العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
الاخوان المسلمين وتحولهم الى الديمقراطية ......
اقتباس:معضلة الاسلامين تواجهنا منذ حوالى 70 عام وقد نستمر فى هذه الدوامة اكثر من ذلك وبعدها نعيد نفس التساؤل اين الخطا...ان لم نجد صيغة لاشراك وامتصاص مجموعات الوطن كلها سنظل نراوح فى المكان
و لا ارى اداة قادرة على تطوير ديمقراطى وسلمى فى انماط تفكير وبرامج القوى السياسية لدينا كلها وبدون استثناء سوى الديمقراطية نفسها كفرن صهر
1- معضلتنا مع هؤلاء الراجعين إلى الخلف ليست منذ حسن البنا ولكن منذ فشل المشروع الناصري القومي العربي.
2- مشكلتنا مع الإخوان ليست إيجاد صيغة للتعايش، ولكن هي عدم ارتقائهم إلى الصيغة الديمقراطية التي ينادون هم أنفسهم اليوم بها.
هم يتحدثون عن ديمقراطية ويشرعون للثيوقراطية. يريدون مساواة ويريدون "ديناً" للدولة. يريدون سمكاً ويريدون لبناً في نفس الوقت.
3- الديمقراطية ليست "فرناً" ولكنها "نظام قوي" إذا ما كانت "قواعده" تؤمن به، و"نظام هش" إذا تخلت أطراف العقد الاجتماعي عنه. لذلك، فإن أي تعاقد مع الإخوان ببلع "شروطهم بالنسبة لدين الدولة وهويتها" ليس من الديمقراطية في شيء، بل هو وأد لكل ديمقراطية ممكنة وترك نظام فاشي آخر يصل إلى السلطة كي ينكل بالناس.
واسلموا لي
العلماني
|
|
05-17-2005, 12:49 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الحكيم الرائى
Black Man
المشاركات: 6,559
الانضمام: Feb 2003
|
الاخوان المسلمين وتحولهم الى الديمقراطية ......
الحاج اسماعيل احمد
حمد لله على سلامتك
راجعت كثير من التيارات السياسية مواقفها فعل هذا الماركسيون الاشتراكيون الفابيون الليبراليون ومارسوا نقد ذاتى علنى منشور على الملا لم يتجمل احد ولم يتبرا احد.
رغم ان كلامك يدخل فى نطاق النقد الذاتى الداخلى,ولكنه نقد ذاتى يتم تحت وطاة الحقيقة,فلولا النت واجواء حرية الراى التى يعيشها البعض البعض منا فى مجتمعات الغرب, بل لولا ثورة الطوائف المقهورة فى اوطاننا واستخراجها لادبيات الجماعة الام من مامنها لظل الشهيدين على قولك البنا وقطب الملاذ والمرجع النهائى ..
لم ارى دراسة اخوانية على الملا تمارس النقد الذاتى بحق تاريخ الجماعة وادابياتها الفكريةولم ارى احدا يعتذ على الملا عن حوادث القتل والاغتيال السياسىوالطائفى الذى مارسته الجماعة فعلا وحرضت عليه قولا.. مما يجعلنى واخرين نقف دائما موقف المتشكك بنوايا الجماعة المعلنة والخفية وحقيقة مواقفها ,فبمنتهى البساطة اطروحات الجماعة المعلنة والمنشورة ,لازالت تدخل فى بند جرائم يعاقب عليها القانون بل تدخل فى بند التحريض على الابادة الجماعية والقتل,من هنا اقول ان ملف حركة الاخوان ملف امنى فى المقام الاول وسيظل كذلك حتى تتوب الجماعة علانية عن مافعلته وماروجته وتثبت على توبتها وهذه قضية بحاجة الى سبعون سنة أخرى..
