حبيبنا إبن العرب،

ما دفعني إلى التساؤل هو المداخلة التالية للزميل عبدالمسيح، والتي فيها يقول:

http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...13023#pid213023
"آله القمر في الحضارة الفرعونية و اسمه ( آه ) القريبة من اللاه"


طبعا الله تكتب هكذا وتلفظ اللاه.

حسب ظني فاسم العلم يضعه أهل كل لغة، وبدا لي أن الزميل العزيز يقول وجهة نظر تعم أكثر منه شخصيا، وهي أن لفظ الله هو اسم علم لإله غير الرب الذي نعرف. فأردت التوضيح ممن يشترك معه في المعتقد!

عزيزي خالد،

لا تلقي بالاً إلى هذه الجملة لأنها لا تجدي نفعاً.

آه القريبة من إلاه؟!؟!؟!

ماذا؟!

أسنبدأ الآن بالاقتباس من الفرعونية ونترك الأشورية والبابلية والآرامية؟!

"إيل" هي لفظة تدل على الألوهة في الحضارات الشرقية.

عندما تم الكشف أخيرا عن الإله الحقيقي وحده الذي لا وجود لغيره تم تعريفه بألـ التعريف لتمييزه بأنه الوحيد

إيل ثم الإله ثم الله

لا داعي لتعقيد البسيط.

محاولة ربط الإسلام بالفرعونية لا يخلو من مخاطر كثيرة ستؤدي إلى ربط المسيحية واليهودية بها، وكل هذا الكلام، فارغ ولا مضمون حقيقي له يستحق الرد.

يمكنك اقتباس كلامي.

أما بخصوص الزميل أعلاه والذي يقول بأن زيوس اليوناني هو ديوس المسيحي فهذا أيضا بدوره تحريف وتحوير لا معنى له ولا دلالة حقيقية عليه.

الله تحول إلى لفظ علم يدل لدى جميع الشعوب المؤمنة على الإله الحقيقي الذي نعبده.

تحياتي القلبية

مشكلة غريبة جدا موضوع الاسم ده...

سأعرض عليكم نوع غريب جدا من المشاكل..

أعداء الاسلام الغرب.. يلقون شبهه عجيبة جدا ..

وهي أن ( الله ) هو اسم إله القمر عند قدامى العرب.. وهو الذي اقتبسه محمد .. فنحن بهذا لا نعبد إله حقيقي.. بل إله القمر.. وتجد الكثير من الكتب المؤلفة في هذا.. وصور لتمثال هذا الإله أيضا..

ولكن حينما تفاجئهم بأن المسيحي واليهودي العربي.. يتخذ من اسم ( الله ) هو اسم الرب.. يخرس تماما ولا يجد ما يقوله.. لأنه قد تم غسب مخه من قبل... وبالرغم من انها خدعة وفرية مروجة.. ولكنها تصيب الكثيرين من أصحاب الهمم الضعيفة الذين لا يؤثرون البحث .

وها نحن وجدنا الأخ امام عادل يقول قول مشابه.. يقول أن ( اللات ) هو إله القمر ( في المداخلة التي تم حذفها لاستخدامه اللهجة العامية ).. ونحن نعبده...
بالطبع شخص مثل إمام عادل.. يريد ترويج الفرية.. لكنه لا يستطيع أبدا أن يقول ما يقوله غير العرب في أن ( الله ) هو اسم الرب.. وذلك لأنه ببساطاة كعربي.. يعبد ( الله ).

ومن هذا التناقض الشديد.. نستطيع أن نستنتج كذب الطرفين.. وجهلهم أيضا..

فالطرف الغير عربي.. لا يعلك أن العرب غير المسلمين يعبدون (الله)
والطرف العربي.. لا يعرف شيئا عن قصة ( اللات ) ولا يعرف أنه لا علاقة له بإله القمر.. ولا شيء من هذا القبيل.. هو يريد أن يلقي اتهاما فقط لا غير.. مثلما يفعل الأطفال تماما ويقولون ( هه.. مليش دعوة )

الله هو الاسم المعروف لله سبحانه وتعالى عند العرب.. وذلك لأنه بالفعل هو الاسم ..

