الزميله العزيزه
مرحبابكي أولا
وتحيه لنزاهتك ثانيا.

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
الزميله العزيزه
مرحبابكي أولا  
وتحيه لنزاهتك ثانيا.

:emb:

ذكرتنى هذه القصة الكوميدية بقصة تنصر من سمى نفسه الشيخ محمد النجار وتنصر واسمى نفسه صموئيل عبد المسيح وادعى فيها انه كان كبير مفتشى مساجد بوزارة الاوقاف والجمعية الشرعية للعاملين بالكتاب والسنةوانه كان اشهر خطباء مساجد مصر الخ الخ ثم اتضح ان ممثل البتومايم هذا كذاب من ساسه لراسه فهو مسيحى اسلم بعد خلاف ما مع راعى كنيسته ورعيتها واشفق عليه احد المشائخ البسطاء وشغله مؤذن وخادم لمسجد بسيط ثم على مايبدو لم يجد القصة ذات عائد ما فقرر العودة للمسيحية وطلب لجوء سياسى فى دولة اوربية لانه امام مسجد تنصر:lol: ورايته ذات مرة على برنامج تلفزيونى كانت ثمة وصلة له على النت وفطست ضحكا على ركاكة لغته وعدم قدرته حتى التلفظ باسماء علماء المذاهب بشكل يعرفه اى طفل مسلم وكان واضحا للاعمى ان المدعى مجرد نصاب من الدرجة الثالثة لكن تعمل ايه زى احيانا بعض المسلمين بيحبوا يصدقوا اى حاجة عندك مسيحين بيحبوا يصدقوا اى حاجة ...ثقافة شوارع وازقة ومصاطب يعنى حاشا السامعين!

لعلمك يا عزيزى الحكيم..
لدى قصة هذا الرجل "فيديو" على الكمبيوتر..
الحبكة كانت جيدة (أنا من المتشككين جدا فى هكذا أمور) يعنى الموضوع بمجمله، يعدى..
لكنه أخطأ خطأ وحيد فاحش.. جعلنى أرى القصة "هجص × هجص"
نطق اسم "ابن تيمية" بنظام غريب جدا "ابن تُميِه" (على وزن "دمية" بمعنى عروسة الأطفال) وليس "تَيّميّة"
وهو ما يعرف فى علم النفس، بخطأ النطق الأول.. أى أن هذا الشخص.. قرأ "ابن تيمية" ولم يسمع كيف ينطق الاسم، فخلاص.. ربطت فى دماغه إنها "ابن تُمية" :D

طبعاً فهمت أنها حركات "مسيحية صايعة" .. لكن بصراحة لم أكن أعلم أنه من النوع "القلاب" وعامل الديانة "فلاشر" عربية.. :D

يعنى الراجل ده، كبر فى نظرى حبتين بعد توضيحك، إذ أنه كان مسلماً بعض الوقت وكان إماماً بعض الوقت.. كنت فاكره مضروب أصيل، طلع مضروب نص نص :D

وكان إماماً بعض الوقت



:lol:

لا لم يكن امام لبعض الوقت ولاربعه
بيسموه مقيم شعائر وهى مهنة مخصصة للحالات الخاصة مثل العميان المصابين بعاهات جسدية اصحاب حالات مادية قاسية اصحاب الحظوظ الدنيا فى الحياة وهو لا يشين ممتهنها بشىء ولا اعرض بها ولكن الفلقة ان الواد ده طلع وقدم نفسه على انه امام وكبير مفتشين وامير الجهاد وخليفة المسلمين

استوقفنى كلامك فى ان كلامه يعدى
حتى قصة المسيح الذى ظهر له فوق الكعبة:lol:

القس إسحق هلال مسيحه :bye:

منذ 1975 وأنت حابس يارجل حرم عليك
والله تصلح لفيلم سينما

:emb:

مع ذلك

مبروووووووووووووووووووك

السجن الكبير :9:


أنتبة إذا أحببت العودة ستعود قطعطين
فقط لا غير


:saint: :saint: :saint:

وهذا نقد سريع لبعض ما فيها :

يقول صاحب القصة : (( فانتظرته حتّى انتهى من التوزيع والجمع فباع ما باع وجمع الباقي قلت له: "يا بنيّ لماذا أعطيت الجميع بالحافلة إلا أنا". فقال: "لا [COLOR=Red]يا أبونا

( لا يا أبونا) يستبعد أن يستخدمه صبي مسلم .

