اقتباس:إن الذين أمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون.  ( المائدة 69)  

لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين أمنوا الذين قالوا آنا نصارى ذلك بان منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون ( المائدة 82)  

وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم أن كنتم صادقين  ( البقرة 111)  

قل يأهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنّا مسلمون ( آل عمران 64)  

قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ


وهذه الآية الكريمة أول الأمر بقتال أهل الكتاب بعد ما تمهدت أمور المشركين ودخل الناس في دين الله أفواجا واستقامت جزيرة العرب أمر الله رسوله بقتال أهل الكتابين اليهود والنصارى



http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...nSora=9&nAya=29

السيد / Search

قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ


حينما اخترت هذه الآية من سورة التوبة مرت عيناك فى نفس السورة على آيات أخرى سبقتها كانت لابد أن تستوقفك
أذكر لك منها :
وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مـأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون

أما الآية التى استشهدت بها فلها قصة مختلفة عن الذى تدعيه وهى أنها موجهة إلى المشركين وأهل الكتاب فى دولة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصد بها عند كثير من المفسرين الحصول على الجزية من "الرجال المقاتلين من أهل الكتاب الذين يقاتلون المسلمين" كما أن قتالهم شرط برفضهم دفع الجزية.
وليس فى هذا عداء لكم يأهل الكتاب : إذا كنتم تعيشون فى ديار المسلمين دون قتال فليست هناك مشكلة أما إذا رفعتم السلاح فى وجه الإسلام فهل تنتظر من الإسلام - أو البوذية أو الهندوسية - أن تقف متفرجة على من يقاتلها.
القضية محسومة يا من ترفع شعار أنا احب إذا آنا موجود
ولا تنس أنكم تتخفون خلف شعارات كاذبة : فقد عشت فى الغرب مع أصدقاء مسيحين بالعشرات كانوا يعلنون جهارا نهارا انه لا يوجد دين اسمه الإسلام وان محمدا تلقى هذه الايات من قبل الشيطان. هذا فى وقت يحترم فيه الإسلام الأديان التى سبقته ويؤكد على قدسية رسالته وقدسية أنبيائها :
من يتحدث عن عداء الإسلام؟ ..أوقفوا عداءكم تجدون الإسلام اكثر من أنصفكم ( المصدر واحد ياهوووو… الله هو الذى أرسل نبيكم ونبينا … لا حول ولا قوة إلا بالله ). كل القضية أنكم تتحينون الفرصة ولو قدر لكم الأمر سنجد منكم المتطرفين الأكثر غلظة من المتطرفين الإسلاميين.

كلمة أخيرة يا search ( أنت "تبحث" عن الحقيقة فتحرى )
اجعلوا الحب فى قلوبكم قرارا وليس شعارا . ولا تفتعلوا عداء بين الأديان. البلاد الإسلامية مليئة بالتعايش بين المسليمن والمسيحين وأنا شخصيا اختلفت مع أصدقاء لى من المسلمين لأخذ الحق لصديق مسيحي. قالها الرسول صلى الله عليه وسلم "انصر أخاك ظالما أو مظلوما : مظلوما بأخذ الحق له وظالما بمنعه من ظلم الناس.
http://www.islamonline.net/Arabic/index.shtml

شكراً لك أخانا الكريم على طرح هذا الموضوع القيم

جعلك الله دائماً من السباقين للخير فقد كنتُ أنوي طرح مثله

اسمح لي أولاً أن أذكر من هم الذين يهاجمون الإسلام ودوافعهم وراء ذلك :-

1- أشخاص ذوو نية حسنة يكتبون شبهات دون التحقق من صحتها وعندما نرد يقبلوا بها ولأولئك الشكر الجزيل فلمثل هذا ينبغي أن تكون منتديات الحوار