الغرب عندهم إلهين وليس إلها واحدا..
إله للعهد القديم.. وهو ( يهوه ).. والمأخوذ من لفظة جيهوفا jehovah المجهولة المصدر.. والتي تم اختصارها للكلمة ذات الأربع حروف TETRAGRAMATTON وهي YHWH أو يهوه

المعروف أساسا أن ( يا هوه ) هو مقطع صوتي لمناجاة الله.. فنحن مثلا ننادي ونقول ( يا الله ).. والله نقول له ( هو ) كما مثلا في القرآن ( لا إله إلا هو )... فعند النداء ( يا هو ) يكون هذا مناجاة لله.. وليس اسما علما.

أما إله العهد الجديد.. فلا نعرف له اسما عن الأعاجم سوى كل واحد بلغته..
ولكنه مازال عند العرب.. فهو ( الله )

وكتب ديدات What is his name كتاب رائع بحق.. يثبت فيه بما لا يدع مجالا للشك ( للأعاجم وليس العرب ) ان اسم الله دوما هو ( الله ) وليس أي اسم آخر.. الله عند موسى وعيسى ومحمد .. هو الله.. ومن الكتاب المقدس نفسه.

وقد نوهت عن شيء مثل هذا في الحلقة الرابعة من هذا الموضوع
http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...id=27352&page=2


تحياتي

وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم

الأخ الفاضل خالد , الأخوة و الأصدقاء الأعزاء

بنلء على طلبك لي بالمشاركة و لأنك عزيز على جدا
من عويناتي المشاركة و لكن عندي ضغوط شديدة بالعمل ستمنعني عن المتابعة لمدة أسبوعين , هذا الأسبوع و القادم و لكني قرأت موضوعك على عجالة
و أحب ان أجاوبك بأختصار شديد

الرب عند أهل الكتاب ذكر له عدة أسماء في العهد الجديدو كل أسم يعبر عن صفة منها :

يهوه : الكائن , أدوناي : السيد

آيل : الآله و نراها في المقاطع المختلفة للأسماء العبرية فعلى سبيل المثال كلمة أسرائيل و نثنائيل و فنوئيل .

أما في العهد الجديد فأبز أسم يستخدم هو الآب .

عزيزي آله القمر في الحضارات القديمة كان له عدة أسماء كما أوضحت لك : كان أسمه سين و منها جاءت كلمة سيناء ( أرض القمر ) و المقة المأخوذة من مقطعين : آيل ( الأله ) مقة : السماء فتكون المقة معناها آله السماء في الحضارة السبئية و بعد أنهيار سد مأرب أصبح أسم
آله القمر عند العرب : اللاه و لهذا تجد بعض أخواننا المسلمين يسمون أنفسهم ( عبد اللاه ) و ليس عبد الله دون ان يدركوا أن هذا اسم آله القمر
عند العرب .

رسول الاسلام نفسه أسمه محمد أبن عبد ( اللاه )
كلمة الله كانت مزيج من ثلاثة آلهة : اللاه آله القمر و اللات زوجته آلهة الشمس و هبل كبير الآلهة و الأصنام الذي كان موجودا في فناء الكعبة
لهذا أسمى محمد ربه ( الله ) كاسم شامل لآله الاسلام
لأنه يحتوى على ( كوكتيل ) من عدة آلهة تم وضعهم
في بوتقة أو mixer واحد .

عزيزي الفاضل سبب تسمية ( الله ) كتعبير عن الآله في الكتاب المقدس جاء ببساطة لأن هذا اللفظ أصبح
مسطلح للآله الواحد الوحيد خالق الكل مخلص الجميع و لهذا أستخدم في الكتاب المقدس و تحديدا النسخة العربية لأنها تخاطب العرب .

