[CENTER]فضيلة العودة للبديهيات [/CENTER]


مما لا شك فيه ان العراق محتل ، كما لاشك في حق من يعاني الاحتلال ان يقاومة
والثابت والمؤكد ان امريكا تحاول اقرار احتلال العراق بالنار والدم ، وفي الحالتين يسقط الضحايا
والغبي من يظن ان الاستسلام سينجيه من الذبح
فلولا ثبات المقاومة العراقية ، لاجتاح المارينز باقي البلاد ، ولتحققت اسرائيل الكبرى ، من النيل للفرات ... او من الفرات الي النيل !




المجد للمقاومة(f)
والخزي للمتأمركين الراكعين

بيلوز

كل طرف من الاطراف لديه احلام بعضها مشروعه و البعض الاخر لا ..
على سبيل المثال حلم بتكوين دوله طائفيه تخص المجموعه الشيعيه و ستكون بالغالب تابعه لأيران اكبر دوله شيعيه ، رغم ان الاخيره يغلب عليها التوجه القومي الفارسي اكثر من التوجه الديني رغم ما نراه من ثوره ترتكز على الدين و لو قدر لها ان تحكم هذه الفئات فلن تكون ارحم من السنه عليهم و هم اعلم بهذه النقطه من اي طرف خر !

مثال اخر الاكراد ...و دوله كرديه تمثل حلم صعب المنال ، هم وجدوا بالاحتلال الامريكي للعراق فرصه لتحقيق جزء من هذا الحلم ، و دعمهم لاعدائنا (اسرائيل في مقدمتهم) في العقود الاخيره و بقوه سيترجم الى استقلال كردي تفرضه تلك الاطراف " حسب اعتقادهم " .
و لكن و رغم خدماتهم المجانيه لم اسمع بأي تأييد رسمي امريكي لأي استقلال و لو مستقبلي لهذه الدوله الكرديه في العراق ... و طبعاً بقية الحدوته معروفه .. تركيا ايران سوريا ... الخ
يعني الجماعه طلعوا اضرط منا نحن العرب :23:

despite of the noise that the evangelists of the pax Americana are making to hide their ugly faces, the "terrorists" seem to make a success after another, and the public support is growing everytime apeice of the " democratic" mask falls down to reveal the true nature of the neo-colonial Era. Some smart ones have discovered how the development of the situation in Iraq is going and they have changed positions or at least they withdrew themselves from the public arena, maybe to save face for the next round, as always have been the case in history the foot soldiers remain the scapegoats of all conflicts while the true leading figures save their skin, I wonder if the so called Arab " liberals " are feeling the heat and trying to mend some fences before it's too late and nothing is left to be mended

صدر إعلان عن المقاومة العراقية بكافة فصائلها يوم اول أمس الخميس بضمنها جماعه تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين براءتها من العملية.

حيث أصدرت بيانًا وزعته على أغلب وكالات الإعلام تعلن أنها بريئة من تلك العملية, وأنها تعلن براءتها ليس من منطلق خوف من أحد, فهي لا تخشى إلا الله تعالى, إلا أنها بالفعل ليس لها أي يد لا من قريب ولا من بعيد بتلك العملية التي أدانتها واعتبرتها مجزرة أمريكية تهدف إلى تشويه سمعة المقاومة العراقية.


ولم ينس سكان بغداد جريمة مقتل أكثر من خمسة وعشرين شخصًا أمام مركز شرطة الكرخ عن طريق صاروخ أمريكي قبل سنة ونصف, وتحدث الاحتلال والحكومة المعينة عن سيارة مفخخة, بينما كان الشهود يتحدثون عن صاروخ أطلق من مروحية أمريكية من نوع أباتشي, وتحدث الشهود لوسائل الإعلام العربية, ومع ذلك لم يبث لهم أي مقطع


ومازالت قصة المدائن قبل عدة أشهر تنضح بالحقائق والعجائب, وكلنا يذكر كيف كانت العجائز واللاتي تجاوز بعضهن الثمانين يبكين بطريقة هستيرية أمام الإعلام ألهبت مشاعر الجميع, وكن يصرخن ويطالبن بإنقاذ أولادهن المخطوفين, ونطقت بعضهن بأنها شاهدت [الإرهابيين الوهابيين] وهم يأخذون ولدها من منزله, شاهرين السلاح على رأسه وما هي إلا أيام حتى ظهرت الحقيقة وبانت المسرحية الكبرى, وأنه لا يوجد أي مخطوف, وكان أول من أشار إلى هذه المسرحية مكتبا الصدر وهيئة العلماء العراقيه