2- النصارى وهم لم يتركوا وسيلة لإظهار عدائهم وجهلهم بل وضيق تفكيرهم إلا اتبعوها في الطعن بديننا فإن شبهة أن الاسلام جاء بالسيف والقتل مردودة عليهم ووجودهم إلى يومنا هذا دليل على ذلك.
كما أن اعتناق معظم سكان البلاد للإسلام وترك النصرانية وغيرها واستمرارهم على ذلك دليل آخر على أن الإسلام هو الأعلى وهو الأقوى وأن النصرانية واليهودية في طريقهما للانقراض وكل الدلائل تشير إلى ذلك وما يفعله النصارى العرب ما هو إلا دفن للرؤوس في الرمال
نصيحتي لمن يستدل بآيات قرآنية ليثبت شيئاً ضد الاسلام التثبت من معناها قبل طرحها

3- فئة تبحث عن وسيلة للتفلت من القوانين والضوابط الشرعية وتريد الفوضى الأخلاقية والاجتماعية وبما أن الاسلام يحارب الفساد بشتى أنواعه فهم يهاجمونه

4- الفئة الرابعة هي فئة من الخونة والمأجورين وقد جعلت من نفسها الذراع الثالث للصليبية والصهيونية فأخذت تطعن في الاسلام بدافع الولاء للغرب وللصهيونية ولا أعرف سبباً آخر غير ذلك

الغريب أنهم يزعمون أنهم مثقفون ورغم ذلك فهم يتجاهلون أن العرب لم يستقم أمرهم ولم يسودوا العالم إلا عندما عملوا بتعاليم الاسلام
وما هانوا وما ذلوا إلا عندما تخلوا عن دينهم

كان العرب بدون إسلام في الجاهلية خيمة وسيف وإبل
وفي الجاهلية الحديثة أمة جاهلة بدينها تلهث وراء الغرب في كل شيء مما أوردها المهالك

أقول للجميع : إستيقظوا فالإسلام قادم وسيعم العالم شئتم أم أبيتم)هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) (التوبة:33)


والحمد لله على نعمة الإسلام

اقتباس:السيد / Search

قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ


حينما اخترت هذه الآية من سورة التوبة مرت عيناك فى نفس السورة على آيات أخرى سبقتها كانت لابد أن تستوقفك
أذكر لك منها :
وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله أبلغه مـأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون

فهمت اللى بالأحمر والأزرق ام تريد بن كثير ليشرحها لك؟
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...&nSora=9&nAya=6

ولما تركت ما قبلها مباشرة؟

فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد " أي لا تكتفوا بمجرد وجدانكم لهم بل اقصدوهم بالحصار في معاقلهم وحصونهم والرصد في طرقهم ومسالكهم حتى تضيقوا عليهم الواسع وتضطروهم إلى القتل أو الإسلام ولهذا قال " فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم "
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...HEER&tashkeel=1

اقتباس:أما الآية التى استشهدت بها فلها قصة مختلفة عن الذى تدعيه وهى أنها موجهة إلى المشركين وأهل الكتاب فى دولة الرسول

