مع شديد الإعتذار ...






























لتوقيع الدكتور بسام خوري

:D

:97:

يا قلبي ... والله صحيح!
(f)




تصميم من الفك المفترس




بصي قدامك يا ولية وسيبك م التلفزيون ... :flam:




يا ملعون ...




جلسة قيت قات ...

هي صورة التقطها مصور مجلة National Geographic الشهيرة لفتاة أفغانية في أحد معسكرات اللاجئين على الحدود مع باكستان في الثمانينات .
لم يدر في خلده أن وجها بين آلاف الوجوه التي التقطتها عدسته عفوا وبالصدفة المحضة سيصبح شغله الشاغل على مدى 18 عاما ظل خلالها يبحث عن هذا الوجه الذي أسره ليحولها - ربما - إلى سوير ستار أو حدثا عالميا .. إلا أنه عبثا !!

بعد سقوط كابول عاد المصور ستيف مكوريس للبحث عن فاتنته من جديد حتى وجدها ..
المذهل أنها وجدها ..
وجدها وذات التراب يعلو وجهها ، وقد تزوجت وأصبحت أما لأولاد وقد هد الزمان والشقاء والترحال قواها وأطفأ عتم المرحلة بريق عينيها .. دون حتى أن تدرك أن صورتها شغلت العالم مرتين : الأولى عند نشرها لأول مرة ، والثانية عندما تحدث العالم عن هذا المدنف الولهان الذي يبحث عن جوهرته وسط الوحل .

ألا تصلح قصة لفيلم رائع ؟!

(f)



رابط الصورة لمن لا يريد الإنتظار :


http://www.pez.ca/~mashton/images/People/S...ugee%201984.jpg

يعني بعد هذه الصورة والقصة الخلابة.. سيصعب على اينا وضع شيء يروق للناظر

ولكن منذ استنكر العزيز إيبلا اليوم ان يكون هو وهج الدفء في النادي, واراد ان(( يكون كونديشنآ)) , يثلج الصدور وقد اشتد حر الصيف:saint:.. تذكرت انه يمكنه ان يكون الاثنين معآ ... بدليل هذه الصورة التي جمعت الشتاء والصيف









وعلى فكرة , قصة الفتاة الأفغانية .. أعرف قصة تشبهها حقيقية مؤلمة ورائعة لأشخاص أعرفهم .. ربما أحكيها يومآ..

واخرى يعرفها العالم ولكنها ..بلا ألم أو رومانسية .. هي تلك اللحظة ((التعيسة))التي التقطت فيها عدسة كاميرة التصوير التلفزيوني في أحد الملاعب.. صورة لمشجعة شقراء... أخذت بلب مخرج كان يتابع المباراة.. بحث عنها... ووجدها... واصبحنا نعرف ما يسمى بباميلا اندرسون!

الزميل المعري،

رأيت قبل أكثر من سنة على الأقل فيلما يوثق قصة المرأة الأفغانية بعدما وجدها المصور من جديد.

ما لاحظته في الفيلم أنها بعد مرور السنين كانت تغيرت كثيرا ولا أثر لذلك البريق على محياها.

الدهر شبيه بالصقيع الذي يدمّر الوردة بين ليلة وصباح.

تبّا للدّهر من عدو غادر، يهزم كل شيء.

يا أخ الفحل:

بيئة القمع كفيلة بجعل أي وردة تذبل بهذا الشكل المؤلم. لو أن هذه المرأة نشأت في أوروبا مثلا و هي تبدأ بجمال مثل هذا لكانت ملكة جمال العالم كله! القمع هو المسئول عن هذا الذل و نظرة الكآبة في وجه المرأة.

مع استنكارنا للقمع مع إبراهيم،
إلا أننا نسأل، هل من المطلوب من المرأة أن تكون جميلة وتبقى جميلة وتقيم جماليا؟
أليس النساء جميعا يشخن ويذوى جمالهن بعد أن أدى وظيفته الطبيعية؟ كزهرة فقدت بتلاتها الجميلة بعد أن عقدت ثمرة!