{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
RE: حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ...............
|
|
06-02-2010, 12:21 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
نسمه عطرة
عضو رائد
المشاركات: 11,293
الانضمام: Jan 2005
|
RE: حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ...............
بل يا بسام يجب عدم الثقة التامة بكل من يدعي ويربت على كتف يتيم ...
هل تشك بأن لاسرائيل أعوان بكل مكان وبأي حدث ؟؟؟
اخفاق من كل زاوية ممكنة
رؤوبين بدهتسور
6/2/2010
ستمر أيام غير قليلة الى ان تتضح، اذا اتضحت، التفصيلات العملية لعملية الاستيلاء على السفن التي كانت متجهة الى قطاع غزة. لكن لا حاجة الى انتظار التحقيق المفصل لنشير الى أنه من جهة عسكرية ـ عملياتية يصعب أن نفهم كيف تخفق عملية خطط لها سلاح البحرية زمنا طويلا، هذا الاخفاق الشديد. وكل ذلك من غير أن نتناول البتة أسئلة تتعلق بمبلغ حكمة تنفيذ عملية عسكرية في مواجهة سفن مدنية، تبحر خارج مياه اسرائيل الاقليمية.
لنبدأ بالاخفاق الاستخباري. منح سلاح البحرية وأجهزة الاستخبار الاخرى فرصة نادرة لتعقب السفن والناس على أسطحها مدة أيام طويلة. فكيف يمكن ألا يلحظ استعداد أناس السفينة (في سفينة واحدة فقط حدث الشغب) لمهاجمة الجنود؟ وكيف لم تتبين حقيقة أنه اجتمع على أسطح السفن سكاكين وفؤوس وسلاح بارد آخر؟
ملكت الاجهزة الاستخبارية زمنا طويلا لتتبين مَن في السفن ولتقدر مبلغ خطرهم. من المعقول افتراض أن ليس نشطاء السلام وهويتهم معروفة هم الذين هاجموا الجنود بالفؤوس او باطلاق النار. وعلى ذلك، فان مفاجأة محاربي الكوماندو من أنهم هاجموهم لا يمكن قبولها ببساطة.
في مقابلة ذلك، اذا وجد حقا خوف في سلاح البحرية من استعمال الناس في السفن للعنف، فان صورة الاستيلاء نفسها تثير علامات سؤال. فلماذا لم ترم قنابل غاز مسيل للدموع نحو أسطح السفن قبل ان يرتقي اليها محاربو الكوماندو؟
إن الزعم الذي صدر عن متحدث الجيش الاسرائيلي، وفحواه ان الجنود تعرضوا لخطر على حياتهم، وقالوا انه يوشك ان ينكل بهم، لم يحسن الى محاربي الكوماندو.
هل الجنود الذين يصفهم قادتهم أنهم 'الأكثر تدربا وجدوى في العالم'، يفترض أن يدفعوا الى وضع يوجدون فيه في خطر التنكيل بهم، بازاء جماعة من المدنيين مسلحين بالهراوات والسكاكين؟ ولا سيما عندما يكون الحديث عن عملية عسكرية خططت بتفصيلاتها مدة أيام؟
ليس واضحا ايضا لماذا لم يعط الجنود أوامر واضحة بألا يطلقوا النار من السلاح الحي على أية حال. يملك الجيش الاسرائيلي ما يكفي من الوسائل التي تمكن من السيطرة على جمع شاغب بغير القتل منه. واذا كان قادة سلاح البحرية قد بينوا لمتخذي القرارات أن ثمة احتمالا معقولا لاستعمال السلاح الحي وقتل المدنيين ـ فثمة مكان للتساؤل في تقدير متخذي السياسات، الذين أجازوا هذه العملية العسكرية.
على أية حال، عدم الجدوى والذعر اللذان دفعا اليهما جنود الكوماندو، وأفضيا الى اطلاق نار سبب موت مدنيين كثيرين جدا، يثيران أسئلة مقلقة في شأن أهلية وقدرة محاربي سلاح البحرية التنفيذية.
