الصدفة تلعب دور أنك ستلصق كالدودة :baby: بمنتدى او لا...عبر رسالة الكترونية تعرفت على الأثير..أردت تجريب خطوطه الحمر...سجلت ونقلت موضوع عن الأهبل أبو هريرة...ابقته الادارة...ومن يومها أنا ملتصق بالأثير...الادارة مثل المدرس ترغبك بمادته حتى ولو كانت جافة كالفلسفة واللغة العربية أو تكرهك برب هذه المادة...برأي الادارة هي سبب التصاقك بمنتدى ما (f) والصدفة (f)وتقارب افكارك مع أفكار الحشومة اي الادارة..(f)

[SIZE=6]بالروح بالدم نفديكي يا ادارة..

:lol2::lol2::lol2:

استاذ المعري

كعادتك يا عزيزي لم تتغير، فاسلوب طرحك لما يدور في عقلك يجعل القارئ يكمل الموضوع حتى ولو كان يخالفك في الآراء

اسلوبك رائع ومميز في الكتابة، والحق انك المعري بعينه، فكلاكما مفكر ومبدع واديب

اتمنى ان تستمر في الكتابة استاذي الكريم

اهلا بالنديم .. سعيد أن اراك هنا (f)


لا ، لست أنتقص من تجربة المنتديات ولست أيضا أتغزل بمحاسنها ..
ربما هو رصد (( شخصي )) ومن واقع تجربة شخصية قد لا تعني البعض ، وقد تلمس أشياءا معينة لدى البعض الآخر ..
فقط هو رصد .. ليس أكثر
سعيد بك
(f)

بسام خوري :
What r u talking about man ?
:D

سيدي الغدير .. لكل كل الشكر لهذا الإطراء الذي – وربك – لا أستحقه ..
إنما .. سيدفعني للمزيد .. فألف شكر لك على هذا التشجيع ..
(f)


To be ..
Continue
آز سون آز بوسيبل

(f)

i am answering this words man

اقتباس:نحن بدون ان ندري نخلق "المكان" كما يوافقنا ويوافق اهوائنا  
فنتعلق به ولا نختار مكانا ، من بين آلاف الأمكنة والمنتديات ، سواه نقضي فيه ما نختار من وقتنا ...  

قبل أن " اكون " وقبل ان يكون هذا الغبار ...

لم يكن هناك حسان بالنسبة لي أو جواد او بسمة أو .. أو ..

وان لم يكن ..

فلماذا إذا لا نذهب كل يوم ، والشبكة أمامنا مفتوحة على اتساعها ، الى منتدى جديد والى مكان جديد طالما انه بالنهاية سديم في سديم ؟!!

أنا أظن ان المكان ، أي مكان ، هو اولا وأخيرا بما هو عليه وبمن فيه وبما هو متوقع منه أكثر من كونه مجرد معادلات رياضية وأرقام برامجية مصفوفة على "شكل" مكان !!

:lol2::lol2::lol2:

بتجرد كبير .. فإن أسوأ المنتديات على الإطلاق هي المنتديات السورية ..
المنتديات السورية تشبه إلى حد كبير المنتديات الشيعية والسلفية ، والقومية والنيوليبرالية بدرجة أقل ..
طبعا لا تشبهها من حيث الثيوقراط الحجري والإقصائية الشللية التحزبية ، بل من حيث النمطية ، والخوف من الآخر ، ذلك الخوف المستوطن في المآقي السورية التي طبعتها المرحلة بالخوف والشك والترقب ..
والآخر هنا ليس آخرا من مجرة أخرى Aliens ، بل سوري الوجه والقفا واللسان معا .. والقفا بالذات !!.

إلا أنه ، وبتجرد كبير أيضا ..
فإن أجمل المنتديات على الإطلاق هي المنتديات السورية ..
جميلة ، لأننا – كسوريين في مواطن الإغتراب – كنا نحبها حبا صوفيا هو جزء من الحب الصوفي ذاته والذي يربطنا بما تبقى من وطن ..
بالنسبة لي كان هذا دليلا كافيا على أن المنتديات الإلكترونية إمتدادا فيزيائيا للواقع .. إذ كيف يمكن للوطن أن يكون هناك وهنا في ذات الوقت وحسب قانون ليمان الذي ما بقي من ذاكرتي الفيزيائية غيره ؟
الفضاء الإلكتروني فعلها حقا حقا ..
هناك على الأرض وطن من تراب وماء .. اختصرته المنتديات أحرفا تنضح حبا وشوقا وألما وخوفا خلف شاشة صماء ..
اختصرته بكل مافيه من جمال وقبح على السواء ..