يا رجل [MODERATOREDIT]بلاش تخابيص[/MODERATOREDIT]
بص

قال " قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب " وهذه الآية الكريمة أول الأمر بقتال أهل الكتاب بعد ما تمهدت أمور المشركين ودخل الناس في دين الله أفواجا واستقامت جزيرة العرب أمر الله رسوله بقتال أهل الكتابين اليهود والنصارى وكان ذلك في سنة تسع ولهذا تجهز رسول الله صلى الله عليه وسلم لقتال الروم وذلك مما رواه الأئمة الحفاظ من رواية عبد الرحمن بن غنم الأشعري قال : كتبت لعمر بن الخطاب رضي الله عنه حين صالح نصارى من أهل الشام بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب لعبد الله عمر أمير المؤمنين من نصارى مدينة كذا وكذا إنكم لما قدمتم علينا سألناكم الأمان لأنفسنا وذرارينا وأموالنا وأهل ملتنا وشرطنا لكم على أنفسنا أن لا نحدث في مدينتنا ولا فيما حولها ديرا ولا كنيسة ولا قلاية ولا صومعة راهب ولا نجدد ما خرب منها ولا نحيي منها ما كان خططا للمسلمين وأن لا نمنع كنائسنا أن ينزلها أحد من المسلمين في ليل ولا نهار وأن نوسع أبوابها للمارة وابن السبيل وأن ننزل من رأينا من المسلمين ثلاثة أيام نطعمهم ولا نأوي في كنائسنا ولا منازلنا جاسوسا ولا نكتم غشا للمسلمين ولا نعلم أولادنا القرآن ولا نظهر شركا ولا ندعو إليه أحدا ولا نمنع أحدا من ذوي قرابتنا الدخول في الإسلام إن أرادوه وأن نوقر المسلمين وأن نقوم لهم من مجالسنا إن أرادوا الجلوس ولا نتشبه بهم في شيء من ملابسهم في قلنسوة ولا عمامة ولا نعلين ولا فرق شعر ولا نتكلم بكلامهم ولا نكتني بكناهم ولا نركب السروج ولا نتقلد السيوف ولا نتخذ شيئا من السلاح ولا نحمله معنا ولا ننقش خواتيمنا بالعربية ولا نبيع الخمور وأن نجز مقاديم رءوسنا وأن نلزم زينا حيثما كنا وأن نشد الزنانير على أوساطنا وأن لا نظهر الصليب على كنائسنا وأن لا نظهر صلبنا ولا كتبنا في شيء من طرق المسلمين ولا أسواقهم ولا نضرب نواقيسنا في كنائسنا إلا ضربا خفيفا وأن لا نرفع أصواتنا بالقراءة في كنائسنا في شيء في حضرة المسلمين ولا نخرج شعانين ولا بعوثا ولا نرفع أصواتنا مع موتانا ولا نظهر النيران معهم في شيء من طرق المسلمين ولا أسواقهم ولا نجاورهم بموتانا ولا نتخذ من الرقيق ما جرى عليه سهام المسلمين وأن نرشد المسلمين ولا نطلع عليهم في منازلهم . قال فلما أتيت عمر بالكتاب زاد فيه ولا نضرب أحدا من المسلمين شرطنا لكم ذلك على أنفسنا وأهل ملتنا وقبلنا عليه الأمان فإن نحن خالفنا في شيء مما شرطناه لكم ووظفنا على أنفسنا فلا ذمة لنا وقد حل لكم منا ما يحل من أهل المعاندة والشقاق
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...HEER&tashkeel=1

ده ايه ده , شايف السماحة الاسلامية !!!


[QUOTE]وليس فى هذا عداء لكم يأهل الكتاب : إذا كنتم تعيشون فى ديار المسلمين دون قتال فليست هناك مشكلة أما إذا رفعتم السلاح فى وجه الإسلام فهل تنتظر من الإسلام - أو البوذية أو الهندوسية - أن تقف متفرجة على من يقاتلها.
القضية محسومة يا من ترفع شعار أنا احب إذا آنا موجود

لأ صدقتك انا بصراحة


الشعار هو شعار بن العرب , [MODERATOREDIT]بطلوا الهباب اللى بتبلبعوه قبل ان تجعل من نفسك ابو الفصى[/MODERATOREDIT]

اقتباس:ولا تنس أنكم تتخفون خلف شعارات كاذبة : فقد عشت فى الغرب مع أصدقاء مسيحين بالعشرات كانوا يعلنون جهارا نهارا انه لا يوجد دين اسمه الإسلام وان محمدا تلقى هذه الايات من قبل الشيطان.

وايه يعنى هذا ايمانى
[MODERATOREDIT]بل اعتقد ان الشيطان اكثر آدمية من ان يأتى بكتاب مثل القرآن[/MODERATOREDIT]

اقتباس:هذا فى وقت يحترم فيه الإسلام الأديان التى سبقته ويؤكد على قدسية رسالته وقدسية أنبيائها :
من يتحدث عن عداء الإسلام؟ ..أوقفوا عداءكم تجدون الإسلام اكثر من أنصفكم

لم تقل لى كيف يحترم الاسلام الاديان التى سبقته
امال ايه ده

يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين

سورة المائدة - سورة 5 - آية 51

اقتباس:( المصدر واحد ياهوووو… الله هو الذى أرسل نبيكم ونبينا … لا حول ولا قوة إلا بالله ). كل القضية أنكم تتحينون الفرصة ولو قدر لكم الأمر سنجد منكم المتطرفين الأكثر غلظة من المتطرفين الإسلاميين.

