>>





يرفض الاستماع لاحد ويصر على وجودها
يحيى الفخرانى يستعين بممثلة جزائرية فى مسلسله الجديد

رفض الفنان الكبير يحيى الفخرانى الاستجابة لنصائح بعض زملائه من داخل الوسط الفنى بوجه عام وبوجه خاص بعض الفنانين الذين يشاركونه بطولة مسلسله الجديد "شيخ العرب همام" المعدل الى "آخر ملوك الصعيد" والذى يستعد لبدء تصويره خلال الاسابيع القليلة المقبلة ليدخل به السباق الرمضانى القادم وذلك بضرورة استبعاد الفنانه الجزائرية الشابة نسرين الطافش من المشاركة فى بطولة المسلسل.

يحيى الفخرانى اكد انه يتحمل تماما مسئولية مشاركة هذه الفنانه بدور كبير ومؤثر فى العمل وذلك من منطلق انها فنانه موهوبة وتستحق الحصول على فرصة فى عمل كبير لتنطلق من خلاله واشار الى انه لايمكن ان يتعامل مع الامور بنظره قاصرة كما يفعل الكثيرون فمصر دولة كبيرة ولها مكانتها ومنذ عشرات السنين هى قبلة كل الفنانين العرب وستظل هكذا ومن ثم لايجب ان تدفعنا الانفعالات لاتخاذ قرارات غير مدروسة وتجعلنا صغارا فى نظر من يتصيدون لنا الاخطاء .

المسلسل تأليف عبدالرحيم كمال واخراج حسنى صالح ويشارك فى بطولته صابرين وعزت أبوعوف وأشرف عبدالغفور وسامح الصريطى وعبدالله فرغلى وباسم سمرة وبهاء ثروت، والسورى غسان مسعود بالاضافة للجزائرية نسرين الطافش.
من المعروف ان يحيى الفخرانى كان فى مقدمة الفنانين المصريين الذين ابدوا اعتراضهم على قرار نقيب الممثلين اشرف زكى بتحجيم ظهور الفنانين العرب فى عمل واحد سنويا وهو القرار الذى اثار ضجة واسعة قبل عامين من الان .


<<

رومي,31st Jan 2010, 02:20 PM كتب:المشكلة عندما تصغر الدول والنفوس يصبح أي أمر صغير تهديداً
وتكبر في عين الصغير الصغائر

موقف محترم وإن كان المفروض ألا يستحق التعليق ..ولكن جلبه في هذا الوقت يجبرنا على مقارنته بموقف الرعاع في حرق مقرات شركة الإتصالات "دجيزي" المصرية في الجزائر..

اقتباس:لايمكن ان يتعامل مع الامور بنظره قاصرة كما يفعل الكثيرون فمصر دولة كبيرة ولها مكانتها ومنذ عشرات السنين هى قبلة كل الفنانين العرب وستظل هكذا ومن ثم لايجب ان تدفعنا الانفعالات لاتخاذ قرارات غير مدروسة وتجعلنا صغارا فى نظر من يتصيدون لنا الاخطاء .

تستمر مصر في إعطاء الدروس...على الله تفلحوا وتكبروا وتعقلوا يا للي في بالي ..
 

المعلومات غلط يا ثندر !!!!!! نسرين طافش جزائرية !!! نصف جزائرية نعم.

نسرين طافش يا عزيزي ممثلة فلسطينية من اب فلسطيني من صفد و ام جزائرية و جنسيتها فلسطينية و عاشت طول حياتها في سوريا التي ولدت فيها و لها الكثير من الادوار في المسلسلات السورية.

و مرة كانت ستظهر في دور في فيلم من انتاج هولي وود عن القضية الفلسطينية مع الممثل الشهير أنتوني هوبكنز.

(01-31-2010, 03:22 PM)فلسطيني كنعاني كتب:  المعلومات غلط يا ثندر !!!!!! نسرين طافش جزائرية !!! نصف جزائرية نعم.

نسرين طافش يا عزيزي ممثلة فلسطينية من اب فلسطيني من صفد و ام جزائرية و جنسيتها فلسطينية و عاشت طول حياتها في سوريا التي ولدت فيها و لها الكثير من الادوار في المسلسلات السورية.

و مرة كانت ستظهر في دور في فيلم من انتاج هولي وود عن القضية الفلسطينية مع الممثل الشهير أنتوني هوبكنز.