المنتديات السورية الإجتماعية ..
كانت مقاهٍ فضائية بكل ما تحمل الكلمة من معنى ..
وكوني لم أعد أختزن في الذاكرة إلا أسماءَ قليلة لمقاهٍ ما كنت أعرفها ، فسأذكر – فذلكةً - مقهى الحجاز ..
إلا أن فراغا ما .. هروبا ما .. هما ما .. ملأ ليل سوريا مقاهٍ و " خبز وحشيش وقمر " ..
وملأ نهارها سعالا .. ومذلة .. وأسئلة ماله أجوبة .
وكسوريين نعيش خارج خارطة الزمن الوطني ، فقد كانت تلك الوظيفة المقهوية كافية بالنسبة لنا لنتحلق حولها نتبادل أطراف الحديث .. نتقيأ حنينا .. نتضوع حبا في بعض الأحيان .
إلا أنه دائما وأبدا كان جزء من الهم السوري يلاحقنا.. يقرأ ما وراء حروفنا .. ما بين سطورنا ، ليصيغها – ربما – أسطرا وتقارير يلصقها في منتديات أخرى ..
منتديات رائحة أقبيتها العفنة تلاحقنا في أزقة الدنيا الضيقة وعلى أرصفتها الباردة ..

ذلك جزء من الواقع الذي لا مفر منه ..
Take it or leave it

لكن ، مالا يدرك كله .. لا يترك كله
ذلك هو الوطن .. وتلك هي علاقتنا الصوفية به .




والحديث عن هذه التجربة بالذات يقودني إلى الحديث عن معرفتي بالإنترنت ذاتها ..

إلا أنه ..

وفي هذه اللحظة وقف أحدهم فوق رأسي يطارد بناظريه الأحرف وهي تتلاحق فوق بياض الصفحة ..
طردته ..
لا أعرف ..
أشعر بأنني أتجرد من ملابسي قطعة قطعة عندما أكتب .. وأي نظرة ولو عابرة إلى بوحي الـ Stripteases كيفما كان ، تنزلني من عليائي كجلمود صخر حطه السيل من علي .. علي .. عالي ، وليس أي علي آخر .


مع ذلك ..
سيتبع

محبتي للجميع
(f)

يبدو أني سنيت أسناني باكرآ على وجبة مختلفة.!...

فمعري نادينا في مزاج شعري , وقد بدأ يسطر* لزومياته*, بعد أن هيئ لي أنه سيخط نثرآ وتوثيقآ (الفصول والغايات) في فقه المنتديات...ونثر المعري يكمل ويوازي أهمية شعره وإن اختلفت النكهة , لذا فشهيتي لم تزل مفتوحة....

ساحاول بعد قراءة السطور والاستمتاع بموسيقاها استقراء ما بينها , لأشفي فضولي غير الباندوري -كما أرجو- عن عالم خلفي مواز لا أعرف بعد الكثير عما و من يصوغه ويشكله. وأهواء من لها القدرة على توجيه شراعه و هواه..

ولكن هل أجرؤ وأطمع منك بأن يتوازى أهمية دور المخرج الراوي صاحب النظرةالشمولية للمشهد مع نرجسية البطل وشخصانية تجربته وعواطفه ؟!!

وحتى لا أقاطعك تداعياتك ثانية ... اعلق على تعليقك

اقتباس: المعري كتب/كتبت


[QUOTE]الزميلة سكيبتيك ..
و
skeptic هو الشخص الكثير الشكوك ..




