حسان المعري
عضو رائد
    
المشاركات: 3,291
الانضمام: Jul 2002
|
سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل
اقتباس: بهجت كتب/كتبت
[أخشى أن هناك من يعتقد انه ليبرالي بينما ثيابه مبللة برذاذ الأصولية .
that is me
:D
حبذا لو أعطانا الزميل بهجت تعريفا لليبرالية نصنع منه قلادة نعلقها في أعناقنا .
ويا ريت أيضا لو وضع لنا في النادي كرسي اعتراف نحظى بمقضاه بصكوك غفران من نيافته مع الوعد ألا نكرر خطيئة " واإسلاماه " ثانية .
أرجو من معاليكم أخذ الأمر بجدية وان كان مش عشاني عشان الغلابة اللي مش عارفين يفرقوا الليبرالية من الملوخية ام تقليه وأن تعرف لنا الليبرالية كما تفهمها (( أنت )) ..
ولا تنسى أن تعريفك " الصوفي " لليبرالية والذي نشرته في الأثير أيام ما كنت ماشي بدور الدروشة ولابس طرطور مولوي لا يزال عالقا في ذهني كوني - على الأقل - اعترضت عليه في حينها :) .
بالمناسبة يا دكتور ..
حذر ((((( جدددددددددددا )))) في (( إدعاء )) الليبرالية أو أي مفهوم إنساني آخر .. خاصة بعد أن قررت أنت بنفسك أنها أصبحت مرادفة للعهر ..
وسواءا كنت تقصد المعري أو غيره ، فأنا عن نفسي وكما قلت مرارا :
تور الله في برسيمه .. ( صعلوك فكري ) كصعاليك الجاهلية ولست أراني قادرا - مثلك - أن أحمل الدف واسير في أي موكب كان .
أعود
:D
(f)
|
|
07-20-2005, 12:02 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
حسان المعري
عضو رائد
    
المشاركات: 3,291
الانضمام: Jul 2002
|
سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل
اقتباس: فضل كتب/كتبت
اولا منذ فترة طويلة لم اعد اهتم بالمسائل الفكرية بصورها النقية والنظرية..فهذا غير مهم بتاتا...ان لم يتم اخذه فى السياق السياسى الكلى والعوامل الداخلية والخارجية وبرامجها ومصالحها فى واقع الحياة القائم .. ولا يمهمنى بتاتا ان يسمينى احدا ... ليبرالى ...اصولى .. بطيخى..هذا كلام فاضى ومن يردده مجرد سخيف
حتى لو افترضت ان هناك حالة لها تطلعات ليبرالية فى المنطقة وانا منها بكل تاكيد ... لكنها ليست معسكرا واحدا وليست مجموعة واحدة والتطلعات الليبرالية لا يمكنها ان تكون مادة لاصقة فيما بينها
ان كنت بالفعل ليبرالى و غير طائفى وعلمانى حقيقى فمعركتك فى هذه اللحظة التاريخية تحديدا مع هؤلاء
حدييييييييييييقة ورود يا فضل
(f)(f)(f)(f)(f)(f)(f)
نعم ، علينا ألا نجزئ المعركة .. وأن نقرأها في (( سياقها الصحيح )) .. وإلا فإننا نأتي بالدب إلى الكرم بإسم .. بأسماء كثيرة جدا !!
محبتي لك
(f)
|
|
07-20-2005, 03:59 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
    
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل
اقتباس:فالعلمنة والنقد الحر كلها وسائط تستخدم حاليا لتمرير مشاريع خيانية طائفية تستغل من الغرب المنافق كغطاء لضرب المنطقة واغراقها فى دوامة العرقنة والطائفية بحجة حماية الاقليات دينية وعرقية! فتظهر لك فجأة ميليشيات بدر الطائفية الحقيرة كمثال تحت لافتة لواء الذئب ثم يأتى جيش لحد الذى 80% من عناصره شيعة ليظهر فى شكل وحدات فى حرس الحدود الاسرائيلى تضرب وتقتل على المعابر وتتعمد الايغال فى اهانة النساء والشيوخ ؟
الموضوع اكبر مما اختصرته ياعلمانى
واسماعيل احمد كموقف ليس اسوأ مشروع معروض على الساحة بل من افضلها مقارنة بمشاريع بيع الاوطان تحت دعوى حقوق اقليات اعدادها كلها على بعض لايزيد عن عدد سكان شارع شبرا؟!!!
الرائي يا سندي
جيش "لحد" "تعيش أنت" منذ 5 سنوات. وإن كان يضم بين ظهرانيه عناصر شيعية، فهو "حزب الله" الشيعي الذي هزمه وفرق صفوفه وشتت جماعته، وجعل ضباط "لحد" يعتاشون على بيع "العرق" في "إسرائيل".
دعنا يا صاحبي من أمثلة "انتهت صلاحيتها" أو أخرى "جانبية" تعيش ظروفاً استثنائية مثل "ميليشيات بدر" وركز معي "حبتين". "فلبنان" و"العراق" بتركيبتهما الديموغرافية تشكلان "استثناء" للوضع السائد في جميع الأقطار العربية الأخرى. وهما لا يصلحان كثيراً لقراءة الخطر الحقيقي الذي نعاني منه.