كلمة أخيرة يا search ( أنت "تبحث" عن الحقيقة فتحرى )
اجعلوا الحب فى قلوبكم قرارا وليس شعارا . ولا تفتعلوا عداء بين الأديان. البلاد الإسلامية مليئة بالتعايش بين المسليمن والمسيحين وأنا شخصيا اختلفت مع أصدقاء لى من المسلمين لأخذ الحق لصديق مسيحي. قالها الرسول صلى الله عليه وسلم "انصر أخاك ظالما أو مظلوما : مظلوما بأخذ الحق له وظالما بمنعه من ظلم الناس. http://www.islamonline.net/Arabic/index.shtml

المصدر ليس واحدا : فرق شاسع بين من يعدك بالحياة الابدية وبين من يعدك [MODERATOREDIT]بماخور[/MODERATOREDIT] حيث الحور والغلمان والكئوس والنواهد المدورة المكورة

ومحمدقال:
http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=11533
نحن لا نهاجم الاسلام بل ندافع عن انفسنا ضد عقيدة [MODERATOREDIT]شيطانية[/MODERATOREDIT] تمثل خطورة على وجودنا

مع تحياتى لخالتى ام احمد

الزملاء الكرام
تحية واحترام
الرجاء الالتزام بالموضوع مع مراعاة الاحترام
وليتنا ننهي ما عدنا نعرفه بأنه سياسة التتويه

الخوف من الإسلام والهجوم عليه لا يكون إلا من الفئات المنحرفة أخلاقيا أو تفكيريا
وقانا الله شر أنفسنا

سؤآل يذكرنا بالتساؤل الذي طرحه الامريكيون على أنفسهم :

"" لماذا يهاجمنا المسلمون ؟ "

و السؤالان لا يخلوان من زيف و نفاق و مخادعة النفس .

الجميع يعرف ما اصبح عليه الاسلام اليوم .

الجميع يعرف بان كل الدول الاسلامية أصبحت منابع للتخلف و الارهاب .

الجميع يعرف بان الدول الاسلامية هي التي ما زالت تعامل المراة كالبهيمة أو كقطعة من اثاث او كتابوت متحرك بدءا من ايران و انتهاءا بالسعودية .

الدول الاسلامية تعتبر دم المراة حلال في جرائم الشرف و الاردن خير مثال .

الدول الاسلامية هي منبع لكل المفاسد العالمية بدءا من انتاج المخدرات في الباكستان و افغانستان و انتهاءا بالفساد الاجتمكاعي و السياسي فغي كل دولة اسلامية دجون استثناء .


و يتسائلون برقة و عذوبة و براءة لا يداخلها ريبة :

"" لماذا الهجوم على الإسلام؟ ""


سنرضيكم و نقول :

لانه نظيف ، و الناس لا تحب النظافة .

ما رايكم ؟ هل يرضي هذا غروركم ؟!!

اذا استمتعوا بالرد و كفوا عن تلك الاسئلة التي انت مهيئين لها ردودكم الزائفة !

بسم الله و بعد،
نصيحة لتقي العلمانية:
اعبر الجسر يا تقي، ..
و تلك الأيام نداولها بين الناس..

سلامي إلى من غره الحاضر واستلب لبه ما ظن أنه المستقبل ..

وانتظر إني معك من المنتظرين!

إلى ابن العرب
تحياتى أولا
أما ثانيا فإن الإسلام لم يهاجم أحدا ولكنه دعاهم إليه
0000 وفرق كبير بين أن يهاجم وأن يدعو
قال تعالى " قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا "
فهل هذا هجوم أم دعوة ؟ ؟؟؟؟
إن الهجوم يا عزيزي أن أظهر عيوبك 0000 أن أشتمك 0000 أن أسفه آراءك
000 أما الدعوة فغير ذلك الدعوة تنشأ من حرصى عليك0000 نعم تنشأمن حرصى عليك فأنا حريص على كل نفس بشرية حتى لاتدخل النار وديننا يعلمنا الحب هذا الحب يجعلنا نحرص على الجميع وفي ذات الوقت يجعلنا نعادي الشيطان الرجيم الذىيحرص في الجانب المقابل على ألا تدخل أي نفس الجنة فهو يريد أن يدخل الجميع النار معه
هكذا علمنا الإسلام وهكذا أمرنا
أمرنا أن نحرص على كل البشر وأن ندعوهم إلى الجنة قال تعالى " وياقوم مالى أدعوكم إلى النجاة وتدعوننى إلى النار "
عزيزي