قد يتداعى للذهن مع كلماتك رسم لشخصية ذهانية بارانوية, يتسلط الريب المرضي على علاقتها بالآخرين فتعجز منطقيآ عن بناء جسور ثقة مع الآخرين بله الذات..!
وحتى أوقف تململ التنوخي عليك في قبره بما أن كثيرآ من الدراسات حوله تصفه كصاحب منهج" سكبتيكي" خاصة في تناوله للأديان*, انقل لك انطباعاتي البسيطة عن منهج الشك البناء , كاداة معرفية يكون عقلك هو الحكم, فلا تتنازل عنه للأخرين بسهولة!!وان كل شيء- مهما بدا حقيقيآ ودوغماتيآ - قابل للأخذ والرد, وما قد يبدو حقائق مطلقة , قد يحتمل النسبية,..فمنهج الشك ليس هدمآ كما أفهمه , بل ان تعطي كل واي شيء
The benefit of doubt!...
عندها تكتسب كل الأشياء حق الوجود تحت الشمس و تصبح طريقة الوصول إلى الحقائق أهم من الحقائق نفسها في بعض الأحيان...
[QUOTE]قريبا جدا ..اكتشفت أنك زميلة وليس زميل .. وربما هذا أيضا أحد أسرار المنتديات و ربما لهذا السبب بالذات اختارت الزميلة الكريمة هذه الصفة : الشك !!.

؟!

أبدآ والله, قد تكون االحقيقة أبسط من هذ ا بكثير و , ولا تحتمل كل هذه السفسطة والتاويلات وما اصطلحنا عليه كعرب بنظرية المؤامرة! وقد لا تكون !!!.....
بالنسبة لي نادي الفكر أول احتكاك وانتساب بالمنتديات إن لم يكن بعالم الأنترنت جديآ ككل للأسف, أسفي طبعآ مصدره إأحساسي بأني كما يعبر المثل عن حالي-رحت على الحج و الناس راجعة-
علاقتي بالورق حميمية ولا يمكن لشيء أن يعوضها,
وللآن عندي بعض الرهاب من عالم الحواسيب والانترنت, باختصار أشكو من تاخر تطور روحي حركي في هذا المجال!! واستخدامه عندما كنت في سوريا كان يقتصر على الجانب الأكاديمي, و قنوات التلفزيون التي- يسهل بناء علاقة بصرية معه- كانت عيوني الواسعة على هذا البلد الواحد الذي يدعى العالم..
فلم أقضي وقتآ طويلآ لأحيك اسمآ حركيآ!! بسذاجة الغراالمبتدئ (وما زالت القصة عندي بين المزح والجد مع حرق مراحل تخبطي تعويضي:duh:)) كان أول ما أدخلته اسمي.. رفض مع كل اشتقاقاته, انتقلت إلى اسماء الفلاسفة وعلماء المنطق بعد أن أصابتني العدوى من النادي... بس يخزي العين.. تخمة مسكفين !! ما تاركين الشباب حدا يعتب عليهم لا في الشرق او, الأهم وقتها الغرب فلم أكن أقدر عندها على الكتابة بالعربي!!وانا أمل بسرعة, أظن اني لجأت عندها لما يعرف
I spy with my eye
لأستوحي مما حولي اسمآ مؤقتآ, وتبرع راسل من على رف كتبي,بمصطلحskeptic... يكتر خيرو !!!كنت سأنتقل كما أتذكر لو رفض الاسم لصينية غذائي القريبة أستلهمها, وتخيل عندها ما كانت ستكونه إسقاطاتك الخلبية وأنت تخاطبني بالسيدة مجدرة أو الآنسة فتوش :D

مؤخرآ اقترح أحدهم ضمنيآ اسم (الماتا هاري):what:
اعتقد انه فات الأوان, تعلقت بالاسم بسرعة كعادة العرب في الانتماء لحجر أو اسم أوشيئ او أو أو......
بعد هذه الثرثرة بهدف النقض السكبتيكي لتفسيرك الديالكتيكي لمعرفي في المنتدى,أودعك - مع تسجيل اهتمامي بمتابعة الموضوع- ببعض المتفرقات المعرية السكبتيكية الخفيفة:

ولا تصدق بما البرهان يبطله فتستفيد من التصديق تكذيبا


وينفر عقلي مغضبا إن تركته سدى وأتبعت الشافعي ومالكا


أيها الغرّ إنْ خُصِصْتَ بعقلٍ فاتّبعْهُ ، فكلّ عقلٍ نبي


في كل أمرك تقليدٌ رضيتَ به حتى مقالك ربي واحدٌ أحدُ
ــد أُمرنا بفكرٍ في بدائعه وإن تفكر فيه معشر لحدوا ؟


أما اليقين فـلا يقين وإنما أقصى اجتهادي أن أظن وأحدسا

تحياتي للسيدة مجدرة .. أو الآنسة فتوش .. أو أي شئ غير الشك :)

لكن من قال أن الشك جريمة إنسانية ؟!
// فمنهج الشك ليس هدمآ كما أفهمه , بل ان تعطي كل واي شيء
The benefit of doubt!... //

وليس لمعري مثلي أن يفهمه كذلك أو أن يأخذه إلى زوايا ضيقة اعتدنا أن ندفع بها الشك ..
قطعا لا ..
اعتدت طويلا أن ألوذ بهذا البيت للمعري الآخر – بس على زعرنة – نزار قباني :
جربت كل عبادة فوجدت أفضلها عبادة ذاتي

تلك ليست نرجسية ولا أعنيها على هذا النحو بقدر ما أعني .. أو أحاول .. أن أدعي أنني ما وجدت مكانا لرأسي في كؤوس من أثير .. ولا من فكر ولا من زجاج ، فأنا رجل من تراب وماء وليس من ماء فقط .. أو .. أن عقلي نبي .. ربما !!.


أليس هذا ضربا من ضروب الشك ؟!
أليس هذا هروبا من المسلمات إلى الشك ذاته حتى يثبت العكس ؟!
ألم يبدع المعري الأكبر فكره وفلسفته من بين ثنايا الشك ؟!
أليس الشافعي من قال " إن سوء الظن من حسن الفطن " ؟!

لذا ، لا عليك .. أبدا لم أقصد هذا المنحى ، وأعتذر إن كانت الرياح طوحت بتفسيري الديالكتيك كما تقولين إلى جهات لم أكن أريدها أن تصلها ..

هنا .. لتبقي skeptic على الأقل أفضل من المجدرة والفتوش .. وماتا هاري ..:10:
ماتا هاري ؟!
نخرج من الشك التنظيري إلى الشك الحركي .. إلى سراديب الإستخبارات المعتمه حيث كانت تتجول ماتا هاري حتى اختنقت :15:

// يبدو أني سنيت أسناني باكرآ على وجبة مختلفة.!... //

ربما نعم وربما لا ..
ربما أعيد تسخين الطبخة .. أو ربما أعيد صياغتها من جديد ..
مع رجائي أن تجدي ضالتك بين ثنايا لزومياتي .. هذا .. قد لا أقرره أنا حتى وإن حاولته بل ربما يقرره من يقرأ .. وكما قلت للصديق النديم :
" تجربة شخصية قد لا تعني البعض ، وقد تلمس أشياءا معينة لدى البعض الآخر "

// وحتى لا أقاطعك تداعياتك ثانية //

إن كان بهذه الأناقة .. فيا حبذا هي من مقاطعة ..
لا بل سعدت كثيرا بها ، وربما سأرجوها ..
You r most welcome

خالص الإحترام والتقدير
(f)


(f)

إلا أننا نحن السوريون كغيرنا من العرب العاطفيين الإنفعاليين ، لا نحمل في حقائب سفرنا ملابسنا وأكياس الزعتر والملوخية والميرمية فحسب ، بل نحمل معنا أوطاننا بكل مافيها من أمراض وتناقضات إلى مواطن الإغتراب .. وإلا فما كان على جبران أن يطلق صيحته للشباب السوريين في أمريكا للترابط والتآخي ، وما كان لتلك السيدة الأمريكية أن تعلمها أعوام قليلة من الإرتباط بصديقها السوري طبخ ورق العنب والشاكرية وقنابل الكبه * الإنشطارية ، واحتساء المتي ** وطق الحنك على عتبات الإنترنت والمنتديات السورية ، وصولا إلى معرفة الفوارق اللهجوية الدقيقة للعضو التناسلي للرجل حسب تعدد اللهجات السورية !!.