كما علق الأخ ابن العرب فأن ربط كلمة الله با آه
أله القمر في الحضارة الفرعونية قد لا يفيد كثيرا و لكن كما شرحت لك في موضوع سؤال للنصارى

لكي ترى العلاقة بين آله القمر و الآله في الاسلام
راجع ( العبادات ) و ليس فقط ( الأسماء ) المقترنة بآله القمر في الحضارات القديمة من الكعبات التي كانت منتشرة في اليمن و في الجزيرة العربية حتة وقت قريب و آخرها دمره الوهابيون عام 1923 و الحجر الأسود و الصلاة عند خسوف القمر و تقديس بداية و منتصف الشهور لأكنمال القمرو شعر الآله سين ( آله القمر ) الذي يتطابق مع شكل المآذنة التي يعلوها الهلال
و ما الى ذلك و ترى هل أنتقلت نفس العبادات للأسلام أم لا .

عذرا على بالعودة للعمل سريعا و ألا سأفقد وظيفتي التي أكل منها عيش .

ولك السلام و التحية
عبد المسيح

الزميل عبد المسيح :
ههههههههه
:lol:

فعلا , الافضل الا تتاخر عن العمل
بس بالذمة
الست تعمل فى الكوميديا
بالله عليك الا تستحى من هذه المداخلة

بس ترجع من عملك سنتفاهم
و ليكن بعلمك اننا ابعد ما يكون عن الهة الكوكتيل كما تفضلت بتسميتهم
اما الذى يعبد الهة كوكتيل فهو ....
اقولك بلاش هم يعرفون انفسهم


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

اقتباس:شعر الآله سين ( آله القمر ) الذي يتطابق مع شكل المآذنة التي يعلوها الهلال

شعر أم ذقن ؟؟

هذا مجرد اقتباس صغير للتوضيح.. وعليكم بالقياس على الباقي لتحددو كم التلفيق.. أو التزوير.. أو سوء الفهم الذي وقع فيه الأخ


متى ظهرت المآذن؟؟

حسبنا الله ونعم الوكيل

اقتباس:  Khaled   كتب/كتبت  
أنا أفهم أن واقع كلمة يهوه التي تفسيرها أنا الذي هو كائن إنما هي وصف للذات العلية، وأفهم أن كلمة أدوناي التي معناها رب إنما هي صفة وليست إسم علم، وأفهم أن كلمة إيل التي معناها إله إنما هي إسم غير علم على الذات المقدسة.
أما ما ورد في العهد الجديد، فكله أوصاف ولا نجد إسم علم واضح يتبنى.

وهل يشترط ان لايحمل اسم العلم صفات حامله ؟

وهل تريدنا ان نرفض " يهوه " و " ادوناي" " وايلوه " كأسماء علم لان كل منها حمل صفة من صفات الله ؟

اقتباس:  السرياني   كتب/كتبت  

وهل يشترط ان لايحمل اسم العلم صفات حامله ؟

وهل تريدنا ان نرفض " يهوه " و " ادوناي" " وايلوه " كأسماء علم لان كل منها حمل صفة من صفات الله ؟

العسرياني العزيز،

يهوه هي جملة تعبر عن واقع الرب القدير، وهي تقابل واجب الوجود في اللغة العربية، وهي ليست إسما علما. بل تعبير عن حالة الوجود المطلق التي لا يوجد بها إلا رب العالمين. خاصة وأن تفسيرها أنا الذي هو كائن.
أدوناي ليس إسما على الإطلاق، بل ليس خاصا حتى بالإله، فيمكن أن يطلق على الرب أو سيد أو رب العائلة أو المعلم أو الشريف أو الملك.
إيلوه، هذه لم أعرفها، إلا أنها لو كانت إيل فهي تعني إله، وإله كلمة نكرة، تطلق على الإله الحقيقي والمزيف على حد سواء!