في جميع الأقطار العربية الأخرى – يا سندي – نعيش تحت سطوة سوطين اثنين، واحد نحسه كل يوم على جلودنا، والآخر يرفعه من طالت لحيته وقصر جلبابه ملوحاً به في الفضاء.
في جميع البلدان العربية (عدا لبنان والعراق) تحكمنا ديكتاتورية فاسدة (ملكية كانت أو جملوكية أو عشائرية)، يقف أمامها بديل أسوأ منها يتجلى في مدرستي "محمد بن عبدالوهاب" و"حسن البنا الساعاتي" وغلمانهما وصبيانهما وإرهابيهما.
ليس جاداً – يا سندي – من ينظر إلى العالم العربي اليوم ثم يجد الخطر في "عوليس" و"قطقط" ويهمل "إسماعيل أحمد" (المواقف دائماً وليس الأشخاص طبعاً). فلن نحكم على الشجرة بأن "السوس" ينخرها من خلال "حبة يابسة" مرمية على الأرض منذ دهر. ولن ندين النهر بأنه ملوث من خلال مستنقع مقطوع من مائه الفائض.
"من الشام إلى يمنٍ إلى مصر فتطوان" يقف "سجان يمسك سجان" على ضفة، يقابلهم على الضفة المقابلة "ضجيج" من "الشوارب الحليقة واللحى المعفاة"، ويرفع كلا الطرفين سوطاً فوق ظهور شعب مسكين نصفه مخدر والآخر محبط – إلا من رحم ربي -.
هذا هو "المشهد الأساسي" اليوم وليس "فيلق بدر" و"جيش لحد" – يا سندي – ، ومصيبة لو تعامينا عنه أو لم نعد نراه، فالشجرة لا تستطيع أن تخفي الغابة إلا لمن يلتصق بظهرها أو لمن يغمض عينيه.
"الخارطة الرئيسية" هي هذه إذاً، وأمام هؤلاء الأطراف الكالحة نرفع سلاحاً واحداً اسمه "العلمانية الديمقراطية" من ناحية، وتعرية مشروعهم "الطائفي الحقير" من ناحية أخرى، من خلال خطاب لا يحاور ولا يناور ولا يداور، بل يأتي مباشراً كالسهم صادقاً كطلقة مسدس.
نأتي الآن للغرب، وأنا معك بأن الإدارة الأمريكية خسيسة حقيرة، بدلاً من الاتعاظ من 11 سبتمبر، ومحاسبة سياستها، فإنها راحت تنفذ أجندتها الأنانية معتمدة على تعاطف العالم معها من ناحية، وقوتها من ناحية أخرى. ولكن، هل هذا غريب؟ ومنذ متى كان علينا أن ننتظر الغرب كي يأتينا بالفرج ولا ننهض نحن لإصلاح أنفسنا؟
الفرج لا يأتي من الغرب، ولكن منا نحن بتصدينا لحكوماتنا الفاسدة ولبدائلها الطائفية الأصولية الخارجة بمعظمها من عباءة "الإخوان المسلمين". ولا أظن بأن الغرب يريد "العرقنة" أو "الطائفية" أو الاضطراب لمنطقتنا، ولكني أعتقد بان "الغرب" يريد تحقيق مصالحه، ويكيد لكل من يقف في وجهه من أجل ذلك. هذه "المصالح" منها ما هو سياسي واستراتيجي واقتصادي وجيوبوليتيكي (والموضوع هنا يطول).
بقي "كتاباتك أنت" وتأثيرها، فهل تعتقد حقاً بأنك تستطيع قياس تأثير كتاباتك على الآخرين الآن؟ وهل تستطيع أن تعدد لي ما استفادته جهات بعينها من "كتاباتك"؟
لن تستطيع هذا، وأي منا لا يستطيع. ولكن، من هم أكبر منا بكثير، وجدوا أنفسهم فجأة في ضمير "المستقبل" عندما حسبوا بأنهم "بعثروا" حاضرهم. وهنا لن أحدثك عن "اشبينوزا" ولا عن "فولتير" ولكني سوف أذكرك – مع فارق القياس - بأن "أرسطوطاليس" (ولعله أعظم العقول البشرية في التاريخ الإنساني) مات منتحراً يائساً في ظروف غامضة. ولكن "يأسه وبؤسه" في نفسه ، لا يمثل بحال مقدار عطائه واستفادة الآخرين منه.