نعلمهم القذارة .. والدين أيضا ..
" شكرا للشاب العربي الأسمر*** الوسيم الذي علمنا الإسلام " ..
قالتها إحدى السيدات الأمريكيات في مؤتمر للمسلمات الأمريكيات اللائي أسلمهن أزواجهن العرب ، ثم تركوهن بعد الجرين كارد ..
أعراب يا رسول الله ...
وهذا أيضا إرث ثقافي عربي قديم غزونا به أمريكا ، والعالم كله .. وما لم نبلغه بالسيف البتار.. بلغناه بالسيف البتار أيضا !!.

قد ننظر لتلك " الفتوحات " على أنها نمط ثقافي لا يمكن التخلي عنه ، لا بل إرث ثقافي يكتسب نقطة قوة لا نقطة ضعف في انتشاره خارج حدود المكان وهي بحق نقطة نجاح ، وربما هي ليست أمراض بالمعنى التشخيصي للكلمة إلا في أذهاننا نحن الذين لبسنا جلد غزال لنتمختر به بخترة الحمر المستنفرة .. إلا أن هناك أمراض حقيقية فعلا ولا يجوز فيها التأويل ، أمراض لا تتعلق بالإقليمية العربية والدينية والمذهبية التي تطاردنا إلى مواطن الإغتراب فحسب ، بل هو مرض سوري خالص قد لا يشترك فيه أي عربي آخر ، مرض صنعته الحقبة الإستخباراتية السورية التي رفعت سقف الهاجس الأمني لدى المواطن السوري إلى حدوده العليا متجاوزا الحقبة السوفييتية ذاتها :

- أنت مخابرات .
- لا بل أنت عميل خارجي ضد الوطن .

المشكلة لا تتعلق فقط بالعمالة للنظام أو للخارج على قاعدة المعارضة والموالاه ، بل إن الأنظمة الأمنية السورية نجحت باقتدار في تحويل 90% من المغتربين إلى مخبرين على العشرة في المائة المتبقية ممن اختاروا الغربة أو هي من اختارتهم قسرا ، وحولت 100% من الـ 90% مخبرون على بعضهم البعض .
تلك حقيقة مؤسفة يلمسها أي سوري يعيش خارج حدود الوطن أكثر من السوري الذي يعاقر الهم داخل الوطن حتى ما عاد قادرا على الشعور به اساسا ، و أمرا لا يستطيع السوري الفكاك منه حتى وإن اختفى خلف إسم مستعار في منتدى فضائي (( مستعار )) .. ذلك أن للإنترنت آذان تسمع ، وأعين ترقب ، وأقلام نشطة تكتب وتكتب .

هذا الهم بكل تجلياته كان حاضرا- ولا يزال - في المنتديات السورية الإجتماعية والسياسية ، لا بل حتى المنتديات التي تشهد تزاحما للأقدام السورية التي – كالعادة – خبطتها عالأرض هدارة .

Why you involve with those ass kissers?
قالها لي أحد المعارضين الذين يعيشون في هواء الحرية الطلق ..
مقبلو مؤخرات ؟!
هل فعلا يجوز إطلاق هذا الوصف على شعب نناضل بإسمه ؟!

كنت وقتها عضوا في منتديات سوريه اجتماعية على ياهو لا علاقة لها بالسياسة أساسا إلا من حيث ترديد نشيد طابور الصباح المدرسي الإلزامي المعتاد والذي ردده ذات يوم معظم مثقفي سوريا ومناضليها وخونتها معا طوعا أو كرها :
بالروح بالدم نفديك يا حافظ ..


حتى مات حافظ ، وبدأ الإنقلاب العشوائي الكبير .





ولأنه ..
فيطيب لي ..
سيتبع ..

(f)



* الكبه : أسلحة دمار شامل غير محظورة .
** متّي matte وليس مته .. وهو في الأساس مشروب غريب يشبه نقيع البرسيم المجفف أتى به مهاجرو منطقة القلمون إلى بر الشام من أمريكا الجنوبية ... ربما التاكيلا لم تكن قد اكتشفت بعد !!.

*** الحمد لله ، لست أسمرا .. ولا وسيما .

فقط إلى أعلى

الى حيث يجب ان يكون

(f)