القرار على العمل ليلا مشكل ايضا. يمكن افتراض أن بعض الشغب والجنون على أسطح السفن كان نتاج حقيقة ان الجنود والمدنيين لم يروا ما يحدث جيدا. هذه وصفة واضحة لتصعيد من يخمنون لكنهم لا يرون، من يواجههم وبأي الاعمال يأخذ.
في تشرين الاول (اكتوبر) 1962 نجمت أزمة الصواريخ في كوبا، استقر رأي الرئيس كندي على فرض حصار بحري على الجزيرة، لمنع سفن حربية سوفييتية من الوصول الى كوبا وحط حمولتها. انتهت تلك الأزمة بغير اطلاق طلقة واحدة. ربما كان يجب على قادة سلاح البحرية ومقرري السياسات أن يقرأوا تلك القضية في كتب التاريخ قبل ان يستقر رأيهم على ارسال محاربي الكوماندو لمهاجمة سفن يوجد مدنيون على أسطحها.
هآرتس 1/6/2010
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-02-2010, 12:38 PM بواسطة نسمه عطرة.)
|
|
06-02-2010, 12:34 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
RE: حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ...............
الاندبندنت: اسرائيل ضحية تضليل ذاتي
مصادر مختلفة
GMT 4:27:00 2010 الأربعاء 2 يونيو
قالت صحيفة الاندبندنت أن منظمي قافلة الإغاثة البحرية حققوا نصرا لم يكونوا يتوقوعه.
لندن، القدس: قالت صحيفة الاندبندنت إن الحملة الاعلامية التي قامت بها اسرائيل للدفاع عن العملية الاسرائيلية ضد القافلة وقال ان نزعة التشكيك لدى الاسرائيليين بقدرات الجنرالات والساسة الاسرائيليين تراجعت خلال العقود القليلة الماضية ولذلك يشعرون الان بالحيرة والدهشة وهم يرون ان جميع الحروب والعمليات العسكرية التي قامت بها اسرائيل خلال هذه العقود انتهت بالفشل ودون تحقيق مكاسب سياسية منذ حرب اكتوبر 1973 انتهاء بالهجوم على سفن قافلة الحرية.
ويقول باتريك كوكبيرن الكاتب في الصحيفة ان المواجهة الاسرائيلية مع منظمي القافلة انتهت بنصر لم يكن يحلم به هؤلاء اذ اصبح الحصار الاسرائيلي على قطاع غزة في مركز اهتمام العالم وتزايدت الدعوات الدولية لانهائه بعد تراجع اهتمام العالم به مؤخرا.
كما ادى الهجوم الى توتر العلاقة بين اسرائيل وتركيا الى درجة يصعب اصلاحها وعززت موقع حركة حماس التي تدعي اسرائيل ان الحصار يهدف الى اضعافها واضعفت السلطة الفلسطينية والتبريرات التي ساقتها اسرائيل عقب العملية كانت مضحكة.
لكن المشكلة الحقيقية حسب الكاتب ان لا احد يصدق الدعاية الاسرائيلية كما يصدقها الاسرائيليون حيث يظهر المسؤولون الاسرائيليون على شاشات محطات التلفزة وهم يتحدثون دون تلعثم لكن الواقع ان حملات العلاقات العامة التي تشنها اسرائيل هي اكبر مكامن ضعفها لانها تشوه احساسها بالواقع حينما يتم تصوير الهزائم والفشل وكأنها انتصارات ونجاحات.
ان الة الدعاية الاسرائيلية الخاصة والعامة انطلقت بكامل طاقتها لتبرير الهجوم على القافلة ويشعر الناطقون الاعلاميون الاسرائيليون بالارتياح من ادائهم رغم ضعف قضيتهم لكنهم في الواقع لا يقومون بشيء سوى الحاق مزيد من الضرر باسرائيل ذاتها اذ كلما كانوا اكثر نجاحا في نكران ارتكاب مسؤولي اسرائيل اخطاء جسيمة استمر هؤلاء في الاحتفاظ بمناصبهم وارتكابهم مزيد من الاخطاء.
