:D

من المفروض ان تكون ليلتنا اليوم على البث المباشر الساعة 11 بتوقيت اليمن او السعودية، 10 بتوقيت باريس، مع الصديق العزيز ابو ابراهيم عن الذكورة والأنوثة.. فقلت بنفسي يابت ياوميز تعالي نحدد المفاهيم والمصطلحات اولا.. ولانني لست زززكـر فلست مسئولة عن الذكورة هنا.. هذه مسئولية بوبراهيم. لكن الحديث عن المصطلحات في متن العنوان ستوضح الجانب الذكوري في الموضوع..

افتح لكم الباب الآن لتدلون بأرائكم وتعريفاتكم للمصطلحات السابقة الذكر..

الى اللقاء الليلة :97:

بما أنني أول المشاركين خلوني أتفلسف شوي :D

رأيي الخاص هو:

ـ الذكر: مخلوق غريب متقلب، مهما كبر فلا يزال في داخله طفل يحتاج لمن يداعبه و يفهمه، بحر عميق متقلب جدا أكثر من تقلبات المحيط الهادي .... عواطفه غير مفهومه و لا يمكن تخمينها إلا لدى قلة قليله من الذكور ... أحب الذكر كوني ذكرا :D و لكن في نفس الوقت لا أحب انجراف كثير من الذكور وراء الشهوات بلا تفكير و بعيدا عن المنطق ... الذكر إن التزم يكون جادا و صارما و لكن الالتزام في زماننا ما عاد من صفاته إلا من رحم ربي :nocomment:

ـ الأنثى: ماذا أقول عنها يا ربي!!! جنة الله على الأرض، بحيرة هادئة تنعكس عليها العواطف الكامنة في أعماقها كانعكاس الضوء على صفحة الماء الصافية، بركان هائج في الحب يفيض بحرارة العواطف و تنبعث من أعماقه كل العواطف الإنسانية الخلابة .... الأنثى العاقلة تزن ألف رجل في الميزان، و الأنثى غير العاقلة لا تسوى قشرة بصلة مهما وصلت من الجمال من مواصيل (نفس الشيء بالنسبة للذكر) ... يعجبني في الأنثى الحذر و الغموض، و يخيفني فيها أن أحبها فعندها وقعت في مصيدة لا خروج منها إلا بالجرح أو الحب العميق الآسر....

بالمحصلة، إن اجتمع ذكر و أنثى من النوعية الحسنة العاقلة شهد العالم ولادة قصة رائعة عن الحب و الوفاء و الالتزام و العاطفة الجياشة التي لا مجال لحاسد إلا أن يحسده (بس مش راح يطلع بإيده شي :D)

العربية السعيدة، تحياتي للأنثى التي تمثلينها :97:

تحياتي الوردية للجميع ذكورا و إناثا (f)

تحية لجميع الأصدقاء القيمين على هذا البرنامج والمشاركين فيه..

لما كان ليس كل ذكر ينطبق عليه وصف رجل وليست كل أنثى ينطبق عليها مصطلح إمرأة فكان يجب أن يأخذ كل ذي حق حقه في هذه الحلقة كل وذلك بأن يوضع تعريف للرجل والمرأة ، لا الذكر والأنثى..

فليس كل ذكر رجل وليست كل أنثى إمرأة..

تحياتي

اقتباس:  كحيلان   كتب/كتبت  
تحية لجميع الأصدقاء القيمين على هذا البرنامج والمشاركين فيه..

لما كان ليس كل ذكر ينطبق عليه وصف رجل وليست كل أنثى ينطبق عليها مصطلح إمرأة فكان يجب أن يأخذ كل ذي حق حقه في هذه الحلقة كل وذلك بأن يوضع تعريف للرجل والمرأة ، لا الذكر والأنثى..

فليس كل ذكر رجل وليست كل أنثى إمرأة..

تحياتي

أنا أتفق تماما مع الزميل كحيلان و هذه له :97:

أنما التعاريف التي ستدرج فأنا أتوقع أنها ستكون التعاريف المثالية لشخص الذكر و الأنثى...