ثانيا لاداعى للخلط بين الاسلام كدين وبين الاخوان كجماعة سياسية,فالملاحقات الامنية بمصر مثلا لم تطل الجمعية الشرعية ولم تلغى رخصتها ولا اى جماعة سلفية اخرى بل لازالت مساجدهم قائمة ودعاتهم نشطون واتباعهم موجودون,الملاحقة كانت للجماعات الدينيةالسياسية التى استحلت دماء واعراض المخالفين,وبشكل شخصى فلا يمثل الدين كدين هاجس مقلق,طالما ظلت الامور فى سياقها الطبيعى ولم تتطور لقتل الناس واستباحة اعراضهم للمخالفة المذهبية الطائفية,فاذا امتدت يد احد لحياة انسان فقد انتهت القصة ودخلت فى اطاراجرامى ولم يعد هناك حوار حول دين بل حوار حول ملف اجرامى ينبغى التعرض له بسياسة القبضة الحديدية!
فضل
كلامك عن القاعدة الجماهيرية للاخوان سيجعلنا ندخل ايضا فى نطاق السماح لتجارة المخدرات ووضع غرزة لكل مواطن,لان القاعدة الجماهيرية لمستعملى المخدرات اوسع عشرات المرات من مستعملى الاسلامالسياسى,لكن المخدرات قضية امنية ولازالت المحاكم تصدر احكام بالاعدام والسجن على جالبى وتجار المخدرات مصادرة اموالهم وعقارتهم..
الاجرام سواء كان ذو طبيعة فاشيةدينية او اجرام ذو طبيعة جنائية سيظل اجراما ولابد من مواجهته امنيا بشجاعة دون التغافل عن الجوانب الاجتماعية للقضايا الامنية...
|
|
05-17-2005, 10:14 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
الحكيم الرائى
Black Man
المشاركات: 6,559
الانضمام: Feb 2003
|
الاخوان المسلمين وتحولهم الى الديمقراطية ......
مقتطفات من حوار مع الشيخ عبد المحسن العبيكان
(اعني بعض هؤلاء الذين تصدروا للمحاضرات والوعظ طيلة السنوات الماضية، وهم قد تأثروا بفكر سياسي خارجي، وخوارجي ايضا!
* كيف؟
ـ هم أخذوا من الخوارج القدماء ومن الخارجيين المعاصرين، وهذه هو حصيلة فكر الاخوان المسلمين الذين تأثر بهم هؤلاء الدعاة، والحق أنني اتعجب من كلمة «الدعاة» هذه، وكأنه لا دعاة إلا هم! بينما كل من دعا الى خير او قال خيرا او فعل خيرا فهو من الدعاة بالمعنى الأشمل...
بعض هؤلاء الدعاة الجدد الذين تشير اليهم، أخذوا عن خوارج عثمان بن عفان فكر ومبدأ الخروج بسبب الاستئثار بالمال والمناصب، وأخذوا عن خوارج علي بن ابي طالب فكر ومبدأ الخروج بسبب دعوى عدم تحكيم كتاب الله، هذه الدعوى التي سماها المعاصرون منهم بـ«الحاكمية)
(الغريب أنك متحمس لهذه الاصلاحات، مع أن آخرين لا يصنفونك حركيا «صحويا» بل تقليدي وابن للمؤسسة التقليدية؟
ـ أو قل وهابيا! أعرف ذلك، ولكنني أقول لهؤلاء إن هناك وهما يتردد كثيرا، وهو ان من يطالب بالاصلاح السياسي او الاداري هم فقط الاخوان المسلمون او من خرج من عباءتهم، وان السلفيين التقليديين خامدون هامدون، ولكن التاريخ اثبت خلاف ما يزعمون. هؤلاء الذين يزعمون انهم يطالبون بالاصلاح هم سبب الافساد، لأنهم تسببوا بدمار وقتل وخراب وإتلاف مقدرات وفتن... فهل هذا اصلاح ام إفساد؟! هذا هو الافساد بعينه.)
(
كيف نخرج من هذه الدوامة وننقذ الشباب من التحول الى حطب في هذه المحرقة؟
ـ يجب ان يعترف الجميع بأخطائهم، وبهذه المناسبة ارى ان تشكل لجنة عليا لمحاربة الفكر التكفيري، وتقوم بدراسة معمقة وشاملة.
هل تعلم ان هناك من الوعاظ من يطلب منه ان يلقي محاضرة عن الارهاب، ويوافق على ذلك، ثم يأتي ويتكلم عن بر الوالدين فقط!)
للمزيد
http://www.asharqalawsat.com/details.asp?s...9429&issue=9665
|
|
05-17-2005, 10:52 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}