من جهة ثانية اكد ضابط كبير في جيش الدفاع ان افراد وحدة الكوماندو البحرية لم يطلقوا النار خلال علمية السيطرة على سفينة مرمرة التركية على اي انسان بريء . واوضح هذا الضابط ان التحقيقات التي اجريت في الحادث والوثائق التي عثر عليها على ظهر السفينة تدل على انه كانت هناك مجموعة من الركاب كانت تسعى لقتل جنود . وتوجد لبعضهم علاقات مع عناصر ارهابية دولية . ولم يحمل افراد هذه المجموعة اي اوراق ثبوتية وقد عثر بحوزة بعضهم على مظاريف تحتوي على الاف الدولارات واليورو نقدا بالاضافة الى وجود سترات واقنعة واقية ووسائل للرؤية الليلة بحوزتهم . واشار الضابط الكبير الى ان المشكلة كانت تكمن في عدم حصول جيش الدفاع على ما يكفي من المعلومات الاستخبارية وقال ان المنظمة التركية I H H اي اتش اتش التي كانت تقف وراء تنظيم هذه الحملة لم تكن هدفا للاجهزة الاستخبارية الاسرائيلية . ووصف الضابط هذه المنظمة بتنظيم شبه ارهابي واكد ان من حق اسرائيل التعامل مع افراد هذه المنظمة بالشكل المناسب اذا كانوا على ظهر اي سفينة ستصل الى المنطقة في المستقبل .
(06-02-2010, 12:34 PM)نسمه عطرة كتب: لنبدأ بالاخفاق الاستخباري. منح سلاح البحرية وأجهزة الاستخبار الاخرى فرصة نادرة لتعقب السفن والناس على أسطحها مدة أيام طويلة. فكيف يمكن ألا يلحظ استعداد أناس السفينة (في سفينة واحدة فقط حدث الشغب) لمهاجمة الجنود؟ وكيف لم تتبين حقيقة أنه اجتمع على أسطح السفن سكاكين وفؤوس وسلاح بارد آخر؟
هآرتس 1/6/2010
مقالات الصهاينة مضللة لتبرير جرائمهم ...سكاكين إيه وسواطير إيه ...نقيفة لصيد العصافير وقضيب معدني تجديه بكل سفينة وكرسي بلاستيك
منشان الله خليكي على قص ولزق دنيا الوطن فهي أرحم لقلوبنا من هآرتس
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-02-2010, 01:00 PM بواسطة بسام الخوري.)
|
|
06-02-2010, 12:54 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
نسمه عطرة
عضو رائد
المشاركات: 11,293
الانضمام: Jan 2005
|
RE: حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ...............
حتى الآن لا أفهم لماذا يجب علينا أن ننكر المقاومة !!!!!!
مع أن هذا حق مكفول لكل من وقع تحت تهديد السلاح من شخص معتد
بني صهيون المسلحون حتى أسنانهم قاموا بعملية قرصنة دنيئة تجرمها كل قوانين العالم
وتمت عملية القرصنة في المياة الدولية وأشدد على هذه النقطة
وسحبوا السفينة حتى تصبح في مياههم الاقليمية
وقبضوا على مدنيين بدون وجه حق
كون أن طباخون أتراك قاموا بالدفاع عن أنفسهم فهذا حقهم الذي يكفله لهم كل موائيق العالم ...
العملية تمت بغطرسة ورسالة موجهة للعالم كله
بأنهم يرهبون كل من يتعاطف أو سيتعاطف مع القضية الفلسطينية
حتى ولو بالمساعدات الانسانية
فهل وصلت الرسالة ؟؟؟
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-03-2010, 12:42 PM بواسطة نسمه عطرة.)
|
|
06-03-2010, 12:41 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|