اعلانات "مهينة" للسعوديين عن أكلات "بيرجر كينج" تصوره يعيش في خيمة بدورين ويذهب إلى عمله راكبا الجمل
وطن 28مارس2010

​ أنتجت شركة "تونيك للاتصالات" بدبي بالاشتراك مع "مجموعة العليان" بالرياض ثلاثة إعلانات "مهينة" للسعوديين في إطار حملة عن وجبات "بيرجر كينج" في منطقة الخليج ، وقد وضعت الشركة الإعلانات على موقع"يوتيوب" لقياس رد الفعل بشأنها قبل عرضها تلفزيونياً.

وقالت صحيفة "جلوبال بوست" الأمريكية اليوم: تقوم فكرة الإعلانات على جهل الأمريكيين بالحياة في المملكة، فتقدم فتاتين أمريكيتين التقتا للتو بشابين سعوديين في مطعم "بيرجر كينج"، تصف الإعلانات السعودي بأنه يعيش في خيمة بدورين، ويذهب إلى عمله راكباً الجمل ومدججاً بالسلاح، ويتحدث سعودي آخر عن بئر في فناء بيته، يستخرج منها النفط بمضخة يدوية، ويأتيه رجال الأعمال ليشتروا النفط كل أسبوع.

تسأل الفتاة الأمريكية: الشرق الأوسط؛ أليست هي عاصمة السعودية أو بلد آخر؟ وتواصل التساؤل: هل تذهبون إلى العمل في الصباح راكبين الجمال؟ لا بد وأنكم تحملون كل أسلحتكم".

تقول الصحيفة: وبدلاً من أن يشعر الشابان بالإهانة، يستمران في اللعبة مستغلين جهل الفتاتين بالحياة في المملكة، فيقول أحدهما إنه "عيش في خيمة بدورين" ويصف الآخر "بئر نفط في فناء بيته، حيث تأتي مجموعة من رجال الأعمال وتشتري منه النفط وهو يستخرجه بمضخة يدوية، ثم تعطيه شطائر البيرجر "وتتحرك الصورة في مخيلة الفتاة لترى المشاهد، حتى يصل الطعام ويكتب على الشاشة "تناول بيرجر كينج حسب أسلوب حياتك".

تقول الصحيفة: إن الإعلانات تستهدف الخليجيين في منطقتهم، إلى جانب 70 ألف شاب سعودي يدرسون بالخارج، منهم 24 ألفاً في الولايات المتحدة.

وقالت الصحيفة: إن مسؤولي "مجموعة العليان" رفضوا الرد على إيميل الصحيفة أو الرسائل التلفونية للتعليق، بينما قال مسؤول من "شركة تونيك للاتصالات" إنه غير مخول من قبل "بيرجر كينج" للحديث إلى الصحافة.

http://www.watan.com/news/53-2008-09-29-...-----.html


بلاد العرب أشجانِ - من اليمنِ لإيران
ومن سني إلى شيعي - إلى كافر فنصراني
هاكم نتيجة الخبر: علقة بين سنة السعودية وشيعة إيران
تعليق:
العربي: السعوديه
لعنة الله عليك يامحايد وعلى كل من يسئ لسعوديين اسيادكم غصب عنكم ياعيال الكلب ويابناء المتعه السعوديين ياقذر واقفين في حلوقكم يابناء المتعه ياروافض انتم وكل حاقد على ابناء الجزيرة لأنهم افضل منكم في كل شئ ففي بلادهم اطهر البقاع التي تتوجهون اليها في كل صلاة غصب عنكم وارضها تكتنز كنوز الارض ولديها اموال تغرقكم انتم وعمتكم ايران لابارك الله فيك ولا في عمتك وبها من العلماء في كل المجالات مالا يعد ولا يحصى فموتو بغيضكم ياحشرات ما تفلحون يابناء المتعه الا بانباح خلف الكيبورد ولا انتم اجبن ما خلق

اقتباس:لعنة الله عليك يامحايد وعلى كل من يسئ لسعوديين اسيادكم غصب عنكم ياعيال الكلب ويابناء المتعه

الشيعة بالنسبة للوهابيين اقرب ما يكونون للماسونية او اليوفو ( تبع فيجا الكبير ) بالنسبة للعالم فهم مسؤلين عن كل المؤامرت و المصائب بشكل تراجيدي غريب !

الدعاية تثبت غباء الأمريكان و ليس غباء السعوديين ... من وجهة نظري هي مهينة للأمريكان أكثر .

اقتباس:الدعاية تثبت غباء الأمريكان و ليس غباء السعوديين

على راي الامام الشافعي: لا خير في أمة تأكل ما لا تنتج.

فمن هو الذكي و من هو الغبي؟

من هو المنتج و من هو المستهلِك و ابن المدارس اللي "ما بيعملش حاgة الا انه بيعيش طفيلي على منتgات الغرب" * ؟


المصادر
* أي مداخلة لقطقط ؟

(03-31-2010, 06:24 AM)هاله كتب:  المصادر
* أي مداخلة لقطقط ؟

هاهاهاهاها ...

قطقط من أجمل الزملاء الذين التقيت بهم في الفضاء الافتراضي، فعبارة "أولاد المدارس" في "الكونتكست القطقطي" تستطيع أن ترشح صاحبها لجائزة نوبل في الآداب على طول.

(04-01-2010, 02:12 AM)العلماني كتب:  

(03-31-2010, 06:24 AM)هاله كتب:  المصادر
* أي مداخلة لقطقط ؟

هاهاهاهاها ...