نحن لانهاجم

نحن ندعوا الناس إلى توحيد الله تعالى وعبادته وحده 0000

ولذلك نعجب ممن يهاجمون ويسبون ويشتمون سواء منا أو منكم
لأن ديننا أمرنا ألا نسب أحدا وألا نهاجم أحدا


فقط أمرنا أن ندعوا الناس " ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموععظة الحسنة "

إذا كلماتى هذه توكيد لما قاله الأخ الخطيب حفظه الله وبيان وتوضيح ودعوة لأن تنظر في الإسلام بعين الباحث عن الصواب الباحث عن الحق
الراغب في المعرفة كما أرجو منك أيضا أن تدعونى إلى النظر في المسيحية

وهذا يجعلنا نبين ما فى الإسلام وما في المسيحية من ميزات وحسنات وفضائل 000
وتأكد يا عزيزي أننا قد نجد أرضا مشتركة وقد نكون في النهاية أصحاب دين واحد 000


أعود إلى كلمة الأخ الخطيب حفظه الله والتى تبين أن الهجوم لن يأتى إلا بالعداء فهل أنتم دعاة أم عداة ؟؟؟؟؟



والله تعالى يهدينا إلى الطريق المستقيم

إلى ابن العرب
تحياتى أولا
أما ثانيا فإن الإسلام لم يهاجم أحدا ولكنه دعاهم إليه
0000 وفرق كبير بين أن يهاجم وأن يدعو
قال تعالى " قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا "
فهل هذا هجوم أم دعوة ؟ ؟؟؟؟
إن الهجوم يا عزيزي أن أظهر عيوبك 0000 أن أشتمك 0000 أن أسفه آراءك
000 أما الدعوة فغير ذلك الدعوة تنشأ من حرصى عليك0000 نعم تنشأمن حرصى عليك فأنا حريص على كل نفس بشرية حتى لاتدخل النار وديننا يعلمنا الحب هذا الحب يجعلنا نحرص على الجميع وفي ذات الوقت يجعلنا نعادي الشيطان الرجيم الذىيحرص في الجانب المقابل على ألا تدخل أي نفس الجنة فهو يريد أن يدخل الجميع النار معه
هكذا علمنا الإسلام وهكذا أمرنا
أمرنا أن نحرص على كل البشر وأن ندعوهم إلى الجنة قال تعالى " وياقوم مالى أدعوكم إلى النجاة وتدعوننى إلى النار "
عزيزي



نحن لانهاجم

نحن ندعوا الناس إلى توحيد الله تعالى وعبادته وحده 0000

ولذلك نعجب ممن يهاجمون ويسبون ويشتمون سواء منا أو منكم
لأن ديننا أمرنا ألا نسب أحدا وألا نهاجم أحدا


فقط أمرنا أن ندعوا الناس " ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموععظة الحسنة "

إذا كلماتى هذه توكيد لما قاله الأخ الخطيب حفظه الله وبيان وتوضيح ودعوة لأن تنظر في الإسلام بعين الباحث عن الصواب الباحث عن الحق
الراغب في المعرفة كما أرجو منك أيضا أن تدعونى إلى النظر في المسيحية

وهذا يجعلنا نبين ما فى الإسلام وما في المسيحية من ميزات وحسنات وفضائل 000
وتأكد يا عزيزي أننا قد نجد أرضا مشتركة وقد نكون في النهاية أصحاب دين واحد 000


أعود إلى كلمة الأخ الخطيب حفظه الله والتى تبين أن الهجوم لن يأتى إلا بالعداء فهل أنتم دعاة أم عداة ؟؟؟؟؟



والله تعالى يهدينا إلى الطريق المستقيم