{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
    
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل
اقتباس:بس لو أعرف : العميد زعلا ن ليه ؟!
يقتلني نصف الموقف أكثر (مظفر النواب) ...
لا أستطيع أن أتفهم "المواقف الفكرية المائعة"، ولا ديدن "بدي ياه وتفوه عليه" الذي يعتنقه بعض الزملاء هنا ...
لا أستطيع أن أكف عن "البذار والزرع"، لمجرد أن بعض "نمل الأرض" سوف يشاركني في "غلة" البيدر.
لا أقدر أن أضحي بموسم من الثمار، فقط لأن عصافير السماء سوف "تنقد" بعضاً منها قبل قطافها.
لن أفهم كيف أولي ظهري لطريدة شحيمة لحيمة، لمجرد أن بعض "الضباع" سوف تأكل بقاياها.
هكذا، لن أقوى على أن أكون "علمانياً" ثم أكف ثانية واحدة عن مهاجمة كافة التيارات التي تبشر بمشاريع طائفية ودول ثيوقراطية كانت من تكون. فكل "تيار أصولي" يريد أن يؤسس "لدولة دينية طائفية" هو عدوي "الفكري" اللدود، ولن أدخر وسعاً في مهاجمته كل ساعة وكل دقيقة وكل ثانية. ولا يهمني إن استفاد، لبعض الوقت، بعض الغربان والضباع والثعالب.
عندما أهاجم "الإسلاموية السياسية"، وأسعى إلى إرساء "دولة محايدة دينياً" (علمانية)، فلا يهمني أن يستفيد بعض "أيتام الكنيسة" و"معوقي آيات الله" من نضالي وكفاحي. بل يهمني بلوغ "هدفي" وتثبيت دولة لا تحكمها "العمائم والطرابيش والقلنسوات"، لأن في هذه الدولة "موت زؤام" لكل الذين استفادوا لبعض الوقت من هجومي على الأصوليين.
"الدولة العلمانية الديمقراطية" هي موت لكل "الطائفيين" على السواء. ومن ابتهج، من الطائفيين المسيحيين أو الشيعة أو الدروز، اليوم لمهاجمتي "للأصولية الإسلامية"، فلسوف يرى غداً، لو مضيت في مهمتي إلى نهايتها، بأن مشروعه هو لن يفلح ولن تقوم له قائمة. "فالدولة العلمانية الديمقراطية" تعني القضاء على الطائفية الدينية بجميع أنواعها وتثبيت كلمة "وطن"، جلية نقية فتية، في روع الدهر إلى أبد الآبدين. وطن كبير يتسع لجميع الطوائف والملل والنحل ولا يدع واحدة منها تطغى على أخرى.
لهذا كله لم يعجبني ما قاله "الحكيم الرائي" و"فضل" فوق. فأنا لن أهادن "إسماعيل أحمد"(الموقف وليس الشخص طبعاً) نكاية "بقطقط" (الموقف أيضاً)، لأن تغلبي على "اسماعيل أحمد" هو في الوقت ذاته نسف لجميع مشاريع "قطقط".
أخيراً، في السياسة، قد أفهم المحاورة والمناورة والمداورة، ولكن في "الخطاب الفكري" فليكن الموقف واضحاً و"لنسم القط باسمه" – كما يقول الفرنسيون-.
واسلم لي
العلماني
|
|
07-20-2005, 12:22 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
    
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل
اقتباس: العلماني كتب/كتبت
اقتباس:بس لو أعرف : العميد زعلا ن ليه ؟!
يقتلني نصف الموقف أكثر (مظفر النواب) ...
لا أستطيع أن أتفهم "المواقف الفكرية المائعة"، ولا ديدن "بدي ياه وتفوه عليه" الذي يعتنقه بعض الزملاء هنا ...
لا أستطيع أن أكف عن "البذار والزرع"، لمجرد أن بعض "نمل الأرض" سوف يشاركني في "غلة" البيدر.
لا أقدر أن أضحي بموسم من الثمار، فقط لأن عصافير السماء سوف "تنقد" بعضاً منها قبل قطافها.
لن أفهم كيف أولي ظهري لطريدة شحيمة لحيمة، لمجرد أن بعض "الضباع" سوف تأكل بقاياها.
هكذا، لن أقوى على أن أكون "علمانياً" ثم أكف ثانية واحدة عن مهاجمة كافة التيارات التي تبشر بمشاريع طائفية ودول ثيوقراطية كانت من تكون. فكل "تيار أصولي" يريد أن يؤسس "لدولة دينية طائفية" هو عدوي "الفكري" اللدود، ولن أدخر وسعاً في مهاجمته كل ساعة وكل دقيقة وكل ثانية. ولا يهمني إن استفاد، لبعض الوقت، بعض الغربان والضباع والثعالب.
عندما أهاجم "الإسلاموية السياسية"، وأسعى إلى إرساء "دولة محايدة دينياً" (علمانية)، فلا يهمني أن يستفيد بعض "أيتام الكنيسة" و"معوقي آيات الله" من نضالي وكفاحي. بل يهمني بلوغ "هدفي" وتثبيت دولة لا تحكمها "العمائم والطرابيش والقلنسوات"، لأن في هذه الدولة "موت زؤام" لكل الذين استفادوا لبعض الوقت من هجومي على الأصوليين.
"الدولة العلمانية الديمقراطية" هي موت لكل "الطائفيين" على السواء. ومن ابتهج، من الطائفيين المسيحيين أو الشيعة أو الدروز، اليوم لمهاجمتي "للأصولية الإسلامية"، فلسوف يرى غداً، لو مضيت في مهمتي إلى نهايتها، بأن مشروعه هو لن يفلح ولن تقوم له قائمة. "فالدولة العلمانية الديمقراطية" تعني القضاء على الطائفية الدينية بجميع أنواعها وتثبيت كلمة "وطن"، جلية نقية فتية، في روع الدهر إلى أبد الآبدين. وطن كبير يتسع لجميع الطوائف والملل والنحل ولا يدع واحدة منها تطغى على أخرى.
لهذا كله لم يعجبني ما قاله "الحكيم الرائي" و"فضل" فوق. فأنا لن أهادن "إسماعيل أحمد"(الموقف وليس الشخص طبعاً) نكاية "بقطقط" (الموقف أيضاً)، لأن تغلبي على "اسماعيل أحمد" هو في الوقت ذاته نسف لجميع مشاريع "قطقط".
أخيراً، في السياسة، قد أفهم المحاورة والمناورة والمداورة، ولكن في "الخطاب الفكري" فليكن الموقف واضحاً و"لنسم القط باسمه" – كما يقول الفرنسيون-.
واسلم لي
العلماني
سلمت و الله يا علماني
متألق أنت كالزمن القديم ..
نعم هذه هي خلاصة القضية .
لا نستطيع أن نكون ضد الإرهاب هنا و معه هناك .
من يدعم المشروع الأصولي الشمولي فليدعمه في كل مكان و من يعارضه فليقاتله في كل مكان .
لا يوجد طريق ثالث
لا يمكن لأحدنا ان يركب جوادين دون أن تدق عنقه .
أخشى أن هناك من يعتقد انه ليبرالي بينما ثيابه مبللة برذاذ الأصولية .
|
|
07-20-2005, 02:13 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}