عميد الرأسيات يا ابن نجد ، بعيدا عن المواقف العاطفية الوطنية هو على الاطلاق
" الديك الرومي" الالماني "هوربيتش" ، الآ تذكره ؟

جعفر :
البرازيل فازت في ذلك المونديال بكل المباريات لكنها كانت سيئة فنيا امام تركيا وكلنا نتذكر المباراة وعشاق البرازيل كانوا متخوفين لان البرازيل لعبت مع مجموعة ضعيفة جدا ( تركيا كوستاريكا والصين ) حتى ان فوزها على كوستاريكا بالخمسة لم يفرح العشاق كثيرا ومدرب البرازيل اعترف بوجود اخطاء فادحة رغم الخمسة فالخصم ضعيف ، ولكن البرازيل لم تثبت تماسكها الا بربع النهائي وهذا يؤكد كلامي : ان الادوار النهائية ليس مؤشر لبروز الفريق وتماسكة لافوزا ولا خسارة واليك الارجنتين وانجلترا بكأس العالم 2006 اكبر دليل ، واعتذر عن الخطأ ففرنسا هي التي كادت ان تخرج في 2006 ومع ذلك لعبت على النهائي .
.

هوربيتش ؟ لا اعرفه فاخبرنا عن ضرباته الهوائية وكم عددها واهميتها وقدرته على تحديد الزاوية وخداع المدافعين وتجاوزهم اثناء القفز .
ماجد صنفه زاجالو من ضمن افضل 4 يضربون الكرة بالراس في تاريخ الكرة كلها وانا لا اتحدث بعاطفة فماجد له عيوب فنية ليس هنا مجالها .

هيا
أعطوني زاوية أصعب من هذه للتسديد
يخرب بيت الزاوية يخرب بيت الزاوية يخرب بيت الزاوية التي سدد منها مهاجم البرازيل..
وبس

(06-15-2010, 10:28 PM)Blue Diamond كتب:  هيا
أعطوني زاوية أصعب من هذه للتسديد
يخرب بيت الزاوية يخرب بيت الزاوية يخرب بيت الزاوية التي سدد منها مهاجم البرازيل..
وبس

الظهير مايكون سجل الهدف الاول
المحور / الوسط ايلانو سجل الثاني وكاكا يخرج لعدم الحاجة وللحفاظ عليه .
خنقوهم لدرجة ان لاعبي الخلف هم من يسجل

كوريا تسجل هدف رائع وتستعيد شيء من ثقتها بنفسها .

كانت مباراة جميلة.. كوريا الشمالية شكلت قبضة شيوعية حمراء حول الهدف الخاص بهم..
وكان من شبه المستحيل اختراقها..
إلا بتسديدة شبه مستحيلة مثل هدف البرازيل..

لكن تبقى الحقيقة وهي أن مستويات مباريات كأس العالم ضحلة .. ويبدو الباحث عن الأهداف والانبهار باللعب كالباحث عن الماء في الصحراء..
ماعدا منتخب ألمانيا حتى الآن..

بالمناسبة ماهي رتبة لاعبي كوريا الشمالية ؟ ملازم أم أعلى من ذلك ؟
وهل عقوبة الاعدام ستشمل اللاعب الذي سجل الهدف أم تقتصر فقط على بقية اللاعبين والمدرب ؟

(06-15-2010, 11:08 PM)Blue Diamond كتب:  كانت مباراة جميلة.. كوريا الشمالية شكلت قبضة شيوعية حمراء حول الهدف الخاص بهم..
وكان من شبه المستحيل اختراقها..
إلا بتسديدة شبه مستحيلة مثل هدف البرازيل..

لكن تبقى الحقيقة وهي أن مستويات مباريات كأس العالم ضحلة .. ويبدو الباحث عن الأهداف والانبهار باللعب كالباحث عن الماء في الصحراء..
ماعدا منتخب ألمانيا حتى الآن..

الحكم مبكر وانتظر الادوار الثانية ( نصف النهائي وربع النهائي فلا يفوتنك اي منها فهي الميدان الشرس للمتعة والحيلة ) .

اقتباس:وهل عقوبة الاعدام ستشمل اللاعب الذي سجل الهدف أم تقتصر فقط على بقية اللاعبين والمدرب ؟

لنسأل السلفيين الشيوعيين
لا اعتقد ان ديكتاتورية الشرق الاقصى مثل ديكتاتورية الشرق الاقصى .

على فكرة يا ابن نجد..
لدي شعور بأن اللاعبين السوبر مبالغ في تقديرهم إعلاميا وهم في الحقيقة ليسوا بهذه الجودة التي يروج لها..
ميسي .. كرستيانو رونالدو...كاكا.. وكل شلة برشلونة وريال مدريد وبقية الأندية المعروفة ...
صحيح هم متميزون ولا شك ، ولكن ليس إلى هذه الدرجة المبالغ فيها التي يريدون إظهارها لنا..
فين مارادونا وبيليه ؟
يا للخسارة..
مارادونا ؟ والله لو كان بيلعب مع هؤلاء الأقزام لانتهى من المونديال في يومين..
من ينسى تسديدته من منتصف الملعب عند بداية الشوط ؟
أو تسديداته التعجيزية التي تمر من فوق رؤوس الجميع كالسهل الممتنع ؟

لا أعرف ولكن الكورة لم تعد مثل الكورة ...
بصراحة يعني..
الواحد أحيانا يشعر بأنه يغصب نفسه على التظاهر بالاهتمام بما يدور في الملعب .. لكن الحقيقة أنه يكون في صراع مع الملل ..

عزيزي ابن نجد

انا احترم جدا اللاعب الكبير والانسان الاكبر " ماجد عبدالله" ، وهو صديق شخصي

لكن هناك من يفوقه وهوربيتش الالماني كان اخر ظهور له في كاس العالم 1982 واحرز خدفا براسه في مرمى النمسا

وهذا ما جادت به الويكبيديا

http://en.wikipedia.org/wiki/Horst_Hrubesch

لم تعجبني البرازيل رغم الهدف الأول الرائع. هناك ترهل في الإداء لا أعلم ما مصدره، فأنت لا تحس بالإيقاع الثقيل المشهور لراقصي السامبا، وليس في الملعب من هو بحجم "سوكراتيس" و"زيكو" و"خوسيه مار"، ولا بحجم "روماريو" أو "كارلوس ألبرتو" أو "رونالدو" أو "رونالدينو" ... هناك نقص في "الزخم البرازيلي" ولن أتعجب كثيراً لو خسرت البرازيل أمام البرتغال وساحل العاج وخرجت من الدور الأول. باختصار، هذا أضعف منتخب برازيلي وجدته أمامي من ثلاثين سنة (وان شالله أكون غلطان، فكأس العالم دون البرازيل قبل ربع النهائي ونصف النهائي لن يكون جميلاً).

حتى اليوم ليس هناك إلا "الفريق الألماني" الذي أوضح عن قدرات بحجم المتوقع منه، فرجال "المعكرونه" أمس أعادوا السيرة "العفنة" لإيطاليا في أدوار كأس العالم الأولى، وكلي أمل بأن يعودوا إلى روما في وقت قريب.

واسلموا لي
العلماني