نقلت الخبر يا كنعاني كما هو بصحيفة أخبار النجوم المصرية
والعهدة على ذمة الراوي

هناك الآن في مصر حالة عداء مستفحل للجزائر كشعب وتاريخ والمشكلة أن الموضوع لا يقتصر على بعض المنايك في الانترنت بل يشمل ابن الرئيس نفسه وبعض النخب الاعلامية والفنية والمغنيين وبعض كتاب صحف. يرون أن الجزائر ارتكبت خطأ لا يغتفر مس كرامة مصر عندما فازت على مصر في مباريات كرة القدم.

بالتأكيد هناك من يرفضون هذا الهراء ومن سجلوا مواقف مشرفة في رفض الانسياق وراء هذه الهجمة الاعلامية القذرة واللاأخلاقية والتي تذكرني بهجمة الاعلام الامريكي على فرنسا عندما رفضت المشاركة بحرب العراق والارهاب الذي مارسه الاعلام الامريكي ضد كل من عارض الادارة الامريكية قبل ان تستفيق النخب الامريكية من غفلتها ويتبين لها كم هي مضحوك عليها.

على قولتك ... "على ذمة الراوي "

المشكلة الراوي ليس عنده ذمة .... إعلام فاقد المصداقية بالكامل حتى على مستوى الاخبار الفنية !!

ياريت بقى ياثندرى العزيز تكمل ملحمتك هذه بقصة صديقك الفلسطينى الذى كان فى الجزائر فطلب منه شخض جزائرى أن يأخذ صورته ويرميها فى القدس أو أقرب صفيحة زبالة حتى يسدل الستار ودمعتنا على خدنا ونخش نتخمد ننام!

(02-01-2010, 01:21 PM)neutral كتب:  ياريت بقى ياثندرى العزيز تكمل ملحمتك هذه بقصة صديقك الفلسطينى الذى كان فى الجزائر فطلب منه شخض جزائرى أن يأخذ صورته ويرميها فى القدس أو أقرب صفيحة زبالة حتى يسدل الستار ودمعتنا على خدنا ونخش نتخمد ننام!

أنا بصراحة مش عارف أحاور واحد زيك من أي منطلق ، انت ألغيت كل قواعد العقل والمنطق والعلم وانجررت تكتب كلام أهبل وعنصري وتخبيص انت نفسك مش مصدقه فقط لأنك لم تتحمل يغلب فريق عربي منتخب بلدك في كرة القدم وللأسف وجدت بعض المصريين هنا ولا اعمم من المصابين بـ برانويا الجزائر يحكولك على جرب و يصفقون لك .

واحد بيعتقد أن المصري متفوق على العربي المتخلف اللي عايش بالخمسينات والستينات والجزائري الهمجي لأ ومعاه شهادة طب كمان ، مع انو وضع بلده مزري أكتر من البلاد اللي عمال يعاير فيها ويتفشخر عليها وفجأة ينقلب على كل كلامه السابق 180 درجة ويبدأ يتغزل في جمال علاء مبارك وعبقرية جمال وحكمة الريس وحسن تربيته لأولاده الراقيين واللي بيعرفوا أصول الإتيكيت مقابل بقية الحكام العرب واولادهم البلطجية والبيئة وخريجي السجون.

بجد أحاورك الزاي أحاول اقنع فيك مثلا انو المصري كإنسان زيو زي الجزائري والسوري والفلسطيني والعراقي والمغربي وانو مهواش جنس آري ومتفوق وليس لديه أي فضل وان الاخرين ليسوا ادنى منه اخلاقيا ولا سلوكا ولا تحضرا. مستحيل ادخل في حوار من هذا النوع ولن أتعب نفسي في إقناع إذا كانت هذه قناعتك التي ترتاح لها أنت وشلتك ، وأقصى ما يمكن أن أقوله في هذه الحالة روح الله يسهلك ويكملك بعقلك فعلا العقل زينة.

ستزول حالات الهيجان والكلب التي اصابت الإعلام المصري بعدها سيأتى دور جرد الحساب لكن ليس بطريقته القذرة .

حان وقت جرد الحساب

عندما سئل رئيس الحكومة الجزائرية بعد إستقباله محاربي الصحراء العائدين من أنغولا عن مستقبل العلاقات الجزائرية المصرية قال جملة مقتضبة هى " المباراة قد إنتهت "

اقتباس:لا بيع بعد اليوم دون التسديد المسبق لشحنات الغاز الجزائري

كشف الخبير البترولي المصري إبراهيم زهران، أن الجزائر أقدمت على وقف تصدير الغاز نحو مصر، بعد أن عجزت الأخيرة عن تسديد مستحقات شحنات سابقة، وأكد الخبير ذاته، أن الجزائر وضعت شروطا مقابل استمرار تصدير الغاز، أولاها التسديد المسبق لأي شحنة.

