يعنى عندما يريد شخص ان يفعل ذلك فهو لن ياتى بشخص من الشارع و يقول له تعال اعقد على ابنتى لتصير محرم على زوجتى .
هو يريد شخصا هو واثق منه
يعنى انت لو عندك طباخ كبير فى العمر او سائق و تعلم انه لا يمكن ان تكون هناك اى علاقة بينه و بين زوجتك
فانت ستسمح له بالخلوة معها فى السيارة او فى البيت و ما عندك اشكال
فى الاسلام غير مسموح بذلك حتى لو كنت واثقا منه و لذلك يلزمك تبرير شرعى دينى
و يكون ذلك بالزواج من طفلة او غير طفلة بصورة عقد من الكلمات لمدة ساعة او ساعتين
و اعتقد انه من الهبل كما قلت سابقا لبعض الزملاء ان يفكر احد انه خلال هالساعة ممكن ان يحدث شئ .
فالشخص موثوق به من البداية , لن يكون له خلوة بالطفلة او غيرها فى هذه الساعة .
الامر ليس كما قدمته نسمة بطريقة استهبالية
فهنا الامر عبارة عن كلام فقط يحصل به العقد
بينما رضاعة الكبار
فالشخص ايضا ثقة و لكنه يلقم ثدى امراة و هنا الكارثة
و لو ان المسالة اقتصرت على كلمات يقولها فقط لما تكلم احد فى الموضوع.
....................
بصراحة لم أتحاور مع طائفي عنصري مثلك يا علي اطلاعات
أما حالة الاستهبال والاستنطاع التي تتلون بها فهي أيقونتك
تقول أن الطباخ أو السائق يكون كبير بالسن ... وهل الكبير بالسن يؤمن جانبه ؟؟
ثم تقول أنه ليس من الشارع وموضع ثقة !!!
هل الباكستاني والهندي وغراب البين يجب أن يكون موضع ثقة ولأنه ليس من الشارع ,,رغم أن كل هؤلاء يأتون عن طريق
مكاتب الخدمات ومكاتب الخدمات ليست جمعيات دينية ولا خيرية بل هي تجارية بحته حتى لو كان المتقدم
لهم هو الشيطان وابليس بعينه ...
فأنت تقول الشخص موثوق منذ البداية ...يا علي حتى الأقارب من الدرجة الأولى يتم الاعتداء من قبلهم على من هم محارم لهم من ذكور ومن اناث ...فمن الذي يستهبل يا علي ؟؟؟
ثم تتذاكى أكثر وتقول أن العقد يتم لساعتين أو أربعة ...
يعني عقد لبضع ساعات ...ويتم بعدها الطلاق مثلا وينتهي التحريم بهذا أم ماذا ؟؟؟
ممكن تتفضل تطرح لي ما معنى هذه الفتوى " المعصومة " لأني أحتاج لجهبذتك الصاروخية ..
ثم كما هي عادتك تقفز فورا الى موضوع رضاعة الكبير وتعمل مقارنة وها أنت تصطاد دائما بالماء العكر " متعود دايما "

لأنها صادرة عن السنة وهذه تصرخ بطائفتك مهما حاولت أن تتلون
وتثبت ذلك بأن السنة بفتواها العار,,, ف من وجهة نظري فهي أكثر من عار

فأنت تقول " بينما رضاعة الكبار
فالشخص ايضا ثقة و لكنه يلقم ثدى امراة و هنا الكارثة "
رغم أن الفتوى كانت بتوضيح أكثر من قبلهم " السنة " أن يتم حلب ثدي الأنثى بيدها وليس أمام الغريب لكي يشرب من هذا الحليب ..
طبعا لا أدافع عنهم بل الموضوعية والصدق يتطلب مني أن أقول الحق ولا ألوي عنق الحقيقة لهدف طائفي عفن ..