قطقط من أجمل الزملاء الذين التقيت بهم في الفضاء الافتراضي، فعبارة "أولاد المدارس" في "الكونتكست القطقطي" تستطيع أن ترشح صاحبها لجائزة نوبل في الآداب على طول.

بصراحة و رغم معاصرتي لقطقط لسنوات, لم افهم تماما ما هي مآخذه الحقيقية على اولاد المدارس؟ و ما هي البدائل التي يطرحها... ربما لانني لم اقرأ بعد اي موضوع له بشكل جدي...


بالنسبة للاعلانات, لم اجدها مهينة بحق السعوديين....

وليه ما نعملش اعلان نصور فيه الامريكان بصورة ساخرة
كأن تأتى امرأة حامل ومعها طفل أخر عمره 7 سنوات ومعها رجل وتقول لأبوها وأمها وأخوها (باركولى انا اتخطبت).

وليه ما نعملش اعلان
عن زوجة تصرخ فى وجه زوجها وهى تقول لها كيف يجرؤ على الدخول عليها هى وصديقها فى حجرة النوم بدون استئذان.

وليه ما نعملش اعلان
عن سياسى محترم يتكلم عن حقوق الانسان ويدافع عن سبق الولايات المتحدة فى هذا مع خلفية لهيروشيما وجوانتنامو

وليه ما نعملش اعلان
نسأل فيه نفسنا هو انفلونزا الخنازير راحت فين مع خلفية صوتية تقول بلغ عدد الضحايا فى امريكا (؟؟؟؟) الف نسمة ومعلق اخر يقول انقلب السحر على الساحر. وأخر يقول نلم الدور لحسن خرج من ايدينا.

(04-02-2010, 02:01 AM)احذروا الفتنة كتب:  وليه ما نعملش اعلان نصور فيه الامريكان بصورة ساخرة
كأن تأتى امرأة حامل ومعها طفل أخر عمره 7 سنوات ومعها رجل وتقول لأبوها وأمها وأخوها (باركولى انا اتخطبت).

وليه ما نعملش اعلان
عن زوجة تصرخ فى وجه زوجها وهى تقول لها كيف يجرؤ على الدخول عليها هى وصديقها فى حجرة النوم بدون استئذان.

وليه ما نعملش اعلان
عن سياسى محترم يتكلم عن حقوق الانسان ويدافع عن سبق الولايات المتحدة فى هذا مع خلفية لهيروشيما وجوانتنامو

وليه ما نعملش اعلان
نسأل فيه نفسنا هو انفلونزا الخنازير راحت فين مع خلفية صوتية تقول بلغ عدد الضحايا فى امريكا (؟؟؟؟) الف نسمة ومعلق اخر يقول انقلب السحر على الساحر. وأخر يقول نلم الدور لحسن خرج من ايدينا.

طلبك هذا صعب فالعرب متخلفين في الناحية الإعلامية بشكل غير طبيعي .... يعني حتى لكي ينصروا قضيتهم فهم فاشلين . إلا من بعض المحاولات و التي منها ... فيلم الرسالة و عمر المختار التي تمت بإشراف مخرج عربي . صدقني اليهود تفننوا في الناحية الاعلامية بشكل ممتاز فإستطاعوا ابراز قضية المحرقة بشكل ممتاز يعجز العرب عنه . و حتى أنهم كيهود استطاعوا ابراز قضيتنا أحسن منا و الدليل على كلامي عليك بمشاهدة فيلم ( الرقص مع بشير ) Waltz with Bashir الفيلم اسرائيلي لكنه ينتصر للعرب بطريقة ما .

في الحقيقة، ما لفت نظري في الخبر هو التعليقات أكثر من الخبر ذاته. لا أستهجن تلك الدعاية ولا أظن أنها إهانة للسعوديين، إنما ردة فعل العرب على أي حدث تكون دائماً ضمن الحدود الطائفية.

الزميل SH4EVER
الرقص مع البشير لا ينتصر للعرب، بل لقسم من طائفة لبنانية معينة لا يرون في إسرائيل عدواً بقدر بعض العرب.

أقرأ حاليا كتاب اسمه (الجبتانا - اسفار التكوين المصرية) وفى مقدمة الكتاب استوقفتنى عبارة قالها الاستاذ / سلامة موسى وهى:

(إن ضعفنا الحالى يؤدى إلى ضياع كنوزنا الفكرية.. فالأمم كالافراد تعجز فى حالة ضعفها عن إزالة الصدأ عن جواهرها فإن أزالته فقد تعجز عن تقديمه للآخرين الذين يصيبهم التفوق بالغطرسة والاستعلاء).

واعتقد ان كل مزايانا التى لا نشعر نحن بها لن نستطيع تقديمها للعالم بسبب التخلف الحضارى، فيكفى ان نفخر بأنه كنا حتى وقت قريب نفخر بأننا بارين بوالدينا ونفخر بشرف نسائنا ونفخر بأنه إذا تشاجر اثنان فى الشارع فألف من يهب لإيقاف المشاجرة، وأذكر احد اقاربى سافر للعمل فى ايطاليا فى السبعينات وكان يحكى لنا انه اذا تشاجر شخصان فى الشارع ترى الجمهور يمر بجانبهم وكأن شيئا لا يحدث. وننسى انه حتى يومنا هذا نجد ام الايتام تجد من يطرق بابها ليعطيها مال او طعام لأطفالها.

للأسف الانبهار بالتفوق الحضارى للغرب جعلنا ننظر الى كل شئ عندهم على انه جيد.