيع كان مستفزا .
لست أدري ماذا تكسب أجهزة إعلامية ممولة من دافع الضرائب الغربي ، عندما تدعم الفكر و الممارسات الأصولية المعادية لنفس الغرب ؟.
هذه سياسات قصيرة النظر بالفعل ،و لعل الإنجليز تحديدا هم أسوأ من يفعل ذلك ، يدعمون الأصولية و يحمون رموزها ، ثم يطالبوننا نحن العرب المعادين للأصولية بمشاركة الأصوليين في دفع الثمن الباهظ لجرائمهم ، هذا حدث في العراق و يحدث في فلسطين .

(10-06-2009, 06:29 PM)بهجت\' كتب:  لست أدري ماذا تكسب أجهزة إعلامية ممولة من دافع الضرائب الغربي ، عندما تدعم الفكر و الممارسات الأصولية المعادية لنفس الغرب ؟.
هذه سياسات قصيرة النظر بالفعل ،و لعل الإنجليز تحديدا هم أسوأ من يفعل ذلك ، يدعمون الأصولية و يحمون رموزها ، ثم يطالبوننا نحن العرب المعادين للأصولية بمشاركة الأصوليين في دفع الثمن الباهظ لجرائمهم ، هذا حدث في العراق و يحدث في فلسطين .

تمويل ال بي بي سي يتم من ترخيص التلفزيون
الذي يدفعه المواطن البريطاني سنويا
ولا وصاية للحكومة عليها ايدا
الا انه يبدو ان المذيعين العرب يخافون من سطوة هؤلاء الارهابيين
فمثلا هاني السباعي المقيم في بريطانيا ضيف دائم عندهم
وقبله كان ابو حمزة المصري وابو قتادة الفلسطيني
قبل ان تضعهما الحكومة البريطانية في المكان الذي يستحقانه