هل إسم الرب القدير عندكم إيلوه؟

إن كان كذلك، فكيف تعرب هذا الإسم إلى العربية؟ لو فرضنا خلو اللغة العربية من اللفظ المقابل المعبر على ذات المعنى؟

هل يطلق على الرب اسم نكرة؟ نحن نطلب اسمه العلم الذي لا يطلق على سواه، لا حقيقة ولا تزييفا!

اقتباس:  ABDELMESSIH67   كتب/كتبت  
الأخ الفاضل خالد , الأخوة و الأصدقاء الأعزاء

بنلء على طلبك لي بالمشاركة و لأنك عزيز على جدا
من عويناتي المشاركة و لكن عندي ضغوط شديدة بالعمل ستمنعني عن المتابعة لمدة أسبوعين , هذا الأسبوع و القادم و لكني قرأت موضوعك على عجالة

تسلملي عويناتك، وعرفناك يا دندن!:D
و أحب ان أجاوبك بأختصار شديد
نحن ناطرين التفصيل لاحقا!

الرب عند أهل الكتاب ذكر له عدة أسماء في العهد الجديدو كل أسم يعبر عن صفة منها :

يهوه : الكائن , أدوناي : السيد

آيل : الآله و نراها في المقاطع المختلفة للأسماء العبرية فعلى سبيل المثال كلمة أسرائيل و نثنائيل و فنوئيل .
هذه كما ذكرنا لأخيك السرياني ليست أسماء علم، بل أوصاف تطلق على الرب وقد تطلق على غيره حقيقة أو مجازا أو تزييفا. أما يهوه فهو أنا الذي هو كائن، وهو وصف لطبيعة وجود الرب وليست اسما له. وأما أدوناي فتعي رب، وقد يطلق الرب على كثير من البشر بوصف حقيقي. وحين نقول الرب الحقيقي لا يكون ذلك اسما بل وصفا من كلمتين. وأما إيل، فتعني إله، ويطلق على زيوس أنه إله، وعلى أدونيس وعلى هبل وعلى أوزوريس وعلى بعل. وحين نقول الإله الحقيقي للتميز، نكون قد وصفنا ولا نكون سمينا.
فتكون إسرائيل تعني عبدالإله، إلخ..

أما في العهد الجديد فأبز أسم يستخدم هو الآب.

الآب هو وصف للرب عندكم على أنه الأصل، وحين تعني كلمة الآب الأصل فحينها لا يوجد مانع أن نستخدمها في الدلالة على غير الله، سيما وأننا نرى أن إخوانكم من الناطقين باللغات الأخرى قد استخدموا كلمة Father والتي تعني الأب دون مدة، بما يزيدنا اضطرابا في تحديد معنى كلمة الآب التي ليست عربية بحال.

عزيزي آله القمر في الحضارات القديمة كان له عدة أسماء كما أوضحت لك : كان أسمه سين و منها جاءت كلمة سيناء ( أرض القمر ) و المقة المأخوذة من مقطعين : آيل ( الأله ) مقة : السماء فتكون المقة معناها آله السماء في الحضارة السبئية و بعد أنهيار سد مأرب أصبح أسم
آله القمر عند العرب : اللاه و لهذا تجد بعض أخواننا المسلمين يسمون أنفسهم ( عبد اللاه ) و ليس عبد الله دون ان يدركوا أن هذا اسم آله القمر
عند العرب.

ما الفرق بين الله واللاه يا زميل؟ ومن أين أتيت بالتفريق أساسا؟

رسول الاسلام نفسه أسمه محمد أبن عبد ( اللاه )
كلمة الله كانت مزيج من ثلاثة آلهة : اللاه آله القمر و اللات زوجته آلهة الشمس و هبل كبير الآلهة و الأصنام الذي كان موجودا في فناء الكعبة
لهذا أسمى محمد ربه ( الله ) كاسم شامل لآله الاسلام
لأنه يحتوى على ( كوكتيل ) من عدة آلهة تم وضعهم
في بوتقة أو mixer  واحد .