وبيع الكتيبات في الباصات أو الطرقات لم نعهده ، والمعهود للصبية الفقراء أن يبيعوا جرائد أو حلويات .

ولا يعقل أن يجري قسيس وراء صبي للحصول على كتيبات ( وكأنه يستحيل الحصول على كتب اسلامية إلا من هذا الصبي ) ، بينما هي متوفرة بشكل كبير لكل من أراد وسهلة المنال ، فلا داع للهرولة كالمجانين .

وأيضاً القسيس يقول ( وبدأت علاقتي مع بعض المسلمين سراً وبدأت أدرس وأقرأ عن الإسلام) .

فمعرفته ببعض المسلمين تغنيه عن الهرولة وراء الصبي للحصول على الكتب .
ثم يقول إنه كان قد بدأ يدرس ويقرأ عن الإسلام ، وهذا يوضح أنه حصل على كتب إسلامية ليقرأها .

ويقول إنه اشترى من الصبي كتابين وأحدهما جزء عم ، والمعروف أن جزء عم هو جزء من نهاية المصحف ، والقرآن موجود في كل بيت مسلم ، فمن سيشتري من الصبي جزء عم والكل يملكه في منزله ؟ ، لا أعتقد أن من إضطره الفقر لليبيع في الطرقات يستحسن هذه الفكرة ، بل بيع العلكة والسجاير أوفر حظاً .

والقسيس يقول ( وطُلب منّي إعداد رسالة الماجستير [COLOR=Red]حول مقارنة الأديان

فلا أدري كيف يحتاج إلى جزء عم وهو من قبل أعد رسالة مجستير في مقارنة الأديان ( استغرقت أربع سنوات ) ، والتي ولا بد أنه كان يملك بالإضافة إلى القرآن أيضاً العديد من أمهات الكتب الإسلامية ، وبدونها لا يمكن أن يحقق مبتغاه .


هذا وأشياء أخرى لا يمكن القول معها إلا إن القصة كذب لا تصدر إلا من جاهل أو من عابث لا يخشى الله ولا يتقيه .

تحيــــــــــاتي


العميد

الزميل العزيز الراعي

هذا هو رأينا بكل صراحة ، فكما أعطيناك رأينا نريد رأيك أيضاً في موضوع الزميل الحكيم الرائي على هذا الرابط:
http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...fid=5&tid=28028

ولك تحياتي

العميد

الزميل الفاضل العميد

تحية وسلام

هذه القصة بأختصار قصة مسيحي ترك المسيحية وعاد إليها لا أكثر ولا أقل وليست قصة داعية إسلامي أنضم للمسيحية .

فعندما سمعته للمرة الأولى على النت لم أجد فيما يقوله شيء يدعو للمبهاه !!!!!!

والواضح من كلامه أنه لم يقم بأي دراسة جادة عن المسيحية أو الإسلام ، فلا هو تأثر بالإسلام فدخل فيه ولا قال أنه وجد شيء ينفره منه فتركه ، كما سبق أن ترك المسيحية فقط لخطأ بعض المسيحيين وعاد إليها لأسباب هو وحده الذي يعلمها !!!!!!!
على أيه حال فقصته لا تشد أي مسيحي لأنها قصة شخص ترك المسيحية وعاد إليها ولا تعد كأختبار لمسلم دارس أو داعية إسلامي ترك الإسلام وأنضم للمسيحية لقناعات دينية.


تحياتي ومحبتي

الراعي / عمانوئيل