*
تلقت العلاقات الاقتصادية بين الجزائر ومصر ضربة جديدة موجعة، كشفت عن عمق الضرر الذي لحق بها منذ الاعتداء الوحشي الذي تعرضت له بعثة الفريق الوطني لكرة القدم في شهر نوفمبر المنصرم بمصر، على يد مشجعين مصريين متعصبين.
*
فبعد قرار الجزائر بمنع 709 منتج مصري من الدخول إلى السوق الوطنية، الذي خلف استهجانا مصريا وصل حد التهديد برفع شكوى للجامعة العربية، جاء قرار جديد يصب في ذات الاتجاه، تمثل في وقف صادرات الغاز من الجزائر نحو مصر، ليؤكد مجددا أن الأيام المقبلة ستكشف عن قرارات جديدة، ينتظر أن يكون وقعها شديدا أيضا على العلاقات بين البلدين، إذا لم يتجاوز الطرفان حالة الاحتقان الراهنة.
*
قرار الحكومة جاء بعدما رفضت القاهرة التجاوب مع شروط جزائرية تنظم عملية التصدير، تتمثل في التسديد المسبق لحجم ما تستورده مصر من شحنات الغاز الجزائري، الأمر الذي تسبب في أزمة غاز بوتان كبيرة في مصر هذه الأيام، انعكست سلبا على الاستقرار الاجتماعي بأرض الكنانة، التي تصدر ما يعادل حجم ما تستورده من غاز الجزائر، نحو دولة الكيان الصهيوني، في مفارقة لا زالت طلاسمها محل تساؤلات واستفسارات في الشارع المصري، سيما وأن زهران أكد في تصريح سابق، أن القاهرة تصدر غازها إلى تل أبيب بأقل من سعر التكلفة.
*
حظر تصدير الغاز الجزائري إلى مصر، وفق الشروط السالفة الذكر، كشف عنه الخبير البترولي المصري إبراهيم زهران، الذي أكد أن القرار لجأت إليه الحكومة الجزائرية بعد أ عنجزت نظيرتها المصرية عن تسديد المستحقات المتأخرة لما استوردته من شحنات الغاز، وهو القرار الذي لجأت إليه المملكة العربية السعودية أيضا، من أجل تحصيل مستحقات سابقة، ما يكشف أن مسؤولية حرمان الشعب المصري من هذه المادة الحيوية وفي مثل هذا الظرف المناخية الصعبة، تتحملها حكومة القاهرة وحدها.
*
عضو معهد بحوث البترول وفي تصريح أوردته يومية "الشروق" المصرية، لم يهضم قرار حكومة بلاده بتصدير الغاز نحو الدولة العبرية في الوقت الذي يعاني فيه المصريون من أزمة غاز خانقة، زاد من حدتها الإقبال الكبير على قارورات الغاز بسبب برودة الطقس، وأطلق انتقادات لاذعة لحكومة بلاده قائلا: "الكمية التي تستوردها مصر من غاز "البوتاجاز"، تعادل نفس الكمية التي تصدرها من الغاز الطبيعي لإسرائيل"، وتابع "صحيح أن الغاز الطبيعي مختلف عن غاز "البوتاجاز"، لكن الحكومة بإمكانها توفير الغاز الطبيعي للبيوت بدلا من تصديره"، وهو الحل الأمثل الذي يمكن أن يقضي على ظاهرة الطوابير للحصول على قارورات الغاز بمصر.
*
وبحسب الخبير البترولي، فإن قرار تصدير الغاز وفق نظام التسديد المسبق، لم يكن وليد الأسابيع الأخيرة، بل يعود إلى ما قبل سنتين من الآن، بعدما وقفت حكومتا الجزائر والرياض، على تجاوزات كثيرة من طرف الحكومة المصرية، أولاها عدم التزامها بآجال التسديد، المحددة في دفتر شروط التوريد، وهو السبب الذي تسبب في حدوث أزمات غاز عالمية، على غرار تلك التي حصلت بين روسيا وأوكرانيا العام المنصرم، وهي الأزمة التي كادت أن تتسبب في توقف ضخ الغاز الروسي نحو أوربا بأكملها كون أنابيب النقل تمرّ عبر التراب الأوكراني، ولم تتوقف هذه الأزمة إلا بعد أن سددت كييف مستحقات موسكو بالأسعار الدولية.