ما هو مصدرك حتى نرى؟ سيما وأن العرب ما قالت بهذا لا في شعر ولا في خطبة! هل اطلعت على آثار معينة لم نطلع عليها؟ ثم ألا ترى أنك قد انتقلت بسرعة بين اسم اللاه الذي عبتنا به إلى اسم الله الذي إليه تنتسب؟

عزيزي الفاضل سبب تسمية ( الله ) كتعبير عن الآله في الكتاب المقدس جاء ببساطة لأن هذا اللفظ أصبح مسطلح للآله الواحد الوحيد خالق الكل مخلص الجميع و لهذا أستخدم في الكتاب المقدس و تحديدا النسخة العربية لأنها تخاطب العرب .

هل نفهم أنكم من الممكن أن تترجموا اسم الرب إلى كرشنا لمخاطبة الهندوس؟ أو إلى أهورامزدا لمخاطبة الفرس المجوس؟ ألم تتبنوا إسم إله القمر الذي تزعم أننا نعبده لشيوعه؟

كما علق الأخ ابن العرب فأن ربط كلمة الله با آه
أله القمر في الحضارة الفرعونية قد لا يفيد كثيرا و لكن كما شرحت لك في موضوع سؤال للنصارى

لكي ترى العلاقة بين آله القمر و الآله في الاسلام
راجع ( العبادات ) و ليس فقط ( الأسماء ) المقترنة بآله القمر في الحضارات القديمة من الكعبات التي كانت منتشرة في اليمن و في الجزيرة العربية حتة وقت قريب و آخرها دمره الوهابيون عام 1923  و الحجر الأسود و الصلاة عند خسوف القمر و تقديس بداية و منتصف الشهور لأكنمال القمرو شعر الآله سين ( آله القمر ) الذي يتطابق مع شكل المآذنة التي يعلوها الهلال
و ما الى ذلك و ترى هل أنتقلت نفس العبادات للأسلام أم لا .


موضوع العبادات مفتوح في شريط آخر، أجب على ما طرحناه لك فيه، هنا نبحث فقط في اسم الرب الإله عندكم! مع التذكير أن المآذن صنعة متأخرة!

عذرا على بالعودة للعمل سريعا و ألا سأفقد وظيفتي التي أكل منها عيش .

هو عيش ولا عوينات؟ حيرتنا!
عموما مو مشكلة!

ولك السلام و التحية
عبد المسيح

سلام

[quote] Khaled كتب/كتبت

يهوه هي جملة تعبر عن واقع الرب القدير، وهي تقابل واجب الوجود في اللغة العربية، وهي ليست إسما علما.بل تعبير عن حالة الوجود المطلق التي لا يوجد بها إلا رب العالمين. خاصة وأن تفسيرها أنا الذي هو كائن.
______________________

الزميل خالد

هل كون الاسم "يهوه" تفسيره " انا الكائن الذي كان " لايصلح لان يكون اسم علم ؟!

هل كون الاسم " يهوه " يحمل صفة من صفات الله لايصلح لان يكون اسم علم ؟!

اسمك " خالد " ليس اسم علم لانه يحمل صفة الخلود ... شو رأيك ؟

لله اسماء عديدة ومنها الوصفي ومنها الشخصي ... يهوه وايلوهيم وايل وادوناي وشداي والقدوس ... وليس من السهل ان نميز بين ماهو اسم شخصي واسم وصفي لان مجمل اسماء الله تعلن صفة من صفاته ...


أدوناي ليس إسما على الإطلاق، بل ليس خاصا حتى بالإله، فيمكن أن يطلق على الرب أو سيد أو رب العائلة أو المعلم أو الشريف أو الملك.

قد تكون محق ... ممكن تعطيني امثلة على ذلك ؟


تحياتي