دعوني أكتب لكم ما كتب مرة عن امرأة:
"أنت المرأة الكاملة
أنت النص الذي لم يكتب مثله بعد
و بقية النساء هوامش
أنت الجسد المدروس
نقطة نقطة
و خطا خطا
و زاوية زاوية
و بقية الأجساد
محاولات معمارية متواضعة"

تحياتي (f)

وأمور أخرى كثيرة :

المساواة بين الرجل والمرأة

المرأة والعمل

مبدأ تساوي الفرص

الرجل والمرأة في المجتمعات البدائية :23:




إلى اللقاء

(f)

نسوية يعني نميمة وكلام عن الجارات

نسائية يعني مطبخ واكل وكبسة وبكاء توابعهن الاطفال

انثوية مكياج وعطر /

انثاوية يعني مايوهات ولونجريه وغنج ودلع

انثى يعني نصف المجتمع الخامل الذي لا عمل له سوا الشكوى والنق والطلبات

امرأة يعني الام التى شغلتاها تحرض بناتها على ازواجهن و تعير بنت الابن وتحملها مسؤلية حريق روما .

انا ضد نظرية fifty / fifty .. ومن كان منكم من معتنقي النظرية فليأمر زوجته برفع شوال السكر والبصل الى مخزن المعيشة

لا تسامح مع النسوة فهن جنس نمرود مثل الزيتون ما يمشي الا بالرص .:23:

:aplaudit:

:9: لذكورية . ولا عتب على اليهودي حين يرفع يده الى السماء كل صباح ويقول " الحمد لله الدي خلقنا ذكورا ولولا انه خلقنا ذكورا لكنا شبعنا كوسا محشي "

:25: الانوثة .

ليس الموضوع عنديأبدا بموضوع ذكر وأنثى، الموضوع هو إنسان أولا وأخيرا,
أنا لا أميل للنظر إلى الإنسان بصفة جنسه إلا في الناحية الاجتماعية، إذ هي الناحية الوحيدة التي تتعقد فيها العلاقات بين الذكر والأنثى من حيث هو ذكر وهي أنثى، منتجة أسرة وبنين وحفدة ومواريث وآباء وأمهات وجدات وجدود...

بخلاف ذلك فالإنسان هو شيء واحد، له طاقة حيوية واحدة، وغرائز واحدة وحاجات عضوية واحدة، وعقل يحكم على الأمور بنفس الطريقة.

الاختلاف الهرموني أو الجسدي بين الرجل والمرآة لا يجعلهما نوعين مختلفين "Two specieses".


بالنظر إلى الحيوانات في الطبيعة، فإننا نرى أن ذكورها وغناثها تتشارك بالكثير من السمات المشتركة غالبا، إلا في موضوع الاجتماع.

المجتمع لا يتأسس على الرجل أو المرأة، بل على الفكرة التي أوجدت هذا الاجتماع البشري ونظمت علاقاته!

الفكرة هي الساس، وقد تكون في مجتمع ما توزع الأدوار بطريقة مغايرة لتوزيعها في مجتمع آخر!

بالنسبة لعقوبة النساء دونا عن الرجال في قضية الزنا، فهو أمر لا أظنه يعالج قانونيا في الدول الرئيسة في العالم العربي.
إذ لا أكاد أجد قانونا جرّم الزنا لعير المتزوجين غير دول معدودة.

قضية عقاب المرأة دونا عن الرجل إنما هي مرتبطة بأعراف معينة لاقانونية، ومنفذو العقوبة ومطلقو حكم الإدانة ليسوا أبدا قضاة في جل هذه القضايا!

بالنسبة لعقوبة النساء دونا عن الرجال في قضية الزنا، فهو أمر لا أظنه يعالج قانونيا في الدول الرئيسة في العالم العربي.
إذ لا أكاد أجد قانونا جرّم الزنا لعير المتزوجين غير دول معدودة.

قضية عقاب المرأة دونا عن الرجل إنما هي مرتبطة بأعراف معينة لاقانونية، ومنفذو العقوبة ومطلقو حكم الإدانة ليسوا أبدا قضاة في جل هذه القضايا!