واسلم لي
العلماني
|
|
07-20-2005, 11:53 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
    
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل
اقتباس:انت لا تهاجم اسماعيل احمد لانك تريد ان تهزم على نور او قطقط لاحقا..حتى لو افترضت حسن نواياك
بلى، ففي هزيمة "اسماعيل أحمد" على يد دولة "علمانية ديمقراطية" هزيمة لعلي نور قطقط. فالمقصود من "العلمانية"(أو حياد الدولة الديني الإيجابي) هو تطهير الدين من السياسة، وتطهير عالمنا من كل فكر طائفي يغرز خنجراً عميقاً في مفهوم كلمة "وطن". و"اسماعيل" مثل "علي نور الله" و"قطقط"(المواقف دائماً وليس الأشخاص طبعاً) طائفيون حتى النخاع، ويشبهون بعضهم بعضاً. وفي نهج يحفظنا من الأول، حفظ لنا من الثاني والثالث والعاشر أيضاً.
أنا لا أرى أي فرق بين "اسماعيل" و"علي نور الله" و"قطقط" في النوع. فهم جميعاً يشربون من نبع الطائفية الآسن، ويريدون أن يحيلوا أوطاننا إلى "ثيوقراطيات" ومراع "لرجال الدين" ... هذا باختصار.
اقتباس:ليبرالى شو .. من نكتشف ان فهمه لليبرالاية هو ان نقف معه ضد اسماعيل احمد( على افتراض ان اسماعيل احمد يشكل فكر طائفى ) لكن علينا ان نقبل مشروعه وسلوكه الطائفى الثيولوجى بتسامح .. وان نتعامل مع هذا المطلب على انه ليبرالية
"إسماعيل أحمد" يشكل فكراً طائفياً بامتياز. لا تقل هذا على سبيل الافتراض فقط، فأنت تعلم جيداً أنه كذلك ... هذا أولاً ..
تاسعاً: من قال لك أن تقبل أي مشروع طائفي من أي كان؟
لا تقبل أي مشروع طائفي ثيوقراطي وحارب جميعهم، وهاجم كل طائفي وفكر طائفي كما تشتهي. ولكن لا تحاول أن "تحالف" "اسماعيل أحمد" نكاية "بعلي نور" و"قطقط"، فالمتضرر الرئيسي من قوة "اسماعيل أحمد" ليس "علي نور" و"قطقط"، بل أنت ... أنت وحدك كعلماني ديمقراطي. "فالحية في عبك" سمها يطال صدرك أنت قبل أن ينال نابها من "قطقط" أو "علي نور".
اقتباس:لا ليست المشكلة اسماعيل احمد يا سيدى .. بل هى الحركات الطائفية المندفعة بشراسة والمسلحة والمتحالفة مع الاميركان ومع اليهود..علانية وعلى رؤوس الاشهاد وعلى استعداد ان تتمادى لو توفر لها مقومات التمادى فقطقط ليس مجرد شخص انه حالة جماعية كامنة وحاقدة ولو توفر لها عناصر قوة فهى على استعداد لذبح ملايين المصريين ..حتى لو سمى هؤلاء القطاقط انفسهم بليبرالين
بل هو "اسماعيل أحمد" لأنه لب الطائفية وربها في هذا الشرق البائس التعس. ولو استطاع "اسماعيل" أن يتحالف مع الأمريكان أو مع اليهود لفعل، ولكن "أيديولوجيته" تمنعه من ذلك لأنه حينها سوف يفقد مصداقيته التي بنى قوته عليها.
"الإخوان " حاضرون لذبح كل أخصامهم، ولكن الظروف لم تهيء لهم الفرصة المناسبة. ولا تحدثني بربك عن عداء "الإسلامويين" لأمريكا، فأمس كانوا أصحابها الذين وقفوا مجاهدين في وجه كل نفس يساري أو تقدمي في المنطقة.
عداء "الإخوان" لأمريكا ليس جوهرياً، بل آنياً ظرفياً يتغير بتغير مصالحهم. أما عداءهم لإسرائيل فهم مستعدون أن يتركوه جانباً لو لم يركزوا عليه كل قوتهم في الشارع. وأمس، في أوائل الثمانينات، كانت "حماس" تجلس في حضن "إسرائيل" وتحاول معها - بنجاح - كبح جماع اليسار التقدمي وتأثير منظمة التحرير.
اقتباس:لا تحاول ان تصور لنا ان البقية غلابة وسنتركهم لوقت لاحق والمشكلة هى فى اسماعيل احمد
ان كنت بالفعل ليبرالى و غير طائفى وعلمانى حقيقى فمعركتك فى هذه اللحظة التاريخية تحديدا مع هؤلاء وليس مع اسماعيل احمد
بل المشكلة الرئيسية هي في "اسماعيل أحمد"، "فعلي نور الله" و"قطقط" حالات هامشية لا تعاني منها مجتمعاتنا إلا في بعض المناطق وبعض الأقاليم. وأي إحصائية صغيرة عن الوطن العربي تقول لك بأن "أنياب الأصوليين السنيين" هي الأنياب الرئيسية التي تعض أجسام أوطاننا. نظراً، لأن هؤلاء لا يستطيعون أن ينشروا "سمهم" إلا في أجسام "سنية" هي بطبيعة الحال الأغلبية الساحقة في الوطن العربي.
نعيماً :)
(f)
العلماني
|
|
07-22-2005, 11:20 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}